كأن يوماً قاسياً،شديد البرودة والغربان تحوم حول جثث كثيرة تضربها الريح بلا هوادة

الجثث كانت ببركة من الدماء لكن بطريقة ما احد الفرسان قد نجا وكان راكعاً بين الجثث مَغَطَ بالدماء امامه العديد والعديد من الوحوش المرعبة البعض منها كان اشبة بفارس والبعض الآخر كان وحش خالص كان هنالك منهم الكبير ومنهم الصغير أيضًا ،

إتكأ الفارس على سيفه ثم وقف وكانها المره الاخيره آلتي يقف فيها...

2023/07/08 · 2,398 مشاهدة · 67 كلمة
خالد
نادي الروايات - 2025