بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ سُبْحَانَ الْإِلَهِ الْحَقِّ سُبْحَانَ الْقَابِضِ الْبَاسِطِ سُبْحَانَ الضَّارِّ النَّافِعِ سُبْحَانَ الْقَاضِي بِالْحَقِّ سُبْحَانَهُ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَ الْعَلِيِّ الْأَعْلَى سُبْحَانَ مَنْ عَلَا فِي الْهَوَاءِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى سُبْحَانَ الْحَسَنِ الْجَمِيلِ سُبْحَانَ الرَّءُوفِ الرَّحِيمِ سُبْحَانَ الْخَالِقِ الْبَارِئِ سُبْحَانَ الْغَنِيِّ الْحَمِيدِ سُبْحَانَ الرَّفِيعِ الْأَعْلَى سُبْحَانَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ هَكَذَا وَ لَا يَكُونُ هَكَذَا غَيْرُهُ سُبُّوحٌ قُدُّوسُ لِرَبِّي الْحَيِّ الْحَلِيمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ دَائِمٌ لَا يَسْهُو سُبْحَانَ مَنْ هُوَ قَائِمٌ لَا يَلْهُو سُبْحَانَ مَنْ هُوَ غَنِيٌّ لَا يَفْتَقِرُ سُبْحَانَ مَنْ تَوَاضَعَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ لِعَظَمَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ ذَلَّ كُلُّ شَيْ‏ءٍ لِعِزَّتِهِ سُبْحَانَ مَنْ أَسْلَمَ [اسْتَسْلَمَ‏] كُلُّ شَيْ‏ءٍ لِقُدْرَتِهِ سُبْحَانَ مَنْ خَضَعَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ لِمُلْكِهِ سُبْحَانَ مَنِ انْقَادَتْ لَهُ الْأُمُورُ بِأَزِمَّتِهَا

الفصل الثاني والعشرون ~العنوان~

« مشكلة »

وجلس على كومةً من الجثث وهو ينظر الى السماء، وعيناه تدجح شرارة الإنتقام، كان شعره الأبيض يتطاير

بفعل الهواء، ورائحة الدماء التي كانت تشبه صدأ المعادن، وهناك رائحة أخرى مختلطة مع رائحة المعادن وهي رائحة الجثث المتعفنة التي كانت رائحة مقرفة مقارنة برائحة الدماء، فهي موجودة في كل مكان

آيفر: اتمنى فقط ان يتم إزالة العار من عائلتي

آيفر: هل اعود، ولكن إلى أين أعود؟

آيفل: إلى المخيم أليس كذلك؟

آيفر: اصمت، ولا تأمرني

ايفل: حسناً، انا لا أمرك انا اعطيتك خيار. أليس كذلك غوستاف.

غوستاف: نعم هذا صحيح.. وايضاً نحن انت وانت نحن

آيفر: فقط اصمتوا، وسوف أخذ باختيارك يا آيفل

بعد مرور ساعة وصل إلى المعسكر

شاهد الجميع فتى يرتدي ملابس مدمره وملطخة بالدماء، وعيونه الذهبية التي كانت بلا حياة، وشعره الأبيض الطويل، رجع من معركة طاحنة ضد العدو

كين: اوه لقد رجع سيء الحظ يبدو ان فريقه مات أيضاً وهو لم يمت.

براون: حسناً أنا أظنه هو من يقتل فريقه ويرجع..

كين: لا استبعد هذا الاحتمال فعائلته هي من خانتنا ف اكيد هو مثلهم

آيفر: ايها الاوغاد

...

ريوما: يكفي

إيثيرا: لما؟

ريوما: ستعرفين بعد قليل

وصل الاثنان الى المنزل

ريوما: اذاً ماذا ستفعلين؟

إيثيرا: سوف آخذ السيف ومن ثم نرجع للسفينة

(صورة السيف)

.

ريوما: اذاً هل تريد الخروج الان ايها الوغد؟

إيثيرا: مع من تتكلم؟

ريوما: هناك وغد كان ينظر إلينا منذ أن بدأت الحديث

يخرج رجل، لديه شعر بني يحمل تعابير حزين وقال

الرجل: انا اعتذر انا ادعى ب " لوكزرس سانديك "، هل استطيع ان احصل على مساعدتك؟

ريوما: في ماذا؟

لوكزرس: في القضاء على الوحوش وإنقاذ زوجتي وطفلتي

ريوما: همم حسنًا قد الطريق

لوكزرس: اتبعني

ريوما: اذاً كيف حدث الهجوم؟

لوكزرس: حسنًا هاي بداية قصتي

قبل بضع ايام ، كنتُ أعيش مع زوجتي وابنتي الصغيرة في قرية هادئة تحاط بالغابات الكثيفة. قررنا الذهاب في رحلة إلى الغابة للاستمتاع بجمال الطبيعة وقضاء وقت ممتع معًا.

ودعونا أهل القرية و انطلقنا في رحلتنا. وصلنا إلى غابة مليئة بالأشجار الكبيرة والنباتات الجميلة. كان الجو مشمسًا والطيور تغرد بسعادة.

لكن فجأة، بدأت الأشجار تهتز والأصوات المخيفة تملأ الهواء. ظهرت وحوش ضخمة من بين الأشجار، وكانت تنظر إلى العائلة بأعينها الحمراء المخيفة.

بدأنا في الصراخ وحاولنا الهروب، لكن الوحوش كانت سريعة جدًا وتقترب منّا بسرعة. حاولت أن أدافع عن عائلتي، لكن لم يكن لدي سلاح.

فجأة، انفجرت الأرض تحت أقدام زوجتي وأبنتي، وسقطتا في حفرة عميقة. كانت الحفرة ضيقة ولا يمكنني الوصول إليهما.

أصبحت في حيرة من أمري، فقد فقدت الأمل في إنقاذ عائلتي. لكني لم أستسلم، قررت أن أذهب بحثًا عن المساعدة. ركضت بأسرع ما أستطيع خلال الغابة المظلمة والمخيفة.

في طريقه، لاحظن مجموعة من الأشجار المنكسرة والأشجار المحترقة. استنتج أن هناك شيئًا خطيرًا يحدث في الغابة. لكنه لم يتوقف، بل استمريت في الجري.

ثم رأيتكم وحاولت ان اطلب المساعدة وكنت متردد الى ان سمعت صوت الفتاة والقصة الخاصة بها وكنت اريد ان اقول لكم، ولكني خفت أن تقتلني ان قاطعتكم.

ولكن يبدو ان انك انسان طيب شكراً لك لمساعدتي سيد؟

ريوما: تستطيع قول ذلك

وصل الى المكان المقصود ولكن كان هناك شيء غريب في هذا المكان شيء لا احد يستطيع ان يتوقعه

يتبع

العاهل: ما رأيكم؟

كما قلت ما هي الهدية التي تردونها؟

2023/12/09 · 131 مشاهدة · 631 كلمة
نادي الروايات - 2025