آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ، كان ينبغي علي أن أذهب إلى البرازيل.
كنت انظر امامي بعيون فارغة .
مع غليان رأسي ، لا يمكنني التركيز في مجال رؤيتي.
على أي حال ، بعد أن بدأت الفوضى مباشرة ، كنت أرتب الأطباق بشكل يائس في المطبخ.
صحن كاري ، صحنان كاري ، 3 صحون من الكاري ... بحلول الوقت الذي سأنتهي فيه من غسل اطباق الكاري هذه ، سأموت على الأرجح أيضًا. على الرغم من كونها قصيرة ، كانت حياتي حقا مباركة. أردت مقابلة أختي الصغيرة وعمتي في لحظاتي الأخيرة ، لكن الآن للاسف، لن يتحقق ذلك.
لأنه بعد كل شيء كنت داخل غرفة الطعام ..مفصولا بباب واحد... هناك أسراب من الوجوه المألوفة. الانتهاء من ترتيب هذا الكاري أمر غير مقبول. إذا غادرت هذه الغرفة ، فإن رأسي سينفجر وسأموت.
على أي حال ، هناك قوة عدو كبيرة في الخارج مؤلفة من 25 جندي.
يبدو أنه ابتداءً من اليوم ، سوف يحتكرون هذه الغرفة في النزل الخاص.
وبعد ذلك ، نحن ، من معسكر المعزولين ، انا و كوماتسو كن ، مجرد قوة صغيرة مكونة من اثنين.
تاتشيبانا ايضا هناك. تاتشيبانا ، هي ...
كارين هي ... أنا ...
- يو ، ايها فتى صغير!
- مرحبا …!
عندما تم صفع ظهري ، بالغت في رد فعلي وأرخيت جسدي.
- فقط ماذا تفعل ، جون؟ سأنتهي من تنظيف الأطباق ، اذهب و انضم إلى زملائك هناك
- لقد جئت إلى هنا ليس كضيف ، ولكن كعامل
- ها؟ أخي الصغير على الجانب الآخر أيضًا. الجميع يسأل أين هو ايشيجو كن.
- أنا فقط…
على الرغم من أنني نظرت بعيدًا ، ربما لاحظت ذلك.
لقد أضاقت ريريكا سان عيونها وأمسكت بذراعي.
- لا أعرف ماذا حدث ، لكن لا يوجد أي عمل إذا لم تقابلهم
- اووو! ماذا…
هل يمكنك أن تتخيل؟
هذا النزل الخاص ، الذي كان مليئاً بالغرباء ، ممتلئ الآن فقط بأشخاص يعرفون بعضهم البعض.
على الرغم من أنني اعتقدت أنني يجب أن أذهب إلى مكان لا يوجد فيه اي شخص يعرفني.
في اللحظة التي تم جري فيها إلى غرفة الطعام ، سمعت اصواتا صاخبة قادمة من الطاولة.
- آه ، إنه إيشيجو
- سمعت أنه اعترف لتاشيبانا
- ايه! هو؟ أنا متفاجئ…
- آه ، أليست تاتشينابا بدون صديق حميم اذن؟ يجب أن أعترف لها ايضا
... كيف تم نشر هذه الشائعات بحق الجحيم؟
بادئ ذي ، هل كان صحيحًا أنه تم رفضي؟ لا أستطيع أن أقول بالتأكيد ، لأن ذكرياتي غامضة ، لكن على الأقل ، لم تذكر تاتشينابا أي شيء لي. في هذه المرحلة لست واثقا. هل تاتشينابا هي من نشرت الشائعات؟ هل كانت شخصًا سيفعل شيئًا كهذا؟
في حال كان شخص آخر ، فمن هو إذن وبأي نية ...؟
بينما كنت أنحني حتى لا أبرز ، اقتربت من كوماتسو-كن وجلست بجانبه.
كانت الأجواء صاخبة كما جرت العادة خلال استراحة الغداء في الفصول الدراسية. ومع ذلك ، فإن الموقع هو بلدة ريفية على مسافة ساعتين بالحافلة. ما زلت لا أصدق ذلك.
- إيشيجو كون. ألم تصبح الأمور بطريقة أو بأخرى صعبة؟
- إنه صعب على كلينا. القدوم هكذا فجأة ... أنا افهمك كوماتسو كون
- الأمر ليس كذلك. ألا ... يمكننا هكذا تكوين الكثير من الأصدقاء؟
لقد امتنعت عن قول "هذا ليس هو الوقت المناسب لقول ذلك". لا فائدة من إخبار الآخرين بهذا. لكن ماذا سيحدث إذا قلت ذلك لكوماتسو كون؟
تاتشيبانا في هذه الغرفة.
انا احس انا لم نلتقي منذ الأبد. لا ، هل هو حقا منذ الأبد؟ عندما أفكر جيدًا ، رغم أنني قلت إننا لم نلتقي منذ الابد، إلا أنني كنت وحدي لمدة أسبوعين فقط. أنا أبالغ في ردي فعلي فحسب.
آه ... ان-انها تبعد عني مجرد صفين من هنا. اررغ ، الآن فقط ، التقت أعيننا!
"آه ، جون ...! هي ، جون ...؟"
"..."
نظرت بعيداً في الحال ، لكن من الواضح أن هذا لم يكن جيدا.
لأنه بعد ذلك مباشرة ، رأيت وجه تاتشينابا المحبط. كانت تلعب بعصبية مع شعرها بالقرب من خدها الأحمر.
لم أكن أرغب في رؤية هذا النوع من الوجه.
رغم أنها كانت تبتسم دائمًا وتلمسني بدلاً من تحيتي ...
أنا ... ماذا يمكنني أن أفعل؟ هل نستطيع حقًا نعود إلى ما كنا عليه؟
إذا استطعنا ، سأفعل أي شيء. أدركت أخيرا. انها بعد كل شيء ، شخص مهم بالنسبة لي. على الأرجح ، هي بالتأكيد الشخص الأكثر أهمية لي في المدرسة.
- يو ، إيشيجو؟
- مين؟ ... آه ، ناكامورا ، لذلك أتيت أيضًا
- سمعت بعض الأشياء. هذا ... عن تاتشينابا. هل هذا صحيح؟ لم أستطع أن أصدق ذلك
ناكامورا رينتو.
حدثت أشياء مختلفة فيما يتعلق بهذا الفتى الأوتاكو ، ولكن يبدو أنه يمكنه الآن التحدث معي بشكل طبيعي. وكأنه مهتم حقًا بي ، بدأ يتحدث بهدوء.
- كنتما معا قبل الرحلة ، أليس كذلك؟ مع تاتشيبانا. مازلت اتذكر
- ذهبنا معا فقط للتسوق
- هل هذا صحيح؟ لقد نادتك بجون.
- لأنه في ذلك الوقت ، كنت تريد افتعال شجار معي. كانت تاتشيبانا ، التي رأت ذلك ، تشعر بالقلق بطريقتها الخاصة و حلته بطريقتها
- هل يمكن أن يكون هذا... صحيح حقا؟ أنك رفضت ...
- على الأقل ، لم يكن هناك أي شيئ كأني اعترفت... يا إلهي ...
- إيشيجو ، أنت تخفي شيئًا ... ألسنا أصدقاء ، أليس من الجيد أن تخبرني ...
ثم ، لمس كوماتسو كن مؤخرتي من الجانب.(ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه انتظر من صاحب التعليق الاول في الصفحة الرئيسية للرواية التعليق على هذا )
- هناك شباب اخرون. إنهم يلقون نظرة سريعة في اتجاه تاتشينابا سان ... يبدو أنهم متحمسون
فجأة وقفت هيودو وأحدثت ضجيجًا بأدوات المائدة ، أصبح الكل صامتًا بالتدريج. انها بطريقة ما اخرجت صوتا كسولا صدى في الغرفة بأكملها.
- هيي ، هييي ، انتبااه! هل يستمع الي الجميع؟
أثار الزملاء هتافا مبهجا.
ناهيك عن غرفة الطعام ، نحن نحتكر هذا المبنى بأكمله. بغض النظر عن مدى صخبنا ، فإن ريريكا سان التي كانت تشاهد بأذرع مطوية على الجانب الآخر بوجه مبتسم لم تنزعج على الاطلاق.
- شكرًا لحضوركم هنا اليوم لحضور لقاء خاص مع الفصل. بطريقة ما ، لم أكن أعتقد أن الكثير من الناس سوف يجتمعون ، لذلك أنا مندهشة أيضًا ... أولاً وقبل كل شيء ، كما سبق القول ، ينبغي شرح القواعد. لقد توصلنا اليهم بطريقتنا الخاصة! من فضلكم ، اعطونا جولة من التصفيق
بعد التصفيق ، أصبحت الضوضاء داخل الغرفة مرحة و عالية.
قواعد؟ كما قالت سابقا ، أي نوع من القواعد؟ عندها فقط قامت هيودو بإخراج شريط أحمر ، تم لفت انتباه الفصل إلى هذ الشريط.
- القواعد بسيطة! أم ، نعم ، ... سيتم توزيع هذا النوع من الشريط على الفتيات ، لذا قبل الليلة الأخيرة ، يرجى اختيار ولد واحد وإعطائه له. أولئك الذين سيشاركوا في اختبار الشجاعة في اليوم الأخير هم الأزواج فقط . هذا كل شيئ ، هل لدى أي شخص أسئلة؟
ما الذي تقوله هاته ...؟
ومع ذلك ، يبدو أن الفصل قد وافق بشكل أساسي ، و اصبح الجو مثيرا . بدأ الكاري يبرد .
- نعم نعم!
رفع ايدزوكا صوته مثل أحمق.
- هل يجب على الفتيات إعطاء الشريط بالضرورة؟
- لا ,ليس بالضرورة.. لهذا السبب ، إذا لم تتمكني من اختيار شخص ما حتى النهاية ، فيمكنك فقط مراقبة الأزواج يعودون من اختبار الشجاعة وحسدهم. بالمناسبة ، إذا كان الأولاد لا يريدون أن يأخذوا الشريط ، فلا بأس في أن يرفضوا ذلك
عبر أوجينو ساقيه ورفع يده بخفة.
- ماذا سنفعل قبل اليوم الأخير ...؟
- إنه سر ... ♪ إنها مجرد لعبة سيلعبها الجميع
لا يزال ، أرى ... تاتشينابا كانت شاغرة ، هاه؟
لا عجب أن الجميع كان متحمسا فجأة.
إذا أعطت تاتشيبانا شريطها لشخص آخر ، فسيكون فقط الاثنان في الغابة المظلمة ...
غبي! أشعر بالألم في صدري فقط من التفكير بالأمر.بماذا افكر.. اللعنة ...!
- حسنا. الجميع ، ابذلو قصارى جهدكم ، حسنا ...؟
أشعر بالحسد من شيء لم يحدث حتى الآن.
عند الشعور بالاشمئزاز تجاه نفسي ، حشرت فمي بالكاري.