[الجميع شكرا لكم على الانتظار.
أخيرًا ، تبدأ وجهة نظر القارئ كلي العلم.
لقد بدأت ، لكنني حقًا لا أعرف ما يجب ان أكتب عنه. لأنها لم تكن قصة ستحتوي قصة جانبية في المقام الأول.
خلال فترة الاستراحة قرأت آراء المعجبين في الحلقة الماضية وفوجئت حقًا.
أنتم يا رفاق عباقرة.
في المقابل ، ليس لدي أي فكرة عما افعله قد يكون طائشاً لكنني لم احدد الشخصية الرئيسية الى الآن.
عندما كنت أكتب الجزء الرئيسي من الرواية ، تمت كتابة المحتويات بسلاسة ، لكن عقلي الآن فارغ كما لو أن أحدهم ضربني بشدة على مؤخرة رأسي.
ومع ذلك ، إذا كنت ساكتب الفصل مثل هذا ، فيجب أن اكتب ملاحظة.]
بعد أن كتبت إلى هذا الحد ، توقفت عن الكتابة وضغطت على صدعي
اللعنة ، ماذا أفعل مهما كان الوضع سيئًا هذا ليس شيئًا يكتبه كاتب محترف.
عضضت أظافري وبدأت في كتابة جمل جديدة.
ماذا عن البدء بهذه الطريقة؟
.
.
.
تعال إلى التفكير في الأمر ، لم أقدم نفسي أبدًا. تظهر هويتي الحقيقية في الفصل 548 من "القارئ الذي يعرف كل شيء" ، لكن لا بد أن الجميع قد نسي.
لأقولها مثل كيم دوكجا ، أنا من هذا النوع من الأشخاص.
لي هاك هيون.
قال والدي إنه طار بي مثل رافعة عالية(تعبير مجازي يعني يعني اسرع بيه) عند ولادتي ، و تبرع بمبلغ كبير قدره 300000 وون في قاعة الفلسفة ليصنع اسمًا لي.
يطير -هاك-(翾) الرافعة -هيون-(鶴).
أفلست قاعة الفلسفة ، التي أعطتني اسمي ، بعد فترة ، ولكن عندها فقط اكتشف والدي الأقواس المخبأة أمام كلمة "رافعة"، والتي تعني هيون (翾).
لي هاك هيون
باختصار ، أنا من هذا النوع من الأشخاص.
لي هاك هيون ، 33 عامًا.
1. كاتب رواية (لايت نوفل) على شبكة الإنترنت.
للإشارة ، أشهر رواياتي الوحيدة هي:
+
وجهة نظر القارئ كلي العلم - مكتملة 551 فصلاً
― الكاتب لي هاك هيون
+
551 فصلاً رواية خيالية كاملة "وجهة نظر القارئ كلي العلم".
لقد كنت مع هذه الرواية لمدة عامين ، من أواخر العشرينات إلى أوائل الثلاثينيات ... ... .
.
.
.
بعد الكتابة إلى هذا الحد ، ضغطت على زر مسافة
لقد أصبح مجرد مقدمة ذاتية. هذا رهيب أنا لست حتى الشخصية الرئيسية في القصة الجانبية ، فماذا أفعل بتقديم نفسي؟
-بببزززت
الآن فقط ، ليس صوت شرارة احتمالات ، إنه رنين هاتفي الخلوي.
ضغطت على زر الاتصال بوجه جاد مثل كيم دوكجا استعدادًا لعواقب محتملة. ثم سمعت صوت *العفريت المسؤول.
م/ة و قد تأتي بمعنى دوكايبي ايضاً
- المؤلف نيم.
كانت هذه ثاني أكثر كلمة أخافها هذه الأيام.
"نعم."
-هل تكتب قصة جانبية؟
وهذه هي الأولى.
"لا."
الشخص الذي تنهد عبر الهاتف كان يو جيون ، المحررة المتخصصة.
بالحديث عن يو جيون ، فهي محررة ولديها الكثير من الاشخاص العظام في هذه الصناعة ، وبسبب هذا الشخص انجذبت إلى هذه الصناعة بعد دخلو دورة في الأدب. عندما افكر في هذا ، فقد كانت أيضًا منقذةً لحياتي.
أجبتها بصوت حزين.
"لذا ماذا علي أن أفعل؟"
__ألست تلعب الآن؟ ما الجديد هذه المرة؟
"لقد قمت بتثبيتها للتو."
― لماذا أنت متصل على ستيم؟
*ستيم تطبيق العاب
"يتم تشغيله تلقائيًا عند تشغيل الكمبيوتر."
__ حقاً؟ لقد تلقيت إشعارًا بأن لعبة بدأت للتو؟
عندما قال هذا ، أوقف تشغيل اللعبة التي كان يتم تحميلها بسرعة.
"هل ألعب حقًا؟ أنا فقط أحاول الحصول على فكرة ".
لقد صدقت ذلك ذات مرة.
هناك نظرية اكتسبتها يو جيون أثناء عملها كمحررة لمدة ست سنوات.
الكاتب الذي يلعب الألعاب للحصول على الأفكار لا يلعب الألعاب إلا عندما تخطر بباله الأفكار.
في الواقع ، أعتقد أن هذا صحيح أيضًا.
― وماذا عن الفكرة التي تحدثت عنها من قبل؟
"عندما حاولت كتابتها، لم ينجح الأمر."
― سمعت أنك تتخط لتتعاون مع احد أعمالك السابقة؟ لم نتحدث عن ذلك.
تذكرت أسماء أعمالي السابقة واحدة تلو الأخرى.
『فيلسوف الاورك』
『مراقب لانهائي』
『قواطع النظام』
『ساحر العالم غير المدمر』
『العالم بعد السقوط』
『كيف تصبح كاتبًا نجميًا 』
*اللستة فوق كلها اعمال للكاتب بعضها تم حذفه او التوقف عن كتابتها و الوحيدة الي اكتملت و نجحت بعد اورف العالم بعد السقوط و لها مانهوا بعد
... ... .
بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، لم يكن هناك طريقة لتنسيق تلك الروايات لقرأتها.
إلى جانب ذلك ، كيف تصبح كاتبًا نجمًا هي قصة سخيفة أصبح فيها الكاتب لي هاك هيون (هذا صحيح ، هذا اسمي) "كاتبًا نجميًا" من خلال دخول رواية ، لكن لم يكن هناك طريقة لاستخدام مثل هذه الرواية كعمل تعاوني.
وفوق كل شيء،
"لماذا تحصل مثل تلك الروايات عل تعاون؟"
توقفت معظم تلك الروايات عن التسلسل و توقفت في المنتصف.
__لقد استمتعت بجميعهم كثيراً.
"حتى لو قلتِ شيئًا من هذا القبيل ، فلن يريحني على الإطلاق."
__لقد قلت إنك فكرت بشيء أثناء الشرب في الطابق العلوي. ألن يكون من المقبول النظر إليه مرة أخرى؟
"لقد فعلت."
مرة أخرى ، لدي إحساس بالوخز في رأسي و تظهر هان سويونغ في أحلامي.
تنهدت وأنا غير قادر على الضحك أو البكاء.
**صفعني يو جونغ هيوك على مؤخرة رأسي فقط في الرواية ،و أرسلت لي هان سو يونغ الرواية لي، رغم انني كتبهم بشكل ممتاز ... ... لكن لا أعرف...في هذه الأيام ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو كانوا حقيقة.
*في الفصل 548
"آه ، آسف."
لا بد أن يو جيون قالت ذلك لأنه كان محبطًا.
أخبار ركود السوق مستمرة يوما بعد يوم. سمعت أن شركة يو جيون تعاني أيضًا من صعوبات مالية. كان عدد كبير من الموظفين يغادرون ، وكان كتابهم يتقلون أو يغادرون المجال واحدًا تلو الآخر.
في غضون ذلك ، أتساءل عما إذا كان من المفيد كتابة فصول جانبية.
― على أي حال ، هناك العديد من القراء الذين ينتظرون رواية المؤلف.
إنه أمر محرج ، لكن "ذات مرة" احتلت المرتبة الأولى على المنصة المجانية وانطلقت قليلاً بعدها.
كان هناك قراء أحبوا روايتي ، وتم نشر الردود في مواقع مختلفة.
بعد الانتهاء من العمل ، بحثت أيضًا سرًا عن "وجهة نظر القارئ كلي العلم" وكان من دواعي سروري أن أرى ردود فعل القراء
كانت كلها فرصةً واحدة في العمر.
لا أحد يتذكر روايتي بعد الآن.
― لا تستمر في الكلام.
ابتلعت السؤال الذي ظهر فجأة.
"سوف احاول الكتابة بكل جهدي."
بعد الرد بتجاهل وإغلاق الهاتف ، اعتقدت أنني يجب أن أتناول مشروبًا اليوم.
أغلقت الكمبيوتر المحمول الخاص بي وذهبت إلى متجر قريب قريب لشراء علبة من البيرة والوجبات الخفيفة. في البداية التقطت رقائق البطاطس ، ثم وضعتها مرة أخرى والتقطت بسكويت البروتين.
لقد اصبحت في سن يجب علي الانتباه فيه لوجباتي.
بينما كنت أشرب الجعة بعد عملية حسابية بسيطة ، تطرقت إلى ذهني كلمات يو جيون.
「هناك العديد من القراء الذين ينتظرون رواية المؤلف.」
للإشارة ، فإن العلامة هذه (「」) أعلاه هي رمز أستخدمه عندما يكون لدي فكرة خاصة.
أفكر في شيء الآن.
هل سيظل هناك قراء ينتظرون روايتي؟
أفرغت البيرة الخاصة بي ووصلت إلى منصة روايات الويب مرة أخرى
في غضون ذلك ، كان هناك الكثير من إشعارات الملاحظات. رسالة من النظام تطلب استمرار الرواية ورسالة من زملائه الكتاب تطلب بدأ *التسلسل.
*تطلب البدأ بالتنزيل
و.
__لقد استمتعت بها أيها المؤلف.
رسائل تركها القراء.
__أنا طالب في المدرسة الإعدادية أبلغ من العمر 14 عامًا. كانت أول رواية على شبكة الإنترنت أقرأها منذ ولادتي. ... .
كانت بعض الملاحظات لطيفة ، وكانت بعض الملاحظات يائسة.
__قراءة هذه الرواية هي سعادتي الوحيدة في العسكرية ... ... .
كانت كلها شذرات من الحكايات التي تركها لي القراء.
ومرت ثلاث سنوات.
القراء الذين كانوا طلابًا في المرحلة المتوسطة سيصبحون طلابًا في المدرسة الاعدادية. كان من الممكن أن يصبح القارئ الذي كان طالبًا في المدرسة الاعدادية طالبًا جامعيًا ، وكان سيتم تسريح القارئ الذي كان جنديًا ، وكان سيتم توظيف القارئ الذي كان باحثًا عن عمل.
بطريقة ما ، أصبح القراء شيئًا ما وتركوا هذه القصة ، وبقيت هنا كشخص ممل يختار بسكويت البروتين على رقائق البطاطس.
__لقد كانت ممتعةً للنهاية، أيها المؤلف.
اختنقت بالبسكويت و شربت بعض الجعة.
رأيت أن الاشعارات انطلقر ، وكانت رسالة وصلت للتو عبر المنصة.
لا أصدق أنه لا يزال هناك أشخاص يرسلون رسائل إلى المؤلف بعد 3 سنوات من انتهاء الرواية.
المرسل: الرئيس التنفيذي كيم دوكجا.
عندما تحققت من هوية المرسل ، حدث شيء ما على الفور.
الرئيس التنفيذي كيم دوكجا.
عندما كنت في منتصف *التسلسل ، كان هناك قارئ بهذا الاسم المستعار.
*التنزيل
[__لقد مرت بالفعل ثلاث سنوات منذ أن انتهيت من قراءة الرواية بأكملها. كل عام في هذا الوقت من السنة، أفكر في الماضي ، لذلك كنت أشاهده بنهم واستمتعت بقراءتها مرة أخرى هذا العام. في كل مرة أقرأها مرة أخرى ، أشعر وكأنني أقرأ رواية مختلفة ، لذا فهي رائعة.
فجأة ، تتبادر إلى الذهن ذكريات من 3 سنوات مضت. لقد استمتعت حقًا بقراءة الرواية في ذلك الوقت.
كان هذا ما أردت أن أقوله.]
قام هذا القارئ أيضًا بترك تعليقات كل يوم وإرسال رسائل تقدير في كل مرة.
باختصار ، كان الشخص الذي كان لقبه "الرئيس التنفيذي كيم دوكجا" يناسبه جيدًا.
__لا أعلم إذا كنت تتذكر.
اتذكر بالطبع. أرى الرسائل و التعليقات من ذلك الوقت غالبًا هذه الأيام.
استنفدت ذكريات الكتابة حتى الموت كل يوم حتى الموعد النهائي وقراءة الرسائل والتعليقات من القراء قبل الذهاب إلى الفراش بجسد منهك.
بدون الأشخاص الذين تحملوا ذلك الوقت معي *القراء الذين ينتظروه* ، لم أكن لأتمكن من تحمل تلك العزلة أو كتابة النهاية.
ترددت وأمسكت بلوحة المفاتيح. هذه المرة أردت الرد على القارئ بكلماتي الخاصة وليس في الرواية.
لكن……
― هناك حدث صغير للمعجبين غدًا في الساعة 7 مساءً. إذا كان لديك وقت ، من فضلك تعال واستمتع به. اخطط لمنح المؤلف هدية خاصة كهدية شكر.
هدية؟
―عذرًا ، ولكن عليك دفع ثمن تذكرة الحدث. يجب أن احصل على لقمة العيش.
في لحظة ، خطر ببال مقدمة الرواية.
في المقدمة ، تلقى كيم دوكجا رسالة من الكاتب تلس 123.
ملاحظة تفيد بأنه سيتم تحرير الخاتمة مقابل رسوم.
بعبارة أخرى ، يبدو أن هذه الرسالة عبارة عن نكتة صغيرة أعدها قارئ قديم للرواية.
بدأت في كتابة الرد.
― شكرًا جزيلاً أيها القارئ. ومع ذلك ، فأنا أقبل الهدايا فقط من القلب. واذا تم دفع سعر التذكرة ... ... أليست هذه هدية قمت بشرائها؟ (اوهاهاهاها)
هل سيعد هدية منفصلة؟
ومع ذلك ، حتى لو كان قد أعد هدية حقيقية ، كان من المستحيل علي قبولها. كيف يمكنني الحصول على هدية بوجه وقح لم يكتب حتى رواية او فصلاً منذ ثلاث سنوات؟
بالمناسبة ، هل يجب إزالة هذه (اوهاهاها)؟ ألا تستخدم هذه الأيام؟
بسذاجة، في ذلك الوقت كنت أحتسي البيرة وأنا أفكر في ذلك.
في اليوم التالي ، ذهبت دون أن أعرف ماذا سيحدث لحياتي.
ترجمة: لينا
واتباد: LENA_y158