**تدمير السلام ومفتقر للمال[1]**
ثم ذهبت للمنزل، كانت امي تشاهد التلفاز في غرفة الجلوس.
“اوه، اشتريتها؟ شكرا.”
“الجميع يملك مالا. ”
كان من الصعب مقابلة عيون اني المبتسمة، لذا دفعت الحلوى لها بسرعة وعدت إلى غرفتي.
لما انا خجول؟ أليس من الجيد للإنسان فعل بعض الاشياء اللائقة. لعنت نفسي.
“ماذا افعل؟”
صفع نفسه بيديه وجلي أمام الكمبيوتر.
القرويين بخير. قرأت المجلات والكتب الفنية التي اشتريتها.
“في الواقع ، أريد إجراء معجزة على الفور ، لكن لا يمكنني إهدار النقود والنقاط. أحتاج لمشاهدة حياة القرويين أكثر من ذلك بقليل ومعرفة ما يحتاجون إليه حقًا. "
ومع ذلك، يمكنني قضاء بعض الوقت في الدراسة أثناء عملهم. حتى أتمكن من مساعدتهم قليلا.
يبدو أنني كنت متحمسًا جدًا ، والآن كانت الشمس على وشك الغروب.
القرويين يجهزون العشاء.
تفقدت سجل المحادثات التي فوتها، و بينما أتصفح محادثة القرويين السابقة، اكتشفت شيئا.
“لقد كانت محادثة قصيرة بين لويد و جامز، لكني آمل أن يصبح جامز اجتماعيا اكثر.”
انا لا اكرهه، كرجل الذي هو تجسيد للغير اجتماعية، لكنه يبدو مؤسف بعض الشيء لأن لويد رجل ثرثار.
“عن ماذا تحدثت ليلى، تشيم و كارول؟”
كان هناك القليل من التردد في السماع إلى محادثة للنساء، لكن هذا أيضا لتلبية احتياجات القرويين... … أقنعت نفسي بذلك و فحصت السجل.
كانت مجرد محادثات يومية ، ولكن في بعض الأحيان يمكنك الحصول على معلومات مهمة حول هذا العالم من بعض الملاحظات الصغيرة. يمكن أن أفهم وضع القرويين إلى حد ما.
"أتساءل لماذا هاجم قطيع الوحوش القرية. في ذلك اليوم ، كان غير عادي. القرويون بسرعة ... "
ذلك اليوم؟ كانت تلك هي الكلمة التي كنت مهتماً بها ، ولكن الطريقة الوحيدة لطرحها هي استخدام الوحي. يجب أن استخدم الوحي لمثل هذا السؤال الصغير؟
"لم تكن قرية صغيرة. كانت الجدران الحجرية المحيطة بالقرية ممتازة وينبغي أن تكون أكثر صلابة من القرى الأخرى. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك بعض الصيادين مثل أخي ، ولكن لا زال ... "
“العم و العمة، كيف حالكم؟”
“الغابة خطيرة جدا و عجلات العربة في أقصى حدودها.”
تفقدت محادثة هؤلاء الأشخاص الثلاثة وجمعت المزيد من المعلومات.
يبدو انه كان هناك مئات القرويين في القرية و كانت قرية متوسطة في هذا العالم.
هاجمتهم مجموعة من الوحوش وحاولوا التصدي، لكنهم خدع ا وعرب القرويين الآخرين بحياتهم. يبدو أنه هناك بعض الناس هربوا بعربتهم، لكنهم لاحظوا الحقيقية متأخرا جدا.
توجب عليهم دخول الغابة للهرب من الوحوش، لكن ليس لديهم خطط مستقبلية و العربة في حدودها. لذا من الصعب التحرك لمسافة كبيرة.
انا ارى، اذا هذه كانت الاعدادات. يوما ما سوف أنفذ معجزة و اعيد القرويين الذين فروا من الكارثة، لكن ليس لدي المقدرة حاليا.
“لقد طهي الارز.”
منذ أن نادتني امي، وضعت الكتاب الذي كنت اقرأه و أتجهة إلى الطابق السفلي.
ابي على غير العادة أتى مبكرا اليوم.
تسريحة شعره ضيقت، و ارتدى نظارات سوداء على وجهه الجدي.
هو شخص ودود و يتحدث كلمات قليلة جدا. شخصيته تشبه جامز قليلا.
منذ أن أصبحت نيتت، انا أقابله بضع مرات في الشهر. انا فقط قلت “كيف حالك؟” هذا نوع من العلاقات اكملها بعد قتال.
“ماذا حصل لـ سايوكي؟”
“تلك الفتاة تبدو متأخرة بسبب الوقت الإضافي.”
“حقا؟”
سايوكي.. اليست أختي متأخرة بعض الشيء اليوم؟
أختي الكبرى تتحسن في حياتها أكثر مني. لقت ذات مرة أنه إن وكلفت بنوع من المكان الذي انا مهتم فيه، الوقت الإضافي لن يكون مشكلة.
انا لا اعرف تفاصيل عملها، لكنه نوع من الأعمال المكتبية.
انا و والدي اكلنا في صمت، لكن محادثات ولدتي ذات الاتجاه الواحد لا تنتهي أبدا.
<يعني تتكلم مع نفسها >
في الأساس ، كانت والدتي تتحدث طوال الوقت.
لدي وعي بأني املك بيئة مباركة. المنزل كبير و كان هناك حديقة كبيرة عندما تم شراء قطعة الارض. الان يبدو كأنه ارض فارغة، لكن والدي يريد إعادة بناء الحديقة.
حديثة المستقبل هي رف خشبي حاليا.
استمرت والدتي في القول اني حب أن أجد عملا، هي لم تستلم.
يبدو أن والدي تركني بعد القتال.
أختي... دعنا نترك ذلك.
إن كانت عائلتي فقيرة و لم استطع تحمل تكاليف إطعام نفسي، ثم سيكون قد تم التخلي عني منذ زمن طويل. اكل يومياً و هناك أيضا سرير و بيئة سلمية.
توقفت امي عندما حاولت العودة إلى غرفتي بعد الاكل.
“ان كنت ستعود، احضر الحلوى التي اشتريتها لياكلها والدك بعد العشاء.”
“حسنا.”
ظل صوت والدي جديا و لم أعرف أن كان غاضبا أو سعيدا.
احضرت الحلوى و ثم عدت بسرعة إلى الغرفة.
لقد كان متأخرا بعض الشيء بعد العشاء لاني كنت أنتظر والدي، لذا يبدو أن القرويين تركوا جامز مسؤولا عن مراقبة المكان.
أضيء جسد جامز بضوء النار، بدا مهيب وجدير بالثقة.
هذه المجموعة… بعيدة عن كونها قرية.
الاكثر قدرت في المجموعة، عدا جامز، هي تشيم. يمكنها استخدام سحر الشفاء لشفاء الجروح و لديها القليل من الخبرة القتالية.
لويد ليس شخصا سيئاً، لكن من المؤكد انه غير مناسب للمعارك.
على عكس الليلة الماضية، القرويين يعرفون أن قوى الاله ليست لكل الاغراض، لذا قرروا إبقاء مراقب.
يبدو أنه هناك العديد من الوحوش التي تنشط أثناء منتصف الليل، جامز اول من بقي للمراقبة.
حقيقية أن الجميع شعر بالأمان فقط من جلوسه هناك يرجع إلى حد كبير إلى حضوره.
شعر اسود وعيون مظلمة، طوله الدقيق غير معروف، لكن أن قارنت مع أطوال الآخرين يبدو أنه يزيد قليلا عن 180 سم.
لقد امتلك سلاحين، سيف طويل وخنجر. في هذا العالم، يبدو أنه هناك مهنة الصياد لهؤلاء الذين يصطادون الوحوش، و جامز وتشيم يعيشون كتوأم من الصيادين. -
تم الحصول على المعلومات حتى الآن من المحادثة اليومية بين تشيم و ليلى.
أنه رجل صامت لكن جديته في القيام بعمله دون شكوى توضح أنه أكثر رجل موثوق في هذه القرية.
(والتي ليست حتى قرية. ليس هناك منزل حتى!)
ーーーーーーーーーーーーーーー