تاريخ الحقبة الثانية من لورد الغوامض ، يحتوي على حرق كبير لأحداث الرواية حتى المجلد الثامن.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الحقبة الأولى مجرد جنون حرفيا بلا شمس و فقط الظلام و الوحوش بلا عقل ، البشر بالكاد يبقون على قيد الحياة كل يوم ، لم يتم تسجيل اي تاريخ لهذا ، بسبب انفصال البدائي على و قيام الحاجز اختفت الشمس و تدمرت الحضارة فوراً مع اندماج الخصائص مع البشر و تحولهم إلى وحوش و منهم تسلسلات 0 مجانين.
ما عدى القارة الغربية حيث يحكم المستحق السماوي لا يوجد مكان أمن على الأرض ، كذلك القارة الغربية مختومة منذ ذلك الوقت.
حتى مرت من يعرف كم من السنوات و بعد تزاوج هذه المخلوقات الاسطورية المجنونة مع من يدري كم من المخلوقات و تفريغ الخصائص المتضاربة بما يفكي لوجود الوعي فيهم بدأت الحقبة الثانية رسميا.
بداية عصر النار المبكرة ، إستمر هذا العصر اقل من ألف سنة حيث كانت فيه الأجيال الأولى من البشر المتحولين و غيرهم من الكائنات التي نزعت عنها جنونها.
كان هناك 8 تسلسلات 0 شبه مجانين في تلك الفترة ، ذئب التدمير الشيطاني فليغريا ، ملك المتحولين كافستير ، العاهل الشيطاني فاراباوتي ، ملك الإلف سونياثريم ، ملك التنانين أنكويلت ، سلف العنقاء غريغريس ، سلف عرق الدم ليليث ، و أخيرا الملك العملاق أورمير.
كان الملك العملاق ، ملك الإلف ، سلف مصاصي الدماء في تحالف.
سلف العنقاء جريجريس ، ملك التنانين ، و ملك المتحولين في تحالف
و العاهل الشيطاني فاراباوتي و ذئب التدمير الشيطاني فليغريا في تحالف لإغراق العالم في فوضى و تدميره.
، كتسلسلات 0 نصف مجانين بسبب الخصائص المتضاربة كانت المعارك و الحروب أشبه بأحداث يومية بالنسبة لهم.
اوه و سبب جنونهم هو انهم وصلوا تسلسل 0 بخصائص غير متجاورة ،
فليغريا يملك خاصيتي تسلسل 1 فارس مصيبة و خاصية خادم غوامض.
ملك التنانين 2 مؤلف و 1 منير الحضارة ، ملك الإلف 2 إله البرق و 1 الغازي من مصار الصياد.
أول من سقط في هذه الحرب بين المجانين كانت ليليث حيث تم خيانتها من أورمير أو من سونياثريم و ماتت اثناء حرب على الذئاب الشيطانية ، معها سقط ذئب التدمير الشيطاني ، و ملك المتحولين كافستير و تبقى 3 من أصل خمسة أنصاف مجانين.
لكن ليليث لم تمت أو زيفت موتها تحديداً لانها كانت ملوثة بخلية الحضنة وقتها لأنه في الحقبة الأولى قبل أن يختم المستحق السماوي القارة الغربية و معها 7سيفروت ، بسبب مكانة نصف العمود أم الفساد ، حتى عبر حاجز البدائي مازال بإمكانها تشكيل إتصال و تأثير معين معها حيث تعتبر أن الفساد إبنة الأقدم لكن ليس بما يكفي لتستعيدها ، المهم بسبب هذا التأثير لها فساد على مساري الأرض و القمر و يمكنها إرسال وحي عليهم ، لكي تتخلص ليليث من الفساد قررت أن تزيف موتها و تعود خلال حقبة أخرى أو ما بعده عندما يضعف فساد الكون بسبب ختم المستحق السماوي.
من غير المعروف إن كان ما سأكتبه صحيح لكنه الأمثر ترجيحا ،عقدت امانيسيس صفقة مع ليليث ، حيث قبل ان تموت عليها إصابة ذئب التدمير الشيطاني بشدة مما يمنحها فرصة لقتله و الحصول على الخصائص و التفرد.
بسبب تقارب المسارات حصل أنتيغونيوس على خاصية خادم غوامض أثناء هربه بعد موت ابيه مع اخته.
و بهذا إنتهى عصر النار المبكرة.
كان البشر عبيد في ذلك العصر و بسبب عدم وجود نظام الجرع كانوا مثل بقية الكائنات يستهلكون اي خصائص موجودة و كان اغلبهم يموت و يختفي بسبب هذا حيث لا يعرفون حتى من اي مسار او خاصية هذا ، يعرفون انها جليد او نار.
و بعد من يعرف كم من الوقت إستيقظ العالم من بحر الفوضى كتسلسل 0 مزدوج المسارات ،نصف قديم عظيم مع لوح الكفر في يده.
إمتلك كذلك تفرد الخطأ و هو ما وضعه المستحق السماوي لتعطيل خطط قيامة الاصلي في الشمس القديم مباشرة و إلا كيف لبشري ان يصبح تسلسل 0 مزدوج مباشرة بلا جنون ، كلها تخطيط المستحق لتعطيل الاصلي.
الشمس القديم ، البشري ، اراد ان يساعد و ينقذ اخوته البشر و يحررهم من العبودية لكنه كان لوحده ، بقية المجانين في تحالفات و رغم انه مزدوج المسارات لكنه يضع قوته او بعضها في قمع الاصلي ، بسبب عدم توفر مراسي ، و لن يمكنه قتل واحد منهم فورا و سيسرع الاخر للمساعدة.
ما سيرد الان تحليل شخصي لانه لا تفاصيل عن هذا فقط بضع جمل او فصول تصف الامر بشكل عام
أنشأ الشمس القديم ملاذه في مكان ما و بدأ ينقذ البشر من حوله و انشاء نفسه كإمان لهم لتثبيت نفسه.
أوروبورس رأى تغيرات القدر و أتى بنفسه لينضم للشمس القديم لأنه رأى فيه النصر و الهيمنة ، مع إستمرار فتوحاته إنضم اوكيسوس و ليودرو ، و ربما ميديتشي ، كلهم كانوا تسلسل 2 خلال هذه الفترة
أنشأ الشمس القديم تجسيده ساسرير و اعطاه خصايتي تسلسل 1 من مسار الرجل المعلق و كذلك سلطة على بحر الفوضى ، و بهذا اصبح ملك ملوك الملائكة بقوة يمكنها مقارعة التسلسلات 0.
كما قطع الشمس القديم إرتباطه مع بحر الفوضى لتجنب إيقاظ الأصلي داخله.
تم إستقرار البشر و مع لوح الكفر و نظام الجرعات نمت قوات الشمس القديم و انشاء الجيوس تحت راية ميديتشي و مع المراسي تم تثبيت حالة الشمس القديم و يمكنه تحريك المزيد من القوة.
تم الهجوم على ملك الإلف فجأة من طرف الشمس القديم و ساسرير و تم قتله بنجاح و استعادة خصائصه و تحرير العبيد من البشر و إعادتهم بنجاح إلى المقر.
أو بالأحرى سرق إيمان البشر بالإعتماد على تفرد الخطأ مباشرة مثلما سرق إيمان مدينة الفضة ، هناك سجلات لبلد الفضة يعبد أوميبيلا لكن لا أحد يذكر هذا خصوصاً مع مسار الزارع لديهم، السبب ؟ الشمس القديم سرقهم.
أصبح العاهل الشيطاني فاراباوتي حذر و خائف و قام بقمع الشياطين تحته و توقف عن الفوضى و اختفى ببطئ
صعدت امانسيس للتسلسل 0 و اصبحت الليل الدائم و انشأت كنيستها التي اعتبرت خلال الحقبة الثالثة منظمة سرية أما الآن فكانت في تحالف مع الشمس القديم
إستمرت حملة الشمس القديم و بخاينة هيربراغين تنين الحكمة لتنين الخيال و الحصول على معلومات نجح قتل تنين الخيال و استعاد الشمس القديم سلطة مسار المتخيل بنجاح إلى جانب تفرد البرج الأبيض.
إستمرت قوة الشمس القديم بالنمو و اصبح قتل التسلسل 0 سهل و بعد إصابة سلف العنقاء غريغريس يجريس بشدة ، هربت الأخيرة إلى مدينة كالديرون و حيث إستوعبت غريغريس خاصية مفتاح نجوم كان العالم الروحي ملعبه و لم يلحقه الشمس القديم لكن سالينجر الذي كان امبراطور شاحب وقتها و اله تابع تحتها استغل الفرصة و قتله
صعد الملائكة تحت الشمس القديم الى مناصب ملوك الملائكة بنحاح.
بدحيل تعاون مع الشمس القديم و الليل الدائم لقتل والده ، لسبب لا يعلمه إلا هو ، دخل الشمس القديم و الليل الدائم ظل بدحيل ، بسلطة الاخفاء تم الوصول الى حيث اورمير بسرية و تم إغتياله و حصل بدحيل على البقايا منه.
اثناء إستيعابه لهذا اخذت الليل الدائم و الشمس القديم الفرصة و تم قتل اوميبيلا و سرق الشمس القديم قدرها بتفرد الخطأ و اعطاه لليليث سلف عرق الدم التي لم تسقط تماماً.
في نفس الوقت سرق الشمس القديم إيمان البشر من الملك العملاق و زوجته الميتة حيث فعل نفس الشي مع بقية البشر لتسريع جمع المراسي.
و هكذا مع سقوط 7 من 8 مجانين انتهت الحقبة الثانية و بشرت الحقبة الثالثة بوصولها تحت راية ملكوت الشمس القديم بحكم ثلاث قارات معا و البحر معا.