الفصل 488: منظور مؤلف كلي العلم (3)
***********************************
منظر جونغ هيوون تجري للأمام أمكن رؤيته.
انزلقت وسط 'عديمي الإسم' مثل ضوء قمر ينزلق على نصل.
الإجابة التي كانت تبحث عنها كانت هناك.
[ ■■ التجسيدة 'جونغ هيوون' هي 'الخلاص'.]
الجميع كان لديه الـ ■■ خاصته. أخيراً، لحظة اختيار خواتيمهم الخاصة قد وصلت لرفاق <شركة كيم دوكجا>.
"جونغ هيوون!"
رسم [سيف الحكم] خاصتها مساراً رائعاً. شاهد الرفاق مسار ذلك السيف ولاحقوها بسرعة.
كان لي جيليونج على وشك القفز في الهواء مع يو سانغاه، لكن كان عليه التوقف بسبب فتاة على وشك أن تترك في الخلف.
"شين يوسونج...."
شين يوسونج واقفة هناك وحدها، تبكي. واقفة في نفس البقعة بالضبط مثل السابق، لا تذهب قدماها إلى أي مكان، وعيناها مركزة على مكان واحد – كان من الواضح ما الذي كانت تنظر إليه الان.
[القصة، 'منقذة نجم' تتابع قصتها.]
كانت 'القصة' التي فقط شين يوسونج من امتلكتها.
كوكبة وتجسيد، متصلين عبر ضوء النجوم المشع ذاك. الضوء المنبعث بواسطة 'القصة' كان جميلاً للغاية ومشعاً لدرجة أن لي جيليونج مد يده نحوها بدون أن يعلم.
⸢لي جيليونج كان غيوراً من شين يوسونج.⸥
فقط كيف يبدو الأمر عندما يفهم شخص شخص آخر؟
كان صغيراً جداً حقاً ليفهم معنى كلمة 'فهم' نفسها. في بعض الأحيان كان يشعر بهذا الشعور من الحرمان، لكن على الجانب الآخر، هو في الواقع أحب حقيقة أن عمره يمكن استخدامه كعذر.
⸢من الممكن ألا تفهم هذا بعد. لكن، لا بأس.⸥
⸢لست مضطراً لفعل هذا، لكن آسف أن علينا الاعتماد عليك، جيليونج-اه...⸥
⸢هاي، يا صغير، توقف عن التباهي وارجع.⸥
كان مرتاحاً. هو احتى فكر أن هذا شيء محظوظ.
كان محظوظاً أنه تمكن من لقاء أناس مثل هؤلاء في عالم مثل هذا. أناس يستطيع الاعتماد عليهم ويتصرف مثل صغير، ومع ذلك لا يزال بإمكانهم تذكيره بحقيقة أنه مازال صغيراً بالفعل.
⸢مع ذلك، كانت شين يوسونج هنا أيضاً.⸥
كانت هناك طفلة أخرى معهم لم تتصرف مثل واحدة. كانت فتاة دائماً ما نظرت للأعلى إلى نجم. نظر لي جيليونج للأعلى إلى نفس النجم – النجم الذي أحبه. كان يعلم جيداً الضوء الحزين الذي بعثه ذلك النجم، وكيف يتغير لونه عندما يحاول إخفاء نواياه الحقيقية أو يحاول الكذب.
⸢مع ذلك، لم يكن يعلم بقدر ما فعلت شين يوسونج.⸥
"إلى متى ستظلين واقفة بفراغ هكذا؟ لنذهب."
حولت شين يوسونج رأسها بعجز تجاهه. بينما قابل نظرتها، انتزع لي جيليونج يدها. ثم بدأ الصغيران بالتحرك. ملأ العرق اليد الممسوكة بقوة.
'أنا لا أفهم دوكجا هيونج بقدر ما تفعل شين يوسونج.'
هي كانت تجسيدة الكوكبة، 'ملك الخلاص الشيطاني'. لا أحد بإمكانه تفريقهم أو الدخول بينهم.
"تعتقدين أنك الوحيدة القلقة بشأن هيونج؟ هل تظنين أنك الوحيدة التي تشعر بالحزن؟"
صاح لي جيليونج بدون أن ينظر للخلف حتى وواصل سحب شين يوسونج. كره فكرة أنه بدا أصغر منها. لكن لليوم على الأقل، أراد أن يتصرف مثل صغير.
"أنا لا أحب نهر الهان. أنا أفضل المحيطات. ولا أحب البيتزا لكن أفضل الدجاج المقلي."
لقد تم إنقاذه بواسطة ذلك النجم.
"الذهاب إلى صالة الكمبيوتر! لعب ألعاب الموبايل! و....!"
النجم الذي أحبه كثيراً أمكن رؤيته من بعيد. مع ذلك، لم يعد يبدو كنجم الان.
"وأيضاً..."
النجم، الذي كان موضع حسد وغيرة من الكوكبات الذين حكموا السماوات، كان الان...
[[ ■■■■■■■■■■■ ....]]
...بدا الان مثل شيطان عظيم مخيف من الويب توونز التي استمتع الفتى بقراءتها كثيراً.
في اللحظة التي التفت تلك الرأس الضخمة بالمجسات الملتوية في اتجاهه، تجمدت أقدام لي جيليونج الراكضة.
ملك عالم آخر الذي نمى الان لأطول من ناطحة سحاب.
'عدو القصة'.
الشرير الذي سيدمر هذا العالم.
⸢هل بدا ذلك الشيطان كـ كيم دوكجا بالنسبة لشين يوسونج؟⸥
"أ...."
تمتم لي جيليونج بينما يحاول محاربة ارتعاش جسده، محاربة الخوف من أن ذلك الشيء قد لا يكون كيم دوكجا الذي يعرفه.
[لا تنخدعوا!]
[ذلك المخلوق سيدمر هذا العالم!]
[إنه كائن يهتم بنفسه فقط. بالنسبة له، نجاتكم لا تحمل أي معنى على الإطلاق.]
في الحقيقة، الكيم دوكجا الذي كان ينظر إليه كان مخطئ.
⸢"هيونج، هل أنت اله؟"
"...ماذا؟"
"أو، هل أنت 'البطل'؟"⸥
الخوف من أن الكلمات المتحدثة بواسطة الدوكايبيز تتضح أنها صحيحة.
⸢"أنا لست اله ولا بطل. في الحقيقة، لقد كنتُ دائماً غيوراً من البطل الحقيقي."⸥
تمكن لي جيليونج أخيراً من إيقاف الارتعاش واستجمع شجاعته للنظر للأعلى. عين الاله الخارجي الشاسعة كانت الان تنظر إلى الفتى مباشرة.
قلب كيم دوكجا لم يمكن رؤيته؛ لم يكن هناك شيء واحد في هذا الاله الخارجي يبدو مثل كيم دوكجا.
الشيء الوحيد المتبقي كان الايمان.
- جيلونج-اه. هناك أكثر من طريقة لصنع العلاقات.
منذ بعض الوقت، حظى بدردشة مع يو سانغاه فيما يخص معضلته المتعلقة بشين يوسونج. في ذلك الوقت، هي أجابت هكذا بعد إغلاق الكتاب الذي كانت تقرأه.
- الأمر مشابه لكيف أن أشخاص مختلفين يمكنهم فهم نفس الجملة بطريقة مختلفة. لذا...
لم يكن لي جيليونج قارئاً نهما كثيراً لذا لم تتناغم تلك المقارنة مع عقله. لكن مازال...
- أعتقد أنني أفهم.
هو أيضاً كان لديه مهارته الخاصة في التحدث مع الآخرين.
- الأمر يبدو مختلفاً نوعا ما عند التحدث مع فرس نبي وصرصور، كما ترين.
[التواصل المتنوع] كانت مهارة كهذه، سمحت له بالتواصل مع فصائل مختلفة عن نفسه. مع ذلك، افتقد الفتى لمهارة ليفهم البشر الآخرين.
أي نوع من الأشخاص كان كيم دوكجا؟ لم يكن متأكد.
لكن، كانت هناك هذه الصورة الواحدة التي برزت في رأسه أولاً عند محاولة التفكير في الشخص المدعو كيم دوكجا- مشهد أناس بأجساد أو رؤوس منفجرة.
⸢"أنا سأزعجك قليلاً لفترة."⸥
ثم، وجه كيم دوكجا وهو يضع جرادة في يد الفتى.
[الكوكبة 'حاكم الهوة الأعمق' يبتسم بمكر.]
سرب من الجراد الأصفر الذي يطن للداخل من مكان ما حام مثل زوبعة وبدأ يغلف العالم بأكلمه.
⸢في ذلك اليوم، فكر لي جيليونج في نفسه أنه لكان من الأفضل لو قلب مترو الأنفاق بأكمله على رأسه. بالضبط مثل الجرادة التي ماتت في يديه.⸥
هذه الوليمة الرهيبة من الحالة جعلت 'الالهة الخارجيين' يصرخون.
كوكبات <البث النجمي> بدأوا يصبون رسائلهم.
[الكوكبات المتكأة على طيف الشر المطلق يحذرون 'حاكم الهوة الأعمق'!]
[جزء من الملوك الشيطانيين مذهولين بشكل كبير من قوة التجسيد!]
'القصة' المتدفقة بحيوية تجاهلت نظرات الكوكبات وواصلت قصتها. هذه القصة كانت شيئا لم يخبره الفتى لأي بالغين بعد.
وكانت قصة، شين يوسونج الممتلكة أيضاً لـ[التواصل المتنوع] عرفت القليل عنها.
⸢"أنتم لا تملك حتى مالاً كافياً لذا لما ذهبت وحصلت على طفل..."⸥
هذه الرائحة الشددة البغيضة للفحم البني، مشهد أبيه وأمه راقدين على الأرض مثل صراصير ميتة – ذكريات له وهو يلمس اللحم البارد الذي يتحرك. جنازة بدون صور انتهت، والعيون المتعبة لأقاربه تنظر إليه.
⸢"تلك الفتاة يونج مي، كنتُ أعلم أنها ستفعل شيئا كهذا. لقد تم إخبارها أن ذلك الوغد لم يكن جيداً لها، مع ذلك هي...."⸥
⸢"إذن، من سيأخذ ذلك الصبي؟ ماذا عن الأخ الأكبر...." ⸥
⸢"لا نستطيع. هناك ثلاث أطفال بالفعل في مكاننا."⸥
لم يكن لي جيليونج يعلم الكلمات الملائمة لوصف حياته التي تم رفضها منذ عمر صغير. لم تكن لديه قدرة على الشرح أو التعبير عن حجم جرحه. واستمر ذلك الجرح في التفاقم، غير قادر على التعافي أو أن يتم اكتشافه.
⸢"ابحثوا في المنظمات. هناك أماكن تعتني بصغار مثله."⸥
تم سحب لي جيليونج بواسطة يد عمته وصعد قطار سيول. وشعر بالدوار بينما ينظر إلى خريطة شبكة مترو أنفاق سيول التي بدت مثل أنفاق النمل.
هناك الكثير جدا من الانفاق هنا، ولم يكن يعلم إلى أين كان يتجه.
الجراد داخل ماسكة الحشرات بكى مثل طفل ضائع.
⸢"هذا الصغير، حقا الان! ارميهم بعيداً! أسرع! إنه لا يعيشون طويلاً على أي حال. مقرف جدا!"⸥
ماذا كان سيحدث له لو لم تبدأ السيناريوهات في ذلك اليوم؟
"دوكجا-هيونج!"
ماذا لو لم يتمكن من مقابلة هؤلاء الناس؟
"دوكجا-هيونج! أنا هنا!"
صاح لي جيليونج بصوت عالي كفاية لتمزيق أحباله الصوتية.
كان لا بأس إذا لم يصل صوته لوجهته. كان لا بأس إذا لم يكن تجسيد كيم دوكجا.
⸢"جيليونج-اه. إذا لم تستطع قولها، فلا بأس ألا تقول أي شيء. مع ذلك، يجب أن تتذكر هذا الشيء الواحد، حسناً؟"⸥
أراد الفتى أن يقول هذا له. أن...
⸢"عندما ترغب بقول شيء ما، سيكون هذا الهيونج بجانبك ليسمعك."⸥
...أن دوكجا هيونج لم يكن شريراً.
...أنه كان مجرد شخص عادي حدث وأنه أنقذ الفتى من أناس عاديين آخرين.
[اقتلوه! علينا الدفع قليلاً بعد فقط!]
[إنه فشل من خط عالم مختلف! لا تأبهوا وادفعوهم! قتلهم الان سينهي كل هذا!]
كانت صفوف 'الالهة الخارجيين' الذين يقاتلون في الصفوف الأمامية تنهار الان. أحد الجوانب بدا أنه يتحطم تماماً، ثم بدأت مجموعة من التجسيدات تقودها كوكبات الدرجة الخرافية بالتقدم نحو كيم دوكجا. كان بحاجة لإيقافهم بطريقة ما.
تسو-تشوتشوتشوت!
[الفعل المطبق محظور بواسطة احتمالية <المكتب>]
[الهدف الذي ترغب بحمايته هو ⸢عدو القصة⸥]
كان بحاجة لإقناعهم أن كيم دوكجا ليس شخصاً كهذا. لكن، كيف ينبغي أن...
كو-جوجوجوجو...
حتى مع اندفاع أعدائه للداخل، وقف كيم دوكجا هناك ببساطة مثل جدار. بدا أنه يقول شيئا كل فترة، مع ذلك لم يمكن فهم تلك الكلمات. أراد لي جيليونج فهمها. لقد كره اتكاءه على الجدار، بلا حول ولا قوة. أراد الوقوف بجانب كيم دوكجا.
لم يهتم ما إذا كان هذا النوع من العالم سيتدمر أم لا. إذا كان كيم دوكجا عدو قصة، فسيصبح أيضاً 'عدو القصة' هذا.
مع ذلك، كان كيم دوكجا صعباً جداً عليه ليفهمه.
لقد كره حقيقة أنه كان طفلاً صغيراً. لو فقط كان بالغاً. لو فقط كان هان سويونج، يو جونغهيوك، أو جونغ هيوون...
...لو فقط كان شين يوسونج.
شعر بشعور اليد الممسوكة بقوة. كانت شين يوسونج لا تزال هناك.
"...أيتها الحمقاء، استيقظي."
سرب الجراد المحلق في الأنحاء استقر في الأسفل.
تحدثت شين يوسونج. "لا أستطيع فهم اجاشي، أيضاً."
[المهارة الحصرية 'التواصل المتنوع الفائق' تنشط!]
"أنا فقط أقوم بأفضل ما لدي لأفهم."
مهارة هذين الاثنين التي سمحت لهما بالتحكم بتنين الكيميرا نشطت في نفس الوقت. والان، كانا في الحالة الأمثل لفهم بعضهما البعض.
لم يستطع لي جيليونج قراءة كيم دوكجا. مع ذلك، شين يوسونج بدا أن تعلم كيف، على الأقل قليلاً فقط.
'القصة' التي قرأها هذان الاثنان معاً بدأت تهز العالم. وكان كما لو أن وجه كيم دوكجا أمكن رؤيته بشكل خافت جداً للتو. بدا وكأن شكل كيم دوكجا الذي عرفوه كان في المتناول تقريباً.
[القصة 'منقذة نجم' تتحدث مع القصة 'ملك الحشرات'!]
"هاي، أيها الصغار."
وقفت هان سويونج بجانبهم كما لو تزودهم بالحماية. ولي هيونسونج، جونغ هيوون، ويو سانغاه وقفوا بالقرب كما لو يحموهم في المقابل.
⸢بالغين ينظرون إلى العالم مع الصغار كانوا هنا.⸥
سفينة لي جيهي الحربية ألقت ظلاً للأسفل من الهواء. أمكن رؤية جونغ بيلدو ولي سيولهوا بالقرب من مدافع السفينة. بعد ذلك استلت لي جيهي سيفها كما لو تشير إلى أنها جاهزة لإطلاق النار في أي وقت تريده.
ذلك حث الدوكايبي العظيم أونساي على أن يسألهم.
[هل تحاولون حمايته؟ على الرغم من أنكم تعرفون أي نوع من الكيانات هو؟ إنه لم يعد 'كيم دوكجا' الذي تعرفونه. لقد تم كشف الحقيقة لبقية العالم....!]
"لا تجعلني أضحك! تلك ليست الحقيقة. هل تعتقد الحقيقة بتلك البساطة؟ ما عرضتموه ليس سوى لقطات معدلة ببساطة. وهكذا كنتم جميعاً تصنعون السيناريوهات حتى الان، صحيح؟" تحدثت هان سويونج نحو الكوكبات المقتربين كما لو تحذرهم. "لا نهتم سواء كان 'عدو القصة' أو أي شيء، إنه مازال رفيقنا. لذا، لا تجرؤوا على لمسه حتى أيها الأنذال. هل تفهمون؟"
[الكوكبة 'تنين اللهب الأسود الغامض' يزأر!]
[الكوكبة 'حاكمة النار الشبيهة بالشيطان' تكشف حالتها!]
[الكوكبة 'المحرر الأقدم' يطلق برقه!]
"المسوه، وسنقتلكم جميعاً."
في اللحظة التي تحركت فيها الكوكبات التي تحمي <شركة كيم دوكجا>، تجمد الزخم القوي للكوكبات المعارضة للحظة هناك.
تسو-تشوتشوتشوتشوتشوت!
[جزء من الكوكبات يتفقون مع كلمات التجسيدة 'هان سويونج' و...!]
اكتشف الدوكايبي العظيم هارونج الارتعاش في الاحتمالية وقطع الرسائل على الفور.
[كم هذا مضحك. تريدون حمايته؟ أيها الناس الذين لا تفهون حتى ما يقوله؟]
[<البث النجمي> يحذر الدوكايبيز العظماء من التدخل في السيناريو!]
مصعوقاً بكيف أن السيناريو لم يكن ينكشف بالطريقة التي يريدون، سأل الدوكايبي العظيم بينما يتحمل عاصفة الآثار.
[ألا يمكنك رؤية شكله الحالي؟]
التجسيدات الذين اقتربوا من كيم دوكجا انكمشوا وبدأو يتراجعون. كان نفس الأمر سواء كانوا تجسيدات معاديين له أم يحملون انطباعاً مفضلاً له.
الاله الخارجي، الذي وصل الان عالياً نحو السماوات. في اللحظة التي نظر فيها الجميع لعيونه التي تحتوي على الهاوية نفسها، ارتجفوا وانهاروا على مؤخراتهم.
[لا أحد منكم يعلم ما الذي يشعر به، ما يرغب به، وما الذي يفكر به. لأنكم جميعاً بشر وضيعون. لأنكم مخلوقات لا يمكنكم فهم بعضكم البعض أبداً حتى لو كرستم حياتكم بأكملها لذلك.]
نظر الجميع من <شركة كيم دوكجا> للأعلى إلى كيم دوكجا. ما قاله الدوكايبي العظيم كان صحيحاً. هم لم يستطيعوا فهمه.
[الهدف الذي ترغب بحمايته هو ⸢عدو القصة⸥]
كما لو يوقظ الشخصيات التي قد نست أدوارها، صاح الدوكايبي العظيم بصصوت عالي. [لا أحد منكم لديه خيار في هذه المسألة! اقتلوه. إذا لم تفعلوا، لن ينتهي السيناريو!]
['ملك القصص' يراقب اتجاه السيناريو الأخير.]
كان أقدم راوي قصة في هذا العالم يشاهد الأحداث المنكشفة أيضاً.
جنبا إلى جنب مع رفاقها، رفعت هان سويونج رأسها، ونظرت إلى المكان حيث كان 'ملك القصص' – الكائن الذي لخص لخص كل السيناريوهات. نظرت إلى [الجدار الاخير] الممتد بلا نهاية.
⸢ذلك الجدار كان حيث سيتم تسجيل قصتهم.⸥
" لن ينتهي السيناريو؟ جميل. أليس هذا ما يرغب به كل القراء؟"
[التجسيدة 'هان سويونج' قد اقتربت من الـ ■■ خاصتها.]
بعد ذلك نظرت هان سويونج إلى كيم دوكجا. عندما حدقت باستمرار في الرأس العملاقة لرأسي الأرجل، فكرت أنها بدأت تشبه وجه كيم دوكجا قليلاً فقط.
"القصة التي أكتبها تتطلب وجود ذلك الأحمق كيم دوكجا حتماً."
فكت هان سويونج أربطتها مثل مؤلفة مخطوطة لم تعجبها. انتشرت 'قصتها' المصبوغة بالنيران السوداء في الهواء مثل حبر أسود قاتم.
كما لو تقول أنها تستطيع الكتابة متى أرادت.
[<البث النجمي > متفاجئ من قرار التجسيدة 'هان سويونج'!]
[العديد من الكوكبات مذهولين من ■■ التجسيدة 'هان سويونج' و....]
[الهدف الذي ترغبين بحمايته هو ⸢عدو القصة⸥]
[الفعل المطبق محظور بواسطة احتمالية <المك...]
تسو-تشوتشوتشوتشو.....!
[الكوكبة 'تنين اللهب الأسود الغامض' فخور بتجسيدته.]
ابتسمت هان سويونج. "دعونا لا ننهي السيناريو، للأبد."
[ ■■ التجسيدة هان سويونج هي 'قصة لا تنتهي'.]
*********************************************************************************
Ahmed Elgamal