الفصل 448: الجدار الأخير (1)
***************************
[السيناريو الرئيسي 95 قد انتهى!]
[بعد انتهاء السيناريو، تجمع الحكيم العظيم و'الالهة الخارجيين' في منتصف نهر التونجتيان للاحتفال.
[هؤلاء الذين يملكون هوية 'إضافيين' في القصة العظيمة 」 الرحلة إلى الغرب 「 تم تحريرهم الان.]
الالهة الخارجيين الذين قد أصبحوا عبيد السيناريو تحت القمع المشترك لــ <المكتب> و <الامبراطور> كان يتم تحريرهم الان.
[اوه اوه اوه اوه اوه]
[الملك القرد الملك القرد الملك القرد الملك القرد]
حتى أن بعضهم حدث أنهم كانوا الذين تبعوا 'المخطط السري' وانضموا للسيناريو متأخرين. ومع ضعف حالته أكثر، بدأوا بطبيعة الحال ينجذبون نحو الحكيم العظيم مساوي السماء بعد أن برز كاله خارجي جديد.
[توزيع الجوائز سيبدأ الان!]
رأى التجسيدات عناصر جائزة السيناريو الـ95 تنزل من السماء وامتدت شفاههم إلى ابتسامة عريضة. لسوء حظهم، مع ذلك، استمر فرحهم لوقت قصير. سرعان ما تحولت نظرتهم بعد ذلك إلى مجموعة معينة من التجسيدات يتلقون ذلك الكم الضخم من الجوائز هناك.
"رائع، هذا...."
"كان ينبغي أن أنضم لقاعة القصة تلك."
كانت مجموعة <شركة كيم دوكجا>. تلقى كل واحد منهم مليون عملة كجوائز فردية، بينما حصل بعضهم حتى على آثار نجمية من <الامبراطور> أيضاً.
بما أن الجوائز كانت توزع وفقاً للقواعد، لم يستطع أحد هنا أن يشتكى من هذا الاجراء.
[السديم <الامبراطور> يحتج للمكتب بشأن عدل السيناريو!]
لا، كان هناك أحد يستطيع – لم يكن سوى المستضيفين أنفسهم، <الامبراطور>.
بالطبع، سيشعرون بالاستياء من حقيقة أن جوائز السيناريو الواسع النطاق التي أعدوها لأنفسهم قد انتهى بها الأمر في أيدي سديم صغير.
[<البث النجمي> يتجاهل شكوى <الامبراطور>.]
لم يستطع جزء من كوكبات <الامبراطور> من كبح غضبهم وكانوا على وشك إطلاق حالاتهم، لكن حينها، أوقفهم شخص غير متوقع.
"رجاءً جميعاً، هذا يكفي. لقد خسرنا." كان أعظم تجسيد لسديم <الامبراطور>، فاي هو. "ماذا سيعتقد كوكبات الدرجة الأسطورية خاصتنا إذا رأوا أفعالنا الحالية؟"
كوكبات <الامبراطور> ذات الدرجة الأسطورية لم يشاركوا هذه 'الرحلة إلى الغرب'. كانوا ببساطة يشاهدون الأحداث من السيناريو الأخير.
"تصرفوا بطريقة لن تجلب الخزي لشرفنا."
سمع كوكبات <الامبراطور> الصوت الحازم لتجسيدهم وأخفضوا رؤوسهم متأخرين، خدودهم محمرة.
من مسافة بعيدة قليلاً، كانت جونغ هيوون ولي جيهي تراقبان ذلك المشهد.
"....هذه مفاجأة."
"يمكنك قول ذلك مجدداً."
جميع الأفراد المؤثرين من السدم الكبيرة الذين قابلوهم حتى الان لم يريدوا الاعتراف بنصرهم. لكن القصة كانت مختلفة هذه المرة.
ربما قد شعر بنظراتهم، حيث صنع فاي هو ابتسامة خجولة واقترب من الاثنين.
"التجسيدة جونغ هيوون."
أصبحت جونغ هيوون متوترة وأمسكت سيفها الصلب بإحكام. هو كان بسهولة أحد أقوى الأعداء الذين واجهتهم حتى الان.
لكنه بدأ يتحدث بصوت دافئ. "التجسيدة جونغ هيوون. معركتنا هذه المرة ترك انطباعاً عميقاً بداخلي."
"....اوه، حسناً."
"إذا سنحت فرصة في المستقبل، فأنا أود دعوتك للصين وأدعوكِ إلى وجبة دافئة."
يستطيع المرء أن يلمح الخدود المحمرة بين الواقيات الجانبية لفاي هو. رأت لي جيهي ذلك بالتأكيد وعبر [الإسقاط الصوتي] تحدثت بإعجاب تام.
-....رائع. حتى رغم سقوط العالم في الحضيض، مازال شخص مثله تمكن من النجاة.
حدقت جونغ هيوون بفراغ به. في هذه الأثناء، لم يستطع أن يجرؤ على مقابلة نظرتها وبدأ يتململ قليلاً.
لي جيهي دفعت مرفقها في جانب جونغ هيوون.
- ايوني، ماذا تفعلين؟ إنه تقريباً الأفضل بين كل الرجال الذين قابلتيهم حتى الان، هل تعلمين؟ بالطبع، هو أقل بكثير من معلمي فيما يخص المظهر، لكن مازال....
"أنا آسفة لكن..." أجابت جونغ هيوون بصوت مهذب كما لو كانت خبيرة من الموريم. "لقد قررتُ تكريس حياتي للسيف، لذا...."
"إنه نفس الأمر معي."
"....عفواً؟"
"أود دعوتك إلى الصين ومشاركة رؤانا في طرق السيف طوال الليل."
اشتعلت عيون فاي هو بشغف حيث بدأ حديثه الطويل، مما جعل جونغ هيوون تشعر بأنه مدفوعة للخلف للحظة هناك. هي ألقت نظرة إلى جانبها واكتشفت لي جيهي، التي كانت تهتف لها بعيون لامعة، تهز رأسها الان بعجز. إذا كان هذا الأمر كله لا شيء سوى سوء فهم منهم، فلا بأس. لكن إذا لم يكن، فربما يحدث شيء مزعج في المستقبل.
تسو-تشوتشوتشو....
لم تكن راعيتها قادرة على مشاهدة هذا بعد الان وأمكن سماع أصوات قيامها بالتحرك تالياً.
[الكوكبة 'حاكمة النار الشبيهة بالشيطان' تــ....]
'لا بأس أورييل. اثبتي مكانك.'
لو خطت أورييل هنا بشكل غير ضروري، فربما تزداد أعداد ضحايا الحرب مجدداً. إذا ترك الأمر لها، مع ذلك، فهي قد تقاتله وجها لوجه فحسب وتقضي على البرعم الان، لكن نظرات الكوكبات بالقرب كانت مركزة عليهم، لذا...
"أنا أعتذر. أنا بالفعل....."
مع وصولها لهذا الحد، بدأ السيف الفولاذي بالاهتزاز فجأة. لي هيونسونج قد تحول إلى هذا السيف. لسبب ما، شعرت جونغ هيوون بالاستياء قليلاً.
لما لا يمكن لهذا السيف أن يكون سيف متكلم؟
"ما هذا بحق السماء؟ ابتعد عن طريقي!"
من ساعدتها في هذا الموقف، على غير المتوقع، كانت هان سويونج. لا أحد علم متى قد دخلت السيناريو، لكن بغض النظر، هي دفعت فاي هو بعيداً وقامت بدخولها قبل أن ترمي سؤالاً، عيونها تفحص الأنحاء.
"أين كيم دوكجا؟"
....كيم دوكجا؟
حولت جونغ هيوون نظرتها إلى جسد تجسيد معين معلق على ظهرها.
حدق فاي هو في الضيفة الغير مدعوة هان سويونج بعيون غير سعيدة. تحولت نظرة جونغ هيوون بينه وبين كيم دوكجا على ظهرها وظهرت فكرة جيدة في عقلها فجأة.
"سيدي!"
كما لو كانت تعيد تمثيل 'منافسة العلم'، عانقت كيم دوكجا بسرعة وصاحت بصوت عاطفي.
"سيدي، هل أنت بخير؟؟"
تدلى جسد تجسيده الشاحب الضعيف بعجز في ذراعيها واهتز قليلاً.
"اوه، يا ملكي!"
كان الجميع ينظر إليها الان. سقط فم لي جيهي إلى الأرض، بينما بدت هان سويونج مصعوقة.
أما بالنسبة لفاي هو....
"اه...."
بدا أنه فهم كل شيء الان.
"أنا أرى، أيتها التجسيدة جونغ هيوون. إذن، هكذا كان الأمر...."
تحولت نظرته من جونغ هيوون، إلى هان سويونج، ثم إلى لي جيهي قبل أن تهبط في النهاية على وجه كيم دوكجا. عض شفتيه بشكل متسلل. مثل إضافي مأساوي يشعر بالغيرة من البطل المختار، أخفض رأسه ببطء والتف للرحيل.
لي جيهي التي تشاهد ذلك أرسلت [إسقاط صوتي] إلى جونغ هيوون مرة أخرى.
- لا بأس أوني. لقد رحل. يبدو أنه سقط في سوء فهم غريب ما مع ذلك.
مع ذلك، لم تتوقف جونغ هيوون.
"سيدي! استيقظ! ملكي! إذا لم تستيقظ سأقتلك!"
صفع! صفع! صفع! صفع!
بدأ خد كيم دوكجا الأيسر يتورم بعد أن ظل كف يدها يضربه هناك.
حدقت هان سويونج بها بتعبيرات متأثرة قليلاً وسألت. ".....ماذا تفعلين؟"
"إنه الانتقام."
هي أومأت متفقة معها، واستلمت الدور من جونغ هيوون لتمسك رقبة كيم دوكجا وتهزه بشدة في الأنحاء.
"هاي أنت."
"...."
"أخبرتك أنني سأصنع معدلك الجديد، ألم أفعل؟ لكن بعد ذلك لم تستطع الانتظار وحصلتَ لنفسك على واحد جديد على أي حال؟ هاه؟"
"..."
"هل كنتَ تستمع لسردي؟ هل سمعتَ ذلك الجزء الأخير؟ كيف كان؟ لا بأس في أن تعترف أيها الأحمق. أعلم أنك كنتَ متأثراً حتى الدموع، ألم تكن؟"
مازال كيم دوكجا لم يرد. عبست هان سويونج بعمق وبدأت بصفع الخد الآخر الذي لم يكن متورم بعد.
لم تستطع شين يوسونج مشاهدة هذا بعد الان وأسرعتُ نحوهم. "ماذا تفعلون جميعاً؟!"
"لا تقلقي، إنه لا زال يتنفس. ليس ميتاً بعد."
رغم الضجة الكبيرة، لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ. هذا جعل الآراء تنقسم بين أعضاء المجموعة.
"على الأرجح هو يعتمد عدم الاستيقاظ هنا. يعرف أنه على خطأ."
"هذا يبدو معقولاً. في تلك الحالة، ماذا عن أن نجعله يذوق ألم لا يمكن تحمله حيث...."
"ألستم تبالغون جميعاً الان؟؟"
استمر هذا الموقف لخمس دقائق أخرى. لكن، حتى بعد عشر دقائق، مازال لم يظهر أي علامات على استعادة وعيه. كان ذلك عندما أصبحت تعبيرات المجموعة جادة أيضاً.
"....ما الذي يحدث هنا؟"
في النهاية، كان عليهم البحث عن شخص واحد قادر على شرح هذا الموقف لهم. كان يو جونغهيوك الراقد غائباً عن الوعي بجانب كيم دوكجا.
"هاي، يو جونغهيوك! افتح عينيك! لما لا يستيقظ هذا الغبي كيم دوكجا؟؟"
صفع! صفع! صفع! صفع!
خدوده الأصلب لم تتورم بسهولة مثل كيم دوكجا. كم من الوقت مر هكذا؟ انفتحت عيون يو جونغهيوك قليلاً فقط.
"أنا يو جونغهيوك...."
"اللعنة؟ ما خطبه هو أيضاً؟"
مثل مريض عقلي، ظل يكرر نفس الشيء مرارا وتكرارا.
وصلت يو سانغاه متأخرة وأوقفت هان سويونج. "أرجوكِ توقفي عن استجواب جونغهيوك-شي هكذا. ذكرياته أصبحت في فوضى للتو بسبب 'القصة'. لذا على الأرجح لا يشعر بأنه نفسه الان."
"سانغاه-أوني!"
عادت المجموعة إلى الحياة متأخرة مع سعادة لم الشمل وتجمعوا حول يو سانغاه. كان هناك شعور من نوع مختلف قادم من جسدها المعاد تجسيده الجديد.
لاحظت هان سويونج التغيير وسألت مع ابتسامة. "سمعتُ أنكِ الان 'خليفة ساكياموني'، لكنكِ لم تحلقي رأسك."
"لقد أصبحت الأديان عصرية هذه الأيام، كما تعلمين."
"مرحبا بعودتك. تأخرتِ قليلاً، لكن مازال."
"كان من الصعب العودة في الوقت المناسب قبل أن تسببي لنا المشاكل، لكنني نجحتُ في فعلها."
"...لستُ التي تسبب المشاكل. إنه هذا الشخص."
هزت يو سانغاه كتفيها ومدت يدها نحو كيم دوكجا الغائب عن الوعي. بدأت 'عصبة الرأس الذهبية' على رأسه ببعث وهج مشرق حينها.
أومأت جونغ هيوون برضا. "هذه فكرة جيدة. أعتقد أنه لن يتمكن من الهرب الان."
"....هذا مؤسف، لكن يبدو أنه هرب بالفعل."
"ايه؟"
"روحه لم تعد إلى جسده."
كان خيط رفيع جداً يمتد من عصبة الرأس على رأس كيم دوكجا إلى السماء في الأعلى. بدا أنه كان متصلاً بمكان ما. راقبت يو سانغاه نهاية هذا الخيط وتحدثت. "لكن، لا تقلقوا. هو لم يبتعد كثيراً. ولا يبدو أنه غادر بإرادته الخاصة أيضاً."
لم يغادر بإرادته الخاصة – كان معنى هذه الكلمات واضح.
أسرعت هان سويونج بالنظر في الأنحاء وسألت. "إلى أين اختفى 'المخطط السري'؟؟"
***
كان منظر البوابة البعدية يمر بجانبي بسرعة كبيرة.
كل شيء حدث في ومضة. في اللحظة التي ألغيتُ فيها تنشيط [منظور القارئ الكلي العلم]، أمسك شيء بروحي. وبحلول وقت استعادتي لحواسي، كنتُ بالفعل أقفز عبر هذه البوابة بجانب 'المخطط السري'.
الان في العادة، كان شيء كهذا مستحيل. لكنها كانت حالة خاصة هذه المرة.
[لقد فشلتَ في الحفاظ على 'عهد (قسم) الوجود']
[روحك سيتم ربطها مؤقتاً بعقد عهد الوجود.]
[متعاهدك سيملك حقوق روحك للـ24 ساعة القادمة.]
نظرتُ إلى الرسائل الصاعدة في الهواء وضحكتُ بشكل أجوف.
- لم تكن لدي فكرة عن أن [عهد الوجود] يمكن استخدامه بهذه الطريقة.
[عهد الوجود] – لا تتواصل مع <شركة كيم دوكجا> خلال فترة السيناريو ولا تكشف هويتي.
كان ذلك هو الشيء الوحيد الذي فشلتُ في الحفاظ عليه خلال السيناريو.
بما أنه محتويات السيناريو تغيرت في المنتصف، قررتُ انه كان هناك مجال للاختلافات في الآراء، لكن يبدو أن <البث النجمي> قد حكم أنني عارضتُ العهد في النهاية.
- هل ستقتلني؟
'المخطط السري'، في شكل ولد الان، كان مغلف من رأسه إلى إصبع قدمه بانفجارات من الشرارات القوية. شعرتُ بالكثير من اليو جونغهيوكس ينظرون إليّ من داخل 'قصته'. لكن لم أشعر بأي عداوة منهم.
من الواضح أنه لم يكن ينوي قتلي.
مثلما قال يو جونغهيوك سابقاً، لو كان هذا الشخص يريدني ميتاً، فقد كانت هناك العديد من الفرص السانحة بالفعل.
لم يمر وقت طويل، حتى انغلقت البوابة. كانت وجهتنا مألوفة؛ غابة مغطاة في الظلام الممتد.
كانت غابة نجاي، بيت 'المخطط السري'.
[[ادخل.]]
مع هذه الكلمات، تم امتصاص روحي نحو شيء ما.
رمشتُ، وتحركت عيوني. مع ذلك، لم يكن لدي أذرع ولا أرجل. تساءلتُ ماذا بحق الجحيم يحدث هنا، فقط لأكتشف انعكاسي في مراة على جدار قريب.
....كنتُ الان زلابية موريم صغيرة.
بطريقة ما، راودني الشعور بأنه كان نفس الشكل الذي كان يستخدمه [999] سابقاً.
"كيف يبدو الأمر وأنت زلابية؟!"
لستُ متأكداً متى ظهروا، لكن حسناً، عصابة إعدام من التشيبي يو جونغهيوكس اندفعوا نحوي وبدأوا بركلي في الأنحاء. لحسن الحظ، لم يؤلم لهذه الدرجة لأنهم كانوا جميعهم تشيبيز.
انخفضتُ بسرعة لأمنع جلد الزلابية من التمزق وصحت.
- لا أعلم ما الذي تحاول فعله هنا، لكن لا يمكنك إيقافي. خلال 24 ساعة سأعود إلى جسد تجسيدي، كما تعلم. إذا كنت تريد قتلي فمن الافضل ان تفعلها الان
بالطبع، لم أكن أعني حقاً أنه ينبغي عليه أن يقتلني.
سألتُ 'المخطط السري'، المرتاح على العرش.
- المخطط السري، ما هو هدفك الحقيقي؟ لماذا تبقيني حياً؟
سؤالي جعل التشيبي يو جونغهيوك يتوقفون عن عضي.
نظر 'المخطط السري' للأسفل إليّ. ها قد كان، أقوى اله خارجي وكذلك الكوكبة الذي كنتُ اعرفه. أيضاً، أقوى يو جونغهيوك بين كل اليو جونغهيوكس.
- أعلم أننا لم نكن سنفوز أبداً لو كنتَ جاداً حقاً.
حتى لو استعاد يو جونغهيوك ذكريات جولات التراجع الـ1864 ودمج قواه مع قوتي، كان لا يزال من المستحيل التغلب على المخطط من خلال حالة 'قصتنا' ببساطة.
ليس فقط أنه كان المجموع الكلي للتواريخ التي دارت من الجولة 0 طوال الطريق حتى الجولة 1863، لكنه أيضاً تحمل فترة لا تحصى من الوقت فوق ذلك.
حتى مع ذلك، اختار 'المخطط السري' أن يخسر بدلا من أن يقتلنا.
"لأنك ضرورة، أيها الأحمق." [41] الذي كان يستمع لثرثرتي أجاب. "أنت تملك الشظية الأخيرة لــ'الجدار الأخير'."
**************************************************************
Ahmed Elgamal
+
من الفصول القادمة سيتم تغيير "كوكبات الدرجة الأسطورية" إلى "كوكبات الدرجة الخرافية".
ترتيب الكوكبات كالتالي:
الدرجة التاريخية
الدرجة العليا
الدرجة القصصية
الدرجة الخرافية
والقصص:
عادية
اسطورية
عظيمة
شبه خرافة
خرافة