الفصل 16 : كيف حالك صديقي
بدئت عقول الطاقم تفرز الدوبامين بعد سماع صوت جرس تجمعوا فوق سطح سفينة كوبرا ليجدوا كوبرا يقف بكل غرور فوق منصة سرخ كوبرا اليوم سنذهب إلي جزيرة زئبق الأزرق
مباشرة تحركة السفينة وكأنها جبل يطير في سحب
بعد مدة من لإبحار وصلو إلي جزيرة زئبق الأزرق
نزلو من سفينة لي يرو مشهد غريبا كانت تربة الجزيرة حمراء لون وعشبها أزرق مع أشجار متعرجة ذات أخصان بنفسجية مع أوراق زرقاء لها ثمار تشبه الأنناس
عدا لونها الأحمر و شفافيتها
حاول أحد أفراد طاقم الأمساك بي أحد هذه الثمار لكن رجل شاحب أوقفه، هذه الثمرة إن أكلتها سا تمتص كل دمك ، إقشعر بدن ذاك المراهق بعد سماع هذا
بعد مشي لي خمس دقائق إذ فجأت يلتف جميع أعضاء الطاقم مع تعبير من رعب حتى كوبرا لم يخفي ذاك التعبير أما إسحاق أضهر تعبير من اليقض
نضر كوبرا لي مجموعة من رجال تفقدو هالة المكان
أومئ الرجال بي رئوسهم تذخم أنف أحدهم ثم تضخمت أذن أخر و تضخمت أعين أخر
بينما الرابع بدء يلحس الهواء بي لسانه
بعد مدت تكلم الأربع في أنن واحد إنه ملتهم الإردات
إقشعر بد البعض بنما الأخرون كانو يضهرون تعبيرا عن عدم الفهم
ملتهم الإردات هو وحش تكون في بحر دم له ذكاء كا ذكاء البشر يضهر بي شكل عشوائي يقوم بي أكل إرادة البشر ، مثل إرادة الحيات التي تجعل البشر يسعون لي البقاء على قيد الحيات و أن يتكاثرو أو مثل إرادة التي تدفعك لي تحقيق حلمك فا بعد أن يلتهم إرادت الحيات سا تتوقف عن الأكل أو الحفاض على سلامتك و بي هذا تموت ، لكن ملتهم الإردات يصعب عليه أكل إرادت قوية و كلما أكل إردات أكثر يسر أقوى
أكمل الطاقم سيرهم إلى أن وجدو هاوية لها أدراج
نزل طاقم في تلك الأدراج بعد وصول طاقم لي أخر درج وجدو مكان أرضه من طوب يتواجد في وسط كرة تضيئ المكان بي أكمله أما الصقف كانت هناك عدة ثقوب أو حفر
بدء سقف يهتز بشدة ثم خرجة من تلك الحفر وحوش
ذات جسم نحيف مع عيون ضخمة جدا تغطي رأسها من شدة كبرها مع فم طويل و أنياب صغير لكنها كثير
جهز الجميع أسلحتهم أخرج إسحاق خنجر الأسود
ثم أخرج طاقم لعاب الحسد حتى بيزاكو أما لورا لم تهتم ، حمل أحد المراهقين صخور صغير ثم بد يرميها على الوحش إنطلقة الصخور بي سرعة رصاصة
كانت قدرته زيادة سرعة الأشياء
و بدء الجميع بي شن هجماتهم نار برق كل أونواع الهجمات أما الرجل نحيف جرح يده ثم بدء يطلق دمه على شكل رصاص يخترق الوحوش كلما زادت ضربات قلبه كلما كانت رصاصة دم أسرع
أما بيزاكو كان يقوم بي ضرباته الرشيقة في الهواء مع خنجره ، كانت الغلبة لي البشر لكن فجأة سرخ كوبرا
واحد إثنان و ضيوف توقفو
عندما سمع بيزاكو هذا تراجع لي الخلف و أيضا تراجع الرجال لذين يبلغون من العمر خمسة و عشرين فيما فوق
أم الفتى ربوط كان وقف هو و الرجل الأصلع مع كوبرا
تعجب المراهقون مذا يجري
عبس كوبرا مذا تقصد بي مذا يجري
إبتلع المراهقون لعاب الخوف
صرخ كوبرا مرة أخرا من منكم لا يهاجم سا يطرد
بدء المرهقون بي الهجوم بي تردد لكنهم كانو ضعفاء و بدء صوت صراخ الموت بي الإرتفاع ، فا على كل حال بدئت قدراتهم تتعب
أم إسحاق كان وقفا ينضر فقط لي هذا المشهد بي هدوء
صرخ أحد المرهقين في وجهه إن لم تهاجم سيتم طردك
رد إسحاق بي شراس إنتبه لي مأخرتك و إلا إغتصبك
سر المراهق أسنانه
نضرت لورا لي إسحاق بي قلق أرجوك ساعدهم
إبتسم إسحاق لا شيئ مجاني إشتاق جيبي لي المال
سرة لورا أسنانها حسنا كم تريد أيها طماع
إبتسم إسحاق أربعة ألاف فقط
مذا صدمت لورا هل أنت مجنون
عبس إسحاق حسنا ثلاثة ألاف
سرت لورا أسنانها حسنا لكن أنقذهم أولا
رد إسحاق حسنا لكي هذا يا سيدتي
إنطلق إسحاق بي تجاه أحد امراهقين الذي كان يحول تراب لي نار
تعجب هذا المراهق من هذا لكن مباشرة تفل إسحاق على وجهه
غضب المراهق ثم أمسك حفنة من تراب (كانت ساحة مدمرة لهذا وجد تراب) رمى تراب في وجه إسحاق لي يحول تراب في الهواء إلى نار
قام إسحاق بي إمتصاص نار في خجره
ثم نضر للمراهق الذي يزيد سرعة الأشياء وقال بي برود كرة جميل أليس كذالك
رد المراهق حسنا إنطلق
كان المراهق يحاول تدمير الكرة التي تضيئ المكان و قد لحض إسحاق ذالك
إنطلق إسحاق بي سرعة مع تفعيل قدرته لي يزيد من قوة أقدامه
قام إسحاق بي مراوغة كل هذه الوحوش و عندما قفز قام بي نقل زيادة القوة من أقدامه إلى ذراعيه لي يدمر الكرة مضيئة بدئة الوحوش بي صراخ من شدة الألم ...
_كانت هناك بيضة خضراء لون شفافة تحتوي جسد طفل في العاشرة من عمره مع شعر أزرق غامق إنفجرة البيضة لي يفتح طفل أعينه
ثم بدء بي تنفس بي قوة بعد جمع أنفاسه نضر بي حماس لي قبضة يده أيها المعلم لقد نجح الأمر
فجأة سمع طفل صوتا من فوق الغرفة تبا على أن أزيد من فهمي لي بحر دم
بدء طفل يسمع صوت خطوات تقترب من الباب إختبئ الطفل خلف الباب فا الغرفة كانت فارغة ، فتح الباب تقدم شخص يرتدي رداء أخضر و قبعة طويل إذ فجأة يلتفة ملتهم الإردات لي ينضر لي طفل بي إبتسامة وديع كيف حالك صديقي ..
هذا هو ملتهم الإردات