وفي منتصف الضوء تحدث الملك نوفيل مع وزيره. ما هي الشروط يا وزير؟ أجاب الوزير: ملكي. وبعث جنودنا في الجنوب برسالة مفادها أن "الجنوب على وشك السقوط ويطلبون دعمنا". تنهد الملك. الملك: أيها الوزير ما هو رد حراس مملكة السماء لمد يد العون لنا؟ الوزير: لقد رفض الطلب يا صاحب الجلالة. نحن وحدنا في هذه الحرب الملك: حسنا جهزوا الجيش. سنتوجه جنوب الحدود بمفردنا. في هذه الأثناء دخلت الملكة الملكة: ما المشكلة يا مولاي؟ هل الأمور بهذا السوء؟ فأجاب الملك: نعم يجب أن أذهب. يجب أن أحمي الشعب الملائكي من الدمار. وحوش سيرون ليست موجودة ولكنهم أكثر عدداً منا. يجب أن أقاوم وسأستعد الآن، أين ملاكي الصغير؟ هل هي نائمة الملكة: نعم زوجي إنها نائمة. هل تريد رؤيتها؟ الملك الملك . بالطبع سأذهب إلى غرفتها. الملك والملكة يجلسان بجانب ابنتهما الصغيرة. انظري يا زوجتي، انظري كيف يبدو ملاكي الصغير النائم. فأجابت: يشبه الوجه الذي يشبه السحابة شديدة البياض في الربيع. تبدو كزهرة الأمارلس فتح الملاك الصغير عينيه ببطء "تبدو عيناها كسماء مليئة بالنجوم الكثيرة وفي هذه الأثناء طرق باب الغرفة فأجاب الملك: "أسمح لك بالدخول." سيدي. لقد تسللت وحوش سيرون إلى الجنوب. وهم الآن في المملكة. استعدوا جميعًا، سنذهب إليهم، يا سيدي. أيتها الملكة، سيدي، سأذهب معك. سنقاتل معًا من أجل الملائكة. إما أن نفعل ذلك نفوز معًا أو نموت معًا فأجاب الملك: إذن دائمًا معًا قبل أن يغادر الملك. ذهبت الملكة إلى الجناح الغربي من القصر. وكان هناك مخلوق أحمر ضخم. "لقد كان طائر العنقاء " صرخ الطائر بصوت عالٍ وفهمت الملكة ذلك الملكة : أرجوك احمي ابنتي. إنها الأمل الأخير للملائكة، ولديها أيضًا روح العنقاء. احميها فأخذ العنقاء الطفل وطار حتى انشق السماء وبعد ذلك ذهب الملك والملكة إلى الحرب.... وبعد فترة سقوط الملائكة وموت الملك والملكة وانتهاء الحرب. وانتشر الشعب الملائكي في جميع أنحاء الأرض المقدسة في السماء. نهاية وبداية الفصل