سلام حبيباتي 💕🤧هناك خبر بعد الفصل 14 جديد 😎 بدأت أنشر قصتي على واتباد 🥹👏👏
هذا هو رابط : في صفحتي على الفايسبوك 👍✌️😐
لأنه ضد قواعد المجموعة ، أسفة ما كنت أعرف ❤️💕
الرواية :هل أقاتل زوجي أم الورم الاسود
التصنيف أكشن دراما ،رومنس ، غموض
تجميع روابط
https://www.facebook.com/share/p/1BEKszsPhd/
الفصل 14: بسم الله و يلا نبدأ 💕😍❤️
[المكان: ساحة القصر المدمرة رقعة الشطرنج - ضباب أسود كثيف يغمر المكان فجأة، يحجب الرؤية حتى لليدين. نزار لا يزال فاقدًا للوعي على الأرض، بينما يقف دريد محاصرًا بريمان خلف عمود رخامي مكسور.]
إكس(وهو يرفع إصبعًا واحدًا ببطء، عيناه البنفسجيتان تتوهجان في الضباب):
"احذروا أي ضربة... فقد تدمر المكان كله."
ريمان(تلتقط أنفاسها وهي تضغط على جرح نازف في ذراعها):
"ماذا تعني--؟"
[قبل أن تكمل، انفجار هائل! سجاد يندفع من الضباب مسددًا رصاصة من مسدسه الأسود المخيف. الرصاصة تشق الهواء بشرارة زرقاء... لكنها تصطدم بالحائط خلف إكس!]
إكس (يضحك ضحكة مكتومة بينما يمسح غبار الرصاصة من كتفه):
"توقعت أن يتفوق التلميذ على معلمه... لكنك خيبت ظني بل أحزنتني حقًا."
[سجاد يظهر فجأة جاثمًا على الحائط خلف إكس بعد ضربة من إكس من دون ان يراه و المسدس مرمي على الارض، قفزته الأخيرة جعلت جدران القصر تتزلزل!]
سجاد (ينهض ببطء، عيناه الصفراوان تضيئان كالبرق في الضباب):
"إذن... يبدو أنني لن أتحمل سخافتك بعد الآن."
[يتحرك بقدميه في الأرض و هو بغضب و من شدة ذلك كسر مسدسه الخاص برجله اليسرى فإنفجرت الرياح من المكان (بسبب قوة الضغط ) ، شقوق تمتد في الأرضية الرخامية كشبكة عنكبوت! إكس يقفز للخلف ببراعة، لكن سجاد يندفع نحوه بسرعة مخيفة، سكينه الأسود يلمع كسن ذئب جائع.]
سجاد(وهو يهاجم بضربات متتالية):
"حسنًا... سأريك قوتي بأشد أشكالها!" (غاضب)
إكس (يتفادى الضربات بتحركات شبيهة بالظل):
"حسنًا... أنا منتظر، أيها الأحمق." (ساخر )
[لحظة الاصطدام الحاسمة... فجأة! قوة هوائية عنيفة تضرب من الأعلى، تفصل بينهما كالسيف ! داليا تظهر فوقهما على سطح التي أصبحت فيه حفرة بسبب قوتها العالية ، يداها ممدودتان و تمسك سيف خاص بها التي إستعملته.]
داليا (بصوت عالٍ يهز المكان):
"ما هذا الجنون؟! أتريدان تدمير المدينة كلها؟!" (منزعجة على وشك إنفجار )
[حاجزها الهوائي يشبه الضغط الجوي يدفع سجاد وإكس للخلف بالقوة. سجاد و إكس يحافظان على توازنهما بصعوبة .]
[ساحة القصر المدمرة - الضباب الأسود يتلاشى تدريجياً، تاركاً وراءه دماراً يشبه عاصفة مرت من المكان. داليا تقف بين سجاد وإكس، يداها لا تزالان مرفوعتين بينما بقايا طاقتها الهوائية تتطاير كشرارات ذهبية.]
داليا: (بصوت يشبه هدير الأسد المحبوس)
"ما هذا الجنون؟ أتريدان تدمير مدينة كاملة؟!" [تنزل من الحفرة التي أحدثتها قفزتها، غبار الرخام يتطاير تحت قدميها]
سجاد: (يمزق الضباب بيده، عيناه تشعان بالغيظ)
"سحقاً! لو تركتِني لدمرته هنا!"
داليا: (تمسك يدها و تصرخ فيهما )
"لو تركتكما، لكنتما أحرقتما الأبرياء! قوتكما ليست لعبة!" [تشير بإصبعها إلى إكس] "وأنا أقصدك أنت تحديداً!"
إكس: (ينحني بسخرية، ظله يلتف حول قدميه كأفعى)
"حسناً... أنا المخطئ. أردت فقط اللعب مع تلميذي المفضل."
سجاد: (يسحب خنجراً آخر من ساقه، صوته كالزمهرير)
"لا تقترب من نزار... وإلا سأحطم كل ذرة في جسدك ."
داليا: (توبخ )
"أيها الغبي! ألم تدرس نتائج تقاتل قوتان من عوائل خاصة قوى سالبية زيادة على ذلك كمية الهشيم المتواجدة في هذا القصر كبيرة اخ منكما ؟!"
في نفسها :"المشكلة ليست في سلبية بل كمية القوة إذا كانت قوة الشخص من عوائل, إذا تفجرت قوتهما فيصبحان يزيدان من قوتهما إلى تفجير المكان، لذا ترفض دولة ذوي هذه الدماء من القتال في الخارج بدون مراقبة "
ملاحظة :السلبية هي نوع من القوة سوداء من العوائل الذين ينتمون لهم و يمنعون من القتال بشدة
إكس: (يضحك فجأة، كأنه تذكر نكتة)
"آه، لا بأس كنت سأتوقف ، حضرت فقط لرئيته بعد الغياب الطويل " [تنظر إليه داليا و هي لا تصدقه ،يتجه نحو الظلال] "لكن اعترف... لقد استمتعت."
داليا: (تعبس وهي تلمح للندوب على يده )
"اعتقدت أنك ستسدد ديونك بهذه الطريقة."
إكس: (يقسم بيده على قلبه)
"أقسم أنني لم آخذ فلساً من أثير!"
[يبدأ بالتحول إلى ظل، لكنه يتوقف ليرمي نظرة أخيرة لسجاد]
إكس: "وداعاً يا سجاد... سأشتاق لعبثيتك سأرسل لك رسالة ."
سجاد: (يمسح خنجره ببرداء دريد)
"إنقلع لا اريدها ..... ليتك بقيت تعمل في مالاي ."
إكس: (يضع يداً على صدره في حركة درامية)
"عيب! وأنا من علمك كيف تقتل!"
سجاد: (يحك أذنه بتظاهر بالملل)
"أي تعليم ايها المخبول ."
[إكس يختفي تماماً، لكن صوته يتردد من العدم]
إكس: "في المرة القادمة... لن أتسامح معك و سأنفذ المهمة ."
سجاد :ببرود
"ساكون في إنتظارك....لكي اسحقك"
داليا: (تلتفت نحو الساحة المدمرة)
"ما يزال طفلاً أخرق!"
[سجاد يتجاهله، ينحني ليلتقط قبعة نزار المفقودة]
سجاد: (لدرايد)
"سأكمل من هنا اهتم بنزار... بما أن داليا هنا فهو في امان"
و هو يمسك بالملفات التي سقطت من دريد سابقا و هو يحمي نزار .
فرد دريد عليه
"لما أنا كان علي ان اكون في الحفلة "
[يغادر وهو يمر بجانب داليا فأعطاها بعض الملفات ، همساته الأخيرة تقطر سماً]
"أوفيتُ بوعدي... تذكر أن تفي بوعدك يا داليا."
[المكتب السري لسجاد - جدران مغطاة بشاشات تعرض لقطات المراقبة]
سجاد يقف أمام طاولة مليئة بالملفات الدموية، عيناه الصفراوان تمسحان الوثائق بسرعة خارقة. سكينه يخترق صورة أحد العملاء المزدوجين.
سجاد: (بصوت هادئ كالموت)
"خائن... خائن... خائن." [كل طعنة تقطر دمًا على ختم المنظمة]
"يحاولون تأخيرنا بالاشياء مبتذلة جيد أن فرنالد ذلك الغبي ووقع في شباكنا"
"قد فشل في مهمة نقل الملفات التي في يدي الان "بإبتسامة
"كان علي شكره لأنه خان فرقة البحوث الدولية فرع الدولة A ،صحيح أنه شوه إسم اخوه و لكن كان هدفه أكبر من ذلك تحطيم تلك الفرقة لذلك كان يحاول بيع مستنداتهم و أغراضهم"
تيم يسئل :لما يقوم بخيانة الدولة "
سجاد "إما أنه أخطأ خطئ فادح ، أو "
[إكس يمسك رقبة شقيقه و يرميها لكلابه ]
"أنا لا أغفر يا فرنالد ، تحولك لمخلوقات مثل الورم الأسود فبالطبع انت خطير و لن أسمح لك بالعيش بعد الان،فلا الأخوة و لا سبب غيرة طفولة تؤثر على مبادئي"
سجاد" في نهاية يكون قد مزقه و أطعمه لكلابه "[صوت سجاد يتكلم و الكلاب تأكل راس فرنالد ]
[في الزاوية القصر، نزار يستيقظ فجأة، يفرك عينيه ليجد داليا تلعب معه بشعره.]
داليا: (تقلب خصلات شعره بين أصابعها)
"اختر... الفرس أم الجندي؟"
نزار: (سعيد و متفاجئ)
"داليا إشتقت لك ...!"
داليا :"انا اكثر حبيبي"تعانقه و تحضنه )
[ريمان تقف، تشاهد المشهد وكأنها في حلم.]
ريمان: (تغمغم)
"لم أعد أفهم شيئًا..."
"من العدو و من صديق و من مدرب "
فوكس بكسل "إستسلمي للواقع لن تفهمي شيئا هنا "
[داليا تلتفت إليها، و قبلها تكون قد لعبت مع نزار.]
داليا: (بابتسامة غامضة)
"وداعًا أيتها العبقرية الصغيرة اراكي في الإختبار النهائي." [تضع إصبعين أمام عينيها 🤘✌️]
[إكس يظهر فجأة كظل خلف داليا، يمسك بكتفها.]
إكس: "حان وقت الرحيل."
[يختفيان معًا كأن الأرض ابتلعتهما.]
[دريد يتكئ على جدار من الصدمة]
دريد: (لريمان)
"ذهبوا.... لحظة.....مستحيل لقد رحلوا و تركوك."
نزار: (يقفز فجأة)
"كلا! سنذهب معا إلى أخي فورًا!"
دريد: (يسعل و يتخيل نفسه ميت )
"حسنًا... سيقتلني سجاد هذه المرة ."
[المقر السري - جدران من الصخور السوداء تتقطر مياه جوفية، ضوء أحمر خافت يُنذر بكارثة قريبة. تيم يندفع عبر الباب الحديدي، وجهه يعكس انتصاراً غريباً بينما يحمل حقيبة بيانات ملطخة بالدماء.]
تيم: (يلهث)
"جئتٓ بالبيانات! يمكننا تحليل—"
[يصمت فجأة. في منتصف الغرفة، نزار وريمان يلعبان الغميضة حول أعمدة المختبر. نزار يغطي عينيه بيديه، لكنه يمشي في الاتجاه المعاكس تماماً عن مكان اختباء ريمان.]
نزار: (يضحك)
"أنا أخطئ المكان عمداً! هذه استراتيجية!"
ريمان بقلق عليه:"تكاد تسقط يا نزار "
[في الزاوية، دريد معلق من سقف الغرفة بحبل من الألياف الفولاذية، وجهه متورم من الضرب. دم يسيل من زاوية فمه.]
دريد: (بصوت مبحوح)
"أنزلني... أقسم لن أكررها."
[سجاد يجلس على طاولة العمليات، يمسح سكّينه ببطء. عيناه لا تترك ريمان التي تختبئ خلف خزانة معدنية.]
سجاد: (لهجة صادمة في هدوئها)
"جيّد أنني لم أقتلك... أحضرت عدوّنا إلى عقر دارنا."
[دريد يُحاول الابتسام رغم الألم.]
دريد:
"إنها مجرد فتاة صغيرة... لن تجد الطريق وحدها."
سجاد :"يبدوا ان عقلك لم يعد يشتغل..."بتهديد
[سجاد يقفز فجأة من الطاولة، يمسك برأس ريمان التي كانت تختلس النظر! قبضته تشدّ على جمجمتها كما لو كان سيحطمها.]
سجاد: (بصوت يشبه صوت السكين على الزجاج)
"أصمت! سأعيدكم في صباح... كأنكم تلعبون."
"و اتمنى ألا تكوني عِبْئ علينا... و لكنك مجرد إزعاج لا فائدة منه" يضغط بشدة على رأسها
[لحظة من التوتر القاتل... فوكس يقفز من الظل، أنيابه تلمع أمام عيني سجاد.]
**فوكس**: (همسة حادة)
"إن لم تطلقها... سأمزقك ."
[سجاد يطلقها فجأة]
"فئران أصبحت تتكلم " بتنهد
[ريمان تسقط على ركبتيها. دريد يستغل الفرصة، يقطع الحبل بساقيه ويسقط على الأرض.]
دريد: (يسعل دماً)
"حتى لو ماتت... لن نستفيد شيئا "
[فوكس يقترب من دريد الجريح، يبدأ بعضه.]
فوكس:
"أنت سبب مجيئنا إلى هنا ..."
"أسف لن اكررها ....قلت اسف ...." من الألم العض
[تيم يضغط على موقع مشفر، جدران الغرفة تبدأ بالتحرك.]
تيم:
"سنغيّر الموقع... أليس كذلك سيدي !"
سجاد :
"طبعا بسبب شخص أرعن سنلتقي مجددا في ذلك المكان "(و ينظر إلى دريد بإزدراء ، دريد يبتسم و يلوح )
[سجاد يلتقط ريمان بذراع واحدة، ينظر إليها نظرة تحمل ألف تهديد.]
سجاد:
"لن نلتقي هنا مجدداً."
"و لا تخبري احد بما حدث اليوم "
[ريمان تتمسك برأسها، عيناها تدمعان من الألم.]
ريمان:
"أريد المغادرة... فوكس سأتقيأ ."
"ستتعودين..."سجاد بينما فوكس قلق
[نزار يقترب منها، يلمس جبينها بلطف.]
نزار:
"هل أنتِ بخير؟"
[سجاد يجرّها نحو المخرج الخلفي.]
سجاد:في نفسه
"سآخذها على أي حال... كان عليّ الاجتماع بالجد هذا صباح ."
[السيارة السوداء تشق طريقها عبر ضباب الفجر البارد. سجاد يقود بيد واحدة، بينما يضغط بإبهامه على جبهته كما لو كان يحاول سحق ذاكرة مؤلمة. ريمان تجلس في المقعد الخلفي، تلتف بمعطفها بينما تنظر إلى نزار الذي يلهو بدمية صغيرة في يده ، نزع صوت لكي لا يسمعاه]
سجاد: (يضغط على زر في عجلة القيادة، شاشة تعرض خريطة مدن ملطخة ببقع حمراء)
"تيم... هل هناك تطورات عن انتشار الورم الأسود؟"
[صوت تيم يخرج من السماعات، مشوشاً بضجة إلكترونية.]
تيم: "كلا... فقط عصابات صغيرة تتصارع في الأحياء الفقيرة."
سجاد: (عيناه تضيئان في الظلام)
"حسناً... سأقضي عليهم قبل العودة." [يلتفت نحو تيم عبر الشاشة] "ما اسم تلك العصابة التي غيرت اسمها؟ تلك التي تتعامل مع ذلك الأحمق؟"
تيم: (يتنهد)
"الأشاوس... لكنهم الآن يسمون أنفسهم 'أجنحة الظلام'."
سجاد: (يضحك ضحكة قصيرة)
"آه... هؤلاء الحمقى مجدداً؟" [يضغط على دواسة البنزين فجأة] "حسناً، سيكونون مثالاً جيداً."
[ريمان تتجمد عندما يمر إصبعه فوق زرّ آخر... لفتح صوت.]
سجاد :
"نزار لا تدخل إلى جدي "
[نزار يرفع رأسه فجأة، دميته تسقط.]
نزار: "حسنا أخي! أريد الذهاب لمهرجان الأضواء في المدينة!"
سجاد: (يشيح بنظره نحو المرآة ليرى نزار)
"حسناً... اذهب مع دريد."
نزار: (يميل للأمام بحماس)
"معك أنت! لن أذهب مع ذلك البليد—"
سجاد: (بملل)
"طبعاً لا!"
نزار: (يتراجع، عيناه تلمعان بالإحباط)
"أنت قاسٍ جداً..."
[ريمان تشد معطفها حول كتفيها و هي خائفة و فوكس يشعر]
فوكس : "لا تقلقي لو أراد قتلك لقتلك سابقا "في نفسه
سجاد :لا تتذمر يا نزار لقد أصبحت كبير
[أوقف سيارة بسرعة و كادوا يصابون ]
سجاد: (بشكل جدي )
"يبدوا أن هناك معركة قريبة جدا "
[و سماء مملوءة بالاشياء سوداء تسقط كالأمطار من نار من
الأعلى بشكل مخيف و هم على جبل قريب من مدينة تلك ]
نهاية الفصل 😢
🇵🇸🤲