تقديمي للفصل.من هذا فقط استنتجت أنها قد تكون لعبة محرجة في يوم صيفي.
الصورة الكاملة أصبحت واضحة بعد عدة دقائق.
كلنا كنا نطفو في البحر.
بشكل أكثر دقة ، كنا مقسمين إلى مجموعات تضم عددًا كبيرًا من الأشخاص ، بحيث تستطيع ريريكا سان التي لديها المؤهلات لإنقاذنا رعاية المجموعة بأكملها في نفس الوقت ، كنا نتقدم ببطء على طول الشاطئ على متن القوارب في أزواج.
اليوم ،كان الطقس صاف والأمواج لطيفة.
كانت الشمس مشرقة بدون أي غيوم ... لكن.
- انظر ، هناك ... انظر ، إنه إيشيجو
- ماذا ، لذلك لم يتم رفضه بعد كل شيئ ... رغم أنني كنت أهدف لها
- تاتشينابا سان ، لديها ابتسامة عريضة. يبدو انها سعيدة…
هذا صحيح ،كان هذا زورقا للأزواج.
كما لو كانت هناك بعض الحيل في اليانصيب ، تمامًا مثل ترتيب الجلوس في غرفة النوم ، كنت أواجه الوجه المألوف امامي هكذا.
- مهلا ، كيف هي؟ ملابس السباحة الخاصة بي ...
وضعت تاتشينابا يدها على ملابس السباحة الخاصة بها وابتسمت بشكل استفزازي.
ملابس السباحة السوداء ... تتناسب بشكل جيد مع الشعر الأشقر الفاتح والبشرة البيضاء الشاحبة. كانت تظهر خصرها الرفيع ممتلئة بالثقة ، ولكن ، أم ... أقصد ، جسدها نسائي جدًا ، لا يمكنني النظر إليه مباشرةً.
ومع ذلك ، حتى لو حاولت أن أنظر بعيدًا ، فأنا لا أزال اجدف بالقارب. دون أن أكون قادرا على النظر بعيدا ،
- ارر ... ألم أرهم من قبل ؟...
ومع ذلك ، يبدو أن المسافة بين القوارب لم تكن كبيرة. يمكنني سماع معظمه احاديثهم حتى لو تحدثو بصوت ضعيف.
- لا مفر ... إيشيجو يقول إنه شاهد ملابس السباحة لكارين تشان من قبل ...
- ايه ... ماذا؟
- هل ذهبوا إلى البحر معا ...؟
لا يمكن! الذهاب إلى البحر معها غير وارد ...
- اهيهي ، الذهاب إلى البحر معا ، هاه ... أريد حقا أن أذهب
- ... لن أفعل
- لا ... ؟
- اه اسف بدلا من ذلك ، الذهاب أم لا ، ألسنا في البحر حاليا ...
- لا ..أريد أن يكون الاثنين منا فقط ... في مكان جيد مع عدد قليل من الناس؟
- ...
لا ، حسنًا ... لقد قررت السماح للجميع بمعرفة نفسي بالفعل .
عندما يكون الاثنان منا معا مراقبان هكذا من قبل الجميع ، لا أستطيع أن أتصرف على طبيعتي. ومع ذلك ، شريكتي الشقراء لا تهتم بذلك. .
لقد كنا معا لفترة طويلة ، لذلك تعلمت.
كانت القاعدة رقم واحد بيني انا وتاتشينابا هي وجود مشغل معين يجعل تاتشينابا تشغل وضع التغازل. على سبيل المثال ، ... عندما يكون هناك تعبير عن الحرج على وجهي وأكون صامتا.
- ايي. كياهاها ، ممتع للغاية ...
- تو- ، توقفي ... إنه أمر مدهش. أوي ، أنا أجدف حاليا!
كانت قدميها العاريتان تلمسانني في ركبتي.
كلما قمت بطحن أسناني ، أظهرت الفتاة الأشقر بفرح أسنانها البيضاء. القاعدة رقم اثنين. لا توجد أوقات كثيرة نضحك فيها أنا و تاتشينابا في نفس الوقت.
هذه مشكلة هيكلية للغاية. جعلي عبوسا هو ببساطة طعامها المفضل. علاوة على ذلك ، في الوقت الحالي ، نظرًا لحقيقة أننا في مكان عام ، فهي في وضع مثالي غير عادي.
- جون ، أنت منغمس في التجديف! اييي. خد هذا…
على الرغم من أننا نعيش تحت أشعة الشمس الحارقة ، إلا أنني بدأت أشعر بعرق بارد على ظهري الدافئ.
- هل اصبح وجهك أحمر للتو؟ ألم يفت الأوان للقيام بأشياء من هذا القبيل ... ♪
ومع ذلك ، أكدت تاتشينابا بشكل غريب الجزء "فات الاوان". أقصد ، لا أستطيع بالفعل سماع أي أصوات من حولنا ، إيه ...؟
- تاتشيبانا ، أوي. الجميع ينظر الينا ...
- هذا شيئ طبيعي ... لدينا علاقة تجذب انتباه الناس بعد كل شيء ... مهلا ، أيها الرجل الأخرق؟ أيجب أن نغير حتى أتمكن من التجديف؟
- لا. مقعدي على جانب المجداف. بالمناسبة ، إذا توقفتي عن التدخل ، فسيكون ذلك أفضل قليلاً
اصبح وجه الفتاة الشقراء مظلما للحظة واحدة.
ولكن يبدو أنه بالأمس ، ربما كنت لطيفًا للغاية. كما لو أنها توصلت إلى فكرة سيئة على الفور ، نظرت إلي بنظرة شيطانية.
كان الأمر أشبه بالتوقف عن التنفس وانتظار لحظة انفجار قنبلة يدوية.
- آه ... حسنًا ... هنا
- يو ، اوااا! لا تقتربي!
غطى الجلد الأبيض العاري مجال رؤيتي.
و هكذا جلست المؤخرة المنتفخة في حضني.
- أمف ... حضن جون دافئ جدا ...
- وا ، واوا ... ماذا تفعلين!
- ايه؟ أنا جالسة على حضن الصبي الذي أنا قريبة منه ... أليس هذا جيدًا؟
بالطبع هذا ليس جيدا! عندما قلت ذلك مع وجهي ، نفخت تاتشيبانا خديها كما لو كانت مستاءة.
تاتشينابا كارين تدفع دائما ديونها.
هذه المرة أعتقد أنها ستعود للفرار إلى هذه المنطقة الريفية. كانت تميل جسدها بحرية ضدي ...بحيث لمس ظهرها العاري صدري. على ما يبدو ، لم تنسَ التبادل معي في مسألة التجديف ، لذا وضعت يدها على رأسي بطريقة متأسفة .
- مهلا…؟ ما هي أفكارك حول ملابس السباحة خاصتي!
- امم انها لطيفة ... للغاية ...
- جون ، الجو حار ... في مكان مثل هذا ، أمام الجميع ... هل أنت متحمس؟
آآآآآآ.
درجة حرارتها ... جلدها العاري ، على بشرتي العارية ،كانت اجسامنا ملتصقة بالكامل ...
كان شعرها الأشقر الناعم يلمس وجهي مباشرة ، و خدودنا ايضا كانا يلمسان بعضهما البعض.
- يا هناك ، أنتما الاثنين. شيييز
عندما كان قارب هيودو مباشرة بجانب قاربنا ، أدارت هاتفها الذكي ناحيتنا.
ابتسمت تاتشيبانا مع وجهها كله وصنعة علامة 'بيس' بكلتا يديها.كنت لا أزال مذهولا جسديا وعقليا ، لذلك ناهيك عن علامة 'بيس' ، لم أستطع حتى رفع يدي.
- أخذت واحدة جيدة جدا!
- شكرا لك يايوي! ايهيهي ، توقيت رائع ...
- حسنا ، لقد كنت تهدفين لأفضل لقطة؟
- ايشيجو ...... هذا الرجل ~~! تبا ، أنا حسود ...
إذا كان قبل شهرين ، لكان قد قال ذلك بطريقة مختلفة. لكن الآن ، أصبحت الأمور معقدة. أنا نفسي ... توقفت عن التفكير بشكل سيئ عن نفسي .
- ماذا يفعل هذان ، كما هو متوقع ، هذا كثير ...
يبدو معقولا. الجميع ، أعتقد أنه لا بأس إذا ضربتموني لاحقًا. حولوني إلى كيس رمل. أعتقد أنني أفضل جعل موتي ذا معنى.
- إنها كذبة كبيرة كونه رفض. ألا يواعدان بعضهم؟ ...
توقف ، لا تقل أننا نتواعد ...
- اذهبوا واعزلوا أنفسكم في مكان ما ... رتبوا لأنفسكم غرفة أو شيء ...
جيز ، أفضل أن اموت غرقا . البحر هنا ، هل يجب أن أموت ...
رفعت الأخت الكبرى لكوماتسو صوتها من القارب خلفنا.
- يا رفاق ، اسمعوني. انا لا أمانع تصرفاتكما ، ولكن هذا أمر خطير. حسنا؟ اجلسا
- نعم ... آه ، لقد تم توبيخنا ♪
- هذا النوع من المعاملة ... يا له من عار ... سأموت ..
قبل الانفصال عني ، همست الفتاة الشقراء في أذني ،
- سأصنع أفضل الذكريات مع جون... لهذا السبب ، ألن ترافقني لفترة أطول قليلاً؟
قبل أن يكسر العبء العاطفي حدودي ، وصلنا أخيرًا إلى وجهتنا.
بعيدًا قليلاً عن منطقة السباحة ، كان هناك شاطئ آخر لا يوجد أي أشخاص حوله. عند امعان النظر قليلا ، يمكن رؤية الأشجار التي تنمو بوفرة على الجانب الآخر.
أيضا ، على الساحل ، كان هناك صف من الخيام المتشابهة.