بعد مرور أسبوع داخل قاعة الاجتماعات في بحر النجوم
«في هذا العالم او في هذا الزمان كانت القيمة الأكبر للمرء هي النعمة من يملك النعمة والقوة يأتي له الاحترام طوعاً ، لكن منذو زمن بعيد كانت هناك طاقه تسمى طاقه التعزيز أستعملها ذالك الصبي وأتقنها مع أقوى فرسان المملكة تلك الطاقة القوية قادرة على التفوق على النعم وهي من قتلت جميع شياطين فيندريك وأسقطت جيش الخالدين ، الجميع يجهل هذه الطاقة الهائلة لكن لدينا فرسان ذو قوة عظمى لذالك أنا أرجح أن نبدأ حملة تحرير ستون فيل ، جيشي أنا ريس فندرلاند والمراعي القديمة سيكون جاهز للقتال سنكون جميعاً تحت امر آلملك هارولد منذو زمان و إلى الآن!!»
هارولد:
«أظن أن الامر أنقضى لايوجد معارضين بالقاعة سنبدأ بإبادة جميع من اتبع أبن فيل ونخضع ستون فيل على جميع العوائل أنّ تحشد فرسانها وجنودها بعد يومين من الان سأكون أنا بنتظاركم على حدود ستون فيل أي من يخالف أو ينكث بالقسم سيكون العقاب قاسي انصرفو الان »
دخل بران للقاعة مصرح أن آرثر افاق أخيراً بعد غياب لمدة أسبوع بسبب جراحه العميقة.
بجهه أخرى تايفون يركع أمام شخص يجلس على كرسي حجري قديم ومدّ إصبعه جهة تايفون تحت استسلام كامل من تايفون وهو يقول
«شكرا لك ياسيدي علي هذه الهدية الثمينة سأحاول أن أكون ذو عون كبير لك »وبدأت عيناه تتغير إلى لون أصفر داكن وأغمضها بعد ذالك .
«شخص يمشى ويصرخ ويبكي من الألم لكنّ جسده كان سليم بالكامل استمرّ بالبكاء والمشي حتى وضع يديه على وجهه واخذ يقطع وجهه باظافره ثم نزع عينيه من مكانها وبدأت تصبح رؤية ذالك الشخص ضبابية اختفى واصبح يسمع اصوات اخرى اشخاص يهمهمون »
وفتح عينيه ووجد أمامه جورو وأتلين وجميع أخوته كان حلم لا بل كابوس يراوده طوال الأسبوع أبتسم آرثر عندما رأى الجميع حوله لكن عندما تذكر البطولة أنقلبت سعادته حزن ،
أخبرني يآرثر ما الذي رأيته ل يصبح وجهك بكل ذالك الحزن؟
كان أوكين من يتحدث ويجلس بأخر الغرفة
نظر آرثر للجميع وأخفض رأسه قائل
«أنا أسف أنا أسف حقا كان يجب أن أنتبه لك يأوكين ،كان بإمكانك إنقاذ الجميع أنا أسف »
وقّف أوكين ومشى بتجاهه آرثر ولكمه في رأسه تحت صدمه الجميع الذين ذكرو أن آرثر لم يشفي إلى الأن وبعد ذالك مسح على راس أخيه قائل « يسعدني إنك بخير ،لا تقلق هناك فرصة ثانية دائما ،لكن لقد اصبحت وحش حتى أنك أصبحت اقوى من ذالك الاحمق "ويأشر تجاهه كريكين»
الذي ينظر بغباء له ويرد «بماذا!!!».
خرج أوكين ومشى بين أسياب القصر وحيد حتى وجد أمامه ريكارد أقوى فارس بالمملكة
تحدث ريكارد «مفأجاة جميلة أن التقي بك على انفرد يامنافسي ألا تفكري بالعودة إلى النجوم الكبار فمكانك شاغر إلى الآن ؟»
أوكين «لاتحدثني عن شي طويته من زمن بعيد »
ريكارد«أنا أسف جدا أنا عرف ما مررت به وفقدانك ل أيما زوجتك وابنك الاول وقت الولآدة شي صعب لكن لاتجعل هذا الشي يبعدك عن كونك أعظم فارس رئت عيني، أيما كانت فارسة قوية وكانت فخوره بك لذالك يجب…..
ردد أوكين مقاطع كلامه« بأصمت أصمت أنت لا تعرف شي كان مقدر لـ ابني أن يقف بجانب أخي ارثر كان سيكون بنفس عمره ، أتعرف ماسبب موتها هو فقدانها بعض الدم نسبه طبيعية منه كان ذالك الشي غير طبيعي كانت والدتي قد فقدت نفس الكمية إثنا الولادة بدات بلعن حظي تلك اليلة كل من بالمراعي أتو ل مواساتي ،،لا بال في تلك اليلة كنت اسمع بكاء وصراخات عاليه جداً في غابات المحيطة بمراعي فندرلاند القدر أراد ذالك لذالك لاتذكر شي عن الماضي أبدا »
دفع أوكين ريكارد بكتفة وواصل السير.
بعد يوم بدأ جيش الملك بتجنيد من يستطيع القتال بدولة كان كل شاب يلوّح بسيف محاول خدمة دولته
النجوم الكبار جميعهم بين المجندين وأقوى الفرسان وكان اوكين يعلم أحد الفتية كيف يقاتل بسيف ،وضع السيف في يده واراها كيف يحمله ثم تراجع «وقال ما أحسسك به ؟هل هو ثقيل ام خفيف » رد الفتى قائلا «مابين هذا وذاك »
رد أوكين «سيكون عليك التدرب عليه جيداً فهو يناسبك »
رد الفتى « شكرا للورد أوكين »
التفّ وترك الفتى ورحل .
المرتزقة بستون فيل ينقلون الآخبار إلى مجلس الحرب بالعاصمة بخطابات مرعبه ومصرحين بانه لايوجد أثر للفرسان المخطوفين من المملكة .
خارج المدينة فوق قمةً احد التلال الصغيرة كان ارثر يجلس على حجر عملاق وأمامه جارو واتلين يتدربون كان ينظر إلى تحركاتهم ونعمتهم وكان يستشعر الطاقة الخامله بهم وهي ماتسمى بتعزيز،توقفاً ل وهله وبدأو بمناقشة أي من النجوم سيرافقون غداً بالحرب
جميعهم يتمنون ريكارد أقوى فارس بالمملكة الذي سيهاجم مباشراً ل إنقاذ تلميذة ريفان ،
لكن كانو يعلمون بأنهم ليسو في ستون فيل آرثر كان شارد الذهن تمام كان يتذكر تمجيد تايفون بستون فيل عندما تم نسب لقب له بانه قاهر ما وراء بحر السفن المحطمة تسائل آرثر بماذا يوجد هناك وبدأ يفكر بماذا لو كان جميع المخطوفين خلف ذالك البحر وقف آرثر بألم لايوصف في قدميه طالب المساعدة من اتلين وجارو يريد أن يوصل بعض المعلومات ل مجلس الحرب ،
بدأ يعمّ المساء السماء صافية وضوء النجوم الساطع يملىء السماء أنسل الملك هارولد منّ قصره برفقة ريس كانت البيئة المحيطة هادئة وبدأو بتحرك خلسة حتى خرجو خارج العاصمة كان ريس يجهل مايدور برأس الملك شق الغابة المحيطه بالعاصمة ونزلو اتجاهه خندق قديم بين جبال ومتوأري عن الأنظار تحدث هارولد قائل «أحذر من السقوط فالطريق وعر جدا »أدراج حجرية قديمة وطريق طويل جدا لا ترا له نهاية
« تم بنائه من اجدادي القدام وكان سر من قديم الزمن حفظه كل ملك منا »
نزل الطريق إلى ألأسفل ثم أتجه بنفق مستقيم متجه للعاصمة من تحت الارض
قابلهم سيد مسناً أحدبًا كان لدية الكثير من التجاعيد على وجهه ، كان نحيف وأجاف مثّل العصاء،رحب بهم بيده وسار أمامهم وبدأ يتكلم قائلا
«في الماضي البعيد، رسى شخص على شواطئ تاث مجهول الهوية والمهية ذالك الشخص جعل القارة تعاني من الآلم والمعانه لقرون كان تابع ل طائفة مجهولة صنع جيش أطلق عليها شياطين فندريك،جيش لايموت ويتغذى على البشر زحف هو وجيشه معا وأسقط ربّع القارة تحت قبضته مع ذالك وقفو ضده كل العوائل بنهاية وأسقطوه بخطه محكمه، قبل قتله وحرقه أطلق صرخات غير بشرية هزت القارة وظهرت ثلاث وحوش مرعبة تم قتل احدها على يد الاوال وثنان تم حجزهم بحواجز غير قابله للكسر »ووقف العجوز امام حاجز عملاق تحت العاصمة
وداخله وحش غريب الشكل وبدا غاضب كان له ظهر أفعى وأربع أقدام نمر وراس ثور ووجه بشري مرعب الشكل ومليء بتجاعيد المتشققة كانت تنبثق من عينيه نظرات مشؤومة قادره على أرعاب اعتى الفرسان كان ينظر إلى ريس تحت ذهول سيد عائلة فندرلاند .