كان شو هاو تلميذاً من الجيل السادس من طائفه فن الروح في بلد زراعة "جو" من الدرجة الثالثة. جلس على قمة صخرة عملاقة. كان يقوم بفرز مكاسبه على مر السنين عندما بدأ يشم انتقال الصوت فجأة يهتز.
انحنى حاجب شو هاو عندما وضع اليشم على جبينه. دخل صوت سريع جدا عقله.
"بسرعة ، تعال إلى درجة 48 شمال غرب. ظهرت قطعة من الحس الإلهي بدون أي مالك ".
الشخص الذي أرسل الرسالة كان صديقا جيدا التقى به فى ساحة المعركة الأجنبية اسمه جيانج يانج. كانوا على حد سواء في المرحله المتأخره من تأسيس الاساس. انهم في كثير من الأحيان تعاونوا لقتل الناس للحصول على كنوزهم ، لذلك كانت علاقتهم جيدة جدا.
لحظة سمع شو هاو هذا ، تغيرت تعابيره على الفور. أصبح متحمس جدا. كان الحس الإلهي الشيء الأكثر قيمة في ساحة المعركة الأجنبية ، حتى أكثر من الكنوز السحرية.
فقط المزارعون الأقوياء الذين هربت الأرواح الوليده من أجسادهم ، ولكن ماتوا بعد ذلك كان لديهم فرصة ضئيلة في ترك وراءهم القليل من الحس الإلهي.
لم يفهم شو هاو الاستخدامات المعينة للحواس الإلهي ، لكنه عرف أنه عندما دخل إلى ساحة المعركة الأجنبية ، أدرج الرسول الأشياء التي أرادتها بلدان الزراعة الأعلى ، ووضع الحس الإلهي ضمن المراكز العشرة الأولى.
يجب ايجاد الأشياء الموجودة في القائمة بمجرد الحصول عليها وسيحصلون على مكافأة معينة لهم. التفكير في الأمر ، سرعان ما طار شو هاو شمال غرب.
بعد وصوله ، اكتشف أن عددًا كبيرًا من الأشخاص قد تجمعوا هنا. امامهم ، كان هناك حاجز كبير يحيط بمنطقة زرقاء. هذه النقطة الزرقاء فقط طافت في الهواء بلا حراك.
وكشفت عيون شو هاو عن الجشع وضرب حقيبته ، وأخرج شوكة سوداء ، واندفع للامام.
أما وانغ لين ، فقد انتظر بهدوء لظهور صدوع مكانية. فجأة ، ظهر ثمانية صدوع مكانية.
سرعان ما دخلت أجزاء من الحس الإلهي لوانغ لين في الصدوع وتم قطعها. كان قد أرسل ثمانية أجزاء من إحساسه الإلهي.
استمرت هذه العملية و أصبح الحس الالهى لوانغ لين أصغر وأصغر عندما أرسل أجزاء لا تحصى من الحس الإلهي خلال الصدوع.
في هذه السنوات الثلاث ، دخلت أرض المعارك الأجنبية في حاله مزعجة. منذ ذلك الوقت ، عندما أخذ شو هاو و جى يانج ذلك الجزء من الحس الإلهي ، ظهر الحس الإلهي يومياً ، مما يجعل الجميع في أرض المعركة الأجنبية يصابون بالجنون.
كان لا يمكن تصور أن يظهر هذا الحس الإلهي في ساحة المعركة الأجنبية. إذا اكتشفت البلدان العليا هذا الحدث الغريب ، للفتت انتباهها على الفور. لكن في هذه السنوات الثلاث ، لم يرسلوا أي شخص للتحقق من ساحة المعركة الأجنبية.
دخلت أرض المعركة الأجنبية حالة غير مستقرة. لسبب غير معروف ، لم يستطع الأشخاص في الداخل المغادرة ولم يتمكن الأشخاص بالخارج من الدخول.
سبب المشكلة هو التصدعات المكانية. في العقد الماضي ، كان هناك الكثير من التصدعات المكانية. وامتلئت بصض المداخل مع عدد لا يحصى من الصدوع الفاصلة.
توصل الخبراء في البلدان النامية من الدرجة الرابعة والخامسة إلى استنتاج مفاده أن أرض المعركة الأجنبية على وشك الانهيار. حتى لو كان مزارع ولاده روح سيذهب الآن ، فقد تتسبب في انهيار.
أما بالنسبة للطلب من دولة الزراعة رتبة 6 لإصلاحه ، كان السعر ببساطة كبير جدا. حتى لو كانوا على علم بكميات كبيرة من الإحساس الإلهي الذي كان يظهر داخل ساحة المعركة الأجنبية ، فإنهم ما زالوا لا يفعلون ذلك ، و يأخذ في الاعتبار حقيقة أن السعر سوف ينقسم بين البلدان الزراعية من الدرجة 5.
والأهم من ذلك ، كان هناك أكثر من ساحة قتال أجنبية ، لذا لم تكن هناك حاجة حقاً لإصلاح هذا. كانت القاعدة العامة مرة واحدة لا يمكن الحفاظ على ساحة معركة أجنبية بعد الآن ، يتم التخلي عنها ببساطة.
لكن ما دفع جميع الخبراء إلى خدش رؤوسهم هو أن ساحه المعركة الأجنبية هذه يجب أن تستمر لآلاف السنين قبل أن تنهار. ما الذى يمكن أن يكون حدث في العقد الأخير لتسريع انهياره؟
لم يعلموا أن كل هذا سببه وانغ لين. اذا لم يكن يدمر جميع الصدوع المكانيه بأحاسه الالهى ، لما حدث هذا.
كان تدفق الوقت في الفراغ مختلفًا عن تدفق الوقت في ساحة المعركة الأجنبية. كان 100 عام في الفراغ سنة واحدة فقط في ساحة المعركة الأجنبية.
ولكي نكون أكثر دقة ، فإن الوقت الذي قضاه وانغ لين في الصدع الفضائي كان 7 سنوات بالنسبه للخارج ، ولكن 700 عام في الفراغ.
700 سنة من الضربات المستمرة من وانغ لين تسببت في انهيار ساحة المعركة الأجنبية بشكل أسرع. في الوقت الحالي ، لم يجرؤ أي مزارع من بلدان الزراعة من الدرجة الرابعة أو الخامسة على الدخول إلى ساحة المعركة الأجنبية.
يمكنهم فقط إرسال رسائل إلى المزارعين في الداخل. لمروهم بإلغاء التنظيف ، والعمل معا لجمع كل من الحس الإلهي ، والرجوع من خلال تشكيل النقل.
كان وانغ لين قد فقد مسار الوقت حيث أصبحت روحه أصغر وأصغر. في الوقت الحالي ، لم يعد يضطر إلى قطع إحساسه الإلهي. كان ينتظر انشقاق كبير.
في هذا اليوم ، وضمن الاحساس الإلهي لوانغ لين ، ظهر صدع مكاني أكبر من الطبيعي بعدة مرات. دون أي تردد ، دخل وانغ لين فيه.
وضع مي ليانغ نصب عينيه على الكنز السحري. كان هذا الكنز السحري مشابهًا جدًا للضوء الأسود الذي شاهده من قبل. كلاهما يمكن أن يطير من تلقاء نفسها. لقد طارد هذا الكنز لمدة ثلاثة أيام وكان متعبا تمامًا.
ابتسم بامتعاض من السيف الأرجواني أمامه وفكر سرا أنه إذا لم يتم سرقة مكوكه ، كان يمكن أن يمسك هذا الكنز بسهولة ولن يكون متعب جدا في الوقت الحالي.
بالتفكير في المكوك ، لم يستطع التفكير في هذا الضوء الأسود. في هذه السنوات العشر أو أكثر ، لم يستطع مساعدته ولكن تخيله حول هذا الكنز. بما أن هذا الكنز كان يطارده عضو من عشيرة الشيطان العملاق ، يجب أن يكون هناك كنز يتحدى السماء.
في كل مرة كان يفكر في ذلك ، لم يستطع فعل شيء غير تنفس الصعداء.
تعلق ماي ليانغ بنفسه قائلاً: "لن يتم فتح تشكيل النقل للمغادرة هنا مبكرًا أو متأخرًا ، ولكن تمامًا عندما يكون الحد الزمني وصل لمدة 50 عامًا. ولكن بغض النظر عما يحدث ، يمكنني في النهاية العودة إلى المنزل. في السنوات القليلة الماضية ، أصبح الأمر خطيراً للغاية. كل هذا بسبب الواس الإلهية التي ظهرت. بعد أن أحصل على هذا السيف الطائر ، سأعود إلى نقطة التجمع. هيه ، الأخت المتدربه الصغيره ، عليك أن تنتظرني. لا يمكنك رفض الأخ الأكبر المتدرب. أنا غبي وأحبك حقا ".
لكن مرت 50 سنة. كيف تبدو الأخت الصغري الآن؟ حسناً .. إنها تزرع طريقة "اله الحرب " وسمعت أنها تملك القدرة على جعلك تبقي شابة ، لذلك على الأكثر سوف تبدو في ال 30. إذا أصبحت سيدة مسنة ، عندها قد أستسلم. همف همف ، من العشرات من الناس من معبد اله الحرب الذين أتوا إلى هنا ، بقى فقط عشرة أو نحو ذلك. عندما أعود ، سيركز الشيوخ الموارد لمساعدتي في الزراعة. وزجاجة الحبوب التي تلقيتها من قبل قوية جدا. حبة واحدة فقط ستبقيني صغير بعد أن أغادر ، سأبدو فقط كشاب يبلغ من العمر 20 عامًا. وبفضل ذلك ، يمكن أن أحصل على أي امرأة أريدها. ”اظهر مي ليانغ ابتسامة خبيثه حيث اكتسب الدافع فجأة.
تماما عندما كان ماي ليانغ يشعر بالفخر ، غمره ضوء فجأة. في غمضة عين ، وصلوا إلى جانب ماي ليانغ. هجم أحد الأضواء باتجاه السيف البنفسجي ، وكشف عن شاب يبلغ من العمر 30 عامًا. تغير تعبيره كما امسك السيف الطائر ورماه في حقيبته القابضة دون كلمة واحدة. ثم التفت وحدق ببرودة في ماي ليانغ.
كشفت شعاع الضوء الآخر رجل في منتصف العمر باللون الأسود. وقفت وراء ماي ليانغ وابتسم بهدوء.
تغيرت تعبيرات ماي ليانغ كما قال ، "شو هاو ، جى يانغ!" تألم في قلبه. لقد رأى هؤلاء الناس من مسافة بعيدة من قبل. كان هذان الاسمان سيئان لأنهما كانا يحبان قتل الناس لسرقة كنوزهم.
مزق ماي ليانغ بحزم حقيبته وألقى بها إلى شو هاو. "زملائي المزارعين ، هنا هو كل ما وجدته خلال وقتي هنا. يا رفاق يمكن أن يكون كل شيء. أنا فقط أريد حياتي ، ".
كانت الدهشة على وجه شو هاو. أخذ الحقيبه ومسحها بإحساسه الإلهي. ابتسم وقال: "أنت الشخص الأكثر ضعفا الذي التقيت به ، ولكن أيضا الأكثر ذكاء. حسناً ، سأدعك تذهب هذه المرة انصرف!"
استرخى ماي ليانغ وكان على وشك التراجع عندما تغير تعبيره فجأة. سعل من فمه الدم كما اخترقت السيف الطائر من خلال صدره. اهتز جسده لأنه شعر بحياته تنضب. أجبر جسده على الالتفاف وإلقاء نظرة على جى يانغ كما قال ، "أنت ..."
لوح جى يانغ بيده. وعندما عاد السيف الطائر إليه ، قال: "لم أقل أن أسمح لك بالرحيل." ومع ذلك ، غادر دون النظر إلى ماي ليانغ.
سخر شو هاو بصوت وهز رأسه. كان يعرف أن جى يانج سيقتل ماي ليانغ لأنه كان يكره حقيقة أن ماي ليانغ أعطى الحقيبة لشو هاو. لقد توصل هو وجيانغ يانج إلى اتفاق: الحقيبة تخص كل من يمسك بها أولاً ولا يستطيعون القتال عليها بعد الآن.
إذا كان ماى ليانغ قد أعطى الحقيبة لجى يانج ، لكان شو هاو قد فعل الشيء نفسه.
كان وعي مي ليانغ ضبابيًا بالفعل ، حيث ظهرت أمامه صوره الاخت الصغيرة . أغلق عينيه تدريجيا. فقط في تلك اللحظة ، ظهر انشقاق كبير إلى جانب ماي ليانغ وخرجت منه روح كبيرة.
في اللحظة التي ظهرت فيها الروح ، توقفت ودخلت بسرعة في جسد ماي ليانغ. عيون ماي ليانغ فتحت فجأة. كانت أشعة الضوء الذهبي تسطع من عينيه.
الجرح على صدره التئم بمعدل واضح. سرعان ما تعافى تماما. صوت بارد جاء من فمه.
"تنغ هوايوان ، أنا وانغ لين ، قد عدت !
الحواس الإلهية! رجوع!"
فجأة ، بدأ كل الإحساس الإلهي في ساحة المعركة الأجنبية التي تنتمي إلى وانغ لين ، سواء كان داخل حقيبة شخص ما أو صقلها شخص ما ، او داخل جسد شخص ما ، كل ذلك اهتز.
تجمعت قطع الحس الالهى الواحد تلو الآخر تجاه وانغ لين من أرض المعركة الأجنبية.
ظهر الذعر الذي لم يحدث من قبل في قلوب كل المزارعين الذي كان لديهم جزء من الحس الإلهي
ترجمه PEKA