الفصل 171: الحلقة 33 - القراءة مجدداً (3)
**********************************************************************************************


كانت أمي صامتة للحظة. هذا الصمت أبهجني قليلاً. حقيقة أن أمي توقعت مني أن أحبها وفكرة أنه كان بإمكاني جرح مشاعرها حمستني.

مع ذلك، تحدثت أمي بنبرة بدت وأنها توقعت ذلك. "همم، أنا أرى."

"..."

"لكن مازال، أردتُ المحاولة. لربما كان سينتهي مصيرك. على كل حال، أنت لا يزال لديك الكثير من الحيوات المتبقية."

"لا تتحدثي وكأنكِ تفعلين هذا من أجلي."

"أنا أحبك."

شعرتُ بالبرودة. لما كانت تقول هذا فجأة؟ "ماذا يعني هذا؟"

"أنا أمك."

نظرتُ إلى أمي المبتسمة وأحد زوايا قلبي وخذتني. هل اعتقدت حقاً أن كلمات كهذه كانت مقبولة؟ عقد من المعاناة وحدها لا يمكن إنكاره بسبب بعض الكلمات.

حدقتُ في أمي.

أمي، الحب...

لم أستخدم كشف الكذب عليها. في بعض الأحيان كانت هناك كلمات كهذه في العالم. حتى لو كانت حقيقية، كان من المؤلم بما فيه الكفاية أن يتم تسميتها زائفة.

تنهدتُ وقلتُ، "إنها متأخرة جداً."

"أعلم."

"إذن لماذا..."

"أنا فقط أردتُ قولها لمرة. لا أعتقد أنني أخبرتك بهذا أبداً من قبل."

حل الصمت ولم يتم قول أي شيء لفترة. فقط العقرب الثاني لساعة الحائط ما أخبرني أن الوقت كان يمر. كان الأمر مثل ورقة بدون أي شيء عليها. مثل كاتب يعصر نفسه لإنتاج جملته الأولى، تمكنتُ بالكاد من فتح فمي. "...كيف كانت حياتك في السجن؟"

"لقد أتيتَ كثيراً لتراني. هل هناك حاجة ل..."

"أنتي لم تخبريني أي شيء."

"..."

"لما لم تقولي أي شيء؟ لقد ذهبتُ لرؤيتكِ كثيراً جداً من المرات..."

أنا لم أكره أمي من البداية.

حتى عندما قتلت أبي.

حتى عندما ذهبت إلى السجن.

حتى عندما هرع أقاربي لأخذ ممتلكاتنا وتمت معاملتي كبقايا.

لم أكره أو ألوم أمي.

"كيف يمكن لشخص أن يكون بهذا الخزي؟" إن سبب كرهي لأمي كان بسيطاً. "لماذا بقيتِ صامتة؟ ولماذا...كتبتِ قصة كهذه؟"

ربما يقول أحدهم هذا: لقد أصبحتَ غنياً. أليس من الجيد أن باعت الكتاب؟ لا أعلم ما إذا كانت العائدات من أمي قد ساعدت حياتي. أقاربي عاملوني دائماً كأنني لم أكن شخصاً.

"لقد مررتُ بوقت صعب حقاً. كلما ذهبتُ إلى المدرسة، سرتُ في الشوارع أو قابلتُ أحدهم، كان يبدو أن الجميع يتحدث عني. كان نفس الأمر عندما انتقلت إلى مدرسة أخرى. في كل مرة، كنتُ ابن القاتلة."

هؤلاء الذين لم يعيشوا هذا أبداً لن يعلموا أبداً. كان العالم لا يرحم. الصحفيون وقفوا أمام بيتي وشعرتُ كأن كل العيون كانت تطاردني.

"ربما، فقط ربما، كان بإمكاني التحمل."

ربما كان ليكون الأمر على ما يرام لو كانت أمي قالت أي شيء لي. لو كانت أخبرتني أن أتحمل، كنتُ سأستطيع التحمل. لو فقط أمي أخبرتني أنها كانت في جانبي، حتى لو باعت قصتنا من أجل المال.

['الجدار الرابع' يهتز بعنف.]

[الستيجما 'التعقل الذاتي' مستوى 2 قد تم تنشيطها!]

نظرتُ إلى أمي. أنا لم أفهم الأمر بشكل خاطئ. إن أمي قد باعت حياتنا من أجل المال.

ثم فتحت أمي فمها. "أردتُ أن أعلم."

"تعلمين ماذا؟"

"الحقيقة."

"...ما هي الحقيقة؟ أمي، ألم تقتلي أبي؟"

"أنت لا تعرف القصة."

"بل أعرفها جيداً. منذ الافتراق عنكِ، نظرتُ في ذكرياتي مرة ومرة أخرى."

بكلمات أخرى، قرأتُها مجدداً. أصبحتُ متعمقاً في شخصيات الرواية بسبب أمي.

- دوكجا. -من الان فصاعداً، سأقرأ كل هذا مجدداً.

-والدك، إنه فعل شيئا خاطئاً ومات.

-هذا كان دفاعاً ذاتياً. مفهوم؟

قرأتُها مجدداً لمائة، ألف، حتى عشرات الالاف من المرات. لا، لقد أعدتُها كثيرا جدا لدرجة أنني لم أستطع القول بأنها الحقيقة بعد الان.

"كان يكفي أن يموت أبي. هو كان مدمن مقامرة وعنيف نحو عائلته. لكانت عائلتنا ستصبح في خطر لو بقي على قيد الحياة."

شاهدتني أمي وأومأت. "نعم، أنا أتذكر هذا جيداً. إذن لما أنت غاضب؟"

حاولتُ أن أسأل أمي عدة مرات.

لماذا لم تهربي بعيداً معي؟ لماذا تركتِ الصغير وحده؟ لما لم تأتين لرؤيتي بعدما تم إطلاق سراحك؟

تراكمت الأسئلة بداخلي وحصلتُ على الإجابة بنفسي.

[ اهتزاز 'الجدار الرابع' قد تلاشى.]

كان هذا خوفاً صنعته الإجابة. كانت إجابة أردتُ مسحها. كنتُ خائفاً من أنه بمجرد إعطاء الإجابة، لن أكون قادراً على تقبلها.

في تلك الأثناء، كانت أمي تفتح وتغلق فمها باستمرار قبل أن تستطيع الحديث أخيراً. "...لقد فات الأوان على قول أي شيء."

نعم كنت أعلم.

[العديد من الكوكبات قد رعت لك 5,000 عملة لتاريخ عائلتك.]

كان هذا كافياً كدراما لعينة.

[الكوكبة 'سجين عصبة الرأس الذهبية' عطش من البطاطا الحلوة خاصتك.]

[الكوكبة 'حاكمة النار الشبيهة بالشيطان' تقترح أن تفكر مرة أخرى.]

[الكوكبة 'مطعون خارج عينيه' يبتسم بخبث.]

هذا الدور لم يليق بي في المقام الأول.

"لماذا تظل تغير الرواية الأصلية؟" غيرت أمي الموضوع. "لو تركتَ التدفق كما هو مثل الأصلية وتركت الناس يموتون، لم تكن السيناريوهات لتصبح بهذه الصعوبة."

"كان علي تغييره. أمي، أنتي تعلمين أن يو جونغهيوك لن يستطيع الوصول للنهاية في التراجع الثالث."

[العديد من الكوكبات محبطة من التصفية (الفلترة)]

القصة بشأن الرواية الأصلية تمت تصفيتها للكوكبات.

"النهاية؟"

"نعم. النهاية."

"...أنت تكافح من أجل هذا فقط؟ أنت لستَ مجنوناً."

"نهاية هذه القصة مهمة لي. إنه هذا العالم هو ما أبقاني حياً بينما كنتِ تخليتِ عني." لقد كان بفضل الرواية أنني استطعتُ التجاة لبضعة لسنوات بدون أمي وأبي. "لن يمكنك الفهم أبداً."

『 ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم مدمر. 』

لم أكن أعلم ما ينويه المؤلف من هذا العنوان. مع ذلك، كان هذا العنوان واقعاً بالنسبة لي، لا مجرد استعارة. هذا لأن بالنسبة لي، العالم قد أصبح 'عالم مدمر' منذ وقت طويل.

لقد قرأتُ هذه الرواية يومياً ونجوت. ولهذا، لم أستطع التخلي عن هذه القصة.

قاطعت أمي، "هذه ليست رواية. لا توجد نهاية مثل 'وقد عاش الجميع بسعادة للأبد' في الواقع."

"سوف أرى خلال كل شيء حتى النهاية. بالإضافة، متى قلتُ أنني أريد تلك النهاية؟"

"توقف. هذا العالم مجنون! إنه ليس شيئا يمكنك تحقيقه لأنك تعلم المستقبل. ألا تعلم هذا بالفعل؟ السيناريوهات التالية--"

"توقفي." كان الجدال مع أمي بلا فائدة. "فقط أخبريني ما الذي تريديه. لماذا استدعيتيني إلى هنا؟"

"ابق هنا."

نعم، اعتقدتُ أنها ستقول هذا. كان مثل أمي بالضبط.

"لماذا سأفعل شيئا كهذا؟"

"لا يمكنني أن أفقد ابني مجدداً. أنا سأقوم بالسيناريوهات القادمة بطريقة ما."

"وفري هذا على نفسك."

رفعتُ طاقتي.

"كوني صريحة. تعتقدي أنني سأكون عائقاً! لا أعلم ما هو هدفك لكنني لن أطلب منك أي شيء."

للمرة الأولى، ظهرت عاطفة غير مألوفة على وجه أمي. بدت حزينة. حزينة؟ ما المؤهلات التي تملكها لتشعر بهذا؟

"...من تشبه حقاً الان؟" ارتفعت موجة من الطاقة السحرية في جسد أمي بينما تحدثت. "لا أحب هذه الطريقة لكن لا يوجد خيار آخر."

[بعض الكوكبات تحب هذا القتال العائلي.]

[بعض الكوكبات التي تقدر طاعة الوالدين لا يعجبها هذا الوضع.]

أثاث المنزل تم اجتياجه بواسطة عاصفة الطاقة السحرية، مما جعل هان سويونج تلاحظ وتسرع للداخل.

"كيم دوكجا!"

تجسيدة جيون ووتشي، تشو يونغران كانت أيضاً خلف هان سويونج. تغيرت غرفة المعيشة فجأة إلى أرض عادية مع وقوف شخصين في مواجهة بعضهما البعض. كانت تشو يونغران تجهز خدعة بينما حدقت بي أمي بعيون هادئة. كانت تقنيات جيون ووتشي مخادعة لكن كنتُ أستطيع الدفاع ضدها بطريقة ما.

المشكلة كانت من في جانب أمي. لم أكن أعلم من هو راعي أمي بعد. كان هذا بالضبط قبل أن يتم الكشف عن قدرة أمي.

[المهارة الحصرية 'المرجعية' تم تنشيطها!]

"اختيار المرجعية الرابعة، ليكاون ايسبارانج."

[المهارة الحصرية 'طريق الرياح' مستوى 10 (+1) نشطة!]

وصل طريق الرياح إلى حدوده وغلفت الرياح الغرفة بأكملها. كثفتُ الرياح ودمرت الغرفة بأكملها.

ثم هربت من المنزل مع هان سويونج. دخان أسود غطى رؤيتي بينما قلتُ لهان سويونج. "سأنهي هذا الان لذا استعدي."

"فهمت." بدأت هان سويونج تنتج 'نيران سوداء' قوية يدها.

غيرتُ المرجعية في الحال. "سوف أختار المرجعية الخامسة، كيرغيوس رودجرايم."

مزيج التصغير والكهربة جاء مباشرة بعد طريق الرياح. كانت الطريقة الأسرع والأكثر كفاءة للتغلب على أمي في القوة هو استخدام أعظم مهارة أملكها.

مع ذلك، في اللحظة التي كنت فيها على وشك استخدام المهارة، ظهر عشرات من الناس خلال الدخان. أحاطوا بي وتحدثوا بأصوات ساخنة. "لقد أسأت فهم كل شيء. أرجوك. عليك أن تبقى هنا."

كانوا تابعي أمي. عشرات من النساء الذين كانوا يرتدون ملابس السجن نظروا إلي بتعبيرات مثيرة للشفقة. صاحت هان سويونج، "ما هذا بحق!"

هان سويونج المتفاجئة أطلقت نيرانها السوداء نحوهم لكن تم نثرها في كل الاتجاهات عن طريق دفاع جيون ووتشي. صاحت تشو يونغران، "كيم دوكجا! توقف الان! سوكيونج تفعل هذا من أجلك!"

كانت أمي من أغلقت أفواههم. رفعت يدها للأعلى، حيث أخبرتهم ألا يقولوا أي شيء آخر. ثم بدأت هالة عملاقة تظهر من جسد أمي.

تطايرت الشرارات بسبب الاستخدام المبالغ للاحتمالية. كان هذا تناغماً أكثر عمقاً من أي شيء رأيتُه من قبل. كانت أمي تبالغ في الأمر بشكل واضح.

[راعية التجسيدة 'لي سوكيونج' قد كشفت عن اسمها المعدل.]

[الكوكبة 'أم المؤسس' تشعر بحزن عميق تجاهك.]

أم المؤسس؟ اوه يا الهي. لا تقل لي؟

[الكوكبة 'أم المؤسس' تقول أن قوتك هي تهديد لسيناريو شبه الجزيرة الكورية.]

[الكوكبة 'أم المؤسس' تقول أنها لن تأخذ حياتك إذا لم تتمرد.]

استخدمتُ التصغير والكهربة بسرعة في نفس الوقت.

[طاقة الأرض القديمة قد ختمت مهاراتك.]

أصبحت رؤيتي ضبابية، كما لو دخلتُ كهفاً عميقاً. كان يتم استنفاذ القوة من جسدي وأصبحتُ مجرد بشري عادي. شعرتُ بما يشعر به حيوان صغير عاجز.

[طاقة الأرض القديمة تختم 'قيمتك']

كنتُ أعرف هذه الستيجما. كانت هناك 'قصة' واحدة فقط تخص الختم على شبه الجزيرة الكورية.

"...لم أفكر أبداً أن بإمكانكِ استخدام هذا."

نعم...كان من الغريب أنني لم أفكر فيها رغم أن هذه كانت شبه الجزيرة الكورية. مع ذلك كان هناك سديم واحد لم يتواصل معي بعد. كان ينبغي أن أتواصل معهم أولاً لكن لم أكن قريباً منهم بعد في هذه المرحلة.

"أخبرتك، أنا أحبك." ابتسمت أمي بينما تلوح بجرس برونزي في يدها.

أم المؤسس. إحدى الكوكبات ذات التصنيف الأعلى في هونجيك وواحدة من أشهر القصص على هذه الأرض.

راعية أمي كانت أونجينيو، أم دانجيون وانجيوم.

(ملحوظة: المؤسس الأسطوري لأول مملكة كورية في التاريخ. قيل أنه 'حفيد السماء' , 'وابن الدبة'.

المزيد من المعلومات عن المرأة الدبة في نهاية الفصل)

تنهدتُ وقلتُ. "...حسنا. أنا أستسلم."

"ماذا؟ مهلا! كيم دوكجا!"

"انتظري هنا فحسب. لا يمكنك الفوز على أي حال."

ملأ شعور بالإرهاق جسدي بأكمله. لم أكن مختلفا الان عن أي شخص عادي.

"...بوضع راعيتك جانباً، كيف حصلتي على جرس الخرزات الثمانية؟" (صورته من هنا:

https://namu.wiki/w/%ED%8C%94%EC%A3%BC%EB%A0%B9)

حدقتُ في الجرس البرونزي في يد أمي. كان جرس الخرزات الثمانية واحداً من 'الأختام السماوية' الثلاثة لأسطورة دانجيون. كان واحد من أعظم آثار شبه الجزيرة الكورية ولديه القدرة على ختم 'قصة' شخص أخر.

مهما فكرتُ في الأمر، لم تكن هناك طريقة للحصول على هذا الأثر النجمي بطرق عادية في هذه المرحلة. لابد أن أمي قد دفعت ثمناً لتحصل عليه.

"سأدعك تذهب عندما يحين الوقت المناسب. أما الان فابقى هنا فقط." أخيرا، اختفت أمي والمتجولين.

كانت هان سويونج وأنا محجوزين في طريقة نظام البوابة الآلية. استطعتُ تخمين إلى أين ذهبت أمي الان.

ربما ذهبت لترى يو جونغهيوك. لم أرد أن أتخيل الكارثة التي ستحدث إذا التقيا.

"اللعنة، ماذا الان؟ كيف سنخرج من هنا؟"

سألت هان سويونج. كانت مهاراتي ككوكبة مختومة لذا كان من المستحيل تدمير طريق نظام البوابة الآلية مباشرة.

حسنا، هذا كان بقوتي الخاصة. فكرتُ في الأمر. "هناك طريقة واحدة."

"ما هي؟"

"هناك حضور يمكنه تدمير طريقة نظام البوابة الآلية."

"ماذا؟ من؟"

إذا ناديته، سيتم تحطيم الختم بطريقة ما. في الأساس، كان كوكبة لم أكن لأجرؤ على الاتصال بها لكن الوضع الان كان مجهولاً.

أخرجت الجانبيونجوي. لقد حفظته لوقت مهم والان كان الشيء الوحيد الذي بإمكاني الوثوق به.

[الخيار الخاص للـ 'الجانبيونجوي'، صدى النجوم قد تم تنشيطه.]

[صدى النجوم يسمح لك بطلب المساعدة من كوكبة من الدرجة العليا.]

"سأنادي الكوكبات."

[في تدفق النجوم، كوكبات الدرجة العليا تسمع صوتك.]

ناديتُ الاسم المعدل للكوكبة.

[حالة هذه الكوكبة عالية جداً.]

[يتطلب الأمر خمس نقاط على قرص السماء لهذه الكوكبة. هل تقبل؟]

كان هناك فقط خمس نقاط متبقية لأنني كنتُ قد استخدمت البقيى في استدعاء المغرفة الكبيرة وناشطة استقلال الأمة.

والان كانت هذه الكوكبة تتطلب كل النقاط المتبقيى على الجانبيونجوي.

كان هذا ضرورياً لأن قوة هذه الكائن كانت قد تجاوزت تصنيف الدرحة العليا بالفعل.

[عملية النجوم قد بدأت.]

في ظلام ليل السماء العميق، كانت نجمة وحيدة تلمع. أعلنتُ نحوها! "سيف جوريو الأول، أحتاج لقوتك."

********************************************************************************

[1] أونجينيو: كلمة كورية تعني المرأة الدب وكانت دباً قد أصبح امرأة. في الخرافات، نمر ودب عاشا معاً وتوسلا للملك السماوي هوانونج أن يصبحا بشريين. هوانونج أعطاهم 20 فصاً من الثوم وربطة من عشبة النار، آمراً إياهم بأكل هذا الطعام المقدس وأن يبقوا بعيدين عن ضوء الشمس لمائة يوم. النمر غادر بسبب الجوع لكن الدب بقي وأصبح امرأة بعد 21 يوم. ظلت أونجينيو تقدم تضحيات لهوانونج لكن افتقادها لزوج جعلها محبطة. توسلت أن يتم مباركتها بطفل. استمع هوانونج لتوسلها واتخذها زوجة له.

2019/03/26 · 12,296 مشاهدة · 1968 كلمة
Ahmed Elgamal
نادي الروايات - 2024