بعد إلقاء الوهم صنعت بعض الاشياء بتابوت الخلق كسرير كبير و بعض الأثات.. و بعدها خرجت من الكهف و أنشأت دفاعات لكي لا يقترب أحد.

و توجهت نحو مملكة ميرلومارك أو التي يحكمها أب ماين أنشأت حاجزا بعنصر النار و الأرض و الظلام و الذي يفصل المملكة عن المحيط الخارجي.

تسبب ظهور الحاجز لهزات أرضية قوية خرجت من الحاجز و قتل كل كائن حي.

بدأت تفجير كل شيء وتجميدهم و من ثم اجمع روحهم.

بعد الإنتهاء من الخارج عبرت الحاجز الذي أنشأته و بدأت مجزرة عضمى... حاولو السكان الهرب و لكن لم يستطيعو.

أنشأت نيازك نارية تسقط من السماء بأعداد كبيرة عند إصطدامها مع الأرض يتم صنع حفر ضخمة و تيارات هوائية تفجر طبل الاذن.

{ المؤلف : نيازك نارية = صخور + نار }

{ عنصر الأرض + عنصر النار }

و من الأسفل حولت سلاحي لقوس و أنشات أسهم مصنوع من اللهب الأسود و بدأ أطلقها نحو السماء لتسقط على كل شخص في نطاقها.

و بعدها حولته من جديد لشكله الأصلي و بدأ أنشأ سلاشات تقدر عددها بالمئات و هي عبارة عن

فن " السيف السريع " مدمج مع " السيف المتفجر " و هذا الهجوم سيتجاهل أي شيء إلى أن يصيب الشخص.

...

...

...

بعد حوالي ساعة من القتل المتواصل إنتهيت من الجميع و كخِتام لكل شيء أنشأ نيزكا تقريبا بحجم المملكة كلها و لكن نصفه مصنوع من اللهب الأسود و الاخر من اللهب الأبيض.{النار + النور}.

و هكذا فجرت كل شيء. و توجهت بعد اخد قسط من الراحة لإستعادة الطاقة السحرية و الطاقة في جسمي توجهت نحو المملكة التي تحكمها ميريليا أو الملكة.

و بدأت في مجزرة اخرى.

~ إستراحة مشهد ~

انا الأن في الكهف مع الأبطال و قد مرة يوم كامل مند دخولهم للوهم أما داخل الوهم فقد مَرَتْ 864 سنة و هم يعيشون العذاب.

بإستعمال قدرتي "عيون الحقيقة" لرأية مشاعر الأبطال امامي فقد كانت مروعة و جميلة.

لقد وفرو الشروط اللازمة لقتلهم أصبحت روحهم سوداء اللون و هذا يدل على الكمية العظيمة من الغضب و اليأس و الحزن و أشياء أخرى مظلمة.

لذا قتلت أبطال العالم الأخر و الأبطال الأربع و فيلو بكونهم أبطال ذو روح ذهبية تحولت فقد كان مشاعرهم مضاعفة.

قمت بفصل أسلحتهم بإستعمال وظيفة النظام " الدمج و الفصل " بعدها قمت بقتلهم و جمع روحهم...و وضعت أسلحتهم و أجسادهم داخل النظام.

توجهت نحو الملكة و إبنتيها و رافتاليا و أزلت الوهم عنهم عن إستيقاظهم إستغربو من مكان تواجدهم...غيرو نظرهم إلي ليتذكرو كل ما حدث.

حاولو التحرك و لكن لم يستطيعو فعل شيء لأن هناك سلاسل سوداء تقيدهم و تمنعهم من إستعمال السحر.

{ المؤلف : السلاسل = مهارة بعنصر الظلام تمتص الطاقة السحرية الموجود في الجسم و تسبب الإرهاق الجسدي }

و بالتحريك الذهني رفعتهم لأضعهم فوق السرير و تبدأ ليالي من الصراخ.

~ إستراحة مشهد ~

بعد حوالي 5 أيام من الصراخ سمعت أفضل خبر.

[تهانينا للمضيف لقد أكملت المهمتين]

[هل يريد المضيف الحصول على مكافأته]

[ نعم / لا ]

لوك : أجل-أجل!!! أخيرا؟...لقد تعبت من هؤلاءلا...بالمناسبة لا اريد الحصول على مكافأتي الأن.

[ حسنا سيدي ]

بعد ذلك نهضت من السرير، و إلتفت للوراء و وجدت أربع نساء مغطات بالعرق و مادة بيضاء، اخرجت سلاحي و قطعت رؤوسهم و وضعت أجسادهم في مخزني.

إستعملت سحر الماء لتنظيف جسدي بعدها إرتديت ملابسي.

لوك :و الأن تبقى شيء واحد أفعله بعدها أغادر هذا العالم"

لذا غادرت الكهف و بدأت أبحث عن الوحوش و عن السلحفات القديمة و عملاقة.

بعد نصف ساعة من قتل الوحوش و جمع جزء من دمهم إتهت نحو السلحفات التي قتلتها بصعوبة و أخدت دمها و روحها.

2022/08/29 · 410 مشاهدة · 573 كلمة
نادي الروايات - 2025