لا أعلم لماذا و لكن لم أفهم شيئا.
المهم هو أنني إنتهيت من هذه الأشياء و الأن للحدث الرئيسي أخرجت كل الارواح التي جمعتها و إلتهمت كل روح صغير و كبير.
عند إنتهاءي أحسست بشعور منعش و رائع لقد إكتسبت كثيرا من القوة من هذه الأرواح و من ناحية أخرى فقد إرتفع مستواي ليصل ل64، إنه بالفعل رقم ضخم حيث أتاح لي.
كسر أغلال للعديد من المهارات البسيطة و أصبح بمقدوري إستخدام العناصر الطبيعية الأخرى :
كالماء و الأرض و الهواء و الكهرباء إلا أن تحكمي بهم فهو ليس جيد أبدا و أيضا إكتسبت خبرة قتالية جيد.
بالنسبة لحالتي فقد إكتسبت 2128 نقطة من قتل الوحوش الشيطانية و بعض البشر......تفقدت أيضا الإنجازات التي أعطتني العديد من النقاط أيضا :
أقتل بشري (1/1) : [ 1 ] ✔
أقتل بشري (50/50) : [ 2 ] ✔
أقتل بشري (100/100) : [ 3 ] ✔
أقتل بشري (100/100) : [ 3 ] ✔
أقتل بشري (1000/1000) : [ 5 ] ✔
أقتل بشري (2000/1143) : [ 7 ] ❌
...
...
...
أقتل حيوان شيطاني (1/1) : [1] ✔
أقتل ح ش (10/10) : [2] ✔
أقتل ح ش (50/50) : [3] ✔
أقتل ح ش (100/100) : [4] ✔
أقتل ح ش (200/200) : [5] ✔
أقتل ح ش (500/500) : [7] ✔
أقتل ح ش (1000/1000) : [7] ✔
أقتل ح ش (2000/2000) : [9] ✔
أقتل ح ش (10000/10597): [10]❌
...
...
...
لتصبح حالتي هكذا :
القوة : 3480
السرعة : 3480
التحمل : 3480
الذكاء : 3480
الحواس: 3180
كاريزما : 9360
الروح : 7180
الطاقة السحرية : 12180
بعد التأكد من كل شيء توجهت نحو سريري لنوم.
~ إستراحة مشهد ~
في صباح اليوم التالي تقريبا الساعة 8:00 إستيقظت على صوت الطرق في الباب.
توجهت بسرعة نحوه و بعد ذلك فتحت الباب لأقابل جنود المملكة ، تكلم أحد الجنود بصوته المتوازن و الصارم.
لقد أصدر الملك أمرا لحضور كل الابطال "
هاه! حسنا، أمهلني لحظة " طبعا أنا أجبته بصوت لطيف مع إبتسامة مشرقة.
الجندي : شكرا لتفهمك"
بعد ذلك أغلقت الباب و أخدت حماما سريعا، إرتديت ملابسي بعد تغيير شكلها و وضعت بعض العطر.
خرجت من الفندق لتصادفني عربة مزينة و جميلة المظهر، ركبتها و إتجهنا نحو القصر.
بعد بضع دقائق وصلنا للقصر و توجهنا لقاعة العرش، بعد دفع الباب لاحظت جنودا واقفين على كلا جانبي القاعة و يوجد العديد من النبلاء و أيضا بطل الرمح،السيف،القوس و توجد ماين أيضا.
توجهت بشكل طبيعي إلى أن إقتربت من الأبطال و توقفت،
إحمرت النساء خجلا لأنني كل يوم أزداد جمالا و قوة و لكن من يتجرأ لتحدث معي كون الأميرة تريدني.
، بعد ذلك سمعت صوت الملك المحبط يقول.
لقد وصل البطل الخامس، و الأن أيتها المقاتلة الشجاعة ماين أدلي بشهادتك"
بسماع هذا بدأت ماين تتكلم عن كيفيت محاولة ناوفومي الإعتداء عليها في حالة سكر و مزق ملابسها و لكن تمكنت من الهرب بأعجوبة و أشياء أخرى تافهة.
كل الأشخاص تعاطفو معها خاصة بطل الرمح لأنه كان متعاطف القلب مع النساء.
ضل الأشخاص يتكلمون في ما بينهم في مختلف المواضيع إلى حين حظور ناوفومي.
أنا سالت الأبطال عن مستوياتهم و رأيت كم انا محظوظ لقد كانو فقط في المستوى 8~9~10 لقد كنت اضحك في داخلي.
بعد مرور نصف ساعة أي أنها أصبحت 9:00 صباحا تم إحضار ناوفومي بملابسه القديمة.
نفس الكلام تم إعادته و لكن هذه المرة حاولت ماين أن تحتمي خلفي و لكن أتجنبها مثلا و كأنني أربط حذائي أو تعديل ملابسي.
لذا فقَدتْ الأمل و إتجهت نحو بطل الرمح جرت الأمور كالعادة إلى أن أعلن الملك أنه لا يمكننا أن نعود لعالما، في تلك الأثناك تعكر الجو كثيرا.
و تم تبادل المناقشات بعصبية كبير و أنا وسط كل هذا غيرت نظري لإحدا النساء المتخفيات تعمل جاسوسة لذى الملكة بعدها أخرجت من مخزوني عصيرا و شطيرة ثم بدأت الأكل.
عندما عرفت الجاسوسة أنني إكتشفتها حاولت الإختباء و لكن أطلقت عليها جزءا من نية القتل كتحذير و التي إكتسبتها من قتل كل أولئك الوحوش و البشر.
لقد احسست بخوفها العميق و كأنها أرادت التبول في سروالها.