رواية بحر دم الهائج

الفصل 12 : أول لكمة

عاد إسحاق مع خنجره و طاقم لي سفينة كوبرا

تجمع طاقم بعد أن سمعو صوت جرس فوق سطح سفينة ، صرخ الفتى ربوط لديكم ثلاثة أيام عطلة

كانت الفرحة واضحة على وجوه طاقم ، حتى إسحاق كان سعيد لي أنه لم يلتقي بي أهله منذ ألف سنة لا يزال يحبهم

قبل أن ينطلق طاقم أعطى الفتى ربوط رواتبهم إختلفة من شخص لي أخر ، حصل إسحاق على ألف برت

قبل أن ينطلق إسحاق ناده الفتى ربوط إحذر أن تخرج من باب غير الباب الذي دخلة منه و إلا ستموت

لم يفهم إسحاق هلا شرحة أكثر

رد الفتى ربوط هناك ثمانية أبواب لي بحر دم

يجب عليك دخول و الخروج من الباب الذي دخلة منه أول مرة و إلا ستموت

بعد أن فهم إسحاق إنطلق بي قاربه بي أقصى سرعة لي مناء

عندما خرج من بحر دم لاحض أن الخنجر قد إختفة

و أنه صارت جوهرة خضراء صغير على يده

كان المنضر لذي أمامه مزريا منازل مهترء أزبال في كل مكان ناس فقراء لي أبعد الحدود

بدء إسحاق يستجمع ذاكرته دولة بوكانيا كان هذا الإسم يعني القصر الأبيض بي لغة حضارة هاكريف حضارة غامض تم إجاد عدة أثار لها في مختلف العالم لكن الأغلبها تم إجاده في هذه الدولة

كانت مدينة التي يعيش فيها إسحاق تدعا بي أسوفا معنها البيت الأسود

الدولة التي يعيش فيها إسحاق تتبنى نضام رأس طبقي و الذي ينص على تالي :

هناك ثلاث طبقات :

الطبقة سفلا : و هي أدنى طبقة لا تحضا بي أي حقوق تقريبا و تعتبر علف مدافع الحرب يتواجد بها طبقتين صغرى ، رأس الحديد و رأس الهاوية

الطبقة الوسطى : يتواجد بيها أربع طبقات صغرى

الكادح و الموضف و المتعلم و المكرم

تعتبر الطبقة الوسطى رواكز دولة

الطبقة العليا : المبجلون و الحكام

الطبقة العليا هي التي تتحكم في إقتصاد دولة و تحدد مستقبلها

أما كيف يتم تصنيف الطبقات ذالك بي مدا دخل شخص كلما كان دخله أعلى كان أعلى في طبقات

أما عن ألائك الذين لا يجنون فلاس واحد يتم نفيهم

فا المنفيون يعتبرون ميتين أو حتى حيونات

يمكن قتلهم أوم بيعهم لي هذا هم يشكلون الإقتصاد

في سوق العبيد ، طبعا ليس جميع الدول تتبنى نضام رأس طبقي و أيضا أغلب دول تمنع العبودية عدى الدول التي تتبنى هذا النظام

ف ليهذا أغلب الفانين يلجؤون لي بحر دم و لكن لكي تدخل بحر دم تحتاج أن يقبلك بحر دم فا إن حاولة دخول قد تموت أو قد تعيش لكنك لن تحصل على أي قدرة و قد تعيش و تحصل على قدرة لي هذا تم إنشاء عدة مدن داخل بحر دم من قبل المنفين

حاولت دول تقليل الهجرة لكن بحر دم يشكل بدوره هو الأخر إقتصاد دول لما فيه من موارد وفيرة لا تتواجد إلا في بحر دم

و اشهر تجار في بحرد هم منفيون من الأساس

أنتضر إسحاق قدوم الحافلة كان العديد من ناس ينتضرون أيضا رجال ونساء وأطفال

بعد أن وصل إسحاق لي حيه

بدء إسحاق بالجري مع الأنعطاف يمين و يسار كان لايزال يذكر الأماكن بي شكل جيد

تكلم إسحاق في خاطره بي سخرية يبدو أن هذه الفتات لا تستلم ، بعد أنعطفات كثير وصل إسحاق لي زقاق فارغ بي دون كمرات مراقبة ينتضر قدوم الفتات

صرخ إسحاق لقد كنتي تلاحقيناني من مسابقة متلاعب الأعضم ، أضهرة الفتات نفسها كانت في 18 من عمرها ذات شعر بنفسجي و عيون بنفسجية و كانت رشيقت و ذات بشرة صافية جميلة

لكن إسحاق لم يهتك بي جمالها لأنه في ألف سنة السابقة إغتصب و غتصب ألاف المرات لي هذا لم يعد لديه أي إنجذاب جنسي بل بالعكس سار يتقزز منه

تنهدة الفتات إسمي لورا

حدق إسحاق فيها بي حدة لم أسألك عن إسمكي أيتها صغير لمذا كنتي تلاحقينني

نضرة لور لي إسحاق مع إبتسامة خفيف لا أضن أن هذا المكان مناسب ما رأيك أن نذهب إلى مقهى أو مطعم ما

وافق إسحاق في كل الأحوال كان يريد أن يرتح قليلا

و أيضا كان جائعا

و هم يمشون لاحض أن لورا تختلس النضر من حينن إلى أخر

وصل إسحاق و لورا أمام مطعم فاخر

عبس إسحاق أتضنين أن العالم كله ولد غنيا

إحمر وجه لورا خجلا أنا أسف مارأيك الغذاء على حسابي

بقي تعبير إسحاق عابس حسنا

لكنه في أعماق قلبه كان سعيد بي أكل طعام فاخر بي دون سم يقتله

رحب مضيف بي لورا و إسحاق لكن قبل ذالك طلب بطاقة الهوية فا لا يسمح بي دخول طبقة سفلا لي هذا المطعم ، عندما قرأ بطاقة لورا ، الطبقة العليا

زاد من تبسمه لكنه طلب من إسحاق بطاقته أيضا لكن لور أخبرته أنه ضيفي ، هز المضيف رأسه بي تفهم

جلس إسحاق و لورا أمام نافضة ، طلب كل منهما

شريحة لحم و بعض المقبلات

حسنا مرتا أخرى أنا لورا أحب علم النفس و....

قطعها إسحاق أدخلي في صلب الموضوع

تكلمت لورا بي حماس حسنا أنا أريد أن أكون طاقما

تكلم إسحاق بينما ينزع كأس عصير من فمه و لما قد أكون طاقما معكي

تكلمت لورا مع إبتسامة وديعة لي كي لا أفضحك

سخر إسحاق أتقصدين تمثيلي في القتال لقد فضح على كل الأحوال

نضرة لورا بي حدة لي إسحاق لا ليس ذلك بل أنك تملك قدرتين

كاد إسحاق يبزق العصير لكنه منع نفسه في أخر لحضة

تعجب إسحاق قدرتين عما تتحدثين

أجابت لورا أجل لديك قدرتين الأول هي الأستمرار أما ثانية فا هي الخلود

صدم إسحاق لكنه لم يبدي ذالك كيف عرفتي إذن

أجابت لورا بي كل حب قدرتي هي معرفة قدرات شخص و معلومات عن قدرته

بعد أن تذكر إسحاق دخان الذي تصاعد من قدمه في نزاله الأول مع المحطم و كلام الطبيب و أيضا معرفة هذه الأخير بي قدرته الأول التي لا يعلم بيها أحد عدا المختبر طبعا لكن المختبر يبقي هذه الأمور سرية

تكلمذ إسحاق و هو يشير لي يمينه لكن لما هذا الشخص كان يتبعك

تعجبت لورا لكن بعد أن نضرة يسارها و جدة شاب ذو عينين بنفسجيتان و شعر بنفسجي، أخي

نضر بيزاكو بي عبوس لورا مذا تفعلين مع هذا الوغد

لم يرد إسحاق

تكلمت لورا بي تعبير طفلة تعاند أمها لا شأن لك

زاد عبوس بيزاكو أنا أخوك واجبي هو حمايتكي

تكلم إسحاق وهو يشير لي بيزاكو بي الجلوس و بي هدء و كأنه تعاطا مهدأ إجلس لن يكون من سهل إقناع الأطفال ، جلس بيزاكو لكنه إستنكر إسحاق

تقدم نادل لي طاولت و أنزل شرائح لحم عندما رئا بيزاكو شرائح لحم ضهر على وجهه تعبير غيرب بين صدمة و الخوف

عندما رأت لورا هذا تكمت بي حنية إهدء أخي لا تقلق

و هي تقول ذالك سحبت شرائح الحم من أنضار بيزاكو

فجأة قام إسحاق بي لكم لورا على وجهها

صدمت لورا لي درجة أنها لم تنطق بي كلمة واحد كانت هذه أول مرة يضربها فيها شخص خاصة أمام أخيها القوي

حتى زبناء و بيزاكو ضلو في حالة صدمة

و عندما إستفاق بيزاكو إستثار غضبه و بدء في لكم إسحاق بي قوة أما إسحاق كان يضحك أتضنين أنك ستقومين بي إغرائي أيتها العاهر

بدء دم يغطي و جه إسحاق لكنه لم يهتم و ستمر في ضحك ، حاول العمال إقاف بيزاكو بي شق الأنفس

بعد أن إنتها بيزاكو بدء يلهث من شدة تعب أما إسحاق كان يبزق أسنانه المكسر

خرج بيزاكو و لورا من مطعم أما إسحاق تم طراه

مع نضرات الإسمئزاج كم أكره الطبقة السفلا إنهم أوغاد

همجيون نكرون لي الجميل ، لم يهتم إسحاق بي كلامهم

أخرج إسحاق ورقة كتب عليها رقم هاتف

تكلم إسحاق في خاطره كما توقعت ، لورا أيتها عاهر أنت تحبين تعذيب الناس نفسيا أجل لقد رئية الإبتسامة في عينك عندما رئا أخوكي شريحة لحم

و قد كنتي تعلمين أنه يتبعكي فا قد كنتي تضرين خفكي خلسة طول طريق لهذا طلبتي شريحة لحم

و لأن بعد أن تركتي رقم هاتفكي هذا يثبة أني قد أثرة فضولكي يبدو أنكي تريدين تكوين طاقم لي كي تعذبيهم نفسيا

أي...

أوقف الألم تفكير إسحاق ،

لا بئس على الشخص أن يأخذ المخاطر الصغير لي يتعامل مع المخاطر كبير في المستقبل