رواية خاتم الفوضى

هناك الكثير من البشر يحبو الليل لا اعرف هل لأن الليل بشع مثل قلوبهم او انه هادىء بعكس عقولهم المزدحمه ولكن انا ايضا احبه

نحن الان ذاهبين الى جبال الذهب اخيرا المكان الذى اخبرنى عنه سعد وطلب منى ان كنت اريد ان ارفع من قوتى ان اذهب الى هناك

انتهيا من المدينه التى كانت تحت شادوز وتركنها فى فوضي تاما اعتقد ان هناك العديد من الفريق تحاول السيطره عليها الان

ولكن تلك المدينه كانت قذره حقا

عندما رأيت الجنود واعدادهم فكرت انه ليس من الذكاء الحرب امام كل هذا العدد

فى تلك اللحظ اخبرنى زد انه عندما كنا نائمين سائل بعض العبرين الذين اخبروه عن وجد مسابقه فى الداخل

من سوف يجتاز تلك المسابقه سوف يقابل الملك ويصبح عضو فى نقابة الشدوز

عندما قال لى ذلك الخبر انا فى تلك اللحظه كنت سعيد ليس لانى اريد ان اقابل الملك الاحمق او لانى سوف اصبح عضو فى نقابه معظم من فيها من الضعفاء

لا انا لست كذلك ولست ارغب فى هذا الهراء

كل ما حدث ان هناك طريق مختصر ظهر امامى وانا احب الطرق المختصره جدا لانها دئما اسرع

لذلك قررنا ان ندخل المدينه وان انضم الى المسابقه

ولكن ما رأيته فى تلك المدينه الملعونه جلعنى اريد ذبح ذلك الملك نعم انا كنت مجرم وقاتل ولكن لم اقم بهذا الفعل القذر ابدا ان تقتل احلام الاطفال وان تحرق العالم امام عيونها تلك من اقذر الاشياء لدى

لذلك عندما عرفت ان ذلك الملك اللعين غريب اطوار يحب اغتصاب الاطفال تذكرت طفولتى فى عالمى الحقيقى وكيف كنت اعانى وخائف ومتوتر وجسدى يهتز من الرعب

كنت اتذكر كل المشاعر التى جعلتنى هذا الوحش الذى انا عليه الان

الالم يغير الشخص بطريقه مرعبه يجعله شخص اخر غير نفسه الاوله

الالم غيرنى كثيرا جعلنى قاتل ومجرم وقائد اكبر عصابه

لذلك انا كرهت كل من يعطى الالم للاطفال

دعونا نخرج الاطفال من حروبنا اللعينه من امراضنا النفسيه القذره

لذلك عندما وجدت مجموعه من الجنود تحاول خطف طفل من يد أمه من اجل الملك

لحقتهم بهدوء حتى دخلو مكان مظلم لا يوجد به احد كان المكان ساكن جدا وهادىء

"اشواك الارض"

" سيوف المانا "

اعداد الجنود كانت حوالى 15 جندى

بتلك الهجمات قتلت 10 منهم ولكن قطعت رأسهم ودمرت اطرافهم

"ثعباين الارض "

جعلت ثعابنى الحجريه تحمل رؤسهم

الطفل هرب بسرعه الى مكان مظلم ولكن انا كنت اعلم انه مختبىء يرى ما يحدث

وانا وقف وانظراليهم وابتسم ظهرت هاله قويه بعض الشىء فى المكان

ولكن انا لم اهتم انا قمت فقط بستدعاء 40 جثه مزقت الجنود تمزيق

وكانت دركولا تنعذف بجوارى لحنها الجديد الذى اندمج مع الليل

فكان لوحه جميله من الابداع

كانت الجثث تمزق اجساد الجنود وتأكل اعضائهم الداخليه

وتمزق عقولهم وتقطع اطرافهم

كان المشهدى دموى بطريقه عنيفه

لذلك كنت ابتسم

وتركت جندى واحد كان يقوم بالتعدى على الطفل كان هذا الجندى يرتجف

ويبكى

ولكن انا قمت بقطع ملابسه

وجعلته عارى تمام

وأشرت الى الطفل الذى فى الظلام بالقدوم الى هنا بيدى

أتى الطفل فاعطيته السكينه وطلبت منه ان يقطع

لكى اختبر ان كان تحول الى وحش بسبب افعال هذا الجندى فقتله ام ما زال طفل وانسان طبيعى فأتركه يرجع الى امه وينسى ما حدث

ولكن ما حدث انه بكى

لذلك انا شعرت بالارتياح واخذت السكينه وقطعت عضو هذا الجندى الذى جلعه مثل الكلب الجائع

كنت وانا افعل ذلك اتذكر غريب الاطوار الذى فى عالمى الحقيقى الذى جعنلى اتألم كل ليله وابكى

من الخوف الذى قتل بداخلى الانسان واخرج المجرم القاتل الى العالم

وعندما انتهيت من ذلك

نظرت الى مكان الهاله التى ظهرت

وجدت رجل يضع قناع قبيح وينظر الى لم اتبين ملامحه ان كان يشعر بالخوف او لا

الا عندما سجد على الارض وبدأ فى البكاء

الحاله

الاسم : عثمان

المهنه : ابن الملك جابر الضائع منذ كان طفل

المستوى : 90

التخصص محارب

المشاعر : الخوف الشديد والرعب

اللعنه ابن الملك جابر ماذا يفعل فى كوكب معهد النجوم