ما كان تحت لم يكن عدد قليل من البشر بل كانت مدينه كبيره فيها الكثير من الانواع من المخلوقات


هذه المدينه التى تعج بالسكان والمخلوقات العاقله تحت التنانين


لم اصدق عينى او أّذنى لانى المدينه كبيره وبها الكثير من البيوت التى بشكل معمارى جيد


والجو ليس حار مثل الخارج


نزلت من السلالم على ساج من الحديد وبعد ذلك كنت اراقب المشهد الذى امام


قالت لولو لى وهى تتحرك الى اكبر مبنى فى المدينه


(هذه هى مدينة الثوار فيه كل من يرغب فى الحريه كل من يرغب فى القتال )


انا كنت منزعج من كلامها لذلك قولت بقليل من الضجر


"انا لا احب الشعارات الحريه لا تحتاج ثوره بل تحتاج قوه تحتاج دماء تحتاج اجنحه سواداء "


( نعم وذلك ما سوف نفعله سوف نأخذ حريتنا بأيدنا بقوتنا الخاصه )


قالتها لولو وهى تنظر الى عيون الجوكر


كان الجميع ينظر الى وانا اتحرك بينهم كان مستويات الجميع فوق 140


وكانت هناك بعض الطاقات الغريبه وسطهم


ولكن عندما وصلت الى المبنى الكبير


وقام الحراس الذين امام الباب بفتح الباب


وجدت مراد فى انتظارى وكان على وجهه نظره من الصدمه اعتقد انه لم يصدق انى وصلت بالفعل


قال بعد ان رأنى


^كيف وصلت هنا بهذه السرعه انا كنت اتوقع ان تصل بعد سنه على الاقل ^


قال ذلك وهو يتفحص بعينه وجهى حتى يتاكد انى لست شخص اخر


اخرجت الكورتين من نطاقى الداخلى بدون كلمه اخره وأريته الاثنين


اقترب منى ولمس الاثنين وتاكد انهم ممؤلتين كانت الصدمه على وجهه اكثر واكثر


كان ينظر الى على انى وحش ولست بشرى عادي


^ انا اعطيتك هذا الاختبار لتفشل فيه كيف استطيعة ان تجتاز هذا الامر كيف استطيعة ان تفعل ذلك ^


قال ذلك بعيون تملاءه الشك


" لقد فعلتها فقط "


مراد اصبح مستواه 150


انه ضعيف بالنسبه لى نوعا ما


مع انه شىء رائع ان يرتفع 10 مستوايات فى هذه المده


ولكن بالنسبه لى ما فعله لا شىء


كان ينظر الى هالتى وادرك انى اصبحت اقوي منه بكثير


كانت عيونه سوف تسقط من رأسه من شدة الصدمات


ولكن تمالك نفسه


واخدنى الى داخل المبنى


وفتح غرفه وجدت رجل بشعر ابيض يجلس على كرسى كبير بعض الشىء


وعندما امعنت النظر


اكتشفت انه خالى سعد من يجلس على ذلك الكرسى



.....................................

....................

.............

......

.

الفصل الثانى لليوم

اتمنى ان يكون عند حسن ظنكم

تأليف الجوكر

2018/03/07 · 2,763 مشاهدة · 370 كلمة
joker
نادي الروايات - 2024