الفصل 50

العدالة الحقيقية

الفصل 50

مع تصريح هان دارك القوي

رفع ماجيلان يدة لكي يضرب هان دارك بالسم مثل السابق

ولكن هذه المره كانت مختلفه كليا

فهذه المره استطاع ماجيلان ملاحظه شئ غريب

ف هان دارك الذي كان واقف امامه قبل ثانيه واحده قد اختفى الان " قلب الظلام اندفاع الهلاك الرابع سرعة

سرعة حاكم البرق " مع تلك الكلمات فقط

لاحظ ماجيلان ان رؤيته قد تغيرت كليا

سابقا كان يستطيع الرؤية مثل كل بشري اخر

ولكن الان كان يرى بالعكس

ف اعينه كانت تستطيع رؤيه السماء بينما كان متاكد انه لم يرفع راسه حقا

كيف حدث ذلك اذا

وفي تلك اللحظة تم تفسير كل شي حيث نظر ماجيلان الى الامام وشاهد جسده واقف هناك لا يزال رافع يده

ولكن جسده كان من دون رأس

" وداعا" كانت هذه الكلمة الأخيرة التي سمعها ماجيلان قبل ان يسقط في ظلام عميق لا نهاية له

نظر هان دارك الان الى البحر امامه ولاحظ قطيع من الحيتان قد كانوا هناك ينتظرون هان دارك

من دون ان يعلم من اي أتوا او من تحكم بهم

هو فقط قفز بهدوء و وقف على ظهر احدهم

انطلق ذلك الحوت المرقط الى الامام بسرعه لا تصدق و وصل الى سفينة الهروب

......

تخطت سفينة الهروب بوابه العدالة بواسطه تلاعب بون كلاي فهو اخذ شكل ماجيلان و قام بفتح بوابه العدالة للرفاق

عندما استمع لوفي الى كلام بون كلاي بدا بالبكاء من الحزن على خساره صديقه

ولكن بقيت تعبيرات وجه هان دارك هادئه وهو ينظر الى ايفانكوف ' بون كلاي يستطيع العودة الى منطقة ايفانكوف و لن يصله اي شخص هناك حقا

ومنذ البداية هو كان يبحث عن ذلك المكان حقا

لذلك نستطيع القول انه حقق هدفه بالفعل '

.....

كان الطريق الى المارين فورد سهل حقا

فمنذ انهم خرجوا من سجن الامبل داون ما بقي كان فقط ان تتوجه السفينة الى المارين فورد وهكذا سوف يصلون

وبسبب هان دارك و تدخله في الكثير من الأشياء التي حدثت سابقا

وصلت سفينه الهروب الى المارين فورد بسرعه حقا

حيث سقطت السفينة من اعالي السماء نحو الارض بينما نظر الجميع هناك الى السفينة بصدمه و تعجب

"ايسسس انا هنا لكي أنقذك" صرخ لوفي في وسط المارين فورد بينما وقف هان دارك بجانبه وهو يعصر المياه من ملابسه

ثم نظر بهدوء الى المعركة وفي عقلة بدات العديد من الافكار القبيحة و الجيدة تاتي واحدة تلو الأخرى

نظر هان دارك الى اللحية البيضاء الذي اتى لكي يساعد ايس

ثم نظر الى الأدميرالات الثلاثة

اوكيجي

كيزارو

اكاينو

لوردات البحار الستة

سينغوكو و غارب و العديد من الشخصيات الاخرى كذلك

قبل ان يتحرك اي فرد

لاحظ لوفي ان هان دارك فتح فمه و بدا يستنشق الهواء " تبا" لعن لوفي وهو يغلق أذنيه

بينما فتح هان دارك فمة و زأر في وسط المارين فورد بجنون

دوى صوت ذلك الزئير في جميع أنحاء المارين فورد بينما توقفت اصوات القتال و امسك الجميع ب رؤوسهم بالم من ذلك الصوت الذي دوى الان

فقط القليل تحمل ذلك الصوت ولم يتالم منه

"اللحية البيضاء ايها الوغد انت هنا لكي تنقذ ايس ولكن كم سوف تخسر من ابناء هكذا

انت بالفعل خسرت واحد " صرخ هان دارك بغضب بينما اشار الى العملاق الميت على الارض

بينما نظر الجميع الى هان دارك بغرابة

" انت تقول انك تريد انقاذ ابنك ايس

حسنا كلام اب جيد

ولكن ماذا عن بقية ابنائك ايها العاهر العجوز

هااااا؟؟؟" مع تلك الكلمات التي دوت في أنحاء المارين فورد

قفز هان دارك من السفينة وخطى الى الامام

ثم نظر الى الاعلى و شاهد الادميرالات الثلاثة جالسين في الاعلى بكل هدوء

"لدي سؤال واحد فقط لكم قبل ان ابدا

لقد سألت هذا السؤال ل احدكم و اعطاني اجابه مرضية الى حد ما

الان دوركم انتم الاثنان" اشار هان دارك بسيفه نحو اوكيجي و اكاينو

بينما نظروا له ثم الى كيزارو الذي كان مقطوع القدم بالفعل " انتم ارسلتم كيزارو بعد ان قمت بقتل ذلك القذر اللعين

لانكم مجموعة من العواهر عبيد التنانين السماوية

الان اخبروني

لو اراد احد التنانين السماوية اخذ اختكم الصغيره او ابنه احدكم ك عبدة جنسية له

ماذا سوف تفعلون حقا

اعني انتم تريدون من بقية البشر ان يخفضوا رؤوسهم لل تنانين السماوية ولا يفعلون اي شي مهما فعل التنانين السماوية

حسنا انا اقسم اني سوف اقدم راسي لكم

وحتى راس لوفي الان وهنا

ان اعطاني احدكم اجابه مرضية" مع ذلك التصريح نظر الجميع حرفيا الى هان دارك فهو الوحيد الذي كان يتحدث

لم يعد احد يقاتل ولم يتقدم اي شخص ولم يفعل اي شخص اي شي حتى

.هم فقط استمعوا الى كلمات هان دارك ثم نظروا الى اوكيجي و اكاينو بهدوء

بينما وقف اكاينو بهدوء " قرصان حقير مثل" لم ينهي اكاينو كلامه واذا بصوت الضحك يعلوا من الاسفل حيث امسك هان دارك ب معدته وهو يضحك بسعادة

"اذا انت سوف تسلم ابنتك الصغيره ك دمية جنسية لاحد التنانين السماوية العجزة

حسنا اعجبتني يا هذا

فانت وغد لعين داعر عاهر ابن عاهره لعينه لا يعلم معنى العدالة ابدا

والان دعني اريك معنى العدالة الحقيقة "

2025/04/06 · 18 مشاهدة · 793 كلمة
نادي الروايات - 2025