الفصل 413: الذروة (6)
*********************

المعركة العظيمة بين تنين نهاية العالم و'حجم لا يوصف'.

استمرت النجوم بالتساقط بينما تصادمت الكارثتان، وكان هذا المشهد لأوقات النهاية يتم بثه لجميع زوايا 'البث النجمي'.

[نهاية هذه الجزيرة تقترب.]

كان 'حامي الماندالا' أيضاً يشاهد من خلال شاشة عرض. مع بدء 'جزيرة التجسد' بالتفكك، بدأت أجزاء صغيرة جداً من 'الشوشرة' بالظهور على جسد تجسيده.

يو سانغ-اه التي لا زالت عالقة داخل الحوض تحدثت نحو الحامي.

-لكن، أنت عرفتَ أن هذا سيحدث، أليس كذلك؟

[ماذا جعلك تقولين ذلك؟]

بعثت روحها ضوءاً رقيقاً بدون كلام. في الوقت الحالي، لم يكن جسد تجسيدها الجديد قد استيقظ بعد.

-لأن.... 'أنت' الذي قرأتُ عنه في 'المكتبة' كان...

[من فضلك، لا ينبغي أن تناقشي تلك القصة بعد. هنالك هؤلاء الذين يسترقون السمع على محادثتنا.]

في اللحظة التي انتهت فيها كلماته، تم ضرب المعبد بأكمله بهزة عنيفة. وكان هواء مشؤوم عكر يضغط للأسفل على الأنحاء.

أمكن سماع هدير وحشي تالياً؛ كان شيء ما ينبثق من الظلال الملقاة عن طريق كل زوايا القاعة الأربعة، وكان يتلوى بشكل ملحوظ.

ارتعشت روح يو سانغ-اه بقلق بعد الشعور بتلك الهالة المشؤومة. مع ازدياد عدد الفقافيع داخل الحوض، خطى ساكياموني للأمام أخيراً.

[اوه، كلاب صيد تيندالوس. يبدو أنكم جئتم من أجل الفريسة الخاطئة اليوم.]

هو ألقى بصلاة بوذية معينة، مما جعل الظلال المنبثقة حولهم تختفي في الحال – كما لو كانوا كلاب صيد يبحثون عن فريسة أخرى لصيدها.

فقط بعد أن اختفت تلك الظلال تماماً، بدأت يو سانغ-اه تتحدث مجدداً بصعوبة.

-ماذا يكون هؤلاء...؟

[أيتها الطفلة العزيزة، إن الباب للسيناريو الأخير يقترب.]

كان صوت ساكياموني قد أصبح أرهب وأثقل.

كو-جوجوجو....

المسبحة البوذية حول رقبته ارتفعت في الهواء في نفس الوقت. كما لو تعلم بالفعل ما الذي كان يخطط له، سألته يو سانغ-اه سؤالا جديداً.

-ألن أتجسد؟

[لما تعتقدين ذلك؟]

-لو انتهت هذه الجزيرة، فأنت ستموت أيضاً. ولن أتمكن من إعادة التجسد حينها.

[أيتها الطفلة العزيزة، لقد قمنا باتفاق بالفعل. اتفاق حيث ستؤدين معروفي وهذا الجسد سيؤدي معروفك. وبذلك، يتحقق توازن هذا العالم.] ابتسم ساكياموني بحسن نية وتابع. [ولهذا السبب، يا طفلتي، سيتم إعادة تجسدك كما تم وعدك. على الرغم من أنكِ لم تورثي جسد التجسيد وبالتالي لا يمكنك ترك بصمتك بعد، تذكري أن دورك في 'السيناريو الأخير' سيكون حرجاً....]

أرادت أن تسأله ماذا يعني بذلك. لكن قبل أن تستطيع، بدأ وعيها يخفت.

[...للوقت الحالي، احصلي على بعض الراحة من فضلك.]

بعدما سقطت روحها في النوم، استخرج ساكياموني جسد تجسيدها وبدأ الإجراء لنقله إلى مكان معين.

اهتز المعبد مرة أخرى حيث رن ضجيج 'كوجوجوجو' في الأرجاء الداخلية. غيرت شاشة العرض ما تعرضه أيضاً. كان مشهد لرجلين يمتلكان نفس الطلعة بالضبط يحدقان في بعضهما البعض، أحدهما يرتدي معطف أسود بينما يرتدي الآخر واحد أبيض.


[أخيراً قد تحركتَ أنت أيضاً، اوه، أيها المرء الذي يقف عند نهاية الدورة.] وقف ساكياموني بثبات وشاهد لفترة، قبل أن يرفع صوته كما لو كان حزيناً بشأن شيء ما. [في تلك الحالة، يجب أن أبدأ استعدادتي كذلك.]


***


لكن كيف؟

كره يو جونغهيوك ذلك السؤال. كان السؤال الأكثر شيوعاً أثناء العيش كمتراجع. هو حتى كان يعرف كل التغيرات المحتملة في مخزون الكلمات أيضاً – من "لكن، كيف عرفت ذلك؟" وحتى "لكن، كيف فعلت ذلك، أيها الوغد؟؟"

لقد سأم وتعب من ذلك السؤال. في الواقع، كانت هناك مرات حيث قتل ببساطة من قد يطرحون ذلك السؤال في طريقه.

لكن الان هو....

"....لكن كيف؟"

انتهى به الأمر يسأل ذلك السؤال بنفسه، على الرغم من معرفته بأن خصمه سيسخر منه لذلك.

تسو-تشوتشوتشوتشوتشو.....

وجه كان يعرفه جيداً بشكل طبيعي نظر إليه من داخل آثار عاصفة احتمالية. كان وجهاً لا يمكن أن يكون هنا، شيء لا يمكن أن يكون هنا.

[نقاط الفوضى في المنطقة المطبقة ترتفع بشكل سريع!]

[مشكلة قد حدثت في توازن السيناريو!]


ترنح يو جونغهيوك بعدم استقرار، لكن مازال، قام بأفضل ما بوسعه لكي يفهم الوضع الحالي. مثل وقتٍ تم تأخيره عن طريق ساعة معطلة ثم يندفع فجأة للأمام مجدداً، اهتاجت نظريات لا تحصى داخل رأسه.

....

」 كان ينبغي أن يكون كيم دوكجا. 「

」 لكنه ليس كيم دوكجا. 「

」 1863.「

」 لكن كيف؟ كيف يمكن أن يحدث.「

[ينبغي أنك تعلم جيداً أنني أكره ذلك السؤال.]

كما لو تم قراءة أفكاره، أجاب الشخص الذي أمامه على سؤاله. ألقى يو جونغهيوك نظرة أخرى على الوجه.

'معطف مساحة البعد اللانهائي' اللامع داخل انفجار ساطع من الشرارات؛ محاجر العين التي كان ينبغي أن يوجد بهما زوج من الظلام الفارغ كانت الان ممتلئة بحدقات عيون من نفس الحجم خاصته. لم تكن فقط العيون مع ذلك – الانف، الشفتان، خط الفك، وحتى البنية أيضاً. شكل كان بالضبط كأنه ينظر إلى مرآة. كان الفارق الوحيد هو الندبة الكبيرة التي تعبر أحد خدي هذا الكائن.

تحدث يو جونغهيوك بعدم تصديق وغضب.


"أنت لست أنا."

[صحيح. أنا لستُ أنت.]

العيون المحتوية على ظلام أسود قاتم الان نظرت لأسفل إلى كيم دوكجا المعلق على وسطه.

[الكوكبة 'المخطط السري' ينظر إلى الكوكبة 'ملك الخلاص الشيطاني'.]

"'المخطط السري'...."

هذا الكائن الذي يقف أمامه مباشرة لم يكن سوى ذلك 'المخطط السري'؟؟

الشخص الذي أرسل كيم دوكجا لجولة التراجع 1863، الذي أخبره بسر كيم دوكجا وسبب الكثير من الفوضى، الشخص الذي أرسل كل تلك الرسائل الغير مباشرة التي لا تحصى حتى الان....

ذلك 'المخطط السري' كان ذاته التي تجاوزت الجولة 1863؟؟

عض يو جونغهيوك شفتيه بعد سماع انفجار بعيد. ينبغي أن يفكر في هذا في وقت آخر.

"اترك كيم دوكجا."

كان خصمه هو 'المخطط السري'، اله خارجي وُلد من الفوضى نفسها. بالأخذ في الاعتبار نمطه الغير متوقع حتى الان، كان من الممكن بدرجة كبيرة أن الشكل كان مزيف....


[إنها معجزة أنك تمكنت من النجاة حتى الان بمثل هذه الرأس البطيئة.]

"اصمت ودعه يذهب. وإلا..."

[وإلا ماذا؟]

شعر يو جونغهيوك برأسه تدور من الحالة المتدفقة أمام أنفه.

كان يعلم أن هذا الخصم قوي. مع ذلك لم يتوقع أن تكون الفجوة في القوة بهذا الاتساع. كانت ذاته الحالية تستطيع القتال بشكل متساوي ضد إيندرا، كوكبة من الدرجة القصصية المستوى الأعلى، وليس ذلك فقط، كان قادراً على إلحاق الاله بإصابات خطيرة.

لكن، مقارنة بالكائن الذي أمامه...

[ماذا بالضبط يمكنك أن تفعل لي؟]

فقط ماذا بحق الجحيم كان هذا؟

تنفس يو جونغهيوك بصعوبة بينما يهدأ ساقيه التي كانت تهتز خارجة عن سيطرته. هو قد لاحظ أن نسخ 'حجم لا يوصف' المحيطة به من كل الجهات قد بدأت تنسحب بتسلل منذ ظهور المخطط السري.

」 لا يمكن أن يحدث شيء كهذا.「

أصبح غاضباً من لا منطقية السيناريو، وأصبح غاضباً من البث النجمي الذي سمح باحتمالية عير عقلانية كهذه.

وعندما وصل تفكيره لهذا الحد، بدأ عقله يصفى.

」 بالتفكير في كل شيء فعله 'المخطط السري' حتى الان، فإن تجسده إلى هذا المكان الان ينبغي أن يكون مستحيلاً. 「

كان 'المخطط السري' مختلفاً عن شخص مثل الحكيم العظيم مساوي السماء أو أورييل أو حتى تنين اللهب الأسود. لا، لقد كان الها خارجيا، وسيكون بحاجة لكمية لا تصدق من الاحتمالية فقط لنزوله إلى هذا العالم.

تسو-تشوتشوتشوت...!

بالتأكيد، كان جسد المخطط بالكامل يتم اجتياحه في آثار عاصفة احتمالية والتي بدا أنها تسوء تدريجياً مع مرور كل ثانية. مهما كنت ومهما كانت هويتك، لا يمكنك التحرر أبداً من آثار الاحتمالية. والذي يعني أن احتمالات الفوز لم تكن صفر.

」 لو كنتُ كيم دوكجا في هذا الموقف....「

كما لو أنه أصبح كيم دوكجا، بدأ يو جونغهيوك بالتحدث بنبرة صوت هادئة. "أنا لا أفهم هذا. أنت كنتَ باقياً تحت الرادار حتى الان، إذن لماذا تدخلت هكذا فجأة؟"

[لأن الان هو الوقت المناسب.]

"...الوقت المناسب، تقول."

بمجرد أن وصل الحديث لهنا، رن زئير شنيع من الجانب الآخر للهاوية الفارغة. بدا أن المعركة بين تنين نهاية العالم و'حجم لا يوصف' قد وصلت لذروتها.

تشوه الفضاء المحيط بشدة بعد أن مر انفجار لا يصدق بجانبه. شهد يو جونغهيوك مشهد الكون الذي بدا وأنه يتم سحقه، وغمره شعور حقيقي بأن البث النجمي كان بالفعل يتجه نحو دماره.

بالتأكيد، لن يكون من الغريب أن تظهر أي أشياء جنونية الان مع ذلك النوع من الاحتمالية الهائجة. و'المخطط السري' قد كان ينتظر هذه اللحظة طوال الوقت.

كو-جوجوجوجو!

'الحفر العظيمة' كانت تفتح بعيداً فوق رأسه. ستكون هذه مرته الأولى برؤية ذلك العديد من 'الحفر العظيمة' تظهر في نفس الوقت.

تلك كانت حفرة كارثة من المفترض أنها قادرة على تدمير عالم، حتى لو فتحت حفرة واحدة فقط. وعبر تلك الحفر الشاسعة البعيدة، بدأت مجسات لا تحصى باختلاس النظر منها.

[اوووووه!]

[■■■…. ■■■■■■]

[اوه، المخطط العظيم!]

[نهوض الجزر المتلاشية سيبدأ الان....!]

.....

أمكن سماع صرخات مرعبة قادمة من كل مكان. إن تلك الأصوات الحقيقية جعلت أجساد المستمعين تُصبغ بطاقة عكرة.

كما لو يتفاعل مع تلك الأصوات الحقيقية، بدأ 'المخطط السري'، والذي لا زال يحمل كيم دوكجا، بالارتفاع للأعلى ببطء. على وجه التحديد، تجاه إحدى الحفر العظيمة.

تصلبت تعبيرات يو جونغهيوك.

"انتظر! توقف!"

رغم أنه لم يكن يملك خطة صلبة، مازال اختار الوقوف في طريق 'المخطط السري'. هذا كل ما فعله، ومع ذلك تقطرت الدماء من أنفه. أصبحت رؤيته أصبحت أكثر خفوتاً وارتعشت يده التي تحمل السيف. لكن حتى مع ذلك، تمكن من التحدث بالكاد. "لا يمكنني السماح لك بالمغادرة."

نظر 'المخطط السري' إلى يو جونغهيوك بحالته هذه وتحدث. [لا تحاول القيام بأي شيء أحمق. كونك قادراً على التراجع لا يضمن لك حياة سليمة في الجولة التالية.]

أدرك يو جونغهيوك ماذا تعني تلك الكلمات. إن حياة معينة لا تنتهي بانتهاء تلك الحياة؛ بل إن كل الحيوات السابقة ستبقى دائماً كلعنة خلال الجولات التالية.

هو أمسك السيف بشدة كافية ليكسر مقبضه وتحدث. "أنا لا أنوي الذهاب إلى الجولة التالية."

[....أهو كذلك؟]

مباشرة بعد ذلك، شعر بألم كأن جسده بأكمله يتم سحقه. لم يكن لهذا الهجوم أي صوت، ولا تحذير مسبق. فقط تحركت عيونه، وكان جسد يو جونغهيوك بأكلمه يتم عصره بشدة كما لو تم رميه داخل آلة ضاغطة.

هو تقيأ بعض الدماء قبل أن يهدر. "لا تستخف بي!"

[القصة العظيمة 'ربيع العالم الشيطاني' قد بدأت القصة!]

[القصة العظيمة 'الشعلة التي ابتلعت الأسطورة' قد بدأت القصة!]

الضغط من الحالة التي تقمعه اهتز لحظياً عندما غلفت هالات القصص العظيمة جسده.

بما أن كيم دوكجا كان غائباً عن الوعي، كان يو جونغهيوك الان هو مالك الحصة الأكبر من القصص العظيمة التي تملكها شركة كيم دوكجا.

هو لم يفوت تلك الفرصة ولوح سيف الشيطان الأسود السماوي.

صب كل طاقته السحرية المتبقية في السلاح، وتموجت موجات تحطيم السماء على نصله.

السيف الذي يمكنه تحطيم السماء وقطع نجم بالفعل. كان نفس ذلك السيف يتحرك من أجل قطع لا أحد سوى نفسه. كان هجوماً مفاجئاً بدون تظاهر أو خدع.

مع ذلك، أتى سيفه إلى نهاية مسدودة بعد أن رنت 'كلانج' حادة عالية. كان شيء مصنوع من المعدن قد صد هجومه. أصبحت عيون يو جونغهيوك أكبر.

لقد كان 'سيف هز السماء'.

السلاح الذي تحطم منذ وقت طويل في جولة حياته الثالثة كان يحمله 'المخطط السري.'

[لا يمكنك الفوز ضدي.]

تصادم النصلان مجدداً، مما جعل رياح من الشرارات المشتعلة تتطاير في الأنحاء. تدفق الدم من أنف وشفاه يو جونغهيوك. بدا وأن روحه يتم سحقها لأسفل إلى الجانب البعيد للكون فقط بمجرد تصادم أنصالهما. اشتباك واحد فقط، وتحطمت ذراعه اليمنى إلى فتات وانكسرت ضلوعه.

لم يظهر يو جونغهيوك أي تلميح للألم المرعب الذي يشعر به وواصل رفع حالته.

على أقل تقدير، هو لن يموت.

والذي يعني أن الأمر كان لايزال ممكن.

"أنت أيضاً غير سليم. تماماً مثلي."

فعلاً، كانت حالة المخطط تصبح غير مستقرة مع مرور الثواني. أصبحت الشرارات أثقل وأكثر وحشية، بينما بدأت القصص التي تحافظ على معطفه وجسد تجسيده بالتناثر بعيداً. كان كما لو أن قصص لا يمكن دمجها تم دمجها معاً.

」 بدون شك، هذا الوغد يضغط على نفسه. أحتاج لشراء المزيد من الوقت. 「

فوق هذا، بدا أن 'المخطط السري' كان قلقاً حول شيء آخر منذ قليل أيضاً. هو لم يظهر هذا في تعبيراته، لكن يو جونغهيوك استطاع الشعور بهذا رغم ذلك.

بالفعل، كانت حالته تحاول تجنب أن يتم ملاحظتها بواسطة شيء ما. بمعنى ، لم يكن هذا الوغد في وضع يمكنه فيه الظهور هنا مع إهمال تام لكل شيء.

[تحاول شراء الوقت، هاه...إنها خطة لا تلائمك. هل تعلمتها من كيم دوكجا؟]

لم يجب يو جونغهيوك؛ حقيقة أن خصمه أصبح ثرثاراً يمكن فقط أن تعني أن المخطط قد أصبح قلقاً أيضاً.

[أنت فقط في الجولة الثالثة. لذا ينبغي أن هدفك النهائي ليس له أي علاقة بكيم دوكجا. إذن لماذا أنت متعلق جداً به؟]


"هذا ما أريد أن أسألك."

[من أجل الوصول لهدفي، أحتاج لوجود كيم دوكجا.]

"إذن، هذا هو جوابي أيضاً."

في تلك اللحظة، ومض أثر خافت من العاطفة في عيون المخطط. كما لو يعلم ما يفكر به يو جونغهيوك.

[أنت لن تنجح. لأن حتى كيم دوكجا لن يعلم كيف يبدو السيناريو الأخير لجولة التراجع هذه.]

"إذا كان هو فقط، فهذا صحيح."

[اوه. الجولة الثالثة الذي لا يعرف أي شيء حتى يقول ذلك...]

"ربما أكون الجولة الثالثة فقط لكن...." فاضت القصص من شكل يو جونغهيوك بالكامل. "على الأقل، لقد عشتُ الجولة الثالثة التي لا تعرف أي شيء عنها."

القصص الجديدة التي اكتسبها أثناء جولته الثالثة أصبحت جزءاً منه وواصلت التدفق بداخله. تدفقت بعض النصوص بحزن، بعضها تحرك بجمال وأناقة. قصص لم توجد في حيواته الماضية – والتي ربما لن يكتسبها مجدداً في الحيوات المستقبلية.

شاهد 'المخطط السري' تلك القصص بهدوء قبل أن يفتح فمه.

[لا، أنا أعرف عن هذه الحياة، يا دمية الحلم الأقدم.]

*************************************************************
Ahmed Elgamal

2020/06/04 · 7,433 مشاهدة · 2068 كلمة
Ahmed Elgamal
نادي الروايات - 2025