رواية خاتم الفوضى

ان اخبرك احد ان غدا افضل امكث معه حتى الغد وان لم يحدث شىء اقطع رأسه

بعد ان قبلتنى ياما واختفت كان قلبى يشتعل بعض الشىء

بدأت اشعر بشعور غريب تجاها تلك الفتاه اللعينه

ولكن ليس من الحمكه ان احاول قتل الاب وانا اغازل الابنه

اللعنه على حظى اللعين كل شىء يحدث ما هو الا جنون كنت انظر الى السماء

وفجاه عندما كنت فى مكان لا يوجد به احد شعرت بهاله قويه تراقبنى

نظرت حولى ولكن كان لا يوجد احد مهم حولت ان اجد من ينظر الى لم استطيع ان اجد احد

" لماذا تختبىء وانت تملك كل هذه القوه اظهر نفسك " قلت ذلك وانا انظر الى جهه معينه كانت تشتد منها هذه الهاله

( لم اعتقد انك تملك كل هذه البصيره لكى تكشفنى لم اكن لأصدق شهد ان لم ارى ذلك بأم عينى )

قال ذلك صوت من العدم

" شهد ما علاقتك بها وماذا تريد منى" قلت ذلك وانا اتذكر تلك الفتاه القوه التي كانت تحاول قتلى فى اختبار المعهد

( تستطيع ان تقول مجرد صديقى فضولى بعض الشىء ) قال ذلك مع صوت ضحكات خفيف

" وماذا يريد هذا الصديق منى "

( وماذا اذا كنت اريد عنقك )

" انت تستطيع ان تأخذه ولكن لن ادعك تفعل ذلك بسهوله "

من هالة هذا الرجل هو اقوى منى بكثير قد يكون فى نفس قوة سعد

( انا فضولى ولكن لست متسرعا اعشق ترك الاشياء حتى تصل الى النضوج ثم اقطفه )

قال ذلك ثم اختفت الهاله اعتقد انه ذهب

من هذا الرجل بحق الجحيم ومع علاقته بشهد اللعنه

ولكن انا حقا اشعر بالاثاره كوكب اكس حقا يحمل ملعين اقوياء

ثم ذهبت الى الفندق وانا افكر فى كل شىء حدث معى فى هذا الكوكب

من موت هند الى مقابلة سعد وابن ملك جابر وذلك الهجين الذى اختفى وملك الشياطين الذى تغير

وامي التى تم اخططافها كل شىء كان سوف يجعل عقلى ينفجر

واخيرا ذهبت الى الفندق ونمت

انا وضعت خطه لقتل الملك وضحت كل شىء للجميع

ولكن عندما أتيت المسابقه كان هناك شىء خارج المتوقع او شخص

لقد اجتازت المرحله الاوله من المسابقه وكنت الاقوى وفجاه رأيت عثمان فى المرحله الثانيه كان يملك بعض الشجاعه استطيع ان يصد بعض من ضرباتى ولكن فى الحقيقه انا كنت من احاول عندما اصابته

كان الجميع قد مات بالفعل الا عثمان الجبان كان يرتجف بستمرار

او كنت اعتقد ان الجميع قد مات

( لم اتوقع ان تملك كل هذه القوه )

وقف رجل من بين الجثث التى قطعت رؤسهم بمهارت سيوف المانا

ونظر الى وقال ذلك

كان يحمل مطرقه كبيره بين يده

اعتقد انه كان يخفى هالته من البدايه

قبل ان اقول الحال واكتشف من هذ الرجل

وجدت ان هناك ثعبان نارى يتجه الى اللعنه

لذلك همست بسرعه

"درع الطاقه "

ولكن شعرت ان هذا الثعبان النارى حى لانه كان مثل من يبحث عن نقطة ضعف فى مهارتى

وفجاه وجدت الرجل الذى يحمل المطرقه امام عينى كان سريع حقا كان سرعته اقل من سرعة خالد بشىء بسيط

والغريب ان المطرقه التى كان يحملها عملاقه

حمل مطرقته ورفعه بكل قوته ثم انزل به بتجاهى وبتجاه درعى

كان هناك ضوء كبير ظهر هذا الرجل لا يجعلنى حتى استطيع ان التقط نفسى

استمر التحام مطرقته بدرعى بعض ثوانى ثم قررت اخراج سيقى وجعله معركه بالسيوف ولكن ما فعله

انه رجع الى الخلف فجاه

وقال

( سوف انتظر فى جبال الذهب )

قال ذلك واخرج هالته التى جعلتنى مصدوم هل كان هذا الرجل يقيس مقدار قوتى

وقفز فجاه من الحلبه قبل ان استطيع ان اعرف كم مستواه

من ذلك الرجل ولماذا سوف ينتظرنى فى جبال الذهب

انا حقا لا افهم شىء

لم يتبقى فى الحلبه الان غيرى وغير ذلك الابله عثمان

ذلك الاحمث كان مغمض عينه ووضع يده على عضوه بخوف شديد وكان يرتجف لا اعلم ماذا يجول فى عقل هذا الملعون ولكن بالتاكيد ليس جيدا

" ماذا تفعل "

قلت ذلك فى محاولة لفهم ما يحدث

ولكن لم ينطق بأى كلمه اعتقد انه سوف يغما عليه من الخوف لذلك قلت له

" ما رأيك ان تستسلم فقط وتجعلنى ارتاح من قتلك "

قال انا استسلم وهو يبكى

كان هناك جرح كبير لديه بسبب سيفى

لذلك اقتربت منه وقررت علاج ذلك الجرح حتى ان لم يمت من الخوف لا يموت بسبب ذلك الجرح

" طاوس السماء "

عندما فعلت ذلك كان ينظر الى بدهشه شديده

هذا اللعين اعتقد انه لا يصدق ما يحدث

( من انت ؟ ) قال ذلك والدهشه باديه على وجهه

" انا الجوكر تذكر هذا الاسم ولا تنساه ما دمت حى " قلت ذلك وابعدت يدى عنه

اعلن الملك انى من فاز

وبعد قليلا نزل هو جنرلاته الى الحلبه الجميع كان سجد له الا انا لانى لا اسجد ابدا لاى احد سوف اقتله

أمرت الجثث ان تقوم بشغب بالخرج وقتل بعض الجنود

وكانت دركولا تقودهم لذلك انا كنت متاكد ان المهمه سوف تنجز بافضل وجهه

كان الجميع مشغول بما يحدث فى الخارج وانا كنت مشغول وانا وفريقى بقتل الملك والجنرلات وحدث كل شىء بسهوله

وماتو بالفعل على يدى وعلى يد فريقى

لم يتبقى غير عثمان فى الحلبه

( لم لا تقتله هو الاخر ) قاله خالد وهو يخرج منه هاله قتل قويه

انه قتل جنرال بالفعل ولكن ما زال متعطش بالدماء

" لا قد نحتاجه فى المستقبل " قلت ذلك

وامرت عثمان اللعين ان يهرب كما فعل ذلك سابقا

وبالفعل هرب

ولكى اضمن حياته طلبت من دركولا بالتخاطر ان تمنع اى احد من قتله

وهكذا حدث ما كنت اريد قتلت الملك واصبحت المدينه ليست تحت سيطرة شادوز وقد يستطيع اى فريق اخر ان ييسيطر علي المدينه

وبالفعل وانا فى الطريق الى جبال الذهب سمعت بعض المسافرين

يقولو ان النائب الثالث فى نقابة الظلام سيطر على المدينه

نقابة الظلام اين سمعت هذا الاسم من قبل

وبعد محاوله لبعض دقائق تذكرت ان شهد كانت فى هذه النقابه وحاولت جعلى انضم له

هل هذا النائب له علاقه بالصوت الذى كان يحدثنى

********************************

اسف على التأخير

ورأيكم

تأليف الجوكر