'إنهم لا يعرفون أنني حصلت على معرفة الخيمياء القديمة'،لذا بدون أديس، اعتقدت كانا أنه يمكنها بسهولة أن تأسر..
'لا يمكنني المساعدة هذه المرة'.
كانت نفكر بالذهاب بمفردها وسوف تستخدم القوه التي لم تستخدمها من قبل، بالطبع تعرف تماما أنه فخ ، إذا ذهبت إلى هناك، قد يتم القبض عليها من قبل الرسل السود، أو قد تموت في هذه العملية.
لا يهم ذلك تماما.
' لايمكنني اللعب'.
كان من الواضح أن حبي العقلاني له قد اختفى.
في هذا العالم، كما ذهبت من خلال كل شيء قبل وبعد الولادة، فقدت مشاعرها ليونو حيويتها مثل صورة باهتة.
لا يهم إن كان قد مات أم لا.
'ربما بسببي'.
لا تعرف كيف وصل إلى هنا، لكن هذا بسببها.
الاحتمال كان كبيرا.
لا يمكنني ترك مثل هذا الشخص يموت بدلا من تعريض يون وو للخطر بسببها.
'أفضل أن أكون في خطر'.
***
"أنا آسفه، ولكن لا يمكنك المغادرة. "
لكن في ذلك اليوم، مرافقة أورسيني السير إستيا أوقفتها، تم حبسها بالقوة في الغرفة ولم يسمح لها بالخروج، بعد إعطاء مثل هذا الأوامر ، قاد أورسيني الفرسان بعيدا إلى مكان اجتماع الرسل السود!
' أورسيني، لن أتركك وشأنك '.
اضطررت كانا إلى تأجيل ضرب ذلك الطفل حتى وقت لاحق والخروج من هنا في الوقت الراهن.
' لا يمكنني المساعدة الآن '.
كانت ذاهبا لاستخدامه فقط على الرسل السود ، ولكن لم يكن لديها خيار سوى استخدام الخيمياء ·.
كان ذلك في ذلك الوقت.
خبط!
"......".
استدارت كانا لتسمع . كان هناك فقط ضوضاء غريبة خارج الباب، وما أن مر لحظات ، تأرجح الباب مفتوحا ودخل رين.
"رين؟".
كانت كانا في حيرة من أمرها بسبب الكلمات في مسرح الجريمة خارج الباب التي تم الكشف عنها في تلك اللحظة. السير إستيا كانت مستلقيا على الأرض.
"ماذا فعلت؟".
"ماذا فعلت؟ لمنعه من الدخول، انتظر.
رفع رين حاجبه قليلا.
"نمت لفترة من الوقت".
في لحظة، أضاءت عينا كانا، هذا الرجل الغريب إنه مثل الرجل الجيد!
" أحسنت صنعا!".
عندما ابتسمت كانا بأريحيه أكبر، كان رين مذهولا، كما لو أنه رأى شيئا غريبا.
"هل تعرفي حتى كيف تضحكين هكذا؟".
" بالتأكيد ".
تحدثت كانا بسطوع وسرية ووضعت حقيبة أمتعتها على كتفها.
"ما زلت أرغب في الذهاب في نزهة، ولكن لا بأس. سأتجول في الحديقة لفترة من الوقت، لذا أنت...."
"ماذا المشي؟. أنتي ذاهبة إلى مزاد العبيد، أليس كذلك؟".
"......".
"الفرسان الذين عاملوني ك كالين أديس أخبروني بهذا و ذاك. سماعه عن الرسول الأسود، وانه قد يتذكر".
كانا ورين نقرا على ألسنتهما معا وضيقا حواجبهما.
فهمت.
"إنهم يحاولون حملك على العمل بدون أجر".
دون أجر…..
'لقد أصبح مرتزقا حتى العظم'.
إنه الرجل الذي رفض حتى لقب فارس يبدو أنه يكره التورط في مناصب أو واجبات.
تماما مثل شخصة أورسيني القديمة.
"أينما ذهبت، أنت ستساعدني".
"انه ليس عملا "
" ماذا؟".
"لحماية سلامتك أثناء إقامتك في منطقة بريتسك، هذا هو مضمون العقد. وليس لدي أي نية للتضحية بمسيرتي المهنية التي لا تشوبها شائبة".
وبعبارة أخرى، كان صوتا يجب اتباعه. كانا رفضت رفضا قاطعا.
"لا، أنا لا أحتاجك. مزادات العبيد هي فخ. أضمن لك انها مخاطرة كبيرة".
"شيء واحد سيحدث لذا لا تتبعني ".
ربما اموت.
لم يكن لديها أي نية لأخذه إلى مثل هذا المكان الذي لا علاقة له بهذا الوضع.
لا أعرف إن كان كالين أديس الآن هذا الرجل مجرد مرتزق يقوده المال، لكن رين بدا عليه الإهانة من هذه الكلمات
"إذا أنت تعرفي ماذا سأكون إذا متي"
" هل انت؟".
... حسنا. ماذا سيكون مرتزق من الدرجة الثالثه مهووس لم يستطع حماية عملائه
"أنا مرتزق اخاطر كعمل تجاري. لقد خاطرت دائما بحياتي كضمان لا تقللي من شأن عملي".
"....لم أقصد ذلك".
" حسنا إذن لنذهب".
عندما استدار رين واكمل سيره، أجبرت كانا أخيرا على اللاحق به.
ماذا تفعل؟ كانا لم يكن لديها سبب لتركه
***
"مرحبا، سيداتي سادتي، إلى أكبر مزاد على وجه الأرض!"
وبينما كانت تجلس، همست كانا قليلا.
"الشخص الذي أحتاجه هو العبد رقم 10. فور فوزنا بالعرض سنغادر".
" لاباس ".
"حسنا".
"لا أحتاج لرؤية العبيد الآخرين. أنا بحاجة فقط لشراء 10، لذلك لا تكن عصبيا وكن هادئا".
حينها عبس رين، الذي كان يجلس بجانبها، وفجأة طعنت كانا خده بإصبعها، كانت رد فعل كانا متأخرا قليلا
"….ماذا تفعل الآن؟".
"أنا أقول لك أن تسترخي قليلا. لقد غيرت الكلمات التي قلتها سابقا ،وظللت أكرر كلامي".
"هل تعلم أنك مبارك؟ ".
" انا ؟ ".
" اجل".
بالحرج، كانا تحدق إلى الأمام مرة أخرى. يون وو محتجز كعبد، لذا لا يسعها إلا أن تكون متوترا.
"هيا، لنبدأ مع الرقيق رقم 1!".
المزاد بدأ وقد مرت حوالي 30 دقيقة.
"الآن هذا هو المنتج الأخير!".
وأخيرا، جاء دوره.
"لأول مرة في تاريخ دار المزادات، يتم بيع العبيد من القارة الشرقية!"
من اليسار كانت تأن كانت من شدة التوتر و أضمت قبضتيها
"الرقيق 10: إدخلوا العبيد من القارة!"
تم رفع ستارة المسرح، وخرج رجل.
أصبح شعر كانا ابيضا للحظات.
في حين أتى قدر غير عادي من الإعجاب والتصفيق والكلمات الشهوانية وذهب ، ولكن لم تسمع أي شيء.
فقط يون وو كان مرئيا.
"5500 قطعة ذهبيه!"
"6000 قطعة ذهبية!"
"8000 قطعة ذهبية!".
في لحظة، تجاوز مبلغ المال بكثير العبيد السابقين وارتفعت.
"هذا، الجميع كان متحمسا! لم يظهروه حتى الآن!"
كما هو الحال مع العبيد الآخرين، كان المضيف يحاول خلع ملابس يون وو.
"أعدكم، في فترة قصيرة، المنافسة ستكون أكثر شراسة!"
ضغطت كانا على عينيها المغلقتين وسمع صوت تمزق ملابسه،صوت الإعجاب اتى من هنا وهناك.
" هذا عظيم".
"بدء تقديم العطاءات بسرعة!"
تحول وجه يون وو الأبيض إلى اللون الأحمر الساطع.
ولكن مع هفوة في فمه وحبل مربوط حول معصميه وكاحليه، لم يستطع المقاومة.
جميعا،
لا أستطيع تحمل ذلك أكثر من ذلك. رفعت كانا اللافتة.
" 500 مليون قطعة ذهبية"
في لحظة، أصبح دار المزاد الصاخب هادئا كما لو أن الماء البارد قد سكب عليه. كل المشاركين فيه حدقوا فيها بتعبير المندهش.
ثم قام رجل يرتدي قناع فراشة ذهبية برفع اللافتة بسرعة.
"550 مليون قطعة ذهبية!"
أجابت كانا بهدوء.
"مليار قطعه ذهبية"
"مليار وعشرة آلاف قطع ذهبية".
"ملياران"
هناك انتهى المزاد.
"إذا لم يتدخل الآن ، سأفوز بالعرض هنا!"
تانغ تانغ تانغ! ضرب مدير الجلسة المطرقة الخشبية. كانا حدقت في رين وابتسمت.
" رين".
" نعم؟".
"هل لديك مليارين؟".
"......"
" هل لديك؟".
رين يحدق في وجهها بحذر .
***
لحسن الحظ، كان لديه المال.
لقد مر أقل من ثلاث سنوات منذ أن بدأت العمل كمرتزق
"أنا سأفعل ذلك".
لقد كسبت هذا النوع من المال، صحيح؟ لم أكن أعتقد أنها كذبة أن أقول أنها كانت أفضل فدية في هذه العمل.
رين غمغم في فزع.
".....ستسرق مالي"
"سأعطيك عندما أعود إلى العائلة المالكة. لا تقلق، سأدفع لك" .
كانت أموالها مخزنة في خزنة في منزلها نقدا، وليس في بنك، لذا لم تتمكن من استخدامه الآن.
بينما كان يتذمر، كتب رين شيكا لها، وتلقى "السلعه"، أو الاصح يون وو، وتحميله في العربة.
" إنه حقا يون وو".
كان يون وو في حالة إغماء سواء كان يتناول أدوية أم لا. تنفس الصعداء خرج من قلبها.
رين، الذي شاهد المشهد بشكل مقيت، شخر.
"كيف بحق الجحيم أنتما الاثنين؟"
"إنه فقط... التعارف."
"أحب رجلا جميلا كهذا".
هل كان كذلك؟ يبدو مثل زنبق الوادي تحت المطر لذا لا أستطيع حتى استخدام قوتي عليه ".
"......".
لقد أقرضتك مالا لذا كوني صبورا عند سماعها للكلمات كانا رغبت في صفع رأسه لاكنها تحملت ذلك.
" ….على كل حال".
حدقت كانا من نافذة العربة.
"هل أتينا من هذا الطريق عندما أتينا؟"
العربه كانت تسير في اتجاه مختلف تماما
كان يسقط
"لا، نحن ذاهبون في الاتجاه الآخر".
أجاب رين بهدوء، كما لو أنه قد لاحظ بالفعل.
"هذا المزاد فخ".
"اجل".
الآن يبدأ الفخ. ابتسمت كانا بمرارة.
***
قاد أورسيني الفرسان إلى مداهمة تجمع الرسل السود.
ونجح في قتلهم جميعا.
بينما كان يمسح بركة الدم على طرف السيف، طار سهم.
<كانا أديس تم القبض عليها من قبلنا. أرض الصيد إذا كنت ترغب في انقاذها >
< تعال لوحدك >
عندما أمسك بالسهم ونظر إليه، وجد هذه الملاحظة معلقة.
<إذا لم تأت في غضون ساعة وإذا لم تأت وحدك، ستموت المرأة >.
ورافق المذكرة بضع حفنات من الشعر البني الفاتح.
كان لون شعر كانا المتغير.
حينها أتى كلود راكضا
"رسالة من السير إستيا يقال أن السيدة كانا قد اختفت".
حمقاء السنه، أورسيني ضحك ضحكة مكتومة.
يبدو أن كانا ذهبت إلى مزاد العبيد على الرغم من أنها كانت تعلم أنه فخ.
"ماذا يجب أن نفعل، سير أورسيني؟"
"اتركها وشأنها، قود الفرسان بعيدا".
" أنا سأعود ".
إذا كنت تعرف عن هذا، قد تطلب حتى للذهاب لحمايتها، حجب أورسيني كلماته وأعاده هو وفرسانه.
وبقي وحيدا وفتش المنطقة، لكنه لم يتمكن من العثور على الشخص الذي أطلق السهم. سلمني الملاحظة ويبدو انه هرب بعدها.
من يعرف كيف يقع في مثل هذا الفخ الطفولي؟
إنه فخ.
هذه الخريطة، ومزاد العبيد.
الوضع لم يكن جيدا الآن، بما فيه الكفاية للقفز دون معرفة شيء.
وبما أنهم لم يجلبوا بعض الفرسان إلى يلدن منذ البداية، كان هناك نقص في القوى العاملة.
وبالإضافة إلى ذلك، أصيب عدد غير قليل من الفرسان.
الوضع غير المواتي لأي شخص. في مثل هذه الحالة، إذا كنت الجشع المفرط، كل شيء سوف تنهار.
المسيرات، ومزادات الرقيق. أحدهم اضطر ليتم التخلي عن الآخر.
لذا تم التخلي عن مزاد العبيد.
لقد كان قرارا باردا وعقلانيا للغاية.
إذا اندلع شجار في دار للمزادات مع مدنيين، كانوا في وضع غير سار ، سيكونون الطرف الأضعف.
'"لكن ماذا حدث لشعر تلك الحمقاء؟'
ضحك أورسيني على كانا و ركب حصانه .
'لا يهمني ذلك إن كنتي في خطر'.
لذا لا بد أنك سرتي على قدميك وأنتي تعلمي أنه كان فخا.
' حمقاء '.
لكنني لست كذلك.
لا مزيد من المخاطرة من أجلها.
قبل ثلاث سنوات، لا يوجد حب الا وقد انهار في إحدى لمسات تلك العاهرة.
وبالتالي ..
تم القبض على كانا أديس من قبل المجندين خاصتنا ".
سواء تم القبض على تلك المرأة من قبل الرسل السود أم لا.
<إذا لم تأت وحدك، تموت المرأة.>
سواء وقعت في فخ أم لا…
< المرأة تموت >
< المرأة تموت >
< تموت >
◇◇◇◇◇◇◇