بعد أن أدرك بوضوح أنه لديه موهبة في الرمي، شعر Qianyu براحة تامة.
....
اذهب إلى مستشفى كونوها في الصباح لتحسين سماتك، وممارسة الرياضة في فترة ما بعد الظهر، وصقل التشاكرا في المساء.
على الرغم من أن الأيام مملة، إلا أنها مرضية للغاية.
كانت هيناتا تأتي من وقت لآخر عندما كان كاميشيرو تتدرب، وكانت تجلس بطاعة وتراقب بصمت.
وأصبح الاثنان تدريجيا على دراية ببعضهما البعض.
ومع ذلك، لا يمكن تغيير هذا المزاج الخجول في يوم أو يومين.
بالنسبة لهيناتا، سيكون من النفاق القول إن كاميشيرو ليس لديه أفكار.
لكن ما يدور في ذهنه هو الأميرة اللطيفة والقوية ذات العيون البيضاء بعد عشر سنوات من الآن، وليس لوليتا الصغيرة الآن.
لقد شعر أن هيناتا نظرت إليه بشكل مختلف تمامًا.
لا أعرف لماذا هذا الطفل في عالم النينجا لديه مثل هذه الافكار الغريبة.
من وجهة النظر الحالية، كاميشيرو لديه حب فقط للفتيات اللطيفات.
ولذلك، فإن معظم طاقته لا تزال تركز على تحسين قوته.
بفضل لوحة النظام، يستطيع كاميشيرو رؤية كل جزء من تقدمه بوضوح.
تمامًا مثل ممارسة اللعبة، فإن أي سمة تزيد قليلاً ستجعله سعيدًا لفترة طويلة.
لا يعني ذلك أن العديد من الأشخاص لا يريدون العمل بجد، ولكنهم لا يرون نتائج جهودهم كل يوم.
مع مرور الوقت، سوف يصبح الناس في حيرة من أمرهم ويستسلمون في النهاية.
أثناء سيره في الشارع التجاري الصاخب، فكر كاميشيرو في مكان حل مشكلة الغذاء اليوم.
لقد كان محظوظًا في الصباح، ولم يحصل على عشر نقاط فحسب، بل تعلم أيضًا تقنية الكرة النارية القوية من النينجا.
على الرغم من أن الكرة النارية القوية تسمى كرة نارية الغير قاتلة، إلا أنها في الواقع قوية جدًا ولها حد أعلى مرتفع جدًا.
المشكلة الوحيدة التي يواجهها كاميشيرو الآن هي... أنه لا يمتلك تشاكرا السمة النارية بعد.
لكن هذه مجرد مشكلة صغيرة لا يزال أمامه وقت طويل، وهو يعتقد أنه سيتمكن بالتأكيد من الحصول على التشاكرا بكل الصفات.
"اذهب بعيدا، أيها الثعلب الشيطاني! لن أبيع لك أي شيء!"
في هذا الوقت، جاءت صرخة غاضبة من الأمام.
وتفرق الحشد بسرعة كما لو أنهم واجهوا شيئًا قذرًا، وأصبحت الشوارع النابضة بالحياة في الأصل مهجورة.
لم يبق هناك سوى طفل صغير يبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات، لا يزال ممسكًا بالمال الذي كان يشتري به الأشياء في يده.
اوزوماكي ناروتو.
ضيق كاميشيرو عينيه ونظر إلى الصبي الصغير الذي كان في نفس عمره ولكنه أنحف بكثير.
ستكون هذه الحادثة بالتأكيد نقطة سوداء في حياة سورتوبي، والتي لا يمكن غسلها.
بصفته ابن بطل، لا يستطيع ناروتو ضمان حتى الحياة الأكثر طبيعية و التي يستحقها.
يقول بعض الناس أن الجيل الثالث قبل ضمنيًا ترويج دانزو لهوية ناروتو باعتباره ثعلبًا شيطانيًا من أجل منح القرويين مكانًا للتنفيس عن كراهيتهم.
ولكن من وجهة نظر كاميشيرو، فإن هذا محض هراء.
في كونوها، يعلم الجميع أن الثعلب الشيطاني ذو الذيول التسعة هو الذي تسبب في التمرد، لذا يمكنك فقط القول أن ناميكازي ميناتو والثعلب الشيطاني ماتا معًا.
لن يؤدي هذا إلى إثراء صورة الهوكاجي فحسب، بل سيبدد أيضًا مظالم القرويين.
بعد كل شيء، حتى أنه تم التضحية بـ ميناتو، فما الذي عليك أن تشتكي منه أيضًا.
هل يجب عليك دفع ناروتو لتحمل اللوم؟
كان هناك الكثير من الأفكار المظلمة بداخله لدرجة أن كاميشيرو لم يتمكن من تخمينها جميعًا، ولم يكلف نفسه عناء التفكير فيها.
لأنه لا يستطيع تغيير أي شيء الآن.
ومع ذلك، إذا كان لديك أي منها
لا يزال بإمكانه أن يفعل كل ما في وسعه.
اتخذ خطوة إلى الأمام.
"مهلا! لقد نسيت محفظتي عندما خرجت اليوم. هل يمكنك إقراضي بعض المال لتناول العشاء؟"
شعر ناروتو بالاشمئزاز والخوف والكراهية في عيون الجميع تجاهه، وكان يشعر بالحزن سرًا.
وفجأة سمعت صوتا يأتي من الخلف.
أدار رأسه ورأى المتحدث.
وسيم جدا.
كان هذا أول انطباع له عن كاميشيرو.
شعر أسود، عيون سوداء، ملامح وجه رائعة ونظرة واثقة على وجهه.
لقد كان لطيفًا وأكثر وسامة من الطفل الذي رآه من قبل وخلفه شعار العشيرة المتمثل في مروحة مستديرة.
هذا جعله يشعر بالنقص إلى حد ما.
"هل تتحدث معي؟"
نظر ناروتو حوله ووجد أنه لم يتبق سوى اثنين منهم في مكان قريب، ثم أشار إلى نفسه.
"بالطبع." نظر كاميشيرو مباشرة إلى تلك العيون الزرقاء وتحدث بهدوء شديد، "لقد نسيت إحضار المال عندما خرجت، والآن أريد أن آكل ايشيراكي رامن."
" لذلك أنا هنا لأسألك، إذا كنت لا تريد ذلك، انسى الأمر."
رأى ناروتو أيضًا عيون تشيانيو، التي كانت هادئة.
ولا يوجد حرج إطلاقاً عند اقتراض المال، ولا يوجد مثل هذا الاشمئزاز والكراهية.
"بالطبع...بالطبع." جمع ناروتو المال في يده، والذي كان حوالي بضع مئات من التايلات.
"هل تحب أيضًا تناول إيشيراكو رامين؟ أنا زبون منتظم هناك، هل تريد الذهاب معي؟"
في نهاية الجملة، أصبحت لهجته حذرة، ونظر إلى كاميشيرو بترقب وأضاف على عجل.
"إن هذه الوجبة تعتبر منة منك، وليس عليك ردها"
أي شر هذا!
تنهد كاشيميرو سرا في قلبه، وشعر بأنه محظور قليلا.
على الرغم من تعاطفه مع ناروتو عندما كان يشاهد الأنمي في حياته السابقة، إلا أنه لم يكن يشعر بالطريقة التي يشعر بها الآن.
نظرًا لأنه لم يتحدث لفترة طويلة، اختفت النظرة في عيون ناروتو تدريجيًا.
في هذه اللحظة، أومأ كاميشيرو برأسه قليلاً، "سوف أزعجك، وسوف أدعوك مرة أخرى في المستقبل."
تنفس ناروتو الصعداء أخيرًا، وأخذ ذراع كاميشيرو بفارغ الصبر ومشى نحو إيشيراكو رامين.
أثناء المشي، كان لا يزال يتحدث.
"اسمي أوزوماكي ناروتو، ما هو اسمك؟"
"تشيبا، كاميشيرو."
"كاميشيرو؟ يا له من اسم!"
، ابتعد المشاة الذين رأوا الاثنين جميعًا، لكن في هذا الوقت، لم يعد ناروتو يهتم. .
لقد وجد نظيرًا لم ينظر إليه بغرابة.
في هذه اللحظة، كان قلبي كله مع كاميشيرو.
ولم ينتبه كاميشيرو لأفكار هؤلاء المارة، لقد كانوا مجرد مجموعة من الحمقى.
كان لا يزال من التسرع بعض الشيء التحدث فجأة إلى ناروتو اليوم.
لقد كان متأكدًا من أنه لا بد من وجود الأنبو أو الهوكاجي الثالث لمراقبة ناروتو في هذا الوقت.
أو حتى كليهما.
في غضون دقائق قليلة، أخبار اتصاله بالجينشوريكي ستصل إلى آذان الجيل الثالث والدانزو.
ومع ذلك، كاميشيرو ليس خائفا.
والدته طالبة تسونادي (في المهارات الطبية)، ويبدو أن والده من سلالة الجيل الثالث.
خليفته قوية.
بالتأكيد لن يمانع الجيل الثالث في هذا الشيء الصغير.
في هذه الحالة، قد يصبح أيضًا صديقًا لناروتو بشكل علني.
على الأقل، يمكن أن يجلب المزيد من الضوء إلى طفولته المظلمة.
(يبدو ان البطل يريد شفاء ناروتو للحصول على الكيوبي او الشاكرا الضخمة داخل ناروتو ههههه هذا الوغذ لا تنخدعو)