**تدمير السلام ومفتقر للمال [2]**
“انا و القرويين نستطيع فقط الاعتماد على جامز. نحتاج المزيد من القوى العاملة.”
في المقام الأول ، جعل قرية تضم خمسة أشخاص أمرًا غير معقول.
اعرف انه إن استخدمت نقاط القدر، استطيع استدعاء المزيد من الناس للقرية.
لكن الثمن مرتفع للغاية.
يتم استهلاك كمية مختلفة من النقاط لأشخاص مختلفين: التجار ، المحاربين ، الرماة ، القرويين ، عمال الأخشاب ، إلخ ... الأشخاص الذين يمكن استدعاؤهم لديهم مجموعة واسعة من المهن.
أيضا ، هناك عنصر رخيص بشكل مدهش ، يطلق عليه "صندوق حظ الناس" ولكن لديه مشاكل مختلفة لأنه يعتمد كليا على الحظ. ماذا لو جاء مجرم إلى القرية ، ماذا سيفعل للقرية؟
عنصر اللعبة هذا مستنقع بلا قعر. لقد قررت أن لا اضع يدي عليها ابدا.
وحتى إن زاد عدد الناس، لا تستطيع إجبار المزيد من الناس للنوم في العربة. وحتى إن تمكنوا بطريقة ما، سيظل مكان سيء للنوم.
“ازمة سكن!”
إن سكبت كل المال الذي كسبته اليوم واستدعيت بعض النجارين، ربما يقدرون على بناء منزل اسرع قليلا.
أصطفة عشرات القطع الخشبية في ارض فارغة. خمسة منهم مقشرة. جامز المسؤل عن قطع الأشجار، و يتم المعالجة من قبل لويد.
اريد فملير وايضا اريد مسكن ثابت.
ومع ذلك، اشعر وكأنه من الأفضل الحفاظ على نقاط القدر للأوضاع الطارئة.
“يا رجل، أنا حقا منزعج من هذه اللعبة”
خدشت رأسي ، لكن أفكاري لم تستقر بعد.
“هل يجب أن استخدم كل نقاطي غدا؟”
لم تكن هناك حالة طوارئ حتى الآن ، لذلك قد لا يكون هناك داعي للقلق.
لأن نقاط القدر ستزداد غدًا.
لا يسعني إلا أن أرى جامز جالسًا أمام نار ، يبدو أنه يشعر بالنعاس حقًا ، لكنه لا يستطيع النوم في هذا الموقف.
بييب!
صدر صوت غريب من السماعة.
إن نظرت بتمعن، ستستطيع رؤية “هجوم” بخط كبير بلون احمر على الشاشة.
“ما هذا؟”
أمسكت بكلا طرفي الشاشة وجعلتها أقرب إلى وجهي. جامز نهض فجأة مع أسلحته.
"الجميع ، استيقظ !!"
عندما صاح جامز بصوت عال ، خرج القرويون من العربة.
"ماذا حدث يا أخي الكبير؟"
“هجوم من الوحوش! ليستعد الجميع و ينتظر في الداخل! تشيم، انت ايضا!”
“لكني استطيع القتال ايضا…”
“لا! فقط انت من تستطيع سحر العلاج لذا انتظري في الداخل.”
تشيم عادة إلى العربة تهمس شيئا لنفسها.
داخل العربة غير مرئي، لكن عائلة لويد بالتأكيد ترتجف من الخوف.
كما يمشي حول المنطقة، ارتفع ضباب الحرب بعض الشيء، لكن بما أنه وقت متأخر من الليل، لا شيء واضح الرؤية عند مغادرة النيران.
كلبين اسودين ظهروا من الظلام.
“انه كلب برئ أو وحش..؟”
لقد ضغطت على الكلب الاسود بالماوس.
「كلب أسود: كلب متوحش. أصله غير معروف. أنهم شرسين وهي أكلة لحوم. لديها قدرات جسدية أعلى من الكلاب العادية وانيابهم تحتوي على السم. 」
“هل هذا وحش؟ جامز قوي للغاية، لكنه اثنان على واحد...”
الكلاب السوداء زحفت ببطء من الظلام.
غطى جامز العربة بظهره ولم يتحرك من مكانه.
يبدو أنه من الأسهل إذا هاجم وقتل أحدهم اولا، لكن هل كان قلقاً من ذهاب الآخر نحو العربة ومهاجمة الآخرين في الداخل؟.
الحصان مربوط على شجرة قريبة، لكن لا يبدو أنه يظهر أي استجابة لهذا الهجوم.
لا تبدو الكلاب السوداء غبية، لقد تفرقوا و وقفوا على يمين و يسار جامز.
استطعت فقط الصلاة بكلتا يدي.
يجب علي الخروج بطريقة أخرى غير الصلاة...
“اوه! نعم! معجزة، نعم معجزة ما!”
متذكرا دوري، فتحت قائمة المعجزات و بدأت تصفح محتوياتها لكن فجأة كان هناك تغيير في حركة جامز.
عندما قفزت عليه الكلاب السوداء في نفس الوقت، انحنى وهاجم بسلاحيه.
سمع صوت تقطيع، واثنين من الكلاب السوداء سقطت على الأرض.
“اوه، واو! جامز!!!”
كنت سأكون فخوراً لو لم يقتل ، لكن بطعن الكلاب السوداء وقتلهم بضربة واحدة بهذه اللامبالاة.
هل كان قلقي غير ضروري؟ حسناً… عمل رائع جامز…
تشيم التي قفزت من العربة ركضة إلى أخاها.
وضع جامز يده على رأس أخته وابتسم بلطف.
“اسف لهذا… اهه..”
لقد سقط قبل إنهاء جملته.
“جامز! لقد كان نصرا رائعاً!”
لكن عندما ضغطت على جامز معتقدا أنه فقط مصاب، كلمة “مسموم” ومضت بالاحمر بالإضافة إلى الشرح.