32- أول خطوة للعالم السفلي
بعد ان اختفي الضوء ، وجد ايوب نفسه داخل غرفة البيضاء مجددا ، وكانت الشاشة تعرض المكافئ التصفية الزنزانة،
----------------------------
الزنزانة : F
عدد الأشخاص المهاجمين : {6/10}
المهمة الرئيسية : القضاء علي قائد الغوبلن {1/1} 50 نقطة شرف
المهام الفرعية :القضاء علي 20 غوبلن علي الأقل{20/20 } 20 نقطة شرف
----------------------------
تم إنهاء المهمة :
تم الحصول علي 50 نقطة شرف من القضاء علي زعيم الغوبلن واكمال المهمة الرئيسية
تم الحصول على 20 نقطة شرف من القضاء علي 20 غوبلن وإكمال المهمة الفرعيه
تحصلت علي 9نقاط شرف
مستوي المشاركه منخفض تحصلت علي 10× كريستال ابيض
---------------------------
عندما شاهد أيوب دالك شعر بنوع من خيبة الأمل لقد حصل علي القليل وأصغر مهارة شائعة من النظام تكلف 50 لكن لا بأس، عندها رأي العد التنازلي
[3]
[2]
[1]
وظهر الضوء واختفي ، عندما خرج وجد أن إلينار وأخرين قد خرج ، عندها ادرو رأسهم نحوه وفوجئ ، خاصة فريد لقد شاهد أيوب يتوسل له للبقاء على قيد الحياة،و إلينار لم تهتم كثيراً وخاصة عندما نظرت لحالته بل أرادت الضحك
' فتي فقير هههه هذا جزاء من يحاول التحدث عندما لا اطلب منك ذالك ' فكرة إلينار في نفسها وتجاهلته ببساطة،
أيوب تحول الي وظيفة القاتل واختفت بعض مشاعره التي شعر بها هذه اللحظة ، تم نظر إلي الخنجر في يديه ، تم توجه إلي فريد ،
" فريد ، هذا الخنجر لك سأعيده كما اعرته لي " قال أيوب تم وضع الخنجر في الأرض واستدار دون أن ينظر لفريد والاخرين ،
اراد فريد قول شيئ لكنه لكنه لم يجد كلمة مناسبة وتركه علي حاله ،
توجه أيوب نحو المخرج عندما تسلم حقيبته من الجندي وواصل المشي ، لقد كان منقوعا بالكامل في دم الغوبلن توجه نحو الرصيف وجلس ، فقط عندها سمع أيوب صوت النظام
[دينغ]
[+70 نقاط نظام ]
تعجب ايوب عن سبب حصوله علي 70 نقطة
"هل تعتبر تعتبر نقاط الشرف والنظام منفصلة؟ إدا يمكنني الحصول علي الشرف والنظام في نفس الوقت"قال أيوب مع بريق لامع بين عينيه ، تم قام بفتح حقيبته التي تركها في نقطة التفتيش ووجد فيها فقط الهاتف والبطاقة كما تركها، حمل الهاتف و وجد رقم أمه وتصل ،
"ألو ، من معي " جاء صوت مؤلوف ، اراد أيوب البكاء وإخبارها كل شيئ لكن تلك العواطف تبخرت بسرعة قدومها ،
" امي .. هذا انا أيوب أنا في القطاع الخارجي للعاصمة هل يمكنك المجيئ ، لا اعرف اين يوجد المنزل الذي تعيشون فيه ؟، وليس لدي مال ،"
"حسنا إلتقي بي قرب التقاطع الرئيسي " قالت والدة أيوب بينما تقطع الخط وصل أيوب بسرعة الي المكان وجلس هناك ، كان الناس الذين يمرون بجانبه يبتعدون عنه دون وعي لقد بدأ ، مثل المشرد ، لكن أيوب لم يعد يهتم وكأنه الوحيد الجالس هناك ، بعدها بفترة وقفت سيارة أجرة ونزلت أمه وركضت إليه
"ماذا حصل لك هل دخلت زنزانة ، هل تأديته ؟هل تشعر بألم ، ؟"ركضت أمه إليه وطمأنت علي سلامته
" لا بأس لنعد للمنزل أحتاج الراحة يأمي " قال أيوب متجنيا أسئلتها ،
" حسنا " قالت الأم ،عندها ركبا السيارة الهاجري وأوصلته للمنزل الذي تعيش فيه مع أخيه ،
عندما وصل أخيرا كان الظلام قد حل ، عندها سأل ايوب أمه
"مادا وقع للمنزل القديم ، " عندما أدار رأسه ,
" لقد تهدم وبعنا ما تبقى منه لكي نحضر للعاصمة لانه تم نقلك إليها قبل عامين ولأن أخيك حصل علي وضيفة هنا ،" قالت الأم
" حسنا "عندها لم يتابع أيوب وتوجه نحو الأحياء تم وصلو الي عمارة كبيرة عندما صعدا معا ووصل للشقة المستأجرة ،
"هنا حيث نعيش أنا وأخوك"قالت الأم بينما تفتح الباب بمجرد الدخول توجهت وأشارت ، له بالجلوس ، بعدها بدأ الاثنان بالحديث ، حتي مر الوقت ووصل أخوه الي المنزل ،
" لقد عدت يا أمي" قال أمين ، وتوجه لدخول ، عندها توقف ونظر الي أيوب بينما أيوب ينظر إليه ، لقد مرت عدت مشاعر معقدة في وجه امين الغضب السخط الفرحة والامل وأخير تنهد وعدل مزاجه
" مرحبا أخي بعودتك سالما ،" عندها تقدم الي الأمام تعانق مع أيوب ، أيوب لم يمانع وقابله بعناق أيضا ، تم افترق الاثنان ، رأت أمهم كل شيئ من الجانب
"حسنا تحدثا انتم الاثنان سأدهب لأعد العشاء ،" عندها توجهت للمطبخ ، لم يتحدث احد بينهما في البداية لكن بدأ أيوب المحادثه تم استمر في الحديث حتي جاءة الام بالعشاء عندها تناولت العائلة العشاء وتوجه لنوم ،نام أيوب في غرفة المعيشة ، وغمض عينيه ونام,
..
في الصباح إسيقض الجميع بمن فيهم أيوب أعدت الام وجبة الإفطار وأكلوها بسرعة تم توجه الجميع للعمل بإستثناء أيوب ،
شعر أيوب ببعض الحرج من دالك لذا بحت في المطبخ عن سكين جيد ، تم وجد واحد أخيرا ، أخده وتوجه نحو سطح العمارة ، لقد وجدها فارغة لدي أستخدم السكين لرفع مهاراة الخنجر الأساسية ، لم يريد أيوب إضاعة نقاط النظام لشراء سلاح دو تصنيف ابيض لدي أخد السكين من المطبخ ، ويبدو أنها عملت إستمر الأمر هكذا حتي وصلت المهارة للمبتدئ عند وقت الغداء تقريبا شعر بطاقة غريبة ونوع من التحكم في السكين كأنه جزء من جسده، وضع السكين في المخزن ونظر لتفاصيل المهاراة،
---------------------
المهارة : الخنجر الأساسية {شائع}{مبتدئ}:
+نوع المهارة : سلبية
+التأثيرات:
-تزيد من كفاءة استعمال الخنجر ب %20
+متطلبات رفع المهارة :
- قيام بالطعن 1000 مرة {0/1000}
-قيام بالقطع 0100 مرة {0/1000}
-------------------
بعدها نزل أيوب وأكل بعض الطعام الموجود في الثلاجة وخرج من الشقة تم إتجاه إلي الشارع ، لقد أراد البحت عن شيئ يستعمله لكسب المال ورفع مهارته عندها وجد أخير ضالته عندما وجد عياده في موقع جيد لكن لا يوجد مرضي بعد أن دخل وجد رجلا عجوزا فقط يجلس هناك علي كرسي هزاز ،
"نحن لا نعالج هنا ليس لدينا موضفين في الوقت الحالي ،"قال الرجل العجوز دون فتح عينيه ، لا حظ أيوب العيادة جيدا وخطرت به فكرة
" أنا لست للعلاج وإنما لعقد صفقة" قال أيوب بعد أن بدل وظيفته بكاهن ،
"لن ابيع العيادة" قال الرجل ببطئ,
" انا لا اريدك أن تبيعها اريد عقد صفقة عمل ،انا كاهن ولدي قدرة شفاء سأستأجر العيادة 80%من الربح لي 20% لك ما رأيك،؟" قال أيوب بينما يريد التفاوض ، فتح الرجل عينيه وقال ،
"30%" بصوت صارم ،
"سنتخد حلا وسط 25% إتفقنا "قال أيوب بشكل منطقي ، نظر إليه الرجل العجوز
"حسنا لك ذالك ،"وافق الرجل العجوز علي الطلب أخير ،
"ليس هناك حاجة لعقد طالما أن تحصل علي مال فقط اترك الجزء الخاص بي في الخزانه ، سأخرج الان " قال الرجل العجوز وهو ينهض ويتوجه
"ايها الرجل العجوز لماذا تثق بي " شعر أن هناك هدفا خفيا لجل العجوز،
" الست كاهنا ، " قال الرجل العجوز،
"انا كذالك"رد أيوب بسرعة
"إدا لا بأس فقط لهذا السبب الكهنة يتم إختيارهم لشخصيتهم الجيدة ،" استدار وغادر
" لكن أنا لدي وظيفتين " فكر أيوب في نفسه بعدها تجول في العيادة ووجد غرفة واسعة في الخلف قرر التدريب فيها ، بينما كان يتدرب وصل شخصين لباب العيادة و هم ملطخون بالدماء
عندها
[دينغ ]
[مهمة جديدة ]
----------------------------------
المهمة: إنقاد فأر العالم السفلي فؤاد
مهمة متسلسلة:
الجزء الاول :
مستوي الصعوبة : ★
مقدمة : لكي تصعد للقمة يجب أن تعرف ما يوجد في الاسفل ، ولكنك لا تعلم ، لا تخف لقد جاءك واحد من أفضل المخبرين طالبا المساعدة ، لقد تم الكمين له من عدو ، إدا انقدته سيصبح لك قدم في العالم السفلي ،
الانجاز: إنقاذ حياة فؤاد {0/1}
المكافئة :مهارة التتبع {غير شائع}+100 نقاط نظام
العقوبة :لا شيء
مدة الانجاز: حتى وفاته
----------------------------------
تفاجئ أيوب بالمهمة ، وتوجه مسرعا لقد عرف أن فرصة ذهبية بين يديه ،
_____________________
Ayoub
شباب هل أضيف بطلة أو عشيقة أو شيئ من هدأ القبيل و شباب هل الرواية سيئة أشعر كأن لا احد يريد قرأتها أو أنها فقط مخيلتي،
إذا كانت هناك أخطاء يرجي الإشارة اليها