10 - المهمة اليومية

10 - المهمة اليومية

حينها…

شورورورورو….

فجأة، انهارت الأرض الرملية بجانبه وتشكَّلت حفرة عميقة هناك.

’’هاه؟ آه، آه!‘‘

هرب جين-وو بيأس حتى يتمكن من تجنب الوقوع هناك. نمت الحفرة النملية على نطاق أوسع، وفي النهاية، كان على جين-وو الزحف على أربعة أطراف لسحب نفسه عنها.

’’)لهاث)، (لهاث)، (لهاث)…‘‘

سقط على مؤخرته، ولهث بشكل ثقيل ثم نظر إلى قاع الحفرة. بشكل غريب جداً، وأمكنه رؤية ذلك الرمل في القاع ’يغلي‘.

بإدراكه بأنّ مجرد زلة واحدة كانت ستؤدي إلى سقوطه هناك، أدى إلى ارتجاف عموده الفقري.

’’انتظر دقيقة….‘‘

تضيقت عينا جين-وو لاشتباهه.

’’…. إنها لا تغلي في الواقع، أليس كذلك؟‘‘

عندما ألقى نظرة فاحصة رأى ’شيئاً‘ ما يهتز هناك.

أجبر جين-وو نفسه غريزياً بالنهوض. كان قد أصبح لديه هاجس سيء جداً الآن.

بالتأكيد بما فيه الكفاية، تماماً بأخذ جين-وو خطوةً إلى الوراء، انفجرت الرمال داخل الحفرة فجأة صعوداً.

فوشو-!

أصدر الرمل المتساقط صوتاً كهدير الشلال.

تدَوَّرَت عينا جين-وو في الوقت الحالي.

’’حـ… حشرة؟‘‘

كانت هوية الشيء الذي انفجر من الرمل هي أم أربع وأربعين عملاقة.

كياااااه!!

عندما تكَشَّفَ الشيء بالكامل، وصل تقريباً رأس اللعين إلى ارتفاع يعادل مبنى بخمسة طوابق.

بلع جين-وو ريقه بقلق.

’هذا غير واقعي…‘

بالتأكيد، كان الوغد ضخماً بحجم غير واقعي. لم يسمع عن أم أربع وأربعين بهذا الحجم موجوداً في العالم من قبل، لكن حجم أم أربعة وأربعين لم يكن الشيء الوحيد الذي صدم جين-وو.

’’لماذا هناك… اسم يطفو على قمة ذلك الوحش؟‘‘

هل كان يحلم مجدداً؟

أغلق جين-وو وفتح عينيه مرة أخرى، لكن لم يتغير شيء. حتى الآن، كان هناك خمسة كلماتٍ حمراء تطفو على رأس الوحش.

…. تماماً كوحش في لعبة فيديو.

’أم أربعة وأربعين للصحراء العملاقة ذات الأنياب السامة.‘

تماماً مثل مظهره البشع والغريب، كان اسمه أيضاً شيئاً سيفضل تجنبه بأي ثمن. كان أكثر ما لفت انتباهه الكلمتين ’’سم‘‘ ’’وأنياب‘‘.

رأى زوجان من الأنياب الكبيرة مثل طفل يخرج من أسفل فك الوغد. لم يتطلب الأمر عبقرياً لمعرفة ما قد يحدث إذا طُعِنَ من قبل تلك الأنياب لأنه يمكن معرفة ذلك ببساطة من اسمها وحده.

رؤية تلك الأنياب الكبيرة وفكها الذي يفتح ويغلق باستمرار، كما لو كان….

’’إنه مشغول بلعق شفاهه، صحيح؟‘‘

عندها، انفجر الصوت في رأسه مجدداً.

تتي-رينج

[مهمة العقوبة: البقاء على قيد الحياة]

الهدف: يرجى البقاء على قيد الحياة حتى نهاية الحد الزمني.

الحد الزمني: 4 ساعات

الوقت المتبقي: أربعة ساعات وصفر دقائق وصفر ثوان

’هل تمزح معي…؟‘

ومع ذلك، بمجرد تغير ’الوقت المتبقي‘ إلى ثلاثة ساعات، وتسعة وخمسون دقيقة، وتسعة وخمسون ثانية، فرقت أم أربع وأربعين الرمال وهرعت نحوه كما لو أنها لا يمكن أن تنتظر أكثر من ذلك.

(صوت افتراق الرمل لعدة طرق.)

’’ما-ما هذا بحق الجحيم؟!‘‘

أسرع جين-وو في الالتفاف وهرب لينجو بحياته.

لم يكن هناك وقت لمناقشة الأمور.

إذا كان يريد أن يعيش، فكان عليه أن يهرب!

كان هذا هو الفكر الوحيد في رأسه.

ولكن، وحتى قبل أن يتخذ عدة خطوات، انفجر عمود آخر من الرمل صعوداً ليس بعيداً جداً عن موقعه.

بووم!!

’’أوه-آهك؟!‘‘

سقط جين-وو على مؤخرته من موجة الصدمة القوية. تدحرج على الأرض الرملية قبل أن ينهض بسرعة. أبعد الرمل من وجهه قبل أن يفتح عينيه بشكل أوسع.

هذه المرة، لم يكن واحداً أو اثنين منهم فقط.

بووم!!

بووووم!

حتى قبل أن يلاحظ ذلك، كان هناك سبعة حشرات رملية تخرج من الرمال وكانوا جميعاً يحدقون به.

كيلييشك!!

كييك!!

بينما أصدرت الحشود صرخات حادّة، تغيرت بشرة جين-وو للأسوأ. للأسوأ بكثير.

’’اللعنة….‘‘

***

ظهر جين-وو مجدداً في غرفة المستشفى بعد أربع ساعات بالضبط.

بلوب.

انهار جين-وو على الأرض ولهث بألم شديد.

’’(سعال)، (سعال)!! بتوف، بتوف!!‘‘

كان فمه مليئاً بطعمٍ خشنٍ حُبَيْبِي. لسعته عيناه بشكلٍ سيء أيضاً، على ما يبدو دخلت جزيئات الرمل فيه.

أنّ جين-وو وتأوه لفترة طويلة قبل أن يسقط بلا قوة على ظهره. لم يكن لديه أي طاقة ليرفع حتى إصبعاً.

’’(لهاث)…. (لهاث)… فقط…. ماذا كان ذلك… ؟‘‘

استمر جين-وو في اللهاث بشدة حتى ظهور رسالة جديدة أمامه.

تتي-رينج.

[لقد أكملت ’مهمة العقاب‘.]

تجعدت تعابير جين-وو بشكل قبيح.

’مهمة عقاب‘؟

هل فعل شيئاً ليستحق العقاب؟

تجول جين-وو بعناية في ذكرياته حتى تذكَّر المهمة اليومية الذي تخلى عنها في منتصفها بالأمس.

’أيمكن أن يكون… ؟‘

الآن بعد أن فكر في ذلك، لقد قالت حتماً بأنه إن لم يُكمل المهمة، فسينال عقاب في المقابل.

’’(لهاث)، (لهاث)، تلك…. تلك لم تكن هلوسة؟!‘‘

في الواقع، لم تكن هلوسة ولم تكن حلماً.

لم تكن هناك حاجة لقرص خديه لتأكيد ما إذا كان هذا حلمٌ أم حقيقة.

عندما كان يركض، شعر بتنفسه يضيق ويقسو بشدة، والألم الذي شعر به عندما تم خدشه من قبل ساق أم أربعة وأربعين كان لا يزال حيَّاً في ذهنه.

كل شيء حدث فعلاً.

كاد أن يموت هناك.

’’هذا كثير جداً…. (لهاث).. (لهاث)…‘‘

اتضح بأنّ ما يسمى بالعقوبة كان يرمي إلى أرض إعدام!

في نفس الوقت، هرع هاجس آخر مشؤوم إلى عقله. فإذا كان هذا الحدث ناجماً بالفعل عن موضوع ’المهمة اليومية‘، فمن دون شك، فإن هذه لن تكون المرة الأخيرة.

بالتأكيد بما فيه الكفاية، استطاع سماع صافرة ميكانيكية أخرى وهي تنطلق في رأسه.

تتي-رينج.

جفل من هول المفاجأة، لكن لحسن الحظ، لم تكن عن مهمة أخرى أو أي شيء مثل ذلك.

[مكافآت إكمال مهمة العقوبة متاحة الآن.]

[هل تريد تأكيد المكافآت؟] (نعم/لا)

’مكافآت…. ؟‘

قفزت كلمة ’مكافآت‘ مباشرة أمامه. لسوء الحظ، كانت المشكلة بأنه لم يمتلك حالياً أي طاقة على الإطلاق لتأكيد هذا وذاك.

حالته ببساطة لم تسمح بذلك.

’لا تهتم بمنحي مكافآت أو لا… دعني آخذ استراحة أولاً….‘

تشوشت نظراته تدريجياً.

وبعد قليل، غطَّ جين-وو في سبات عميق أشبه بفقدان الوعي.

***

’’يا إلهي؟! ماذا حدث هنا؟‘‘

في الصباح التالي.

دخلت ممرضة غرفة جين-وو، فقط لتتفتح عيناها بشكل واسع من المفاجأة.

كان المريض ممدداً على الأرض بينما الرمال في كل مكان بقدر ما تراه العين. ليس ذلك فقط، كان المريض أيضاً ملئ بالرمال أيضاً.

رمت المخطط الطبي على السرير وضغطت على جرس الطوارئ بشكلٍ عاجل.

’’رجاءً، فليأتي شخص ما إلى هنا على الفور!‘‘

بعد قليل، هرع الطبيب المسؤول إلى الغرفة.

’’ماذا حدث؟ ما خطب السيد سيونغ جين-وو؟‘‘

’’لا أعرف. كان كل شيء على ما يرام حتى الليلة الماضية، ولكن هذا الصباح….‘‘

’’في الوقت الراهن، دعينا ننقله مرة أخرى إلى السرير. واحد، اثنان!‘‘

رفع شخصان جين-وو من على الأرض ووضعاه على السرير. خلال عملية النقل، انخدش الجزء الخلفي من يد جين-وو بحافة المخطط الطبي الذي تُرك على السرير فتمزق جلده قليلاً، لكن لم يلاحظ أحدٌ ذلك.

’’دعينا نلقي نظرة.‘‘

فحص الطبيب حالة جين-وو بعناية. ولكن لم يستطع إيجاد أي خطب بالشاب.

’’ماذا يجري…. أليس نائماً بعمقٍ وحسب؟‘‘

زفر الطبيب تنهيدة تنم عن الراحة.

طلبت جمعية الصيادين من المستشفى أن تولي اهتماماً خاصاً بهذا المريض بالذات. لذا من المفهوم بأنَّ الطبيب كان تقريباً سيفقد صوابه بينما اعتقد بأنّ شيئاً سيئاً قد حدث هنا.

’’في الوقت الراهن، دعونا نتركه. يبدو أنه يغطُّ في سباتٍ عميق في هذه اللحظة.‘‘

تحدث الطبيب المسؤول إلى الممرضة وكان على وشك المغادرة، ولكن بعد ذلك، ألقى نظرة حول الغرفة وحكّ جانب رأسه.

’’بالمناسبة، هذه الغرفة… قد تحتاج إلى تنظيف شامل. آنسة يو-راه، أرجوك اهتمّي بترتيب هذا المكان.‘‘

’’نعم. سأفعل أيها الطبيب.‘‘

غادر الطبيب الغرفة وضربت الممرضة تشوي يو-راه يدها على صدرها.

يا له من أمر مريح بأنّ لا شيء يدعو للقلق.

بالتأكيد، قد لا يكونوا المرضى أو أقارب أحد المرضى، لكنك لن تجد طبيباً أو ممرضة يتمنون المرض لأولئك المسؤولين عنهم.

رأى مستشفى الصيادين خصوصاً العديد من المرضى المصابين بشدة كل يوم. على أقل تقدير، لم تُرِد رؤية أي مريض آخر تعتني به يصبح أسوأ تحت إشرافها.

’’ووه…‘‘

هدأت قليلاً الآن، وبدأت بالقلق من أين تبدأ بترتيب هذه الغرفة، ولكن بعد ذلك، رصدت عيناها قطرات من الدماء على الأرض.

’’يا إلهي؟‘‘

كانت قطرات الدم قادمة من طرف يد المريض التي تدلَّت خارج السرير.

صُعقت بهذا وبحثت بسرعة عن الجرح في يد جين-وو، قبل أن تقلبه.

’’ما الذي يحدث هنا… ؟‘‘

كان هناك بالتأكيد أثر للدم المتدفق، لكنها لم تستطع إيجاد جرح واحد. مسحت الدم بالكامل، لكن الجرح المتوقع لم يكن هناك.

’انتظر…. هل يمكن بأنّ إصابته قد شُفيت في ذلك الوقت القصير؟‘

بدأ قلب يو-راه ينبض أسرع بينما كانت تتمعن في بشرة جين-وو بحذر.

كان لا يزال غاطّاً في نومٍ عميقٍ حتى الآن.

الجزء 7: المهمة اليومية

تتي-رينج.

[المهمة اليومية متاحة الآن.]

فُتِحَت عينا جين-وو.

وسرعان ما رفع نفسه، وأول شيء فعله هو التحقق من الوقت. كانت إبرة الساعة قد تجاوزت الرابعة والنصف.

مما يعني أنه كان هناك مهلة سبع ساعات وثلاثين دقيقة قبل منتصف الليل.

’جيد.‘

فتح جين-وو صندوق البريد.

تتي-رينج.

[المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى]

تمارين الضغط، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

تمارين القرفصاء، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (0/10)

تحذير: سينتج عن عدم اكتمال المهام اليومية مستويات ملائمة من العقوبة.

’’هو نفس الشيء، ثانية؟!‘‘

تأفف بشكل غريزي تقريباً.

لا، ربما كان هذا للأفضل وبدلاً من السعي إلى تحقيق أهداف مستحيلة أو يصعب فهمها، كان هذا أفضل بكثير، بدلاً من ذلك.

طالما كان لديه ما يكفي من الوقت، فسيكون قادراً على استكمال هذه المهمة بعد كل شيء، على الرغم من أن جسده قد يعاني قليلاً. نزل جين-وو إلى الأرض هذه المرة وبدأ بتمارين الضغط.

’’واحد.‘‘

من الواضح أنه لم يكن يخطط بأن يُسحب إلى مكانٍ مريب آخر فيوشك أن يُقتل هناك.

’اثنان:‘‘

لقد حالفه الحظ في الليلة السابقة ونجا، لكن لم يكن هناك ضمان بأن ذلك سيحدث في هذه الليلة أيضاً.

’’ثلاثة.‘‘

رفع رأسه قليلاً وأكَّدَ محتويات المسعى، ولاحظ أنه في كل مرة يقوم فيها بعملية ضغط، يتم تسجيلها في الوقت الحقيقي أيضاً.

تتي-رينج

[لقد أكملت عملية ضغط واحدة.]

[تمارين الضغط: مئة مرة: غير مكتمل (7/100)]

تتي-رينج.

[لقد أكملت عملية ضغط واحدة.]

[تمارين الضغط: مئة مرة: غير مكتمل (8/100)]

أراد أن يتأكد، لذا هبط نصف الطريق وعاد للأعلى، لكن كما هو متوقع، ذلك لم يُحسب. أدرك الآن أخيراً لماذا ما يسمى بتمارين الضغط أمس لم تُحسب. كان عليه القيام بالتمارين بطريقة صحيحة وإلا لن يتم احتسابها على الإطلاق

’هاه…. أعطني استراحة.‘

كان جين-وو مصدوماً، لكنه لم يوقف التمرين.

لا يزال لديه خمسين ضغطاً إضافياً.

وبعد ذلك، كانت تمارين الوقوف والجلوس وتمارين القرفصاء والركض في انتظاره.

…. وبعد ثلاث ساعات لاحقة.

تمارين الضغط، مئة مرة: مكتملة (100/100)

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: مكتملة (100/100)

تمارين القرفصاء، مئة مرة: مكتملة (100/100)

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (9/10)

’’(لهاث)، (لهاث)، (لهاث)، (لهاث)…‘‘

كان جين-وو قد ركض في المحيط الخارجي للمشفى ذات مرة وعاد أمام غرفته. كان حالياً مُنحنياً و يلهث بشدة. شعر بأنّ قلبه قد ينفجر في أية لحظة لكنه لم يستسلم بعد.

’لقد عملت بجد حتى الآن لذا من المستحيل أن…‘

تمكن بطريقة ما من فتح الباب وأخذ خطوة إلى الأمام.

عندما فعل ذلك…

تتي-رينج

[المسافة الإجمالية التي تم ركضها: عشرة كيلومترات.]

[لقد أكملت تمرين الركض، عشرة كيلومترات.]

انتهى الأمر أخيراً.

’’(لهاث)…. (لهاث)..‘‘

سقط جين-وو على ركبتيه. فاحت أنفاسه من شيء حلو ومر. كان وجهه وظهره غارقين في العرق.

’’(لهاث)…. (لهاث)…‘‘

بينما حاول جين-وو تنظيم تنفسه الثقيل القاسي بينما يتساقط العرق الغزير باستمرار، ظهرت رسالة مألوفة أمام عينيه.

تتي-رينج.

[لقد أكملت ’المهمة اليومية: الاستعدادات لتصبح قوية‘.]

[وصلت مكافآت الإنجاز.]

[هل تود أن تؤكد؟] (نعم/لا)

فكر جين-وو للحظة في نسيان كل شيء وببساطة يستلقي، لكنه غير رأيه بسرعة. على الأقل في الوقت الراهن، أراد أن يؤكد بأمِّ عينيه ما هذه المكافأة التي يمكن أن تكون في الواقع أولاً.

’’تأكيد.‘‘

تتي-رينج.

[المكافآت التالية متاحة.]

المكافأة الأولى: التعافي الكامل للحالة البدنية الحالية

المكافأة الثانية: ثلاث نقاط إحصائية إضافية

المكافأة الثالثة: صندوق عشوائي واحد

[هل ترغب في جمعها كلها؟]

’’لماذا هناك الكثير منهم؟‘‘

كانت هذه أول فكرة دخلت رأسه بعد أن ألقى نظرة على محتويات مكافأته.

ولكن عندما فكر في ذلك بشكل أعمق قليلاً، واحدة من تلك المكافآت بدت مفيدة إلى حدٍ ما الآن، وكان هناك أيضاً أخرى جعلته فضولياً عن ما يمكن أن تعني في الواقع.

في الوقت الراهن، كان بحاجة ماسة إلى أول مكافأة متاحة. كان على حافة الانهيار هنا.

بما أن هناك حقاً عقوبة للفشل، احتمالات أن تكون مكافآت الإكمال حقيقية كانت عالية جداً أيضاً.

حسناً، المحاولة لن تؤذي على أية حال، أليس كذلك؟

بجدية، هذا الشيء لن يرميه إلى منطقة العقاب ثانيةً بعد أن قال بأنه يعطيه المكافآت، الآن أليس كذلك؟

ترجمة: Tasneem ZH

2019/09/17 · 2,430 مشاهدة · 1913 كلمة
none
نادي الروايات - 2024