وصلت التقارير إلى البلدة القديمة بعد أن مر على حادثة الإختطاف أسبوعين كان الوضع أشبه بصدمة لأول مره تحدث هذه الحوادث بعهد الملك هورلد المسالم ماجذب الناس في البلدة القديمة وجعلهم يركضون الى مراعي فندرلاند هو الخبر الصادم الذي كان بتقارير تفاجأ العجوز ريس بكثرة الناس من حوله رفع التقرير الذي صدر من البلاط الملكي والذي كان بعنوان النجم الجديد تم منح بران لقب مهشم الجماجم وتم تعيينه أحدٍ النجوم الكبرى
عندما رأى الخبر لم يلح عليه السرور آو الحزن
فقط حدق إلى الورقة بفم مطبق عن أخره ،
الغيلان تحاصر أحدٍ المنازل القديمة داخل غابات فيل
لكن لم تستطع الهجوم هناك شعور يراودها بأنها هي الفريسة لكن هي لم تشعر بمن يتربص بها انطلق أرثر مخفي حضوره عنها أشتبك مع الغيلان ل ساعات وسقط من التعب، خرج ميمير من المنزل بعد قيلولة ليست بالقصيرة متعب ويتثاءب كثيرًا جلس على عتبه المنزل وهو ينظر إلى الصبى الذي وقف أخيرا كان يقف مستقيمًا وبطنه مسطح وصلب من التدريبات القاسيه وجرح بمخالب الدببة البرية والغيلان الهائجة كان آرثر قد تعلم القتال بمنجل ورمح ويدين فارغتين لكن كان متقن ل سيف إتقان كامل حتى ان ميمير أثناء عليه وشبهه بأخيه غاندي، أتكا أرثر جانب ميمير كانت علاقتهما أشبه بالأب والأبن قضى الصبي أربع أشهر مع ميمير وحيد
كإن يكن له كأمل الأحترام،
تحدث ميمير مع الصبي قائلا«هل تعرف قصة الرجل الشريف يآرثر؟وهل تعلم سبب كره الملك لي ؟ ربما لم يخبرك ريس لآنها أشياء أنتهت بالماضي لكن كلما نسيت الأمر طيلت هذا الوقت أرك وأتذكر ذلك الشخص وتعود تلك الذكريات لي »
آرثر «انا لا أعلم عن ماذا تتحدث لكن الرجل الشريف أعرف قصتة جيدا الشخص الذي كان يصنع الملوك لكن والدي قال آنها قصة أسطورية،إما ذلك الشخص الذي تشبهوني به فانا لا أعرفه لطالما كان والدي يتهرب عن الإجابة عندما أسأله عنه »
ميمير«ههههههههه حق ريس هكذا يكرهه أن يكون ضعيف
لكن دعني أخبرك قصتي،أنا ولدت في دار المنبوذين لم أعرف والدي وأمي كانت مريضه وماتت بعد ولادتي بفترة قصيرة وترعرعت بدار أيتام يستغل الأطفال يجعلوننا نتسول ونسرق ونفعل أشياء أكثر من ذالك حتى أتى ذالك اليوم عندماء سرقت في العاصمة تم الإمساك بي وضربي ورمي بأحد الشوارع لم أستطع أن افتح عينايا من شده الضرب لكن عندما فتحتها وقف إمامي رجل كان يناديني مره تلو أخر وينادي أبنه ريس وفي تلك اللحظة سقطت على الأرض .
أتعرف عندما أستيقظت رأيت ذلك الشخص كان جدك يآرثر كان والد ريس الذي تبناني بعد ذلك آنك تشبه حقًا تفصيل وجهك الواضحة وحتى شعرك الذي يميل الى اللون الذهبي بالأسود و أبتسامتك الطيبة أنت هو فعلًا »
أحس آرثر بالأطراء لكن لماذا هو لا يعرف شيء عنه لماذا تدور حوله الكثير من الأسرار
سائلًا آرثر ميمير عن سبب كره الملك له
أجاب ميمير بشكل سريع
«هورلد ذالك الحقير أنا وهو لايطيق أحدنا الاخر
أنا وهو وريس كنا تحت رعاية أولريك فندرلاند جدك»
تفاجأ آرثر من ما سمع وسأل مره أخرى
«ماذا وكيف حدث ذلك هل هورلد أخ ل والدي؟ »
رد ميمير بكل برودة
«كف عن ذلك آيه الفتى ولدك هو من يقرر إخبارك ،
لكن الأن انا أشتقت ل أتباعي في ستون فيل أحزم الأمتعة يآرثر سنتجه إلى هناك »
طوال المسيرة نحو ستون فيل أخبر ميمير آرثر عن حدود النعم هناك نعمة ترهق مستخدمها وهناك نعمة تبين نقاط ضعف مستخدمها إذًا أزداد نور الحجر فى كفة هو سيهاجم بها
ميمير « أعرف وعلم أن هناك دومًا فرصة يآرثر
لكن ستواجه صعوبة ضد المتقن الكامل ل نعمة لكن مثل مأشرحت يمكنك التفوق إذًا عرفت حدود خصمك»
مر نص يوم حتى دخلا ستون فيل أصبحت تعج بالأعلام الصفراء حامله الأصابع الثلاثة وأصبح الوضع أكثر كآبة من قبل أحس آرثر برعب من هذه المدينة أجناس مختلفةً وجثث متساقطة وكان القوي يأكل الضعيف فيها تمام كـ الحيوانات
دخل ميمير وآرثر ستون فيل و مشو حتى وصلو مقرهم
الذي كان يقع في منتصف ستون فيل كان ينتظر إستقبال أتباعه بحفاوهه لكن لم يجد البهجة الدائمة التي كان تغمر المكان لـ سنوات وجد أتباع حزينين ولم ينطقون بكلمة واحدة عند النظر لـ سيدهم صرخ ميمير متسائلًا عن الوضع
لكن قبل حتى أن يسأل لحظة عدم وجود إثنان من أتباعه الأول الذي كان مرافقه الى البلدة القديمة والأخر كان شخص قد ضمه تحت رايته حديث أخبروه الموجودين بإن العاصمة هوجمت وتم أختطاف الأميرين بنفس ليلة أختفى
بروروس وأورموند
لكنها فشلت حسب الأخبار وتم إبطالها من قبل أبن فندرلاند..
التقرير كان بمثابة صدمة ل ميمير وآرثر وفرح لإنه سمع بأخبار جيدة عن إخوته لكن ميمير كان خائف على التابعين
جمع جميع أتباعه وعرفهم بآرثر البعض رحب به والأخر اشمئز ل وجوده وحمله مسؤولية غياب ميمير وكل هذا الفوضى
،بنهاية اليوم يظهر شخص يمشي داخل ممر مظلم الى أن وصل إلى زنزانه قيد بها أتباع ميمير
نظر بروروس الى هذا الشخص بنكسار وحزن شديد