الفصل 21 : تفاحة لذيذة
ارتفعت الإبتسامت الوديع على وجه ملتهم الإرادات أنضر لمدا عضمة معلمك
ظهر تعبير معقد على وجه الطفل هل هذا هو أم تمثاله
رد ملتهم الإرادة بكل يقين طبعا هو
كيف حصل هذا
ألم يشرح لك معلمك
"كانت مرأة جميل ذات أعين بنفسجية وشعر بنفسجي، تتنفس بصعوبة
صرخة بغضب أيها الوغد لم تهتم حتى ببنك عندما تم خطفه وتسمي نفسك المتلاعب الأعظم
نضر المتلاعب الأعضم المتنافس بحدة لي ميدوسا
ثم الألتفة متجاهلا لها
صرخة ميدوسا إذن فل تتحول إلى صنم، أضحي بي عيني
توسعت حدقة أعين المتلاعب الأعظم ولتفه ثم رفع يده بحزم صارخا أنتقل إلى أي مكان
تم تحويل المتلاعب الأعظم إلى تمثال مهيب
أصوات صراخ لفتية هل الأستاذ بخير، هيا نادي الممرضة ، أستاذ استيقظ
كنت أحس بي أن أحد ما يرش الماء على وجهي و يقوم بصفعي
ها هاااااااا أح أح أح ..
إستيقضة وأنا أخذ رشفة كبيرة من الهواء
لقد استيقظ الأستاذ
نضرة حولي لي أجد عدة مراهقين حمقى
تقدم طفلا أسود البشر كان يرش الماء على وجهي هل أنت بخير أستاذ
أجبته وأنا أتقزز من شكله لعين أنا بخير
طبعا قلتها بلطف شديد
فرح جميع المراهقين من الواضح أنهم كانوا يحبون هذا الأستاذ يالا سوء حضي لم أجسد سوى في جسد شخص يعمل هذا العمل القذر غسل أدمغة الأطفال مزعجين
نهضة و وقفة على قدمي وكأني بطل أعطى لتوي الأمل للفقراء ،لا طالم فعلة ذلك، كان الجميع ينظر لي بي محبة ، تقززت من تلك النضرات إلا نضرة واحد بدت تلك النضرة المشئوم المملوءة بشر والحقد كانت نضرة جميل
كان مراهق نحيف ذو أعين غير متشابه اليمن ذات لون أحمر أما اليسر ذات لون أخضر
بعد أن انتهت جميع الحصص أسرعت في الخروج لكن ذاك المراهق أوقفني سائلا
كيف نجوت لِمَ لم تمت لقد وضعة السيانيد في العصير
نضرة له وكأني أعلم أنه فعل ذلك
وبي إبتسامة ما رأيك أن نشرب قهوة أو عصير السيانيد
رأية الخوف في أعينه إرتعشة شفتيه أنت لست المعلم
تجاهلته وخرجة من المدرس لكنه لحق بي
قمة بشراء تفاحتين من ثم دخلنا مقهى وطلبة كوب قهوة أما هو طلب كأس ماء
أخرجه تفاحة واحد من الكيس وطلبة من نادل أن يحضر لي سكينان لقطع التفاح كان النادل لطيف أو مقزز بنسبة لي
أخذة تفاحة وتكلمت وكأني أشرح درسا مهم رغم سخفه، أتارا هذه التفاح ، حسنا أنت عالق وسط حجرة لا يتواجد بها شيء سوى هذه التفاح هذه التفاح هي الحيات ،أتعلم مذا يوجد داخل هذه التفاح ، أجل الموت.
استلمت السكين وبدأة في قطع تفاحة وأخرج البذور و وضعتها على يمينه أما قطع التفاح وضعتها على يساره، ثم قلة له مع ابتسامة وديع
لديك خياران إما أكل تفاح أو أكل البذور إن أكلة التفاح ستضل حيى ليوم أخر فقط أما إن أكلت البذو فا ستزرع الحيات داخلك وتتحول لتفاحة يأكلها من سا يخلفك في تلك الغرف
حسنا مذا تختار
رأية في عينه تفكير جاد لكنه لم يدم طويلا
وقال أختار تلك التفاحة الموجودة في الكيس
إبتسمة ردا على ما قاله
" حسنا صديقي الصغير لقد رأية معلمك لنذهب إذن إلي منزلي المتواضع
هيا صديقي الصغير اقترب
رفع ملتهم الإرادة ردائه وغطا به نفسه و صديق صغير
فجأة يختفي وظهر على شجرة كبير ذات أوراق ضخم قوية تشبه المنصات
عبس ملتهم الإرادة وشتم تبا لك يا بحر دم لا أزال أحتاج لفهمه أكثر أنه أصعب من سابقيه
اهدأ يا ذا العين المعوق حسنا أين منزلك
أمسك ملتهم الإرادة بصديق الصغير ثم نزل من شجرة ليظهر أمامه كهف عادي المظهر تقدما ملتهم الإرادة و صدق صغير عندما دخلا تحول المشهد لقصر كبير تحيط به حدية كبيرة و سماء ممزوجة الألوان ما ببن الأخضر والبرتقالي والأحمر كان القصر يشبه القصور القصور الأندلسية القديم
صدم الطفل يا رجل منزلك متواضع أكثر من حياتي
حقا ومتا كانت حياتك متواضعة، حسنا يا صديقي الصغير يجب أن تتعلم عدة أمور
وما هي
مثل ما هي قدرتك، حسنا في الواقع عندك العديد من القدرات لكن قدرتك الرئيسية هي...
ما هي
هي معرفة المستقبل
" " رفع الفاشل خنجره ثم رماه بقوة ليتمركز على رأس المحطم مات المحطم مات مات مات
استيقظ المحطم وكله فزع غارقا في حمام العرق
نهض من سرير الذي لم يعلم كيف تحمل هذا جسم الضخم
تنفس المحطم بصعوبة لا أريد الموت مرت أخرا
غسل المحطم وجهه ثم خرج من غرفته وصعد لطابق العلوي لسفينة
هي سيدي أرمر ناد المحطم عصفور جهنم كان المحطم يناديه بسيد أرمر
نعم أيها المحطم
كنت أريد أن أسألك عن قدرتي والدي رداء الضباب
أجل قدرة والدك هي معرفة المستقبل.