❤️ السلام عليكم ❤️

العنوان :

بعد فهم ما يحدث بصعوبة بسبب الألم حاول تسلق المنحدر و ولكن جسده لا يساعد على التسلق وسقط على جانبه الأيمن وصرخ من الألم "غياااااااااااااا" وضل يصرخ ويتلوى من الألم

وبقي على هذا الحال لبعض الوقت حتى بدأ يقل الالم شيئاً فشيئاً ولكن لا يزال الألم كبير جداً واحس بجوع و عطش وتذكر وقال لنفسه : "لو بقيت هنا سوف اموت" فذهب لحائط قريب منه وحاول ان يسند نفسة عليه ويقف


وبعد ان وقف بالكاد حاول ان يمشي وهو مسند نفسه على الحائط وقرر الذهاب الى الطريق الذي أمامه فلو بقي هنى سوف يموت وقال وهو يكاد يغمة عليه "هل سأموت هكذا ؟ " وعندما وصل الى الطريق كان سوف يغمى عليه وجد ان هناك بحيرة ماء صغيرة بعيدة قليلاً اعطته بعض الأمل فحاول الذهاب إلهيا لشرب بعض الماء لسد بعض جوعه وري عطشه وهو يمشي ويمشي وتعثر بصخرة وسقط في نصف الطريق ولكن لحسن الحظ وقع على وجهه ولم يحدث الكثير له فقط انخلع كتفه الأيمن وبعض الرضوض لفكه فلو وقع على جانبه الأيمن لأغمي عليه ومات لأكثر من سبب



وصرخ ألمه بسبب كتفه "غيااااااا" وكان سوف يغمى عليه وبدء يحس ببعض الطاقة وقل الالم وعاد وحاول ان ويسند نفسه على الحائط وبل كاد استطاع الوقوف ولم يستطع المشي ولكن بدء يحس ببعض الطاقة وحاول المشي وبعد فاقدن الوعي بعد خمس دقائق احس بطاقة كبيرة جعلته يستيقض وبعد ان استيقض X المشي لبعض الوقت انتهت كل طاقته وسقط فاقدن للوعي وقال بينمة كان يسقط وتتحول رئيته للضبابية "هل انا اموت"بعد ان سقط

قال "ما هاذ الالم ما هاذ المكان هل مت ؟"كانت رئيته ضبابية وبل كاد يستطيع النضر ولم يتعرف على المكان الذي حوله ولكن وبدء يحس ببعض الطاقة وقال "ما هاذ النشاط من اين اتت هاذه الطاقة لكنهة اتت في وقتهة"وذهب الى الجدار وحاول ان يسند نفسه عليه ويكمل الطريق الى البحيرة الصغيرة



وعندمة سند نفسه على الحائط وبدء يمشي لاحض انه يستطيع المشي بصورة شبه طبيعية وحتة الالم بدء يقل شيئا فشيئا ولكن الالم لا زال الم كبير وقال "ما هاذ الذي يحصل بحق الجحيم"ولكنه بل كاد يستطيع المشي بدون سند نفسة على الحائط وبعد القليل من الوقت وصل الى البحيرة بعد ان عرف معنا المعانا



لا تنسو التعليقات لئنهة تحفزني


تئليف : X

تحرير : MALIK

2020/10/04 · 352 مشاهدة · 364 كلمة
X
نادي الروايات - 2024