الفصل 371: قصة لا يمكن مشاركتها (4)
**************************
مع استعادتي لوعيي ببطء، قررتُ تنشيط منظور القارئ كلي العلم.
」 اممم إذن ، طريقة مسح 'الجزيرة رقم 4' هي.... 「
بعد التمكن من إتقان تحكم القصة، كانت جونغ هيوون قد دخلت سيناريو الجزيرة المتوسطة أخيراً وبدأت بذبح المشاركين الآخرين.
」 ...لا أعلم. حسنا، إذا جائوا إليّ فسوف أقتلهم جميعاً. 「
」 جنرالنا أيضاً من الدرجة القصصية، ألا تعلمون؟ لا تحتقرونا! 「
نشطت جونغ هيوون 'وقت الحكم' بينما نشطت لي جيهي 'ذبح الشيطان' حيث عبثوا بساحة معركتهم؛ في نفس الوقت تقريباً، بدأ الصغار بمسح سيناريو الجزيرة المتوسطة بطريقتهم الخاصة.
」 لقد روضتُ 'الوهج الغير مرئي'. لنسرق الاسم المعدل لذلك الشخص باستخدامه. 「
」 لكن، يمكننا إرسال الحشرات إلى هناك فحسب. 「
يا لها من طريقة ماكرة لمسح السيناريو، لدرجة أنني لم أرد مساعدتهم على الإطلاق.
」 كيوه-اووك، كوهووك, تأوه... 「
لي هيونسونج وجد نفسه وحيداً على جزيرة مختلفة وكان يُضرب بشدة من قبل الكوكبات والتجسيدات الأخرى. كان في وضعية مثل الجنين، بينما يحدق في أعدائه بعيون حزينة. لكن بعد ذلك، هدر فجأة مثل دب عملاق.
」 الشيء الوحيد الأكثر حزناً من أن ينتهي بك المطاف وحيداً، أن يتم إيساعك ضرباً لوحدك. 「
انفجرت اشعة من الضوء من جسد لي هيونسونج، جاعلة المشاركين الأخرين يحلقون من موجة الصدمة.
كنت أعرف تلك التقنية، التي كانت إحدى التقنيات المميزة لـ'سيد الصُلب'، 'تحرير الصدمة'، التي تحرر كل الضرر المتراكم مرة واحدة.
كما المتوقع، كان الناس من الرواية الأصلية محتالين في مهاراتهم كالعادة. على أي حال، شهدتُ ان لي هيونسونج أصبح قويا أيضاً.
」 [الشخصية 'جانج هايونج' قد نشطت 'لكمة قوة تحطيم السماء'!] 「
أما بالنسبة لجانج هايونج، كانت تمسح السيناريو مع عرضها لقوة كاسحة. بالنسبة لي كانت تبدو وأنها على الطريق الصحيح لتصبح سيدة 'الجدار' الذي امتلكته حقاً. حسناً، هي كانت شخصاً موهوباً وكانت قادرة أيضاً على امتصاص تقنيات الأخرين بسرعة نوعا ما.
」 ['الجدار المجهول' يتطور!] 「
جدارها قد أصبح أكثر استقرار من السابق. أصبح بإمكانها الدردشة مع الفائقين الآخرين عن طريق الجدار وحصلت على الفرصة لتعلم وفهم قدراتهم. بطريقة ما، يمكن للمرء أن يقول أن هناك تشابه بين طريقتها وطريقتي في قراءة الكتاب.
」 ['الجدار المجهول' قد شعر بحضورك.] 「
أصبحت رؤيتي ممتلئة بضوضاء بيضاء فوراً.
['الجدار المجهول' يحدق في 'الجدار الرابع'.]
['الجدار الرابع' يحدق في 'الجدار المجهول'.]
في اللحظة التي تواجه فيها الجداران، أصبحت رؤيتي ضبابية وغامضة.
[...نهاية خط العالم تقترب.]
بينما كانت رؤيتي تتفتت، استطعتُ سماع صوت مجهول.
[كيم دوكجا، إنهم سياتون لإيجادك.]
***
فرررر...
في اللحظة التي استعدتُ وعيي، شعرت بهاتفي يهتز. شغلتُ الشاشة بدون تفكير فقط لأرى تاريخ اليوم.
15 فبراير...
بما أننا لم نكن على الأرض، فلم يظهر تقرير الطقس اليومي. كل ما تأكدتُ منه كان التاريخ وحتى مع ذلك لم أستطع القول ما إذا كان دقيقاً أم لا. مؤشر الوقت-المكان قد فقد معناه منذ وقت طويل بعد أن انتقلت حول أبعاد مختلفة شئتُ أم أبيت، بعد كل شيء.
الجميع في البث النجمي عاش في وقت مختلف عن الآخر. كانت تلك هي الحالة، لكن الآن...
15 فبراير، أليس كذلك؟
غرقتُ في بعض التفكير بخصوص هذا التاريخ، قبل أن أستسلم وأضع الهاتف في الأسفل. كانت رأسي في فوضى غير مرتبة، وتقريبا كل جزء من جسد تجسيدي كان مؤلماً.
رمشتُ بضعة مرات بينما أفحص جسدي العلوي لأجد ضمادات ملتفة بإحكام حول منطقة صدري.
....أين أنا الآن؟
ملأ المحيط نطاق رؤيتي ببطء. أولا، ملاءات السرير البيضاء النظيفة. ثم الزخرفة الشرقية الأنيقة للغرفة.
شخص معين كان متكئاً على النافذة وينظر للخارج رمى سؤالاً نحوي. "أنت مستيقظ الآن؟"
"أنتِ...؟!"
ارتفعت عيناها بطريقة مزعجة. "اااه، إذن هذا هو شعور العودة للحياة بعد الموت."
"لكن، ألم تموتي...."
"لقد فعلت؟"
برؤية هان سويونج تضحك بشكل مريب هكذا، أصبح داخل رأسي أكثر تعقيداً. تذكرتُ في الحال المشهد قبل أن أفقد وعيي؛ موتها بسيف يو جونغهيوك، أنا قاتلت يو جونغهيوك، ثم، فقدتُ وعيي من هجومه، وأخيراً مشاركة بعض الحديث مع يو سانغ-اه داخل المكتبة....
اقتربت هان سويونج من السرير قبل أن ألاحظ وقرصت خدي. "على أي حال، كيم دوكجا. يمكنك أن تكون فاتناً حقاً في بعض الأحيان."
فقط حينها أنني أدركتُ أنها كانت تلعب بي. أخذتُ نظرة أقرب ورأيت إبرة وريد عالقة في ذراعها أيضاً.
"....أين نحن؟"
"غرفة انتظار الجزيرة الرئيسية. المكان الذي يوجد فيه 'ذلك الشخص' وقلعته."
كان حينها أنني تذكرتُ شيئا آخر فجأة.
['سيد الجزيرة' يستدعي التجسيدة 'يو سانغ-اه.]
في ذلك الوقت عندما كان ذلك الشخص يأخذ يو سانغ-اه بعيداً، كانت هناك رسالة أخرى ظهرت أمام عيوني.
['سيد الجزيرة' يدعوك.]
ملك المتجسدين. البطل الثالث لكتاب 'ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم مدمر' قد استدعاني إلى معقله.
"لكنني متأكد أنني فشلتُ في مسح السيناريو؟ ينبغي أنني أحتاج لمسح الجزيرة المتوسطة من أجل الوصول إلى هنا. إذن كيف..."
"لا، لقد مسحتَه بالفعل."
تأكدتُ من سجل الرسائل بسرعة.
[لقد مسحت السيناريو الخفي – انتزاع المعدلات!]
[مناولة الجائزة قيد الاستعداد.]
كان صحيحاً.
"لكن كيف؟ أنا لم أجمع المقطع [طان]."
أشارت هان سويونج إلى القلادة حول رقبتي.
[شيطان الشهوة والغضب]
كانت قلادة الاسم المعدل المكتملة تبعث بريقاً رقيقاً. مع ذلك لا يمكن أن يحدث مثل هذا الشيء مع افتقادي للمقطع [طان].
قالت هان سويونج. "يو جونغهيوك أعطاه لك قبل أن يرحل، قال أنه بقايا."
...يو جونغهيوك فعل؟
كانت أفكاري تصبح فوضوية مجدداً. الأشياء التي قالها في اللحظات الأخيرة رنت بشكل حي في رأسي.
- يو جونغهيوك، متراجع سابق.
ليس متراجع، لكن متراجع سابق.
بماذا كان يفكر عندما أخبرني ذلك؟
"أين هو الآن؟"
"في السيناريو التالي."
الشعور بالفراغ والارتياح مر بجانبي عندما سمعتُها. هو ذهب مرة أخرى قبل الجميع لمسح السيناريو.
"...من كان هدفه على أي حال؟"
"أنت استيقظت للتو لكنك ممتلئ بالأسئلة. كم هذا مزعج."
جلستُ على السرير، عيني ترمش مثل شخص أحمق. هي أشارت إلى صدري مجدداً. عند النظر عن قرب، كانت هناك قلادتان معلقتان حول رقبتي. إحداهما كانت الاسم المعدل لأسموديوس، بينما كانت الأخرى...
[□□ الـ □□]
الأماكن التي كان ينبغي أن يكون اسمي المعدل موجوداً فيها كانت حفر فارغة.
"لا يمكن؟"
"نعم، يمكن."
حسناً، على الأقل ترك خلفه [ال]. ابن العاهرة.
"إنه دوري في الأسئلة الآن! هل يو سانغ-اه لا تزال بداخلك؟"
"...ملك المتجسدين قد أخذها بالفعل."
"...هل قالت أي شيء آخر قبل أن ترحل؟"
قمتُ من السرير بشكل غير مستقر وسرتُ نحو النافذة. بينما أقف بجانب هان سويونج، شاهدتُ مشهد المدينة.
كان المتجسدون مشغولين بالتجول في الشوارع التي امتلكت بلا شك نفس الطابع الصيني القديم. كانت هنالك كائنات من عالم آخر هنا؛ كائنات قد اختارت أن تعيش حياة جديدة في هذا المكان، بأسماء مختلفة ووجوه مختلفة.
"هي قالت، لنلتقي مجدداً في الحياة التالية."
بالنسبة لي، ستكون لا تزال هذه الحياة. لكن ليو سانغ-اه، ستكون بالفعل حياتها التالية. هي ستحصل على جسد جديد، حياة جديدة، من خلال قوة 'ملك المتجسدين'.
بكلمات أخرى، ستعيش حياة جديدة في هذا العالم.
حدقتُ أنا وهان سويونج في الشوارع في الأسفل بدون قول شيء. كان كما لو أننا كنا نبحث عن يو سانغ-اه مخبأة في مكان ما داخل هذه الشوارع عديمة الاسم.
فتحت هان سويونج شفتيها فجأة لتقول، "إنها تثلج."
كانت محقة؛ القليل من قطع الثلج كانت تسقط من السماء.
في الأساس، لم يكن هذا العالم به أي ثلج. مع ذلك كان ذلك بالتحديد ما يحدث الآن.
سقط الثلج مثل ضوء النجوم. ووراء السماوات الطويلة التي استمر الثلج في التساقط منها، كانت الكوكبات تشاهدني. لم تصلني رسائل غير مباشرة، لكن مازلتُ أشعر بأنهم كانوا ينظرون إلي. الاحتمالية التي قد جمعوها شيئا فشيئا حتى الان كانت تتناثر بلطف في السماوات.
أدرتُ وجهي للجانب فقط لأجد هان سويونج تحدق بي. هي امسكت قلادة اسمي المعدل وابتسمت. "أعتقد أنك لم تعد [ملك الخلاص] الـ [الشيطاني]. ألا ينبغي ان تحصل لنفسك على معدل جديد الآن؟"
بدأتُ أتذكر الأيام التي قضيتها كملك شيطاني بينما استمعت لحديثها.
لم تكن فترة طويلة، لكنها كانت اللحظات الأكثر تألقاً في حياتي.
بينما أصبحت رؤيتي مبللة وضبابية أكثر، استطعتُ رؤية هان سويونج تضحك بشكل ملتوي.
"هل أصنع واحداً من أجلك إذن؟ ممم...ماذا سيبدو جيداً عليك، أتساءل. ماذا عن 'أنا أفقد وعيي كثيراً يا رجل'؟ أو 'الفم المعجزة'....ايه؟ م-مهلاً، هل...تبكي؟"
كان وجهي منعكساً في عيونها، التي اتسعت بتفاجؤ.
في الواقع، كنتُ أريد سؤالها، ككاتبة.
بما أنها كانت كاتبة فربما تستطيع أن تخبرني مباشرةً.
تخبرني أنني قمتُ بعمل جيد حتى الان – سواء قمتُ بقرارات خاطئة أم لا – سواء كنتُ سأرى الخاتمة المرغوبة عندما أصل لنهاية هذه القصة أم لا.
"مهلاً، لماذا تبكي هكذا؟ حسناً حسناً فهمت سأتوقف. خذ."
لابد أنها فكرت في شيء ما، حيث بدأت تبحث في جيوبها. وبعد وقت قصير، دخل شيء حلو وحامض قليلاً في فمي.
"لماذا تبكي في يوم جميل كهذا؟ أعني، إنها تثلج حتى...أوعدك أنني سأفكر في اسم معدل أفضل لاحقاً، حسناً؟" قالت هان سويونج، قبل أن تتجنب نظرتي وتحدق بعيداً.
اليوم كان الـ 15 من فبراير.
هذا ما قاله الهاتف الذكي. مع ذلك، لم يكن وقت هذا المكان والأرض هو نفسه، بالتالي كان هذا المؤشر 'خطأ' ببساطة. كان تاريخاً بالصدفة، بدون معنى خلفه.
حتى مع ذلك، ماذا لو كانت هناك نوع من المعجزة وكان هذا التاريخ صحيحاً فعلاً؟
حينها، سيكون اليوم عيد مولدي.
فركت هان سويونج عينيها كما قالت. "أريد رؤية الآخرين بالفعل."
استدعيتُ كل قوة في جسدي لأجيب. "...نعم، أنا أيضاً."
كما لو أن هذه الكلمات أصبحت الإشارة....
[النص المُراجع قد اكتمل تحديثه.]
هدية مرسلة بواسطة أحدهم وصلت لعتبة بابي.
- ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم مدمر (المراجعة الأخيرة).txt
***
داخل الثلج الساقط المتناثر، كان يو جونغهيوك يحدق بـ 'قلعة المتجسدين'.
على الأرجح أن كيم دوكجا قد استعاد وعيه بحلول الآن. ويو سانغ-اه ستكون في منتصف إعادة التجسد، كونها قابلت 'سيد الجزيرة' بالفعل.
'...تلك المرأة.'
تجهم عميق زحف على وجه يو جونغهيوك.
هو لن يقدر أبداً على نسيان اللحظة التي تم رطم رأسه فيها على ذلك الجدار الغامض منذ بضعة أيام. هو أُجبر على ملاحظة دواخل ذلك الجدار وسط عاصفة مرعبة من شرارات الاحتمالية. وذلك كان حيث أصبح شاهداً على شظايا حكاية لم يكن يعلمها من قبل.
بعضهما كانت مثل توقعه، بينما الاخرى كانت أخباراً جديدة بالنسبة له. بعضها حتى أخذه على حين غرة.
كل ذلك حدث للحظة، لكنه وجد المعلومات التي كان يبحث عنها من ذلك الجدار، وكذلك الاجابات التي أراد العثور عليها. والآن، أدرك أن الوقت قد حان لوضع تلك الاجابات قيد العمل.
"المخطط السري."
رفع رأسه ليرحب بنظرة كوكبة ماكرة معينة.
[الكوكبة 'المخطط السري' ينظر إليك.]
'المخطط السري'، الكوكبة الذي ظهر أول مرة في هذا التراجع. و، كيان مجهول لم يمكن إيجاد معلوماته ولا دليل عليه في أي من العوالم الـ1863.
[الكوكبة 'المخطط السري' ينظر إليك.]
"ألم ألعب وقفاً لخططك لوقت طويل كفاية الآن؟ أنا واثق أن لدي الحق لسؤلك سؤالا أو اثنين."
لم يجب 'المخطط السري' لبرهة. لكن بعد ذلك، أصبح جزء من السماوات مصبوغاً بالظلام، وسقط شعاع من الضوء الأسود نحو يو جونغهيوك.
تسو-تشوتشوتشوت!!
مع طقطقة شرارات الاحتمالية في جميع الأنحاء حوله، بدأ الوقت والمكان بالقرب يتشوهان بشكل ملحوظ.
هو كان حالياً في العالم الذي يحكمه 'سيد الجزيرة'؛ لا توجد كوكبة مصنفة عالياً ستقدر على بذل ذلك القدر من الاحتمالية في هذا المكان. مع ذلك، كان 'المخطط السري' كياناً يمكنه فعل ذلك بالضبط فحسب.
ارتفع ظل اسود قاتم في الظلام.
[ما الذي تشعر بالفضول بشأنه، يا دمية الحلم الأقدم؟]
"لماذا أريتني ذلك الكتاب؟"
تمايل ظل 'المخطط السري' كما لو يسخر منه.
تابع يو جونغهيوك سؤاله. "هل أردتَ أن أسقط في اليأس؟ أردتني أن أقتل كيم دوكجا بعد قراءة ذلك الكتاب؟"
[ربما. ربما لا.]
"لماذا ستخطط لشيء كهذا؟"
[هل تعتقد أن بإمكانك أن تفهم بعدما تسمع الجواب؟]
كان صوته المتغطرس ممتلئاً بالثقة أن كائناً وضيعاً مثله لن يفهم أبداً، حتى بعد سماع الحقيقة.
سأل يو جونغهيوك سؤالا آخر. "لماذا أرسلتَ كيم دوكجا للجولة 1863؟ لماذا أمرته أن يقتل 'ذاتي' هناك؟"
[لنقل فحسب أن سيناريو كهذا كان ليكون من الممتع مشاهدته.]
اهتز الظل كما لو يضحك.
ظل يو جونغهيوك هادئاً وقال. "كل مخططاتك كانت لتدمير كيم دوكجا."
[لماذا تظن ذلك؟ ألديك أي أسباب؟]
"ربما لدي. ربما لدي سبب جيد حقاً."
هذا الكوكبة، الذي يحمل عداوة غامضة نحو كيم دوكجا وفي نفس الوقت، لم يكن موجوداً في 'الرواية الأصلية'، مثله تماماً.
كان يو جونغهيوك يطارد هذا الكوكبة لوقت طويل. وهو أخيراً وصل لإجابة سعيه في هذه اللحظة بالضبط.
"المخطط السري. هل أنت 'كيم دوكجا' من المستقبل؟"
*********************************************************************************************
Ahmed Elgamal
+
عذراااااا، لكن سأغيب حوالي3 أيام بسبب بعض الأمور التي يجب أن أقوم بها.
+
لا تقلقوا لن يبدأ الفصل القادم من تكملة هذا الحوار مع المخطط السري وسينقطع كالعادة. يُتبع :D