على كوكب "فاريون"، أحدا الكواكب الذي يحكمها الابطال.
في يومٍ صافٍ، حيث أشرق نور الشمس ليغمر المدينة بأشعتها الدافئة، كانت الطبيعة تنبض بالحياة. تمايلت الأشجار برفق مع نسمات الرياح، بينما العصافير تغرد بألحانها العذبة فوق
الأغصان.
في مدينة، الابطال من الفئه (SS) ....
كانت هذه المدينة، التي تعمل كجوهرة متلألئة بين الجبال القريبة، محاطة بجمالٍ خلاب، فتبدو شوارعها نظيفةً ومزدهرة، وتتحرك فيها السيارات بانسيابية، كأنها ترقص على أنغام الحياة.
لكن، بينما كان أهل المدينة يعيشون في سلامٍ ورخاء، هناك من يتربص في الظل؛ قوىٌ شريرة كانت تخطط لاستعادة السيطرة على الوجود. في الأعلى، من قمة الجبال، كان يمكن للمرء أن يرى هذه المدينة الجميلة، دون أن يعلم أن كل شيء قد يتغير في غمضة عين.
في خضم هذا النهار الجميل، كانت هناك همسات غير مرئية، أصداء لبداية الأزمة المرتقبة. هل سيستمر هذا السلام أم أن عواصف الشر على وشك اجتياح المدائن الآمنة؟ هذه هي بداية القصة، حيث تلتقي الفصول ويظهر الشر تحت سماءٍ زرقاء.
كان هناك بطلاً من الفئه (S) يتحدث مع زميله عن شخص ما
فبدأ، بتذكر قصه حدثت لهم في الماضي بكلمات، جاده.
"كاد العالم ان يخلص من الشرور حين تم قتل و إمساك الاشرار
الوحيد الذي لم نستطيع امساكه هو الشرير، الاسطوري الذي اسقط الملوك الاربعه وجعلهم يعانون اليأس في سجون العداله،بسبب اغراقهم في ظلامه الحالك.
الذي اطلقو عليه " ملك الظلام"، انا اعلم انه يوجد ملوك ظلام كثر في عوالم مختلفه، لكن هذا الملك يختلف عنهم حيث يمكنه ادخل قاره باكملها، في "الفراغ "الحالك الذي لن تتمكن الخروج منه حتى لوقطعته،" بضربه تقطع الزمان والمكان"
" انت تبالغ كثيراً، لقد سمعت انه ضعيف هرب من قواتنا نحن الابطال.
" اي هروب انت لا تعلم اننا نحنا الذينا هربنا، لولا لم يتدخل اقوى ثلاثه ابطال من مستوى الكارثه لما عدنا احياء.
" ماذ وهل يوجد اقوى من المستوى (SSS) ؟
" نعم انه اقوى من فئه (SSS) ألف مره.
" إذاً لماذا؟ لم يستطيعو الامساك به. سأل صديقه وهو متعجب.
"لقد حاولو لكن فشلو حتى عندما، جاء الابطال الثلاثه من المستوى الكارثي، وتبعتهم وحداتهم الخاصه االتي تقدر 80الف شخص لكل واحد، ليس كل هذا وحسب بل هم نخبة الجنود ، من المستوى (S) 50الف ومن المستوى(SS) 20الف، ومن المستوى (SSS) 10الاف.
"هاذا كثير جدا وكم نجا منهم.
" لقد كانت مجزره، من طرف واحد لقد تكبدنا الكثير من الخسائر، فقط 3 من المستوى الكارثي ، نجحو في العودة إلى المقر، ولكن كانو يعانون من الجروح الخطيره. حيث احد الابطال اصيب، بضربه في ظهر بينما هو عائد...
" مستحيل! هذا لايصدق هو قوي حقا.
"لكن حسب كلام الابطال الثلاثه، لقد أصيب بجروح خطيره لن تشفى الا بعد سنوات .
" فقط هذا الذي القناه به بعد كل تلك الخسائر،هم ذكرني كم مر عليها.. رد مصدوماً
" عشر سنوات"
" نعم لقد مر فتره منذ حاربنا الاشرار، ونحن الان ننعم بالسلام، ولكن هناك مقوله تقول السلام لن يدوم، الا اذا قضينا على اصل الشرور.
بعد أن اكمل ذلك البطل، حديثه سمع همسات في الجو....
"اقلتم انكم ستقضون علي، وعلى اصل الشرور ايها الابطال المنافقون، يبدو انكم لم تتعلمون من تلك الليله.
" من هذا المتكلم؟ من انت؟
لم يمضي إلا قليلاً من ذلك الوقت، الذي سمعو فيها كلمات ذلك "الشخص " وقد بدأ
تغير' الجو" فجأه ، والعالم اصبح يهتز يمينا وشمالا والظلام يغطي الافق.
فتحت بوابه امامهم من العدم خرج منها، شيء سريع وظل يتدحرج إلى وسط المدينه ،كان شيئاً يشبه الكره ذات ظلام دامس، فجأه بدأت بتوسع قليلاًً قليلاًً، والغريب في الأمر انها، تبتلع كل شيء.
أمامها لن تستطيع حتى رؤية يدك اذا ادخلتها في تلك الكره، وبدأت الاجواء المرعبه اشتعلت البراكين وفاضت البحار كانها، نهايه العالم والناس تصرخ، والابطال تهجم عليهم الوحوش من كل اتجاه ، كان سينتهي أمرهم لو لم يلوح ذلك الرجل بيده فوقف كل شيء.
لقد ضهر من العدم، وكان رجلا ً بعباءه سوادء ترفرف في الهواء،كان يرتدي قناعاً، لذلك لم يستطيعو التعرف عليه، رفع بيديه لسماء وخرج شيء منه.
مسبباً توقف الزمن والمكان وتحكم بكل شيء، أحس الجميع كانهم وقعو في تشكيلة وهم ، ولم يدركو انها كانت الحقيقه، لم يستطع اي احد التحرك كانو فقط "مركزين"، الى ذلك الرجل الطائر في الهواء، منصدمين من قوته، كان ينظر اليهم، تنهد ذلك الرجل قليلاً..
" وقال بصوت غليض، الى كل مواطني هذا العالم، اليوم اما ان تخضعو او ان تموتون مع عالمكم، انا رحيم جداً كما تعلمون ساقضي على ابطال هذا العالم فقط.
وعاد الزمن الى ماكان عليه، واستطاعو التحرك من جديد
"ماذا؟ قلت! ستقضي علينا جميعاً، انت تحلم كثيراً فنحن اقوى من كل، اجيال الابطال السابقه. رد الابطال على كلماته بغرور.
" اذاً ماذا؟ اذا كنتم اقوى من بعض الحشرات، هل ستقفون امامي بدل ان تخضعو. لكن على غير المتوقع لم، ينزعج ذلك الشخص، بل العكس استهزا بهم، ورد بكل برود.
"هيهه ماذا؟ ستفعل اذاً.
تنهد ذلك الرجل حسنا لم تتركو لي اي خياراً ، ونظر إلى يمينه كانت هناك مدينه من الفئه (SSS) ، فحرك يده بسرعه عاليه قليلاً إلى جانبه المعاكس، وفي تلك اللحظة تلك المدينه مسحت عن الوجود.
" ماذا؟ ماذا فعلت ايها الشرير الفاسد. لقد تفأجا الابطال، وردو عليه وهم مذعورين...
"لم" يرد عليهم وظل صامتاً في مكانه.....
"سيدي لقد رايته يحرك يده قليلاً فجأه اختفت تلك المدينة ساخبر المدنين بتراجع. لكن احد الحراس تقدم فجأه وقال...
"ماذا؟ انه خطير حقا، اظنه لم يكن يمزح، لكن لن يستطيع ايقافنا.
" حسنا اذهب، ولكن اجعل فقط الاغنياء، يتحركون،وايضاً اجعل خط يفصل بين الناس واجعل الفقراء،في المقدمه لنستخدمهم، كدفاع لنا... نظر إلى مرؤسيه وقال له بابتسامه خبيثه.
"سيدي انت عبقري سنتخلص منه، ومن حثاله المجتمع معا مما يخلق لنا، انطباعا جيداً عن الاغنياء هههه. رد عليه وهو سعيد...
"لكن أحرص ان تنفذ الخطه جيدا، بلا اي خطأ
" لاتقلق سيدي، الى كل السكان من طبقه النبلاء، تراجعو انها حاله طوارئ.
ظهر العديد من الفقراء يحاولون الهروب، لكن لم يسمح احد لهم ان يهربو ، و الذي كان ينجح بتخطي الخط الفاصل، يقتل على الفور باكثر طريقه وحشيه.
"وكان يقول بعضهم "
"لكن الم تنسونا نحن من المدنيين اليس كذلك؟! .
" همم نحن لسنا ملتزمين بانقاذ اي احد منكم، ياحثاله المجتمع.
كان البعض منهم مصدوم، والبعض يصرخ ويقول........
"لا ارجوك سيدي، خذونا معكم اذا بقينا هنا، قد نموت!! ، نعم سيدي ارجوك.
" ماذا اذا قتلتم؟، لا احد يهتم بكم اصلاً ، أبتعدو عني أيها الفلاحين اللعناء، لماذا قد اساعدكم فماذا اكسب، لقاء ذلك منكم ايها الفقراء البؤساء، انقلعو من امامي، إلا إذا كنتم تتمنون الموت سريعا.
كانو يصرخون الملايين من الفقراء، محاطون من كل الاتجاهات بذلك الخط.
"بينما" كانو خائفون من الموت، كان ذلك الرجل ينظر من الأعلى، كان يبتسم وكانه يعلم ان ذلك، سيحدث كان متوقع منه.
وضحك قليلاً وقال اين تهربون، بعد كل تلك الاكاذيب التي، كنتم تقولونها عني اني شرير، هل اذا امتلكت هاله سوداء، ستقولون عني اني شرير لقد قتلتم عائلتي، اختي الصغيره، ترجتكم ان تتركوها لاكنكم اعدمتوها امام، ابواي ثم قتلتوهما بعدها، ثم جدي ثم اعمامي، كل اقاربي ماتو، بسبب ماذا!؟ بسببكم يا كلاب، العداله القذره.
لكن لم اتوقع ان تكررو تلك الافعال وتضحو بالفقراء ، لكن ذلك كان متوقع منكم ايها الحشرات، فقد فعلتها منذ زمن والان تعيدونها.
" من؟ انت ولماذا تقول، هذا الكلام كانك تعلم اننا لانهتم للعداله اساساً.
"اصبت انا اعلم ان الكلاب اكثر طهاره، منكم ايها الاوغاد، انتظرو قليلا.
رفع اصبعه وقتل كل النبلاء، وكانت صدمه للابطال الذينا حاولو أسترضاء الاغنياء،وكانو سينجحون لكن الان،لم يرو سوا احلامهم تختفي امامهم ، بينما ذلك الرجل يضحك،وكان قد اخفى كل الفقراء، كل ذلك حدث بلحظه واحده.
" تنهد وقال والان سنجري محادثتنا، من غير اي ازعاج
" استمتعو بالعرض"
كانت الاجواء مرعب اكثر من قبل، هذه المره راو كثيراً، من الاعاصير المظلمه تاتي لهم من، بعيد وتلتهم كل شيء أمامها..
وكانت تقترب منهم وعلى وشك، ان تبلعهم لكن، اوقفها ذلك الرجل، وهنا لم يستطع الابطال، الاحتمال اكثر، وقالو بصوت واحد.
"من انت بحق الجحيم"؟؟
" انا؟، ماذا الازلتم تمثلون احقاً، لم تعرفون من انا.
"لا، نحن حقا لم نتعرف عليك، ارجو منك ياذا المقام العالي: ان تشرف هاؤلا الحشرات البؤسا باسمك.
" فهم "ذلك الرجل انهم، يحاولون استرضاءه من الخارج، ومن الداخل كانو يريدون، ان يتخلصو منه باية طريقه.
" انتم حقا تحاولون استرضائي الان، ولكن هذا لن يجد معي ايها الحقراء، فانا لست بحاجه الى ثعالب لحراستي، ولكنماذا سفيدكم وانتم ستموتون حتماً؟ .
"ضحك احدهم، وقال على الاقل سنموت ونحن، نشعر بالراحه ان اخبرتنا عن اسمك.
" تنهد قائلا رغم اني احب ان اراكم، تتعذبون وانتم تموتون، لكن ساحقق امنيتكم المثيره لشفقه.
انا اقوى مستعملي قدرة الظلام،انا الظلام المختبئ خلف الموت ، انا من كنتم ترتجفون عند سماع اسمه، انا أدعا "ملك الظلام"
"ماذا؟ الشرير، ألاسطوري!، لماذا اتيت الى هنا بتحديد!؟. تغيرت نظرتهم عندما أجاب، على سؤالهم إلى الخوف.
" سؤال وجيه لقد اتيت،اليوم لتنفيذ وعد قمت به مع طفله.
"وعد مع طفله!، هذا ليس وقت سؤالك، عن هذا بل كيف اتيت، الى هنا الم تصاب باي اصابات، قاتله قبل عشر سنوات.
" فبدأ يخبرهم ماحدث حقاً، ذلك اليوم"
همم تقول اني اصبت، حسنا لم اصب بل دمرتكم جميعاً،
حتى ابطالكم الثلاثه من رتبه (الكارثه_XXX) ، لم يصمدو امام ضربه واحده امامي ، إلا وقد سقطو على الارض، لقد خيبو ظني، كنت سامحيهم من الوجود، لكن لم اتوقع انكم اقذر بكثير من الكلاب، وامكر من الثعالب.
حيث ضحك احد الثلاثه وقال اذا قتلتني سيهدف العالم باكمله لكي يقتلك، فقلت له لا اهتم اهلا بالجميع، حتى لو جاء العالم باكمله ساقضي، عليهم جميعاً حتى لا يبقى اي تهديد لي.
"فعم الصمت للحظات قليله"
"قفز وامسك احد الثلاثه، بفتاه صغيره وهددني بها، فضحكت وقلت له انتم اليس! ، من المفترض ان تحققو العداله، فلماذا تفعلون هذا؟ .
"لكن كان رد البطل صادم"
وقال لماذا اخاطر بحياتي، لاجل فتاه فقيره وضعيفه بينما،أستطيع ان اقتل الابرياء واخذ ثرواتهم، حتى استمتع بها في هذا العالم انا فقط، قبلت ان اكون بطلاً بسبب" المال"، هذا هو السبب الحقيقي.
"وهنا كانت صدمه" للفتاه" الصغيره، حيث انها علمت، ان ليس لوجودها اي معنى، اذا كان حتى الابطال قذرين في هذا العالم
"فقالت، الفتاه للبطل انت وحش لماذا؟ ،لاتموت فقط، اتركني ايها الكلب القذر ياحثاله العداله، طوال عمري كنت احب الابطال، واقول انهم سينقذوننا من الاشرار، لكنما رايته اليوم كان اسوء، مما ظننت لم اتخيل قط ان ارى، بطل جشع! " مثلك"
"فافلتها وقال اذهبي ايتها القمامه، التي لافائده منهاساتركك الان، ولكن، بنسبه لك يا" ملك الظلام" اقسم اني ساقتلع راسك يوماً ما على، هذه الاهانه التي فعلتها بنا اليوم،وحلق عالياً، في الهواء.
وقف " ملك لظلام "حائراً في ذلك اليوم، وقال في نفسه، بدل أن يعترف بذنبه، تجرأ وقام بتهديد ايظن اني ساتركه.
اخرج طاقه من يده، واطلقها نحو السماء، في نفس طريق ذلك البطل، فاصابته وإنفجرت، مخلفتاً مفرقعات عملاقه في السما، والان بعد ان تخلصت من ، هذا القذر اين نذهب تالياً، هم اين تلك الفتاه الصغيره. رعان ما أدرك انه نسي شيء ما، ثم تذكر.
" وكان ينظر حوله يمينا وشمالا " فلم يستطع الا رؤية، المجزره التي وقعت ، بابطال هذه العالم، كانت جثث الابطال في كل مكان، مكدسه على هيئة جبل كبير، الداء غارقه في الدماء، تستطيع سم رائحة الموت من بعيد، كانت الدماء على شكل نهراً جراً طويل، يمتد من تلك المدينه وينتهي في البحر.
" يبدو اني قد تحمست كثيراً، لم اعتقد اني قد ابالغ إلى هذا الحد، فقد قضيت الان على، 75 بالمائه من أبطال هذا العالم.
"صمت ملك الظلام، وشعر أنه يفقد إنسانيته شيئًا فشيئًا، لدرجة أنه كان مستعدًا لقتل هذه الطفلة مع الأبطال الثلاثة عندما أخذوها رهينة للتفاوض معه.
كانت الطفلة جميلة، لا يتجاوز عمرها السبع سنوات. من مظهرها، كانت ترتدي فستانًا ورديًا وحذاءً جلديًا. لكن بسبب كونها رهينة، كان من المحتمل أن تصاب بصدمة، وايضاً كانت تمسك دب بلون احمر في يدها الصغيرة، بالإضافة إلى أن فستانها امتلأ بالدماء جراء المعركة، كانت ترتجف بشده.
رأى تلك الطفلة تنظر إليه، وكأنها تسأله: هل سيقتلني الآن أم سيعذبني؟ لكن ما فاجأه هو أنها قالت:
"يا سيدي ملك الظلام، هل أنت حقًا شخص سيء أو شرير، كما يقولون بأنك قتلت عائلتك وآلاف الأبرياء من أجل الشر؟"
"هممم لم يجب على سألها، وتجاهله بكل برود....
اذا كان اخبرها الحقيقة إن الابطال، خدعو كل سكان هذا العالم، بتصرفهم تجاه العداله، وهم في الحقيقه مجرد ثعالب متنكره، على هيئة إنسان وهم الذين قتل عائلته، وقتلو الاف الأشخاص، من أجل مكاسبهم فقط قد تخاف، فهي ماتزل طفله ليست مستعده، للمعرفة قسوة هذا العالم.
ذهب اليها "ملك الظلام" ريت على راسها قبل أن يقول لها ساتركهم اليوم، من اجلك تأكدي من الرحيل، من هذه القاره لاني، ساقضي عليهم جميعاً، اوه صحيح انا لا اعلم أسمك، حتى الآن هل بإمكانك ان تخبريني. .
"نعم ياسيدي الشرير، اوه لا انا اسفه، على مناداتك هكذا، انا اسمي ريتا، سررت بلقائك، تذكر ان تاتي لتزورني يوما ما حسنا. قالت هذه الكلمات بصوتاً، بصوت جميل.
" فنظر اليها وقال،حسنا الى اللقاء ريتا،وقال في نفسه اذا قدرت على السيطره على انسانيتي، سازورها مره اخرى.
"فابتسمت الفتاه له، وقالت مع السلامه"
"تنهد قائلا اخيراً خرجت، من هذا الكوكب، اذا تأخرت لو قليلاً، كان هذا العالم سينتهي، لاني كنت اسمع في راسي، اقتل، اقتلهم، اقتلهم جميعا، لم ارد ان ادمر العالم.
وقال ايضا خرجت في رحلتي واحسستُ بالملل، لذلك أنشأت سته عوالم، مع سته ابطال مختلفين، مع قدرات مختلفه، مع نظامات تساعدهم، حتى يصيرون" اقوى الكيانات المرعبه" في عالمهم. واعطيت نظاماتهم أمراً ، عندما يحققون الخلود وعوالمهم، لن تستطيع احتمالهم، عليه ان يرسلهم الى الشرير الرئيسي، وفعلاً لقد.
لقد اصبحو اقوى الاقويا في عوالمهم، واتو لكي ينهو "المهمه الرئيسيه"
وهي ان يقضو علي ، انا لتهديدي عوالمهم، بانهم اللم يحضرو سيقضى، عليهم وعلى عوالمهم،
"كان ملك الظلام"، ينتظرهم بين العوالم، وهو لم يكن يريد، ان يلعب دور البطل، لانه كان من البدايه مخطط، ان يكون الشرير.
" واكمل ملك الظلام، ماكان يتحدث قائلاً، عند المواجهة لم يستطيعو ارضائي، فقضيت على عوالمهم اولاً ثم عليهم، لقد ضيعت وقتي، في شيء لايستحقه، هذا هو الذي ندمت عليه، فقط"
"في الوقت الحالي "
"حقا اذا كل تلك السنين الفائته، انت كنت تمزح معنا، بشأن قوتك وانك صرت اقوى من الكيانات ، المرعبه التي كنا نقراء عنها في كتب الاساطير، كيف ذلك.
" لاتحاول استلطافي بكلامك، فهذا ليس وقت، المجامله المهم، الان انكم فاتتكم نظرات، هاؤلا الابطال وهم، يرون عوالمهم وعائلاتهم، وهم يدمرون.
لكن ليس هذا فقط بل تنمرت، عليهم وقلت لهم ،[انتم مجرد حشرات لا اكثر ههههه]، هذا لم يمتعني فجربت كل شيء، حتى اني صنعت ملايين العوالم، مع ابطالهم لكي يقاتلوني، وهم تقريباً اقوياء جدا، حسب النظام الخاص بهم،
واعطاهم المهمه الرئيسيه، نفس تلك المهمه لاكن،رفع التحدي الى ملايين الابطال، وهي قتله او يموتون، مع عوالمهم.
قد يبدو هذا، جنوناً في نظر، الناس العاديين ان يخاطر بنفسه، لكي يرضي ذاته هذا فعل "أحمق" ،لكن في" نظر ملك الظلام" كان الابطال الذين ينشأهم، ماهم سوا، محض اطفال اشقياء، لتسليه فقط.
"واكمل قائلاً" مع حسب سرعة النظام، اعتقد انهم سيصلون الان، همم لقد فقتم توقعاتي حقاً، لقد اتو.
" مقر ابحاث في" المنطقه المحظورة، التابعه للابطال"
في قلب صحراء قاحلة، حيث تلتقي الرمال الذهبية بأفق لا نهاية له، كانت الحياة مجرد وهم. هناك، تحت شمس حارقة، تتهيأ الأحداث في منطقة محظورة تحت قبة من الغموض.ثعه صرخات الرياح تحكي قصصًا منسية، وعظام الحيوانات الميتة ترمز إلى قسوة الطبيعة، بينما كان صبار أشواكي يمتد وكأنه يحاول التصدي لظلام الأيام القادمة.
عندما تنظر في هذه الصحراء سترا شياً، في وسطها.
كان هناك نزلٍ في وسط تلك الصحراء، بغض النظر عن المشاكل المؤديه إلى تفاقم، ظروف الحياه، من سيرغب في البقاء في نزلاً بالصحراء؟، القاحله هذه!. لذلك هذا المكان المناسب لإنشاء مبناء أبحاث، او شيء بمنتهى السريه. هذا بالضبط الذي فكر فيه علماء هذا العالم. عندما، قررو انشأء هذا الكوخ هنا، ولكن ذلك النزل مجرد واجهه لاغير.
كان ذلك النزل مهتراً، نوافذه مكسروه، وتمت إعادة تصنيع بابه من الخشب الرث... كانت هناك سلالم أسفل الشرفه.. تؤدي إلى نفق تحت الارض بعمق 100 متر...
في نفس الوقت دالخ مقر الأبحاث...
جهاز الانذار للمخلوقات العتيقه!!!!!!!، تشويش.........
" الجهاز "يحصل له تشويش. مستحيل!!! ، لم يحصل هذا منذ زمناً بعيد؟ ، قد رجع للعمل مره اخرى هاه!. صرخ رجلاً متفاجئاً بصوت عالٍ.
ماذا بك مصدوم هل وقع نيزك مره اخرى؟ فانا لا اهتم للنيازك. رد عليه زميله بصوت بارد
" أصمت انه ليس وقت مزاحك، استدعي الرئيسي وقولو له، الاتي هناك كيانات مرعبه تهبط على، كوكب الارض استدعو، كل" الصيادين" وكل جيوش العالم، لكي ندافع عن ارضنا، هذه حاله طوارئ.....
"عفوا" منكم لكن نحنا لسنا هنا لقتالكم، ايها الفانون، فانتم محض قذارات امامنا،نحن "الخالدين" انما نحنا هنا اليوم، للنجز المهمه الرئيسيه وهي قتل الشرير، الذي افسد العوالم باسمي وباسم كل الابطال سنحقق العداله للعوالم اليوم. "، قالها بصوت مغتر.
: كان هاؤلا، الابطال من عالم "الخالدين " مغترين، بانفسهم وعلى راسهم، كان "شانغ يو" اقوى ابطال "الخالدين"مشهور بقتله للكثير من الاباطره، الموجودين في عالمه، مثل الامباطره هاو فانغ، يانغ كاي، يي تشينغ.
كان شخص متكبر، ذا شعر احمر، على شكل قوصين على جبينه، وكانت اسنانه كلها من،" الذهب"،كان يرتدي ملابس فاخره جداً، وطبعا قوته كلها من النظام المميز له..
اذا لم يكن له نظام سيصبح محض فاشل.
عندما كان الابطال، يتباهون بقوتهم سمعو صوت تصفيق. "تصفيق بحراره "
لماذا لا تتحدون مثل، حراس الطاقه" Power Rangers"
وتنتهي المهزله هذه، فانا لدي اشغال كثيره كما تعلم.
"من انت ياهذا؟! ولماذا تضحك، علينا الا تعرف مقامك انت مجرد، قمامه تجرفها الرياح مقارنه، بقوتنا التي تستطيع تدمير كواكب....
" انا قمامه!!! حسنا؟، وعلى الاقل انا لا اتفاخر، بقوتي على الضعفاء ايها، الابطال، ام اقول، "حراس الطاقه "هههه، اكمل مسرحيتكم في خداع هؤلاء، الناس الذينا لاحول لهم ولا قوه ساترككم تثرثرون بشاني، لكن اهانتي ثمنها" الموت" هل تستطيعو، ان تتحملوها برأيكم.....
"لحظه، عباءه سوداء، وشعر طويل، وجسم مدرب جيداً، وممتلء بالعضلات، عينان بنفسجيّة وسوداء، وايضا اهم، شيء الهاله التي تصدر منه انها، نفس المواصفات التي اخبرنا،
" بها النظام"
"اذا، لقد علمت اخيراً، من انت، انت" ملك الظلام"،
اليس كذلك.
"وماذا ستفعل إذاً؟، هل سترهبني، بقوة الصداقه او العداله؟، ساعطيكم 3 ثواني لتقرر ام ان تموتو، هنا او في الفضاء....
" انت، مغتر بنفسك كثيرا، لاتضن انه بمجرد، ان يلقبونك بعض، الفانون "بملك الظلام"، ستقدر علينا.....
" اسمح، لي ياخي الاكبر، شانغ يو بمقاتلته، اعدك اني ساقضي عليه، هنا وستعلم، العوالم من نحن "حقا"
"الاخ الاصغر،" هوانغ فو" يبدو انك، متحمس لتنهي، هذه المهمه وترجع الى زوجاتك، بسرعه، حسنا لك ذلك، حتى نحن نريد العوده كذلك، لذلك اسرع......
" شكرا لك، ياخي سارد لك هذا الجميل، يوماً ما.
"لكن تذكر عليك ان تخفض من قوتك قليلاً؟، حتى لاتدمر هذا، العالم الفاني الضعيف!..
" حسناً، اخي الأكبر ساستمع إلى ماتقوله، واحاول ان اكبح نفسي قدر المستطاع. أجابه وهو يبتسم ويضهر تجاعيد وجه البدين..
كان" ملك الظلام " منشغلاً بأفكاره لكن استيقض بعد أن سمع صوت ذلك البدين، قائلاً.
هي انت ياذا العباءه السوداء سا ستعمل 10% من قوتي لذلك لاتقلق لن اقتلك بسرعه واهجم علي بأقوى قوتك، ساحرص على تدمير كل فرصه لديك، لذلك لا تتراجع!. قالها بصوت فخور.
" انا لا أهتم، بما تقول او تهدنني به، لكن قل لاصدقائك ان يعودو تركيب جثتك بعد أن احولك إلى اشلاء متتطايره في الهواء. لم يأهبه" ملك الظلام" بما قال ذلك البدين، وبل رد عليهم بكل برود...
انت!..... أجابه ذلك السمين وهو غاضب
لم يمضي إلا قليل وقد، بدأ القتال بهجوم من ذلك البطل السمين، خذ هذه تقنيه السماء العميقه. نزلت الكثير من ضربات التشي من السماء، في محاوله لقتل ملك الظلام...
لكنه لم يفلح ولم تستطع اي من الضربات، اصابته بلعكس كانت ضربه التشي، ترتد فو وصولها إليه، وتعود إلى مالكها الأصلي.
"ما الذي تفعله؟!،" هونغ فو"، عليك ان تنهيه بسرعه. صرخ شخص بصوت حاد..
" سحقاً، اذا استمر الأمر على، هذا المنال سأتطر على رفع قوتي، لاتلومني على كوني قاصياً عليك.. صرخ وهو يعض على شفتيه...
لقد بدأ برفع قوته، إلى النصف، لكن ضل "ملك الظلام" يتفادا كل هجماته، رفع قوته إلى الحد الأقصى بدأت الأرض تهتز من قوته، لكن" ملك الظلام" لم بهتم به.
"هههههه، هذه القوه العظمى، التي حصلت عليها من النظام الخاص بي، وهو كل ما اكلت أكثر أصبحت اقوى أكثر . صرخ متفاخراً بقوته.
لكن لم يلقى اي انتباه من" ملك الظلام"،بل قد سخر منه هو ونظامه الأحمق، أيها السمين لاتظن انك قوي. فانت في نظري مجرد قطعة لحم كبيره..
" كيف تجرؤا!، على السخريه، مني كان هناك في الماضي، أحد سخر مني حولته إلى جثه، سأريك القوه الحقيقيه، لعوالم الخالدين، تلقى هذه تقنيه الإمبراطور يي تشينغ النهائيه، ثلاثه الاف وثلاث مسارات لطاقه.
اطلق تقنيه، قويه جداً نحو ملك الظلام، لكن لم يتجنبها هذه المره، بل امسكها مماجعل الخالدين، في دهشه مماحصل...
"هاه كيف؟!، استطاع امساكها بهذه السهوله، هذه التقنيه التي افنى الإمبراطور يي تشينغ، حياته ا في ممارستها وصقلها إلى الحد الأقصى، وهو امسكها فقط.... قالوها وهم مندهشين مما راوه....
" ما الذي حصل؟! ، الان بحق الجحيم، لقد امسك بحركتي النهائيه وكانها لاشيء، تباً.... كان يشعر بالخذلان مماراه.. التقنيه التي تدرب عليها لسنوات، تم الامساك بها بكل سهوله.. كأنها ضربه من وساده....
" انتم الابطال، حقاً مثيرين لشفقه، لمجرد اني امسكت بهاذه التقنيه الضعيفه، فتحت افواهكم... رد عليهم ببرود
"والان لقد انتهيت، من اللعب، اليس كذلك فقد حان دوري الان..رد عليهم بكل ثقه.
"انتظر لا لا، ارجوك لاتقلي اريد ان اكون خادم-----
حاول" هوانغ فو "ان يجد وسيله لكي لايموت، لذلك انتقل الى الاستلطاف واراد ان يصبح خادم،" ملك الظلام"... لكن كل ماسمعه من "ملك الظلام" هو....
" انا لا احتاج، إلى مثير للشفقه مثلك، ان حتى للتصلح، لتلعق حذائي حتى..... مت
تحرك ملك الظلام بسرعه، وظهر خلفه كان لم يستطع "هوانغ فو"، ان يظهر اي رد فعل حيث لمسه "ملك الظلام" في ضهره
سرعان ما تحول إلى قطع من اللحم تتطاير في كل مكان. لم يكمل حتى كلماته الاخيره...
كيف تجرؤ على قتل اخينا الصغير. لم يستطيع احوته سوى إظهار غظبهم نحوه لقتل أخيهم...
"لاتقلقو انتم ستلحقون به قريباً، بنفس الطريقه.... أجابهم بكل برود.....
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
هذه أول مره لي في مجال الروايات، لذلك اذا كان يوجد أي خطأ في الفصل ارجاء اخباري في التعليقات.
ودمتم في رعاية الله وحفظه... كان معاكم اخوكم "اكرم"