بعد يومين من وفاة ميمير بدأت العوائل بالاجتماع بالعاصمة ومعهم بعض قادة الأجناس الأخرى التي تحت

مملكة هورلد العاصمة كان الاجتماع ل بطولة قتالية تقام كل سنة أراد ريس آن يجتمع بجميع الموجودين بتلك اللحظة جميع القادة الذين تحت الملك هورلد ، انطلق ريس وابنائه الذين اعتادو على البقاء بريف البلدة القديمة كان آرثر وجونثن ولويس لم يزورو العاصمة من قبل وكانو يتسألون

عن مدا حجمها مقارنة بالبلدة القديمة و أوكين وكراكن ،يراقبونهم بستهزاء بينما مزاج ريس كان متعكر جدا لم يصاحب معه الكثير من المرافقين فقط أكتفى بأبنائه ،وخمسة فرسان اخرين ، كان كراكين يحذر أخوته من الانفصال عنهم داخل العاصمة لانها كبيرة جدا و يخاف أيضا آن يرو بائعات الهوى،ونساء العاريات.

وهم يتناقلون أطراف الحديث أوكين بدوره كان متعجب بجسد أخيه الأصغر ويتسأل ما مستوى قوة آرثر بعد مرافقة ميمير بعد عودة آرثر كان يتكلم بصوت خفيث دائمآ ومرعب

و كان يبتسم قليل كانت عيناه شاحبتا تمامآ و كانت نظرتة تثير التوتر لكن كان آرثر هو آرثر ب مبادأة كمًا رباه ريس لكن الذي حدث له كفيل بآن يغيره قليلًا ،،

بعد ثلاث آيام هاهم يصلون الى العاصمة عوئل كبيرة و صغيرة و أيضا النبيلة منها ، ملوك الأجناس المختلفة بالقارة كانت موجودة ايضاً أخبار حضور ريس للعاصمة انتشرت مثل انتشار النار في الهشيم ، العوائل النبيلة كانت تكره عائلة فندرلاند والعوائل الريفية كيف ولا وهي كانت سبب فشل حرب الانقلاب قبل مايقارب خمسين سنة النبلاء هم الأكثر سلطة بالعاصمة أمرو بإقفال جميع الممرات المؤدية الى القصر ومهدو ممر وآحد يمر داخل أزقة قذرة ومليئة بالعاهرات والاوساخ و كأنها رساله مبطنة لهم، العاصمة كانت مزدحمة جدا نزل جونثن ولويس واخذو آرثر معهم خلسة كان كراكين غاضب جدًا ونطلق للبحث عنهم بينما ريس و أوكين والفرسان الخمسة يمشون بخطوات ثابتة على أحصنتهم التي كانت سوداء بالكامل كان ريس يرتدي زي ريفي مع القليل من الزخرفة من حوله ولف على عنقه وشاح غطاء نصف رأسه،

كان آرثر ومن معه متعجبين بالعاصمة حتى أعجبتهم رائحة الآكل بأحد المطاعم ونفصلو بلا شعور دخلو وبدأوا بطلب الكثير من الطعام كانو مزعجين جدًا مما تسبب بغصب أحد الزبان ورمى الطعام على ظهر لويس ألتفت لويس أتجاهه بشكل مرعب ومشماز لآنه اوصخ ملابسه الأنيقة ونطلق نحوه طألب منه الأعتذار لكن أشتد القتال بينهم باليد المطعم أصبح في فوضى ودخل كراكين غاضب دخل المطعم و وجه لكمة لكل من أخوته الثلاثة وارجعهم مسرعًا الى مسيرة عائلة فندرلاند حمل بيده قطعة لحم عملاقة ، عادو الى المسيرة لكن تفاجأ ريس بان الطريق كان مسدود الى القصر اضطرو لـ نزول إلى الطرق القذرة تمر اسفل العاصمة كمًا خططت العوائل النبيلة كان ريس متمالك نفسه بينما أوكين وكراكين غاضبان ويشعران بالإهانة حتى بدأت العاهرات بصراخ والهتاف لهم من النوافذ وشوارع رفع ريس الوشاح بينه وبينهم حتى لا يراهم وكذالك فعلوا أبنائه والمرافقين كان المشهد لا يوصف شهم جدا وشريف مماجعل سكان أسفل العاصمة بسكوت احترام لهم بعد مسيرة أغضبت أبناء ريس هاهم يقفون امام القصر وكان بانتظارهم جميع كبار وابناء عوائل البلدة القديمة «عائلة بلالورد و عائلة سلاسلير و عائلة ريفناند» وجميعهم غاضبين جدًا لانهم عاملو معاملة عائلة فندرلاند، بعيد عن عوائل البلدة القديمة هناك عوائل أخرى كثيرة من خارج البلدة القديمة بالعاصمة هناك النبلاء الذين يكرهون العوائل الريفية والذين كانت عبارة عن خمس عوائل أخرى :

عائلة رودريك ويتمثل شعارها بحمامه طائرة وخلفية خضراء

عائلة شارل ويتمثل شعارها بقمر وخلفية سوداء وتحتوي على نجوم صغيرة

عائلة مارتير ويتمثل شعارها بخمس أبراج حجرية

عائلة وولكر ويتمثل شعارها بدرع وحربة

وعائلة هوغني الأقوى من بينهم وشعارها أسد

ويقودها مستشار الملك وينحدر منها أقوى فارس بالمملكة

ويلقب بأسد بحر النجوم

وهناك أيضا عائلة تحكم الميناء الاول

وهي عائلة أوغستين وتحمل شعار سفينة شراعية

والعائلة التي تقطن جزيرة تاث كانت موجود أيضا

عائلة ورْغوث وتحمل شعار جزيرتها المهيبة

أمام القصر وقف الكثير من المدنيين والأجناس المختلفة

يرون تجمع وتجمهر كبير من العوائل وستعرض مناصبهم

قابل ريس أبناه الذين كانو من الفرسان الكبار أو العشرة النجوم بران وغاندي الذين كانو سعيدين بمقابلة أبيهم وأخوتهم كان اللقاء ملي بالمحبة بينهم وبران الذي حمل أخاه الصغير مماجعل آرثر يصاب بالإحراج

بعد ذالك دخلو الى ساحة القصر وجدو الكثير من الاشخاص المشهورين فرسان مصنفين

آرثر وأخويه الذينا كانا اكبر منه عمر انجذبا نحو الفرسان و بعض الأشخاص الذين من النادر أن تراهم هم التوئم الملك وهم ملوك الاقزام و ملك الإلف هو حاضر ايضا لكن لم يروه إلا الآن ،كانت ساحة القصر الملكي ضخمة جدا وكان أخرى ادخلين عائلة فندرلاند أضطرو ل دخول والمشي على البساط الخارجي المتجه ناحية المبني وسط أنظار الكثير من النبلاء والفرسان المصنفين كان آرثر يمشي بالخلف دون ان ينظر بالحاضرين كانو يتهمسون بينهم كان يسمع هذه الكلامات كثيرًا بمدرسة البلدة القديمة لكن هنا كان يسمعها بشكل أوضح قائلين بينهم وبكل تكبر

«كيف يجرؤ ريس على أحضار شخص بلا نعمة أمام الملك

عائلة منبوذة لولا حرب الانقلاب لم نكن ل نعرفها أبداً »

«كيف يجرؤ على احضار عبد بهذا المكان»

أثناء مشيهم شعر آرثر بأن هناك شي يقترب منه من الخلف ولتف بشكل سريع وتفاجأ بفتى بنفس عمره و بشعر ذهبي اقترب من وجه آرثر و يتكلم بشكل متكبر

« أهل أضعت الطريق ايه العبد؟»

أصوات كثيرًا وهمسات مسيئة ل آرثر لكن هو لا يهتم ولا ينظر الى أحدٍ لكن هذا الفتى جعل آرثر ينظر له.

2023/12/23 · 180 مشاهدة · 834 كلمة
خالد
نادي الروايات - 2025