بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم

لا تنسو الدعاء لإخوتنا في فلسطين فليس لنا قوة و لا حيلة لنا الدعاء هو الشيء الوحيد الذي نستطيع فعله اللهم أنصر فلسطين اللهم إنا نستودعك أهل فلسطين فأنت الوحيد الذي لا تضل عنده الودائع 🤲🏼

ملاحظة بسيطة للذي لا يعرف

"........." صوت شخصية

(........) صوت شخصية داخلي (تكلم شخصية مع نفسها )

[........] محاكات أصوات و تعابير الشخصيات (كصوت رنين هاتف .أو صوت اللكم و الضرب أو حتى نبرات صوت و أيضا تعابير شخصيات كالإبتسامة )

•......• شيء مكتوب كوثيقة أو رسالة أو مذكرة أو كتاب

«.......» تعليق المؤلف (أنا 😉) ✓

أحاول فعل ما بوسعي لأجل تجربة القراءة مريحة و جيدة إذا كان عندك نصيحة فكلي أذان صاغية

و أيضا

أحلى قلب لكم يا قمر ❤️🌕🫵🏻

أجل كما ترى

الصمت طاغي في كل ركن حتى الجمهور الغفير من النبلاء صامت لحظة نزعي للقناع

يبدو أنهم لم يتوقعو رؤية كيان بهذا القبح لكني كنت أبتسم في وجه هستوري في تلك اللحظة كنت متحمسة لدرجة أن عيني لم تبصر نظراتهم المتقززة

ربما أنت أيضا تتسائل كيف يكون شكلي لكن لا حاجة لألوث عينيك/ي الجميلتين بشكلي يكفي أن تعرف أنني قبيح

حتى الحكم تستطيع رؤية أنه ساكت تماما أليس كذلك كان متحمسا جدا و دخل ليعلق بسببي لكنه فوجئ بما يبصره الأن

ليس هو فقط بل كل الموجودين هنا

إخوتي يضحكون كأنهم لا يعرفونني و هستوري يكتفي بنظر إلي مبتسما

بعدها إستدرت خلفي لأرى كيف تكون ردة فعل فريقي لكن كانو يبدون متفاجئين جدا

و فريدة أكثر من يبدو متفاجئا

ليسا:" لذلك كان يخفي وجهه "

لاري:" لم أتوقعه بهاذا القبح يا إلاهي "

جوليا:" يا خسارة إنه ذكي و لكنه يشبه المسخ و كأن لعنة أصابت وجهه "

فريدة:" حسنا هذا منطقي لماذا يخفي وجهه إذا كان جميلا "

بدأو ينظرون كلهم إليها

و ڨران يراقبه من بعيد غير مبالي بردة فعل الآخرين لكنه يبدو متعجبا بسبب أنه لم يتوقع من شكل ليون أن يكون هكذا

بعدها همس صوت ورائه :" كان ذلك مفاجئا "

إستدار ڨران ليجد ماريا و هي تتحدث كونها متفاجئة حقا لم تتوقع أن ليون يملك وجها كهذا أنظر إليه كأن جلد وجهه على وشك السقوط و عيناه لونهما غريب و مخيف

ڨران:" لا يهمني شكله أبدا سأكمل الخطة "

ماريا:" حسنا لم أرى عينين فضيتين من قبل لونهما مميز و مخيف كذلك أتمنى أن يتغير شكله عندما يكبر "

و بعدها استدارت و ذهبت حتى توارت عن أنظار ڨران بعدها حول ڨران نظره مرة أخرى ليرى تكملة المبارات

قائلا في نفسه لم أكن أتوقع أن ليون يملك شجاعة كهذه لكن بغض النظر عن شكله الإتفاق إتفاق مادام ينفذ جزئه فسأنفذ جزئي

بدأت فريدة تتكلم و ترد عليهم " لقد قال أنه يكرهه عائلته ربما كان قبحه له علاقة بكره عائلته له كذلك إنه كره متبادل هذا فضيع جدا "

بعدها بدأ السيد ساوريس يتكلم و يدافع عني قال أنه ولد صغير و جراحة تجميلية في هذا السن ستؤدي إلى كثير من المضاعفات و قد تؤدي إلى خطورة على الأطفال

كان والداه حكيمين بما فيه الكفاية لكي يدركو ذلك لكن يبدو أن ليون يسيئ فهم عائلته

بعدها في تلك اللحظة بدأ ليوت يضحك بشكل مجنون ناعثا إياه بالجاهل

أنت لا تعرف شيء عني سيد ساوريس

هل تعلم أين كنت أعيش و ماذا واجهت في حياتي أنت لا تعلم شيئا

ربما كلامك عن الجراحة قد يكون صحيحا لكني أملك ألاف الأسباب لكي أحقد عليهم

إياك أن تدافع عنهم أمامي مرة أخرى كي لا أقول كلاما لا داعي له فأنت تجهل عني مالا يعرفه أي مخلوق هل تفهم هذا أو أعيد

قال ليون ذلك و هو ينظر إليه بشكل مرعب و مخيف

سيد ساوريس :" آسف تدخلت في شيء لا يعنيني "

ليون:" حسنا لا بأس ما كان علي أن أركز غضبي عليك لكن شكرا على أي حال "

إختبأت فريدة خلف والدها بعد أن تلاقت عينها بعيني

بدأت أضحك و قلت لها أنتي مثلهم في النهاية ظننت أنكي لن تهتمي بشكلي لكني أخطأت

و ذات الشيء ينطبق عليكم يا لاري و ليسا و جوليا

برغم من أنكم لم تفعلو شيئا ،كنت أنا الوحيد الذي يحارب و يدي اليمنى تشهد على ذلك إلا أن كل تلك الإنجازات ذهبت هباء منثورا بعد نزعي للقناع

لم يردو علي أبدا إكتفو بصرف نظرهم عني أحدهم ينظر للأسفل و آخر ينظر لليسار و آخر لليمين المهم تحاشي إلتقاء الأعين بيني و بينهم

كان كل ذلك متوقعا لكني فعلت و لا أندم على ذلك

بعدها استدرت للحضور الذين لا أستطيع رؤية تعابير وجوههم جيدا لأنهم يراقبونني من الأعلى و الأضواء مسلطة علينا من فوق

" أنا أحب وجهي و الذي لا يعجبه فبطل بساطة لا تنظر إلي "

بدأ الحضور يضحكون على غير المتوقع

حتى ياغامي مارتينيز يضحك كذلك وسط إستغراب و علامات إستفهام لا تحصى من طرف زوجته الواقفة بجانبه

و بدأ هستوري يصفق لي 👏🏻

بعدها طلب مني هستوري أن ألتفت إليه ، فور أن إلتفت بدأ يتكلم و يرميني بالحقائق الدامغة

واحدة منها لا أزال أتذكرها حتى الأن و لا يمكنني نسيانها ماحييت و ستدخل معي تلك الذكرى الى القبر دون أن أخبر بها أحدا

في النهاية أنتم الوحيدون الذين سمعتم قصتي في النهاية لا يهمني سواء أعجبتكم أم لا و لا يهمني كذلك عدد من قرأها

كل ما علي فعله هو أن أرويها لكم كما هي قبل أن أموت

حينها من يدري ربما سأرقد بسلام بعد ذلك أخيرا

نعود للحكاية قال هستوري لي شيئا أول مرة أسمعه ليس لأنه أخي بل لأنه كان حقيقيا جعلني أشك في نفسي

قال لي و الأن بعد أن رأيت ردة فعل أعضاء فريقك و كيف نسو كل الجهد الذي بذلته لماذا لا تزال تريد نزالي

ألا ترى بعينيك الفضيتين أنه لا فائدة مما تفعله ؟

ليون:" ماذا؟ هل كنت تظن أنني أبذل كل هذا الجهد من أجل نيل إستحسانهم هل أنت تهذي أو أنك فقدت عقلك اللعين ؟"

أنا أريد الفوز لنفسي لأني أحب الفوز سأفوز بأي ثمن هل تفهم من أجلي من أجلي أنا

أنا وحدي

هستوري :" ههه"

بعدها أكملنا اللعبة و كالعادة نأكل ذلك السوشي اللعين واحدة من القطع الثلاثة فيها فلفل حار و على خصمك أن يخمم أي واحدة الاولى أو الثانية أو الثالثة

أكل ليون القطعة الأولى و تستطيع رؤية تعابير وجهه تغيرت بشكل ملحوظ

و أكل القطعة الثانية و الثالثة كذلك بشكل عادي

لاري :" سحقا الأمر واضح "

ليسا :" لا تتسرع يوجد شيء خاطئ "

بعدها بدأ هستوري يضحك و قال الحبة الثانية و كانت إجابته صحيحة

ليون :" كيف عرفت ذلك ؟

بعدها إقترب و تقدم نحوي و أمسك يدي اليسرى و رفعها عرف الجميع أنني كسرة إصبع البنصر لكي أصنع ذلك التعبير المتألم

« 🤦🏻 هذا الحمار ما يتعلم مفكر هستوري مثل ماريا »

بدى الجميع مستغربا كسر ليون إصبعه لكي يخدع هستوري و لكنه لم يخدع بذلك

هذا نزال بين وحشيين و ليس طفلين

هستوري :" هل أنت أحمق لماذا كسرت إصبعك ؟"

أبعد ليون يده عن هستوري قائلا له الفوز أهم شيء لا يهم الألم الذي أشعر به لإنه سوف يختفي حالما أفوز عليك

بدأ هستوري يضحك ناعثا ليون بالأحمق الحالم

تستطيع ملاحظة أن السكوت و الصمت صار شيئا مزعجا و روتينيا في هذه المبارات .أليس كذلك ؟

لكن في النهاية كل هذا أمر طبيعي لأنه في هذه اللحظة عرف الحضور أن هستوري و ليون ليسا عاديين

إخوته كالعادة يشجعونه

و الأم تبدو مسترخية أخيرا و كأنها تقول في نفسه يستحيل على هستوري أن يخسر أمامه

و ليون لم يتلقى التشجيع من فريقه كما كانو يفعلون في البداية

لكن ليون لا يبدو عليه التوتر

بعدها طلب ليون من الحكم أن يغسل فمه من ذلك السوشي الحار نزل من تلك الحلبة متوجها لفريقه

الصمت طاغي في تلك البقعة أعطاني حارس ساوريس الشخصي قارورة ماء بدأت أشرب و أمضمض حتى إختفى الطعم الحار من فمي

و أنا ذاهب لأعود لإستكمال ما بدأته

أسمع السيد ساوريس يقول لي " هل إصبعك بخير أيها الصغير "

إستدرت له و قلت أجل إنه بخير ليس بشيء المهم و أنا آسف لأني رفعت صوتي في وجهك لكنني

أكره عائلتي أكثر مما تتخيل لذلك عميت عيني من شدة الغضب عندما سمعتك تدافع عنهم

سيد ساوريس رد علي بأنه قبل إعتذاري و أعاد سؤال الأول مرة أخرى أي أعاده " هل أنت بخير أنت لم تأخذ مسكنا من الضربة الأولى و كذلك كسرت إصبعا من يدك اليسر "

رددت عليهزبكل برود

لا بأس ذلك لا شيء

لقد ذقت الكثير من الألام في حياتي لذلك جسدي لم يعد يشعر بأي ألم

«شت 💔 لا تعليق أنا فاشل في التعبير يا جماعة لهيك أنتو علقو »

صعدت للحلبة و بدأت اللعبة في هذه المرة هستوري هو من سوف يلعب أقصد يأكل

أكل الأولى و الثانية و الثالثة دون أي ردة فعل تذكر كأنه لا يوجد شيء في القطع التي يأكلها

بعدها نظر إلي و قال بكل ثقة " أنا معتاد على الطعام الحار لذلك لن تستطيع هزيمتي "

ليون:" لذلك كنت بهذه الثقة إخترت هذه اللعبة عمدا "

هستوري :" بالطبع لم أختر هذه اللعبة لكي أجبرك على نزع القناع فقط بل لأني و بكل بساطة لدي الأفضلية في هذه اللعبة كوني معتادا غلى أكل الأطعمة الحارة المذاق "

إنصدم الحظور من ذكاء و سرعة بديهته بدأ الحضور يهمس و يتكلم

" هذا الولد ذكي حقا ياغامي محظوظ لأنه يملك إبنا مثله "

" أجل إنه يملك مستقبل باهرا"

" أظن أني سأبدأ بالإستثمار في شركة مارتينيز "

و يبدو أن أعضاء فريق ليون فقدو الأمل في الفوز بدأ لاري يتكلم قائلا لابأس بالمركز الثاني نحن أفضل ممن خسرو أولا

ردت عليه ليسا بأنها تظن ذلك و فريدة كانت لا تزال تدافع عنه و تقول أنه لا يزال لليون فرصة في الفوز

لكن الجميع بدأ ينظر لها بشكل جدي و بنظرات مفادها على وزن الإستحالة و أنه لم يعد ليون قادرا على ذلك إستسلمي

حتى أنزلت فريدة رأسها و يبدو عليها ملامح الحزن حتى يسمعو صوت ضحك بشكل هستيري مجنون

إستدارو كلهم و إتسع بؤبؤ عينيهم من شدة الدهشة

قال ليون الحبة الثانية

بدأ هستوري يضحك قائلا إن إجابتك صحيحة لابد أنها مصادفة ردد ليون عليه فورا بالنفي أنت مخطئ

طلب هستوري من ليون تفسيرا "كيف عرفت "

بدأ ليون يتحدث بكل ثقة و إقترب من هستوري قائلا له أجل يا عزيزي هستوري أنت معتاد على الطعام الحار

لذلك فمك لا إراديا سيمضغ السوشي الحار بشكل أسرع أليس كذلك

لقد مضغت القطعة الثانية 19 مرة أما الثالثة 25 و الأولى 23 مرة لذلك القطعة الثانية هي الصحيحة أليس كذلك

تغيرت تعابير وجه هستوري 180⁰ بعد سماع ما قاله ليون له

بعدها بدا أن هستوري شارد الذهن

حتى أيقضه ليون و هو يفرقع أصابعه 🫰 قائلا له ماذا بك أيها الأحمق لا تقل لي إنك تحاول حساب عدد المضغات أيها الغبي ٱنتهى الأمر أنا الفائز

بدا أن الحضور مذهولون جدا مما حدث الأن في النهاية لم يتوقع أحد أن يفوز ليون على الفتى القرمزي بهذه الطريقة المدهشة و الساحقة

" هذا الفتى قبحه هو عيبه الوحيد لكن صدقا إنه مذهل "

" ماذا تقول سمعت السيد ساوريس جراحة في سنه الصغير ليست أفضل خيار اذا كبر سوف يحسن هيئته بطبع "

" من يهتم سأعد نفسي محظوظا لو كان ابني مثله "

" هذا الشيطان الصغير كيف سيبدو حين يكبر ههه"

و يبدو أن أم ليون متوترة جدا و غاضبة كانت تتمنى بشدة فوز هستوري لذلك ملامحها مليئة بالحزن و الأسى

لكن والد ليون لم يبدو عليه الإنزعاج من النتيجة لا بل كان يبتسم و هو ينظر الى ليون

بعدها فقدت زوجته أعصابها و رفعت قائلة له ما بالك يا رجل لا تقل لي أنك أصبحت تفضل ذلك المسخ المقزز على إبننا المفضل

بعدها إختفت إبتسامة ياغامي مارتينيز و نظر إليها بكل حزم

رد عليها بكل برود كالعادة: إخفضي صوتك أيتها المرأة ليس لدي عقل صغير كعقلك أنتي مجرد حمقاء لا تفكرين بشكل مستقبلي "

قالت له بإستغراب كيف ذلك

قال لها من يهتم لتلك الحماقات كالفائز و الخاسر كلاهما طفلان لديهما مستقبل باهر

لكن ليون أبهرني جدا اليوم لم أكن مصدقا ذلك يبدو أن المعانات تخلق التميز حقا

في النهاية إذا إستطاع ليون و هستوري التعاون في المستقبل فسيكون ذلك عظيما

أحدهما خرج من رحم المعانات و حارب وحيدا و إستطاع النجاة كل هذه السنين بشكل مدهش و إعجازي يملك إرادة شيطانية لنجاة

و الأخر لا داعي لكي أعيد لكي من هو إنه إبننا المفضل الذي حصل على أفضل تعليم و تدريب و حرصنا عليه و ضعناه بين أعيننا

إنهما أثمن ما نملك يا كارولين

إذا تعاون هذان الولدان في المستقبل فسيمكنهما تحريك الجبال

بعدها وصلت رسالة لوالدة ليون و بدا عليها القلق و التوتر الشديد منها

لدرجة أنها أمسكت ثياب زوجها دون شعور قائلة له ما هذا بحق خالق الجحيم

رأى زوجها الرسالة و بدأ يضحك قائلا لها حسنا لا بأس رأينا ما يكفي على أية حال

هستوري :" لم أتوقع ذلك "

ليون:" بطبع لم تفعل "

رد عليه هستوري و يبدو أنه يتصنع الثقة قال له أننا لم ننتهي بعد لا يزال هناك من سيلعب بعدنا لم تنتهي اللعبة بعد

هيأ أرثر نفسه ليلعب تاليا لكن قاطعه صوت من ورائه

اتضح أنه والدنا ينادي هستوري قائلا له سنذهب من هنا

رد عليه هستوري قائلا لكن يا أبي لم أنتهي بعد وضع والده يده على كتف هستوري الأيسر قائلا له لا بأس إنها مجرد لعبة لقد كنت رائعا جدا اليوم يا بني لقد رفعت رأسي أمامي هذا الحشد من الناس

أنت فخري و سعادتي يا هستوري

بعدها احمر وجه هستوري لم أره هكذا من قبل كان يبدو سعيدا بسماع المديح من والده

على عكسي أنا

و بعدها أعلن الحكم أنني فزت لأنهم إنسحبو

حسنا لم يحتفل بي أحد خرجت من ذلك المبنى فورا و ذهبت إلى الحمام و بدأ أسعل و أتقيئ

ظهرت حبوب على جسدي و لون جلدي صار أحمر و حرارة جسدي إرتفعت جدا أشعر بأني أحترق

سحقا ما هذا

خرجت من المبنى لكي أستنشق بعض الهواء النقي و لكن بطبيعة الحال بدأت حالتي تسوء كثيرا

بدأت أمشي

و رأيت ذلك الحارس الشخصي لعائلة ساوريس أمامي بدأت أشير له بيدي حتى أغمي علي و فقدت الإحساس بالواقع

بعدها

إستيقظت لأجد نفسي في غرفة كبيرة و مزينة تبدو فاخرة جدا

مستلقي على فراش كبير كذلك بدأت ألمس الوسة إنها ناعمة جدا

إنه ريش إوز

ماهذا المكان الذي أنا فيه

هون وصلنا للنهاية شكرا على القراءة💗

كيف كان الفصل إن شاء الله في تحسن

لا تنسو ترك تعليقات لنعرف رأيكم في عملنا و لنستمر فيه و لنجتهد لفعل المزيد و شكرا على كل من علق على روايتي مكانتك خاصة عندي ☺️

اللهم صلي على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات

2024/01/30 · 311 مشاهدة · 2335 كلمة
Leon agnes
نادي الروايات - 2025