دخلت ال 30،000 روح وخرجت من التنين كما لو كان لديه اى جسد. تفاجأ تنغ هوايوان عندما مر التنين في خلال الارواح واندفع نحوه.
أصبحت تعبير تنغ هوايوان غير مستقره للغاية ؛ ومع ذلك ، لم يكن لديه أي وقت للتفكير وسرعان ما تراجع. ألقى العديد من الكنوز السحرية الدفاعية لوقف التنين ، ولكن بغض النظر عن ما فعلته الكنوز السحرية ، لم يتمكنوا من إيقاف التنين. مر التنين من خلالهم كما لو لم يكن موجودا ، أخرج هديرًا ، وابتلع تنغ هوايوان.
كان تعبير لين يي غريبا عندما نظر إلى العملاق ، الذي كان يستمتع بالعرض ، ووجد أن تعبير العملاق كان غريباً أيضاً. نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ثم ضحك العملاق ونظر إلى التنين بتعبير مرح.
شعر تنغ هوايوان فقط بالريح اللطيفة عندما التهمه التنين. بدا التنين شرسا جدا ، ولكن في اللحظة التي لمسه فيها ، اختفى التنين دون أن يترك أثرا.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر تنغ هوايوان بالعرق البارد ، لكن في تلك اللحظة ، كان ظهره مغطى بالعرق.
"الوهم ..." تحول وجه تنغ هوايوان من الأخضر إلى الأحمر. وأخيرًا ، لم يستطع الاحتفاظ بها وشتم بصوت عالٍ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلعن فيها منذ وصوله إلى مرحلة ولاده الروح قبل بضع مئات من السنين.
كان خائفا حتى الموت من وهم أمام جميع المزارعين من تشاو. بلغ غضب تنغ هوايوان فجأة الحد الاقصي . فقد صفع حقيبته لإخراج العلم الأسود وقتل أفراد أسرة وانغ واحدًا تلو الآخر أمامه ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت نقاط من الضوء في الهواء. الضوء الذي تم جمعه وظهر الشباب مرة أخرى.
دون كلمة ، لوح بيده وشعاع من الضوء السماوي مليئ بالبرودة اندفع تجاه تنغ هوايوان.
فزع تنغ هوايوان. لكنه لم يتراجع ، وتقدم بدلا من ذلك. مد يده بيده وقال بسخرية: "الأول كان وهمًا ، لكن الثاني قد لا يكون! هل هذه الحيلة الصغيرة هي كل ما لديك ، وانغ لين؟ "مع ذلك ، أمسك السيف الطائر بيده .
كان هناك وميض من الضوء الأخضر واختفى السيف الطائر. عاد إلى الظهور خلف تنغ هوايوان وهجم بلا رحمة تجاه ظهره.
كان هناك صوت طقطقة حيث طعن السيف على قطعة من المعدن. ارتد السيف بعيدا جدا. من قطعة ممزقة من ملابس تنغ هوايوان ، يمكن للمرء أن يرى صفيحة ذهبية للدروع.
ظهر ضوء بارد عبر عيون تينغ هوايوان بينما كان يتحرك إلى الأمام بتعبير مظلم. ظهر أمام الشباب وأمسك نحوه بخطوط سوداء امتدت من أظافره.
في الوقت نفسه ، لوح بيده اليسرى وثمانية علامات دموية ظهرت. الأركان الثمانية انضمت معا لتشكيل قفص.
في الوقت نفسه ، لم يكن الشباب في الهواء خائف فحسب ، بل كشف عن تعبير سخرية. مع اقتراب يد تنغ هوايوان ، تحول جسد الشاب إلى نقطة ضوئية واختفى ببطء.
ظهرت حبتان سماويتان من الضوء ، واحدة كبيرة وصغيرة ، حيث كان يقف الشاب. اصطدمت الحبتان السماويتان بسرعة مع بعضهما البعض.
تعبير تينغ هوايوان تغير فجأة. في تلك اللحظة ، انتشرت موجة من الضوء السماوي وغطت كل شيء على الفور في نصف قطر واحد كيلومتر. .
أصبح كل شيء داخل كيلومتر واحد محيط بالجليد.
ركز لين يي عينيه وفكر ، "مثير للاهتمام ، هذا الرجل الصغير مثير للاهتمام. لم يكن لديه فقط حلية حبه الالف هم ، بل لديه أيضاً الجليد الأزرق من طائقه العالم السفلى . هذا السيف الطائر هو أيضا غير طبيعي. على الرغم من أنه تقليد ، إلا أنه لا يزال قوياً ".
العملاق في السماء كان مرعوبًا أيضًا بينما كان يتطلع نحو التشكيل في وادي جوي مينغ واظهر ابتسامة غريبة.
في السماء ، كان الشريط في الدائرة الذي شكله التنينان الأسودان قد ذاب بالكامل. كان على وشك الفتح.
اخرجت دعامات الدم الثمانية حول تنغ هوايوان أصوات تكسير لأنها كانت مجمدة على الفور وفقدت تأثيرها كسجن.
في الوقت نفسه ، سرعان ما صعدت موجات من الجليد الأزرق فوق أرجل تنغ هوايوان. شعر بموجات من البرودة تدخل جسده ، مما جعله صلبًا. ومع ذلك ، لم يصب بالهلع. هذا المستوى من البرودة لن يؤثر عليه كثيراً لانه سيقوم بتدوير الطاقة الروحية من خلال جسده ويتعافى.
وفي الوقت نفسه ، استخدم وانغ لين ، الذي كان عند مدخل وادي جوي مينغ ، فجأةً واحدة من المرتين المتبقيتين له للانتقال.
ظهر مثلما انتشر الضوء الأزرق. مع مقاومة جسده للبرد ، لم يكن متأثراً وظهر بصمت خلف تنغ هوايوان.
كان يعلم أنه من خلال قوته ، لم يكن لديه أي فرصة في القتال ضد مزارع ولاده روح. لن يضطر تنغ هوايوان إلا لرفع يده لقتله مرات لا تحصى ، لذا لم يفكر وانغ لين حتى في الانتقام. على الرغم من أنه كان مليئًا بنيه القتل ، فقد قمعها. وصل وأمسك بحقيبة تنغ هوايوان .
لاحظ تنغ هوايان وانغ لين عندما ظهر خلفه. فجأة قلب رأسه ورأى أنه كان وانغ لين. لقد فهم ما يجري ، لكن جسده ما زال يتعافى من التجمد ، لذلك كانت تحركاته بطيئة وكان ظهور وانغ لين مفاجئًا.
في الوقت الذي رأى فيه وانغ لين ، كان وانغ لين بالفعل يمسك حقيبته.
كشف تنغ هوايوان تعبيرًا بشعًا وصرخ: "انفجر!"
خرجت قوة مدمرة فجأة من الحقيبة عندما لمستها يد وانغ لين. دخلت القوة جسده وانتشرت من خلال ذراعه. بدأ الانفجار عند أطراف أصابعه وانتشر بسرعة. وانغ لين صك الأسنان. ظهر السيف الطائر ، وقطع يده ، واستخدم قوة الانفجار لدفع نفسه.
في الوقت نفسه ، تحركت يده اليسرى وأمسك بالحقيبه بأسلوب الجذب وهو يهرب بسرعة.
عندما استعاد تنغ هوايوان حركته ، اتخذ خطوة للأمام. انتقل على الفور من منطقة الضوء السماوي وطارد خلف وانغ لين.
لقد أمسكه في غمضة عين ، مد يده ، وصرخ ، "وانغ لين ، هل تعتقد أنه بمجرد امتلاك حقيبتي ، فستتمكن من فتحها؟ منذ أن قتلت حفيدى الكبير ، سأقوم بتنقيه روحك في علم الارواح ، واجعلك تعاني من التعذيب الأسوأ من الموت! "
تحطمت يد وانغ لين اليمنى تمامًا. استخدم طاقته الروحية لتجميد ذراعه لوقف النزيف. لم يجرؤ على لمس حقيبة تنغ هوايوان . كان يمسكها بتقنية قوة الجذب الخاصة به.
شعر تنغ هوايوان بالانزعاج الشديد بسبب الاضطرار إلى التعامل مع مزارع في مرحله تأسيس الأساس امام الجميع لانه بالفعل شيئًا مخجلًا للغاية. إذا كان قد قبض على وانغ لين على الفور ، فإنه لم يكن سيئا للغاية ، لكنه خدع في حالة من خلال وهم وبعد ذلك جمد الجليد الأزرق جسمه لفترة من الوقت. علاوة على ذلك ، على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة فقط ، تمكن وانغ لين من سرقة حقيبته.
شعر بأهانه كأن وانغ لين كان قد صفع في وجهه ، وهذا لم يكن مجرد صفعة واحدة ، بل كان مثل صفعات متكرره.
ما أزعجه أكثر من أي شيء آخر هو أن وانغ لين لن يتمكن من الصمود في ضربة واحدة ، لكنه يعرف كيفية الانتقال الفوري. هذا هز تنغ هوايوان إلى حد كبير لان النتقال الفوري كان شيء يمكن أن يفعله فقط المزارعون في مرحله ولاده الروح .
بالإضافة إلى كل هذا ، ما صدم تنغ هوايوان أكثر من غيره هو تصميم وانغ لين وحسمه لقطع يده اليمنى لمنع الانفجار من الانتشار. في هذه المرحلة ، لم يستطع تنغ هوايوان إلا أن يمدح وانغ لين ، ولكن هذا الثناء غمرته الكراهية بسرعة.
كلما كان وانغ لين أكثر قوه ، كلما أراد تنغ هوايوان قتله.
"وانغ لين ، لا يمكنك لوم أي شخص لقتل حفيدى العظيم الا نفسك ، ولكن يمكنك أن تطمئن. بعد أن أقتلك ، سأقتل الرجل العجوز جي مو ، الذي أرسل تنج لي خلفك ، وتلاميذه لمرافقتك في الجحيم. "سخر تيغ هوايوان من قلبه ولوح بيده. فجأة ، بدأت الرياح الباردة تهب. خرج 30،000 روح وهجموا نحو وانغ لين.
من أجل منع وانغ لين من استخدام الانتقال مرة أخرى ، ضرب تنغ هوايوان صدره وروح الولاده ظهرت فوق رأسه. مع هدير ، تقلصت روحه بشكل كبير. خرجت كرة من الدم من فم الروح . في اللحظة التي ظهرت فيها الكرة من الدم ، بدأت بالتوسع حتى غطت المنطقة.
بسبب تأثير اللعنة ، في اللحظة التي يحاصر فيها الدم المنطقة ، وجد وانغ لين أن جسده قد توقف على الفور. كان على النقل بعيدا حتى نظر إلى الأمام مباشرة ورأى شيئا ما جعل جثته ترتجف. كان يحدق في الارواح القادمة إليه وبكى تيارين من الدماء. كانت الارواح التي كان ينظر إليها تعبيرات مليئة بالألم وكان أحدهم والده.
لاحظ تنغ هوايوان تعبير وانغ لين. قرر فجأة عدم التسرع في الأمور. ضحك بشكل مخيف. "هل رأيته؟ هل كنت تظن حقاً بأنني سأضع أرواح عائلتك بأكملها في علم واحد فقط؟ وانغ لين ، أنت لاتزال صغير جدا ". مع ذلك ، أشار بيده وتوقفت 30000 روح. بعد ذلك ، انفصلت روح والد وانغ لين عن المجموعة وهجمت تجاه وانغ لين.
غضب وانغ لين كما تسرب الدم من فمه. راقب عندما دخلت روح والده جسده. بينما تحمل الألم الفظيع ، بدأ يضحك بشكل بائس. وأصبحت ضحكاته أعلى وأعلى صوتاً بينما كان يسعل عدة دم من اللحم. رفع رأسه وصرخ: "إذن هذا هو عالم الزراعة. جيد! جيد! ”ضرب جبينه وبصق الفم من طاقة اليين الروحية. لقد لفها بعناية حول روح أبيه بطريقة لا تجمده.
شاهد تينغ هوايوان وانغ لين وشعر فجأة بألأم في قلبه ، ولكن بعد فترة وجيزة ، شعر أنه من المضحك نوعًا ما أنه سيكون خائفًا من مزارع مرحله تأسيس الأساس. ومع ذلك ، لم يتمكن من وقف البرد في قلبه من التجمع. ولوح بيده مرة أخرى وروح أخرى خرجت من مجموعة من 30،000 روح. هذه المرة ، كانت والدة وانغ لين.
اهتز جسد وانغ لين عندما كيس الحقيبة التي كان يحملها بتقنية قوة الجذب. هذه الحقيبة كانت غير مجدية له الآن.
ذكريات طفولته ، قبل أن يدخل في طائفه هنغ يو ، غمرت في ذهنه.
وكما قال تينج هوايوان ، أشار بإصبعه ، ودخلت والدة وانغ لين إلى جسد وانغ لين: "وانغ لين ، انظر كم أنا رحيم ، لقد جعلتك تجتمع مع والديك؟"
كان الألم في جسده لا شيء مقارنة بالألم الذي شعر به في قلبه. يمكن أن يشعر وانغ لين أن قلبه ينزف. كان يحدق بهدوء في تنغ هوايوان حيث استخدم مرة أخرى طاقته اليين لتجميد والحفاظ على روح والدته.
اظهر تينج هوايوان ابتسامة غريبة وقال: "حسنا ، دعونا ننتهي من هذا الامر. أعلم أنك تريد استخدام النفق إلى أرض المعركة الأجنبية للهروب. يمكنك التخلي عن هذه الفكرة ".
مع ذلك ، وصل إلى الخارج وسقطت حقيبة وانغ لين في يد تنغ هوايوان. لقد سحق الحقيبه، فدمر كل شيء بداخله مع الرموز.
في نفس الوقت ، 30،000 رومح اندفعت في وانغ لين وبدأت تلتهم طاقته الجسدية والروحية. ظهرت وجوه بشرية لا تعد ولا تحصى تحت جلده.
كان هناك حتى أولئك الذين عجموا على أرواح والدين وانغ لين ، والتي كانت محاطة بثلج وانغ لين ، لكن وانغ لين استخدم جسده لحمايتهم.
بعد فترة وجيزة ، تأكلت اليد اليسرى لوانغ لين في معدل مرئي للعين. بعد ذلك كان كلا ساقيه. طوال هذا الوقت ، لم يخرج وانغ لين صوتًا بينما كان يحدق بهدوء في تنغ هوايوان. هذا جعل البرد في قلب تنغ هوايوان ليصبح أقوى.
حدق العملاق في السماء نحو وانغ لين ، وكان يفكر بحماس ، "هالة العداء! هذه هى هالة العداوه ! ”
عندما هجمت نحو وانغ لين 30،000 روح ، تبدد جسده ببطء. وكشف تنغ هوايوان عن تعبير جدي بينما كان يتلألأ في نفسه: "لي إير ، جدك الأكبر انتقم من أجلك. شاهد ، لم ينته الامر بعد. حالما يتم تدمير جسده ، سآخذ روحه ... "
وانغ لين لخرج ضحكة بائسة. لم يشعر بالألم في جسده. انتهز الفرصة بينما كان لا يزال بإمكانه التنفس لاستخدام أسلوب الجذب الخاص به لالتفاف حول الجليد الذي يحتوي على أرواح والديه ونقلها إلى صدره. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله. حتى لو مات ، أراد أن يموت مع والديه.
لم يندم على الخروج من وادي جوي مينغ. كان يعلم أنه إذا كان يختبئ ، فسيكون قادرًا على الفرار مؤقتًا ، ولكن حتى لو كان هناك جزء من الأمل ، فإنه لن يتخلى عن ذلك. ظهرت له شظية من الأمل في سرقة أرواح والديه. إذا بقي في الداخل ، فلن يكون لديه حتى قطعة صغيرة من الامل.
تم حبس جثته داخل سجن الدم هذا. كان قد حاول بالفعل التنقل بعيداً ، لكنه وجد أنه غير قادر على ذلك. الآن ، لم يكن هناك سوى الكراهية في قلب وانغ لين.
" ابى ،امى ،ابنكم غير مطيع ومخطئ . إذا كانت هناك حياة أخرى بعد هذا ، آمل ألا أكون ابنكم لأنني ... لست مستحق ... بدوني ، لن تشعروا بالمعاناة ... "بكى وانغ لين الدم وهو يغلق عينيه ...
بعد ذلك ، جاء صوت قديم من صدر وانغ لين. بعد قليل ، انفجر جسم وانغ لين. هربت ال 30،000 روح من جسد وانغ لين في ذعر لأن شعاع ضوء أمسك في وانغ لين هو ووالديه ، واندفع خارج سجن الدم ، ودخل ساحة المعركة الأجنبية.
اشريط الذي كان أكثر من 80 إلى 90٪ مكتمل ذاب فجأة وانهار تحت تأثير شعاع الضوء.
تغيرت تعبيرات العملاق و لين يي فجأة عندما رأوا شعاع الضوء. صرخ لين يي: "إنه ..." تماماً كما كان في الصوره ، أغلق فمه فوراً وقفز باتجاه ساحة المعركة الأجنبية. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها الدائرة التي شكلها التنينان الأسودان ، كان قد منع من المرور.
ترجمه PEKA