بسم الله الرحمان الرحيم
ابرء نفسي من اي الفاض او احداث في الرواية
الفصل الاول
تقاعد البطل
اتسائل , منذ متى بدات اكره ان اُأَرجح السيف....
بعد ان عينت ك بطل مباشرة بعد ولادتي , ذهبت لمحاربة الوحوش من اجل حماية البشرية.
لأن الوحوش هي مخلوقات شريرة , هكذا قالوا.
لأن الشياطين هي اعداء البشرية , هكذا قالوا.
لان ملك الشياطين هو اصل الشر , او هكذا قالوا..
"--- ايها القاتل..."
متى كانت.... هل لقبت هكذا من قبل ملك الشياطين ؟
قلبي ذي السن الخامس عشر قد اهتزت وقتها , ومن ثم هجم علينا فجاة من قبل شياطين اخرى . وفقدت اعضاء فريقي الثلاثة.
وبعد ان انتصرت في المعركة و عدت الى المملكة . لقبت مرة اخرى بتلك الكلمة..
"ايها القاتل!"
هذه كانت اول كلمات من اقارب رفاقي الثلاثة الذين لقوا حتفهم ..
لانني كنت جبانا , لانني كنت شخصا غير مؤهل , لانني كنت عديم الخبرة .
"لماذا لم تنقذ زوجي!؟"
"لمذا وجب على ابنتي ان تموت!؟"
"هذا بسببك , لانك لم تحميهم!؟"
"انت قد قتلتهم!"
انا في ذالك الوقت كان خائفا جدا , لذلك تقبلت كل كلماتهم و ركزت على رفع قوتي الخاصة .
لقد كنت سادرا
(اي انه قد تدرب بتهور اكثر من الازم)
واصلت اصطياد الوحوش و رمي نفسي في عديد من المعارك .
"انا منبهر بوصولك لهذا الحد."
وبعد ذلك , عندما ادركت انهم قد اطلقوا علي اسم "اقوى بطل" او شيء كهذا , وصلت اخيرا لأمام ملك الشياطين .
وانتهى القتال كما استنتجتها, ما اتكلم عنه هو .
*انتصار ساحق*
لقد وصلت بشكل مثالي للتوقعات اللذي ضننته .
اثناء مشاهدتي لملك الشياطين اللذي على شفير الموت , بعض الاسلة بدات تتراوح في ذهني.
"لماذا انت غير سعيد ؟ الست سعيدا بنصرك؟"(هنا البطل يتكلم مع نفسه )
ومع ذلك , ما كان هناك داعي للأجابة .
لانه مع هذه الضربة الاخيرة , ستنتهي عملي .
او ,, هذا ما ضننته .
ولادة ملك شياطين جديد قد حدثت بعد ست سنوات من قتلي للملك الاول.
الآن قد اصبحت 22 سنة و مرة اخرى اصبح على عاتقي مهمة قتل ملك الشياطين .
ذهبت فيي رحلة مع ثلاثة من رفاقي الجدد وسافرنا نحو معقل ملك الشياطين
لم تكن هناك اي عوائق يمكن ان يشكل لي عقبات في الطريق. واللتي كنت يوما من الايام مذعروا من هذا الرجل المسمى ملك الشياطين ,
فقط ملك الشياطين كان مختلفا ....
نحن اللذين وصلنا الى قلعة ملك الشياطين , قد حاصرنا ملك الشياطين في نهاية قتال الحياة و الموت , و لم يتبقى لي سوى خطوة واحدة .
"لقد انتهيت , ملك الشياطين"
"ارغ..."
لقد كان في تلك اللحظة عندما رفعت سيفي و كنت على وشك تلويحه لكي يسقط على رقبة ملك الشياطين .
ولكن في تلك اللحظة داخل خوذة ملك الشياطين , رأيت الدموع
اوقفت سيفي
لقد توقفت تماما عن الاهتمام بأي شيء.
السبب من ارجة سيفي .
بالطبع لقد كانت من اجل حماية البشرية ...... او هذا ما كان من المفترض ان يكون.
ومع ذلك , هل هناك فضل (ميزة) بالنسبة لي في حماية البشرية ؟
هل هناك حاجة لاخذ حياة الآخرين؟
اصلا---- هل هناك حاجة لي لان اكون بطلا؟
"ساتوقف..."
والآن وفي الوقت الحاظر .
سحبت سيفي المقدس و ادرت ضهري على ملك الشياطين .
"سأتوقف عن كوني بطلا"
لقد رميت حجر الانتقال السحري امام رفاقي اللذين انهاروا و اصبحوا مذهولين ,
لقد كانوا الاطول مدة و الاقل رفقاء اللذي كنت معهم حتى الآن .
لم يكن عندهم اي قوى متبقية في اجسادهم لأنهاء ملك الشياطين , لذلك إذا تركتهم ورائي في هذ المكان قد يُقتَلون,
"ماااااذا تقول . بعد كل هذا المشاق!؟"
"بحق الجحيم انهي حياة ملك الشياطين!"
تجاهلت صوتي الفارس و الساحر , وانا اخرج حجر الانتقال السحري ألآخر .
"الى اين..... ستذهب؟"
الرفيق الثالث , الشخص ذو الهالة المقدسة قد نظر الي بعون متشبثة .
"لنرى ... سأقضي فترة تقاعد بطيئة في قرية لا يعرفها أحد. لقد اكتفيت للقتال من أجل الآخرين".
وعندما اجبت عليها , القديسة قد اظهرت نظرة التخلي عن كل شيء(ألاستسلام) و اغلقت عينيها.
يبدو انها ستتجاهل افعالي.
صاح الاثنان الآخران بشيء ما , ولكن لا يمكنهما ان يمنعاني.
"وداعا"
لقد كسرت حجر النقل السحري,
و وبدأت انتقلت الى مدينة نائية .
سأبيع المعدات اللتي امتلكها لجمع بعض المال.
يجب ان يكفوا لي لاشتري منزلا .
إذا قمت ببناء منزل . اعتقد انني سأقوم بزرع حقل بسيط .
انا مبتدء في مجال الزراعة ولكن هناك الكثير من الوقت متبقى لي في الحياة انا اللذي امتلك قوة البطل.
عدة سنوات , عدة عقود , عقدة قرون.
سأعيش مثل هذا الوقت الغير العادي من اجل مصلحتي الخاصة.
وفي النهاية , عيني سقطت على شخصية ملك الشياطين عن طريق الصدفة.
لسبب ما , شعرت ان العينين التين رأيتهما داخل شق الخوذة , ينضران الي مع الحسد ...
كان مظهر ملك الشياطين آخر مشهد رآه كبطل.
وهكذا , توقفت عن كوني بطلا.
و من هنا , تنتهي قصة البطل آديل .
من الآن فصاعدا , ستكون هناك قصة آديل العادي , واللتي سيستمتع بصدق بأيام حياته الباقية .
بألتأكيد سألذذ ايامي في عيش افضل حياة بطيئة
ترجمة : ahmed ds
حسنا لو كان عندي وقت بنزل فصل ل حيوا الملك بعد ساعات