رواية لليون التنين

بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم

لا تنسو الدعاء لإخوتنا في فلسطين فليس لنا قوة و لا حيلة لنا الدعاء هو الشيء الوحيد الذي نستطيع فعله اللهم أنصر فلسطين اللهم إنا نستودعك أهل فلسطين فأنت الوحيد الذي لا تضل عنده الودائع 🤲🏼

ملاحظة بسيطة للذي لا يعرف

"........." صوت شخصية

(........) صوت شخصية داخلي (تكلم شخصية مع نفسها )

[........] محاكات أصوات و تعابير الشخصيات (كصوت رنين هاتف .أو صوت اللكم و الضرب أو حتى نبرات صوت و أيضا تعابير شخصيات كالإبتسامة )

•.......

«.......» تعليق المؤلف (أنا 😉)

أحاول فعل ما بوسعي لأجل تجربة القراءة مريحة و جيدة إذا كان عندك نصيحة فكلي أذان صاغية

و أيضا

أحلى قلب لكم يا قمر ❤️🌕🫵🏻

بعد أن أوصل ذلك الرجل ليون إلى مكان قريب من منزله ودعه و تركه يمشي عائدا إلى بيته

الوقت متأخر في الواقع هو ليس متأخرا و لكنه متأخر بنسبة للأطفال أظن أنكم فهمتم قصدي

و لكن هذا لا ينطبق عليه ليس لدى ليون أهل يحبونه و يخافون عليه كلهم حثالة حقيقية كيف سأواجههم الأن دون أن أمزق أفواههم

[تنهد] هاه بالتفكير في أنني أنا آڨنس أصل إلى هذا الحد من العجز و التردد أمر كان أعدائي يتمنون حدوثه طول حياتهم لكن في النهاية

أوه وصلت للمنزل بسرعة لم أشعر بالوقت

دخلت للمنزل و كالعادة يستقبلون ليون بتلك الطريقة دائما يتمنون أقصى ضرر ممكن لأخيهم يالهم من إخوة لعينين

أرثر:" ههه إنه يضع قناعا غريبا "

كارما:" أنزعه"

سارة:" مالذي حصل لوجهه حتى يخفيه هكذا"

يي ليان:" دقيقة واحدة حسنا أخرجت هاتفي هيا أنزع قناعك السخيف هذا أراهن أنك صرت أجمل الأن هههه"

بعدها نزع ليون القناع و أجل تستطيع رؤية وجوههم المملوئة بالخيبة و الملل لم أرى حثالة مثلهم حتى في أقسى مواجهاتي

أرثر :" سحقا يا رجل حمستنا من دون جدوى"

يي ليان:" ممل "

حسنا عموما دخلت و لم أعرهم إهتماما علي ألا أقوم بضجة كل ما علي فعله هو الذهاب للقبو و الراحة بعد هذا اليوم المتعب

هستوري :" ليون "

ليون:" ( هذا الوغد ) ماذا ؟"

هستوري :" ماذا بك تبدو متعبا "

ليون:" [نبرة باردة]أجل وداعا "

بعدها إستدرت لكي أغادر و أذهب لآوي إلى الفراش

هستوري:" ليلة سعيدة لا تنسى إخباري ما حدث عند إستقاظك"

ليون:" أجل أجل تصبح على خير "

أرثر [همس] ألا تعتقدون أن هستوري جيد مع ليون هذه الأيام "

يي ليان:"مالذي يريده أن يخبره به و مالذي يعجبه في ذلك المسخ "

سارة:" حتى أنه كان وقحا معه الأن "

كارما :" [تثائب] أشعر بالنعاس أنا كذلك رؤية قناع ذلك المسخ جعل خلايا دماغي تتعب "

بدأو يضحكون من نكتة التي أطلقها و تفرق كل منهم إلى غرفته و ذهبو جميعا للنوم

سحقا لهذا الولد

أه نسيت تلك الهدية التي أحضرتها لتلك الفتاة لكن أين هي حسنا دعني أذهب و أبحث عنها في المطبخ

بدأت أبحث عن تلك الشقية أه كيف سيكون مستقبل هذين الأحمقين كلاهما طيب القلب و أحمق في النهاية هما طفلان بريئان جدا و لكن إذا بقيا هكذا سيدمرهما المجتمع قبل أن يعيشا حتى

سمعت صوت تحطم صحن في المطبخ و ركضت كي أرى ما حصل و بعد أن وصلت أخذت نظرة من حافة الباب مبينا فقط عيني اليمنى و نصف وجهي الأيمن و رأيت رئيسة الخدم تصفع سيستا

نظرت إليه بكل برود و هي راكعة على ركبتيها تتوسل من أجل الإبقاء على عملها

حسنا بصفتي أقرب للشيطان من الإنسان لقد رأيت ذلك مرات لا تعد و لا تحصى اليأس و القلق و الصدمة و القنوط و الألم لذلك البكاء ليس شيئا غريبا علي

طورت ردت فعل باردة و إذا لم تعلمو لقد تربيت في بيئة مملوئة بالنساء لذلك أنا لا أتأثر بأي فتاة مهما بلغت من جمال أو حتى من ناحية الشفقة لا أشفق

الدموع هي أقوى أسلحة المرأة و سيستا تستخدم دموعها ضد إمرأة أخرى هذا ليس ملائما

حسنا في النهاية هي طفلة في العقد الأول من العمر لذلك هي لن تفكر بشكل ناضج مثلي

الأطفال يرون أن البكاء وسيلة دفاع أكثر من وسيلة لتعبير عن الألم هذا شيء يجهله الكثيرون من الناس

و حتى ليون برغم من أنه بدأ يتأقلم مع قسوة حياته

إلا أنه سيضعف بشدة إذا رأى ما أراه الأن

بعدها إستدرت ذاهبا في الطريق المعاكس للمطبخ و نزلت للقبو و رأيت طعاما بجانب سريري

همم لا يزال دافئا هذا يعني أنه تم صفعها بسبب هذا على الأرجح

سحقا

بعدها حملت نفسي و ذهبت للمطبخ مجددا عندما وصلت كانت تجلي الصحون و لا تزال تبكي

ماذا أفعل الأن لست ماهرا في مواسات أحد و لكن سيحزن مني ذلك الشقي الأرعن إذا لم أفعل شيئا

ليس علي فعل شيء كبير ردة فعل تكفي لمواساتها لكني لا أملك سلطة في هذا البيت تكفي لطرد رئيسة الخدم العاهرة تلك

ليون:" (هاه تبا سأبدأ بالفشل الأن )أنت بخير ؟"

فور أن سمعت صوتي بدأت تمسح دموعها على الفور و قلبت وجهها من ذلك الوجه الحزين إلى وجه مشرق و مبتسم لا يخلو من تعابير البشاشة

سيستا:" أجل أنا بخير كيف كان يومك"

ليون:" ليس أسوء من يومك على ما أظن "

« آڨنس ذكي بس هو حمار في هذي المواقف 🤦🏻»

سيستا :" م.ماذا "

ليون:" رأيت كل شيء "

بعدها أنزلت سيستا رأسها و يبدو أنها حائرة و لا تعرف ما تفعل الأن في النهاية إنها تقف في وجه آڨنس و ليس ليون

يستحيل عليها خداعه أو التملص من هذا الموقف أو التهرب من كلامه المباشر

ليون:" قلت لكي أني لن أساعدك إذا حصل لكي شيء أليس كذلك"

سيستا :" أنا لم أطلب مساعدتك و لن أطلبها أبدا "

ليون:" [تنهد] إفعلي ما تشائين "

و بعدها إستدرت ذاهبا حتى أسمع صوتها الحنون يقول لي تصبح على خير

حسنا تصبحين على خير

بعدها نزلت لذلك القبو و بدأت آكل الطعام . همم ليس سيئا إنه لذيذ بالنسبة لطبخ طفلة

إذن هذا هو الشيء الذي يشربه ليون ، عجبا إنه مر قليلا لكنه ليس أمر من حياته

ليون تعيس الحظ حقا

أهله لا يعرفون حتى أنه موجود لم يشكو أو يتساؤلو كيف مزال حيا و هم لا يطعمونه هذا مستوى هائل من عدم المبالات

أطفأت النور و إستلقيت على الفراش .الظلام حالك كان يعيش ليون في هذا الظلام منذ سنوات لدرجة أن عينيه إعتادت على هذه الظلمة

إنه مسكين حقا ، على أية حال بعد ما أنام سأراه و سيعود لجسده و يكمل حياته

كان يوم لعينا و لكن بتفكير في الأمر مضى وقت طويل منذ أن خرجت من عالم الطيف كنت وحيدا قبل لقاء ليون برغم من أنه أحمق و يقع في المشاكل دائما

و أيضا يحاول تقليدي و الظهور بمظهر ناضج أمام أصدقائه التافهين ، ذلك الشقي يظنني لا أعرف أنت ستبقى طفلا شقيا في العاشرة من العمر

أيها الشقي لماذا أهتم لأمرك حتى أنك جعلتني أسأل عن حال تلك الفتاة

بعدها غرقت في النوم

بعدها

ليون:"أوه هل حدث كل هذا لكن لم تمضي إلا دقائق منذ رحيلك "

آڨنس :" لا تكن عجولا الوقت في هذا العالم مختلف مثل أن ترى حلما لا يتعدى الثواني ثم تستيقظ لترى نفسك نمت لساعات طويلة "

ليون:" هكذا إذن لكن يا آڨنس كيف إستطعت أن توقع بهما بتلك الطريقة أنت مذهل حقا "

آڨنس:"[ابتسامة عريضة] ليون هل أدركت أخيرا كم أنا شخص خارق "

«😂 هذي الجملة أحبها »

ليون:" [نبرة متحمسة] أجل و أتمنى أن أصير مثلك "

بدأ آڨنس يضحك ضحكة متعجرفة و تعابير الرضى ظاهرة على وجهه يبدو أنه أحب مديح ليون

آڨنس:" و لكن يا ليون جسدك قمامة حقيقية "

بدأ ليون ينظر للأسف و يبدو أن كلام آڨنس ثقيل جدا عليه و بدأ يسمع عيوبه من لسان آڨنس السليط ذكر كل شيء

كم أن جسده ضعيف و هزيل و مصاب و بطيء الإستجابة لو لم أكن أنا آڨنس من يقود ذلك الجسد لكانت الأمور فوضوية

تجنبت القتال بقدر ما أستطيع لكن في النهاية لقد أعدت تربية شخص ما

ليون:" من هو ؟"

أجاب آڨنس قائلا أنه ستعرفه عندما تعود للمدرسة و نعم يا ليون بسبب الكارثة التي قمت بها البارحة سوف يحضرون معلمة جديدة

لكن بسبب الضجة التي أحدثتها البارحة فمن المرجح أن المدرسة ستقفل لثلاثة أيام على أقل تقدير

ليون:" آڨنس هل قابلت إخوتي و هل "

آڨنس:[مقاطعة] لا تقلق لم أفعل شيئا لإخوتك التافهين في الواقع بذلت طاقة هائلة لمنع نفسي من الإعتداء عليهم و صفعهم

ليون: "الحمد الله "

آڨنس:"(هذا الوغد يخاف عليهم حقا) اسمع "

ليون :"ماذا ؟"

آڨنس :" ما رأيك أن أعلمك طريقة يمكنك بها إحضار عائلتك إلى هنا و قتلهم "

ليون:"( يا إلاهي ) ل.لا لا أريد "

بدأ آڨنس يضحك قائلا أنه يمزح

« ولله يا جماعة لازملي آڨنس فحياتي 😅 »

حسنا بدأ وعيك يعود يا ليون سوف أذهب و سأغيب لبضعة أيام

ليون: "ماذا متى سأراك ثانية ؟"

آڨنس:" تعلم أني تعبت اليوم جدا إستنفذت كثير من طاقتي سأذهب لتجديدها لكن سأحاول أن لا أغيب أكثر من أسبوع "

بعدها ليون أنزل رأسه و نظره و بدى تعبير وجهه حزينا و لعن و شتم ضعفه في سره حتى يضع آڨنس يده على رأسه و يربت عليه بلطف و يقول له " هيا أيها الشقي لا تحزن هكذا و الأن أذهب و أعطي تلك الهدية لتلك الصغيرة "٠

إستيقظ ليون مبكرا قليلا بما أمكنه رؤية سيستا و هي تضع الطعام على جانبه ، آڨنس الماكر

سيستا:" صباح الخير "

ليون:" صباح الخير لدي شيء أعطيه لك "

و بعدها أخرج ذلك دمية القط التي ربحها أمس و بدت سيستا سعيدة حقا بذلك قائلة أنها ستعتني به و أنه لم يعطها أحد هدية من قبل

ليون:" سعيد أنه أعجبك "

بعدها حمل ليون حقيبته البالية مستعدا لذهاب للمدرسة و صعد ذلك الدرج و بدأ يمشي في الرواق الواسع و الفخم ككل يوم

حتى يأتيه صوت حنون من ورائه يقول له أتمنى لك يوما سعيدا

حسنا شكرا لكي

و هو في طريقه للمدرسة يجد كالعادة كيارة في طريقه للمدرسة لكن هذه المرة كان معها نيرو

فور أن رأياني أتى بسرعة إلي و بدآ يسألانني عما حدث البارحة

نيرو:" مالذي حدث البارحة ؟"

كيارة:"أقسم أني لم أستطع النوم البارحة الفضول يقتلني مالذي حدث "

يا إلاهي ماذا أفعل ما هاذين الأن ، بطبيعة الحال بدأت أخبرهم ماذا حدث و لم يغلقو أفواههم منذ بداية كلامي من شدة الدهشة

لا ألومهما في الواقع آڨنش ماكر و شرير جدا تفكيره خيالي من قد يتوقع أنه سوف يوقع بمجرمين بإستعمال أرقام هواتفهم

كيارة:" [نبرة متفاجئة]هذا مدهش جدا "

نيرو:" عجبا كيف خطرت على بالك هل أنت حفيد أحد ملوك الشياطين التي أقرأ عنها "

ليون:" ما هذا الكلام السخيف إخرس "

كنا لا نزال في طريقنا للمدرسة و أخبراني بأنه تم إيجاد الرهائن

و لحسن الحظ لم يحصل لهم شيء إلا بعض الجروح و الضربات البسيطة من أولائك الخاطفين الأنذال

وصلنا للمدرسة و قال لنا المشرفون أنها ستكون مقفلة لثلاثة أيام

ليون:" مثلما قال آڨنس تماما "

نيرو:" من آڨنس؟ "

«إنه عمك 😉»

ليون:" لماذا تسأل "

نيرو،:" كيف عرف بالأمر هل أخبرته "

كيارة:" إسمه غريب هل هو صديقك"

ليون :" [ابتسامة] لا بل هو أعز صديق "

بدا تعبير كيارة و نيرو مزيج من التفاجئ و ممزوجا قليلا ببعض الغيرة لم يرو ليون يبتسم هكذا من قبل

بعدها بدأ نيرو و كيارة يتسائلان عن ماذا سيفعلانه المدرسة أغلقت لثلاثة أيام بسبب الحادثة و حتى رجال الشرطة في المدرسة يبدو أن القضية لم تنتهي بعد

و ليون سيكون وحده في السبعة أيام القادمة

نيرو:" ليون ماذا ستفعل الأن ؟"

ليون:" و ماذا في رأيك بطبع سأعود للبيت و أكمل نومي "

كيارة:" لماذا لا نتجول قليلا بدل أن نعود لديارنا بهذا الشكل الممل "

ليون:[تثاؤب] هاه لا يوجد شيء ممتع أكثر من النوم "

«أوافقه إتفاق كوني 👍😂»

نيرو:" يا رجل لديك عطلة لثلاثة أيام دعنا نستمتع قليلا "

ليون:(تبا):"حسنا لكن لساعة واحدة فقط"

بدا أن كيارة و نيرو سعيدان حقا بما قلته لا أعلم لماذا أو أن هذا من صنع آڨنس في يوم واحد جعلني شخصا مثيرا للإهتمام

إنه مذهل برغم من جسدي الضعيف و مظهري القبيح لم يقف ذلك عائقا في طريقه

بدأنا نتجول بطبيعة الحال في أرجاء المدينة كان ذلك مملا كيارة لم تترك محل للملابس لم تدخله و نيرو كل ما يهمه هو الكتب لم يترك مكتبة يمر عليها إلا و إشترى منها كتابا

و بعدها سألاني عما أريد أنا فعله و هل يوجد شيء نال إعجابك أجبت بسرعة بنفي و لم أبخل عليهما بالحقيقة بكون أن اليوم ممل جدا و أن لثلاثتنا أذواق مختلفة يوجد من يحب الكتب و أيضا الأزياء أما أنا همم لا أعرف

أحاول أن أستفيد من هذا الوقت الضائع و لكن لا أجد ما يعجبني

و يمكنك رؤية تعابير وجوه هذين الأحمقين و هما يتساؤلان و يفكران في شيء قد ينال إعجاب و ينتزع إستحساني

ليون:" كيارة ما الشيء الذي تفضله الفتيات "

كيارة:" هاه لماذا هذا السؤال فجأة"

ليون:" أريد أن أجد هدية لأختي و لكني لا أعرف ما أختاره"

كيارة،:"أه هكذا إذن لكن ما يدريني ما تحبه أختك"

ليون:" إستعملي غريزتكي فحسب"

نيرو:" أشتري لها كتابا "

بدأ كلانا ينظر إليه نظرات غريبة لأن إقتراحه غبي جدا

كيارة،:"كم عمرها"

ليون:"مثلنا تماما "

و بعدها أشارة كيارة لمحل بسيط و قالت لي أن الفتيات يحبون الأشياء البسيطة و الخفيفة التي يسهل حملها مثل قلادة

و بدأت أبحث عن شيء مناسب كذلك كيارة و نيرو أيضا و نحن نبحث وقعنا في حيرة يوجد الكثير من القلادات

كيارة :" إنتظر نسيت أن أسألك كيف شكل أختك "

ليون:" عين زرقاء و شعر فضي قصير "

« هممم مين هاذي 😶‍🌫️»

ممتاز قلادة زرقاء ستناسب عينيها و كان ثمنها ليس رخيصا 1700$ ين حسنا هو ليس ثمنا باهضا لكننا أطفال لذلك

بدأ كيارة و نيرو يخرجان ما في جيوبهما

هه هذان الأحمقان ما بكما أملك المال لا داعي لذلك

و سألاني من أين لك المبلغ و ذكرتهما المبارات التي مع فريدة في الشطرنج عندما هزمتها لقد حصلت على 15000$

ضرب نيرو رأسه معاتبا نفسه كيف نسي أني سحقت تلك المغرورة و ذلك الكلام السخيف

و بعدها ذهب كل منهما لمنزله و بعد أن عدت للمنزل دخلت و المنزل كان فارغا حسنا كل إخوتي في المدرسة لذلك أظن أني سأحظى ببعض من الراحة

و ذهبت للمطبخ لم أجدها سألت الخادمة و أخبرتني أنها تنظف الغرف في الطابق الأعلى

و بعدها رأيت هستوري يلوح بيده من بعيد يؤشر لي

عجبا أين آڨنس بحق الجحيم

هون وصلنا لنهاية الفصل شكرا على القراءة شو رايكم في الفصل أعرف إنو قصير شوي و أنا عودتكم على الفصول الطويلة

بس ورايا إمتحانات و ماني مذاكر شي لهيك ممكن آخذ بريك قصير لأسبوع أو أقل

و كمان إذا لا حظتو حسن طريقة الوصف و السرد شوي إتمنى تكون عجبتكم و شكرا يا Griseus على نصايحك الحلوة

و

لا تنسو ترك تعليقات لنعرف رأيكم في عملنا و لنستمر فيه و لنجتهد لفعل المزيد و شكرا على كل من علق على روايتي مكانتك خاصة عندي ☺️

اللهم صلي على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات

دمتم في رعاية الله وداعا 👋🏻❤️❤️