بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم
لا تنسو الدعاء لإخوتنا في فلسطين فليس لنا قوة و لا حيلة لنا الدعاء هو الشيء الوحيد الذي نستطيع فعله اللهم أنصر فلسطين اللهم إنا نستودعك أهل فلسطين فأنت الوحيد الذي لا تضل عنده الودائع 🤲🏼
ملاحظة بسيطة للذي لا يعرف
"........." صوت شخصية
(........) صوت شخصية داخلي (تكلم شخصية مع نفسها )
[........] محاكات أصوات و تعابير الشخصيات (كصوت رنين هاتف .أو صوت اللكم و الضرب أو حتى نبرات صوت و أيضا تعابير شخصيات كالإبتسامة )
•......• شيء مكتوب كوثيقة أو رسالة أو مذكرة أو كتاب
«.......» تعليق المؤلف (أنا 😉) ✓
أجل لقد عدت الى قلعة الشياطين
كنت أمشي بإتجاه بوابة القصر
فتحت البوابة و لم يعرني الخدم إهتماما كالعادة استمررت بالمشي و هم ينظرون إلي بنظرات غريبة
حقا الجو هنا لم يتغير البتة
مشيت بخطوات بطيئة نحو باب القصر أشعر قليلا بتوتر لكن في النهاية لم أعد أهتم لأنه يوجد شيء داخلي يريد المواجهة
أدرت مقبض الباب بيدي اليسرى بطبع يدي اليمنى لم تشفى بعد قال لي الطبيب بأنه يلزمها وقت أطول لأني دمرتها حقا
على عكس يدي اليسرى لم أفعل شيء غير لوي إصبعي لنعد للمهم
فتحت الباب
و دخلت القصر
بدأت أمشي ببطئ و أنظر حولي المكان فارغ تماما الصمت يعم المكان عادة ما يكون هناك حركة و حيوية بسبب إخوتي أو حتى حركة الخدم و هم يعملون
لكن
كان الوضع في قمة السكون
تابعت المشي في ذلك الرواق الذهبي دون أي هدف سائلا نفسي . ماذا سأفعل الأن ؟
المواجهة شيء و الأسلوب المستعمل فيه شيء مختلف تماما
لكن لا إراديا وجدت نفسي ذاهبا في إتجاه المطبخ دخلت و لا أحد موجود هنا
مالذي يحدث في هذا المكان اللعين ؟
لكن سرعان ما سمعت صوت دقات الأقدام صوت ذلك النعل القاسي الذي يحدث نغمة موسيقية متجانسة ليس غريبا عني
كذلك يمكنك الان أن تسمع مثلي صوت تصادم شيئين زجاجيين إنه ...
إستدرت ورائي لأرى سيستا
نوعا ما في هذه اللحظة لم أعرف ما أقوله بقيت إحدق بها كالأحمق لا أزال أتذكر ذلك كنت متحجرا كتمثال كل تلك القوة التي كنت أبنيها في الأيام السابقة
إنهارت تماما أمام عينها الزرقاء
لكنها باشرت الكلام قبلي مع تلك الإبتسامة. أهلا سيد ليون مرحبا بعودتك لم أرك منذ مدة أين كنت ؟
ليون:" كان أسبوعا فقط ..."
« يلعن أم البرود 🥶»
صمت سيستا و شعرت بالحرج من رده لكن ليون فهم الموقف و تداركه بسرعة قائلا
" لا بأس أنا أيضا شعرت بأنه طويل سعيد برؤيتك و لآخر مرة لست سيدا "
عم الصمت لثواني حتى تضحك سيستا بشكل مفاجئ لكن قابلها ليون بإبتسامة لطيفة كأنه كان يحن الى تلك اللحظة
ليون:" [تنهد] دعيني أخمن ذهبو في دورية أليس كذلك ؟"
بدأت سيستا تضحك و هي تقول :"أجل دائما نفس الجملة إنتهت دوريتنا " و هي تقلد رئيسة الخدم بشكل مضحك لكن بعدها أنزلت رأسها فجأة
إلتفت ليون بسرعة خلفه لكن لم يرى شيئا
سيستا :" ماذا حدث ليدك و أين كنت كل هذه المدة "
ليون:" هذا ... لا شيء مهم لقد تعرضت لحادث بسيط ( سحقا ستظن أني مختل إذا قلت لها أنني من فعل هذا بيدي) "
لكن من تعابير وجهها لا تبدو مقتنعة بما قلته بعدها
أمسكت سيستا يدي فجأة و هي تنظر إليها قائلة لي أن هذه اليد مضمدة جيدا و بإحكام هذا يعني أن الجرح كان عميقا
لا هذا ليس ذكاءا منها
بالحديث عن ذلك لم ألاحظ قبلا أن سيستا تملك مهارة طبية جيدة فهي من كانت تضمد جراحي عندما يتنمر علي إخوتي أو زملائي في المدرسة
لكن لم أسألها يوما عن ذلك لأني أحاول دوما ترك مسافة بيني و بينها كي لا أسبب لها الأذى
لكن بعدها سألتني شيئا جعلني أتحجر من شدة قوة وقع تلك الكلمات " ليون لماذا أشعر بأنك مختلف؟ "برغم من أنها بسيطة إلا أني تأثرت بها لأنها من شخص أحترمه جدا
لكني أجبتها بأني بخير و إلتفت مباشرة و خرجت من المطبخ
في ظل نظرات ممزوجة بالحزن و الفرح مرسومة على وجه سيستا
في الحقيقة بعد التفكير في الأمر كان لقاءا باردا جدا بيني و بينها لكن استطاعتي رؤيتها في تلك اللحظة كان شيئا عظيما
كنت أتوجه في تلك الدقيقة الى القبو لذلك كان علي أن أقطع نفس الطريق و أن أمر بنصف القصر لكي أصل إليه هل سيستا كانت تقطع هذه المسافة كل يوم لتطعمني
حسنا لنكن صادقين لولا قلبها الحنون لما بقيت حيا إلى الأن و لما أتيحت لي فرصة سرد هذه القصة لكم ، سأكون ممتنا لها حتى آخر نفس من أنفاسي
و وصلت لمنتصف القصر هذا المكان قريب من غرف إخوتي لذلك كنت دائما ما أخرج منه عندما يذهبون للمدرسة و ذلك لكي أتحاشاهم قدر ما أستطيع
نسيت أمر المدرسة تماما سحقا علي إيجاد كذبة جيدة أقنع بها أولائك المدرسين الحمقى و كذلك كيارة و نيرو الأحمقين
إستمر ليون في المشي لكنه سمع صوتا ورائه يناديه بإسمه مكلما ليون نفسه هذا الصوت مألوف أليس كذلك
إستدار لكي يجد هستوري أمامه مباشرة على بعد مترين تقريبا
بوجه الذي يملك إبتسامة نجسة من شدة الشر الذي تحمله تعابير ذلك الوجه الجميل الذي يخفي ورائه شرا لا مثيل له قائلا له بصوت واضح و هو يفتح ذراعية على مصرعيها ." أهلا بعودتك يا ليون "
قابله ليون بنظرات حادة بدون أن ينطق أي حرف
و في الأعلى نجد والد ليون و هستوري يشاهدهم من الأعلى
« يا زلمة أديش أنا أكرهه 😒»
كان يبتسم بشكل مريب و هو ينظر إلى طفليه و هما يقفان بشكل مباشر مواجها كل واحد منهما الآخر كأنهما سيتقاتلان
بإبتسامته الخبيثة و هو يتمتم بكلام خافت لا يكاد يسمع ." أخيرا شيطاني الشرير يواجه ملاكي الصغير "
هستوري :" ما بي أراك متجهما هكذا لم أذهب للمدرسة اليوم لكي أرحب بعودتك فلماذا لا نتعانق كما يفعل الأخوة؟ "
ليون:" هاه ؟ لهذا السبب أنت هنا لكن من أخبرك بأني سأرجع اليوم؟ "
هستوري:" لدي طرقي و أيضا لا شيء بتحديد لكن عندما أتذكر منافستنا أشعر بسعادة لكن يا خسارة لم نكملها مع الأسف "
أمال ليون رقبته قليلا إلى اليسار و هو ينظر لهستوري بشكل غريب كأنه يسأله بلغة الإشارة . مالذي تقصده ؟
أكمل هستوري كلامه مبررا ما حدث قائلا له بأن أبي كان له ضرف طارئ لذا إضطررنا لذهاب لكن أين كنت طوال هذه الأيام الثلاثة
أعلم أننا نعاملك بشكل فضيع و لا نهتم لأمرك لكن هذا لا يعني أنه مسمح لك البقاء في الخارج هكذا لذا قل لي أين كنت ؟
رد عليه ليون بنبرة باردة و نظرات أبرد كأنه لا يعير لأخيه إدنى شيء من الإهتمام ." هل أنا مضطر لإجابتك ؟
ماذا ؟
ما أقصده لا شأن لأحد في قراراتي هل تفهم ؟
ماذا بك يا ليون لا أتذكر أنك كنت بهذه الفضاضة لكن بغض النظر عن جرأتك التي أبهرتني بها اليوم يدك اليمنى مضمدة جيدا لدرجة أنها تشبه الجبيرة
من الواضح أن قماش هذه الضمادة لا يزال جديدا مقارنة بتدرجات اللون الأبيض فهو لا يزال فاتحا مما يوحي لي أنه كان يستبدل بإنتظام
كذلك وجهك ليس شاحبا و مشيتك متوازنة و ليست متضاقلة كما العادة إضافة إلى أنك تبدو أكثر نشاطا و وعيك مرتفع بشكل ملحوظ مما يوحي إلي كذلك أنك كنت تأكل بشكل جيد و تحظى بعناية طبية فائقة
« يزلمة هستوري عنده قوة ملاحظة و ذكاء عن جد خيالي 😨»
ليون:" إهتم بشؤونك "
في ظل هذا الجو المشحون بين هذين الإثنين يتدخل الأب في اللحظة الأخيرة قبل أن يصبح الوضع سيئا خشية أن يحدث صراع جسدي
من دون أي مقدمات طلب ياغامي مارتينيز ليون بأن يتبعه لمكتبه لأنهم بحاجة لتسوية شيء ما
فور أن أنهى هذه الجملة أتى إخوته من المدرسة و رأو ليون و هو يتكلم مع والده . تقدمو ببطئ نحوهم لكي يستطيعو سماع ما يجري
ياغامي مارتينيز :" أين كنت لقد إنتظرت ثلاثة أيام كما طلبت أظن أني أدين لك بتفسير "
ليون:" أجل هذا صحيح لكن هل من الممكن أن نتكلم في مكان منعزل "
ياغامي مارتينيز:" حسنا تعال لمكتبي "
ثم أعطاني ظهره و مشي كنت أهم لكي أتبعه لكن بعدها إنتبهت على وجود إخوتي و هم يحدقون بي تسمرت ماكني لثواني
و أدرت جسدي بالكامل لكي أواجههم و جعلت جسدي مباشرة مقابلا لهم كنوع من التعبير عن القوة فعلتها من دون أن أشعر أقسم بذلك
لا أعلم لماذا كنت أفعل ذلك بقيت أنظر إليهم و أنا متسمر في مكاني و حتى أنهم بدأو يشعرون ببعض التوتر و بدأو ينظرون الى بعضهم
بعدها شعرت بشخص أمسك يدي اليسرى نظرت على يساري لأجده هستوري . "هاي ماذا بك ؟ أبي ينتظرك .
رد عليه ليون بشكل بارد قائلا له ." دعه ينتظر "
و لأول مرة أرى تعابير وجه هستوري تتغير لهذا الحد بدأ يقوي قبضته على ذراع ليون و يمسكها بقوة شديدة مما جعله يتألم بشدة لكنه لم يبدي أي تعابير له
سيطر على تعابير وجهه قدر الإمكان ليخفي شعوره بالألم لكنه تلقى كلام بنبرة جادة تكتم غضبها قادمة من هستوري ." إسمعني سأجعلك تندم اذا قلت هذا مرة أخرى "
ليون:" أبعد يدك "
هستوري:" و إذا لم أفعل "
ليون:" [تنهد]حينها سيخيب أملي بك جدا أنت تحاول التعدي علي و أنا في هذه الحال هل هذه هي طريقتك لكي تعبر عن قوتك أمام أبي "
هستوري:" من يهتم لا تغير الموضوع لست كالحمقى الذين واجهتم و إياك ثم إياك ثم إياك أن تهزء بوالدي "
أبعد ليون ذراعه من قبضة هستوري لكن قبضته كان قوية بما يكفي لكي يتمزق قميص ليون من جهة ذراعه الأيسر إبتعد ليون مسافة خطوتين ثم إبتسم ليون في وجه هستوري قائلا له ." و ماذا ستفعل إذا لم أصغي إليك"
هستوري:" سأجعلك تتقيئ دما "
ثم تدخلت إمي بشكل مفاجئ لكي توقفنا ذهبت لتطمأن على هستوري بطبع و أنا أشاهدها بصمت إنفضيت من ذلك المكان فورا في تلك اللحظة لأني ببساطة لست مستعدا لأواجه أمي و هستوري و إخوتي في الوقت نفسه
لذلك صرعان ما حملت نفسي و ذهبت لمكتب أبي دخلت مباشرة لم أطرق الباب أبدا و لكني أغلقت الباب
لاحظ أبي تمزق قميصي لكنه لم يقل شيئا عن ذلك و دخل في صلب الموضوع مباشرة
يبدو بأن كلانا مستعجل
بدأ أبي يتكلم و هو ينظر إلي بشكل جدي و عيون حادة كأنه يحاول أن يرى من خلالي حقا كانت نظراته تثقب القلب و تخترق الروح
كنت حقا متوترا لكن سيطرت على مشاعري قدر ما أستطيع لكي أبدو قويا أمامه قدر الإمكان
بدأ سألني أين كنت طوال هذه الأيام
كنت في ضيافة شخص طيب
من هو ؟
لن أجيب
لم يلح علي لكي أجيبه كما كنت أتوقع سألني مباشرة لماذا كنت تريد الفوز بهذه الشدة ؟ الخسارة لم تكن لتؤذيك و الفوز لم يكن لينفعك كذلك
لماذا فعلت ذلك ... ليون
ليون:" كنت أريد أن أواجه هستوري لذلك كان يجب علي ذلك "
أبي:" إذن ذلك بسبب أخيك ؟"
ليون:" لا ذلك بسبب هستوري "
بدا مستغربا من الإجابة لكني أجبته قبل أن يطلب توضيحا لما قلته . "أنا لا أعتبر أبنائك إخوتي أبدا !"
أبي :" إذن أردت أن تثبت لي أنك لست أقل من هستوري أليس كذلك ؟"
ليون:" لا تبالغ لست مهتما بإرضائكزمن الأساس أردت الفوز لأني أريد ذلك فقط . الغاية تبرر الوسيلة لا يهم ما كان و ما يكون اذا أردت شيئا سأنتزعه بكل قوتي "
« أخيرا خرجنا من عقدة العائلة 😂 كفو عليك 👍🏻❤️»
أبي :" إذن لماذا وضعت ذلك الشرط عندما واجهت إبنة العائلة الثانية لقد قمت بإستغلال إسمي "
ليون:" أهذا يزعجك ؟"
أبي :" لا يزعجني أنا فضولي لماذا قمت برهان إنتحاري كهذا؟ "
بدأ ليون يضحك بشكل خافت واضعا يده على فمه لخفض صوت ضحكته قائلا له :" تقصد ماريا ساتو ههه ماذا بك يا أبي هل أنت تسمع ما تقوله لي الأن؟
عن أي رهان إنتحاري تقصد حتى لو خسرت أمامها أن أكون كلبا لعائلة ماريا أفضل من أن أكون إبنا لك على الأقل سيطعمونني هناك كل يوم و لن يتركوني أنام في قبو مظلم أليس كذلك ؟يا ياغامي مارتينيز "
« أوه فااااك 😶»
لم يتغير لون أبي أبدا حاولت أن يجعله يغضب قدر الإمكان لكنه لا يتزحزح إنه ثابت جدا
سحقا لهذا الرجل
لكن كما يقول آڨنش
حان وقت إستخدما البطاقة الغامضة
تكلمت بنبرة سريعة و أنا أقول له :" و أيضا أظن أن السؤال الذي يدور في بالك الأن لماذا أخفيت هويتي حتى بعد نزعي للقناع
ربما تظن أني فعلت ذلك كي لا أحرجك لكن لا أنت مخطئ أساسا لم أكن لأستطيع إحراجك بعد ما تدخل طبيب عائلة ساوريس و شخص حالتي أمام الحضور
كان ذلك إجراءا رادعا لي لا أنكر أنني كنت أخطط لذلك لكني تخليت عن هذه الفكرة فورا و ركزت على تدمير أواصل الإخوة بين هستوري و إخوتي
لكن هستوري كان ذكيا جدا و تصدى لي
و لهذا لم أرد الإفصاح عن هويتي لست أحمقا لأري لجميع النبلاء و الأغنياء الذين كانو في القاعة أنك تملك طفلين مميزين لن أمنحك شرف و فخرا كهذا
لأنني إكرهك
تكلم أبي بشكل جدي و هو يشبك يديه تحت ذقنه . يبدو أنك تماديت كثيرا فور أن أفسحت لك بعض الحرية التعبيرية
ثم نهض من مكتبه و هو ينظر إلي و تقدم بخطوات واثقة نحوي
هنا بدأ قلبي اللعين الأحمق ينبض بسرعة مجنونة و بدأت حقا أشعر بالخوف ينهشني من الداخل
و حدثت الكارثة
أدخل يده الى جيبي و استخرج جهاز تسجيل صوت و هو يقول لي بنبرة ساخرة . أمك حمقاء لكني لست كذلك كيف تجرأ على الظن بأن هذه الخدعة ستنجح مرتين و لا معي أنا .
« أوه فاك 😶 الله ياخذ شكله »
إستخدمت خدعة كهذه عندما كنت في سنك أيها الشقي لكن لا بأس بك لست سيئا أبدا
بعدها وضع يده على رأسي قائلا لكنك ستبقى طفلا في النهاية ضع في رأسك الفارغ هذا الكلام و احشوه جيدا في دماغك يا ليون
احرس على جعله حلقة حول اذنيك أنا والدك في النهاية و أنت طفلي هذه هي الحقيقة التي لا أستطيع حتى أنا إنكارها
عليك نقش هذا جيدا في عقلك
لذلك يا ليون اعرف حدودك قبل أن ينتهي وجودك
و هون وصلنا الى نهايه الفصل شكرا على القراءة
آسف جدا على التأخير في تنزيل الفصول أنا حقا أمر ببعض الظروف السيئة لكني لا أستطيع التخلي عنكم ❤️
أتمنى ترك تعليقات كالعادة لنعرف رأيكم في عملنا تحفيز لنا من اجل الاستمرار
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
دمتم في رعاية الله وداعا 👋🏻