4/1 *-*
بعد هروب يوكي ، لم نتمكن من المتابعة على الفور.
كما يقولون: ضعت العجلة .
يمكن للمرء أن يقول أن نفاد صبر ليون أدى إلى هروب يوكي ، لكن السبب الحقيقي هو حقيقة أننا لا نستطيع الوثوق ببعضنا البعض.
على هذا النحو ، لاحظت أننا بحاجة إلى إرساء نظام الأمان بيننا أولاً.
أعني ، ليس هناك شك في أننا جميعًا نرغب بشدة في إنقاذ كلوي.
لكن لن يأتي أي خير من التصرف بتهور ، ومن كان بإمكانه أن يستثني يوكي من التسلل إلى الإمبراطورية.
محاربة الإمبراطورية معه يضع في غير صالحه. نحن بحاجة للاستعداد.
تم تكليفي بالتعامل مع ميليم ، بينما كان ليون يتعامل مع جمع المعلومات. لكن هذا يستلزم في الأساس انتظار تقرير جاسوسه.
فيما يتعلق بالفارس الأحمر المقام(عاد الى الحياة) ، كان الفارس الأزرق سعيدًا وشكر ليون روميناس. وهكذا قررنا أعمالنا المستقبلية.
سيقوم ليون بجمع المعلومات مع الامتناع عن التصرف بفارغ الصبر.
على الرغم من أنه كان من السهل فهم غضب ليون ، إلا أن الحقيقة تبقى أنه ترك يوكي يهرب.
حسنًا ، ربما يمكنه فقط إنشاء حاجز حول ساحة المعركة - على الرغم من أن ما إذا كان حامل المهارة النهائية سيتأثر أم لا - لكن ما زلت أعتقد أنه لا ينبغي لنا التصرف بشكل مستقل.
بالتأكيد ، لن نثق في بعضنا البعض على حياتنا ؛ لكننا نشترك في هدف مشترك.
هذا الهدف المشترك هو الشيء الوحيد الذي يربط مجموعتنا معًا. إذا اختفى هذا الهدف المشترك ، فلن تكون هناك طريقة للتحكم في الهدفين الآخرين.
أثناء قيام ليون بجمع المعلومات ، هناك أماكن يجب أن نزورها.
في الوقت الحالي ، نحتاج إلى العودة وإعداد بلادننا لمواجهة نهائية مع الإمبراطورية.
لكن أولاً ، يجب أن أتعامل مع ميليم.
أصبحت الحياة معقدة بعض الشيء بالنسبة لي بمجرد أن انفصلت عن ليون وروميناس.
لتهدئة ميليم الهائجه.
أخبرتها أن حيوانها الأليف قد بعث من الموت ، وشكرتني ميليم المبتهج.
واجعل "ولي أمرها" يأتي مباشرة بعد أن هدأ غضب ميليم.
باختصار ، كان علي أن أمنع ميليم من الهياج.
أعتقد أنه يمكنك حتى القول إنني بحاجة إلى التلاعب بها.
كان يجب أن يأتي "وصيها" (فراي) عاجلاً. يبدو أنها جاءت في اللحظة التي استعادت فيها ميليم رباطة جأشها ، لكنني لا أريد أن أعتقد أن فراي كانت تنتظر اللحظة المناسبة للعودة.
باختصار: حياتي مزرية ، ولا يسعني إلا أن أتساءل لماذا أعاني من هذا.
صحيح ... أجبرني ليون على ذلك.
حسنًا ، منذ تحسن مزاج ميليم بسرعة ، أعتقد أنه لم يكن بهذا السوء.
من داخل الجرم السماوي ، حملت روح تنين الفوضى التي تشكلت في وحش صغير.
تنين يفقس ... يفقس !! ..
لقد ظهر بشكل أساسي من داخل البيضة في اللحظة التي جاءت فيها ميليم.
「… جايا ، هل هذا أنت؟」
"كويي!!!"
عانق التنين والفتاة بعضهما البعض.
لم شمل مؤثر.
بعد ذلك ، "شاركنا" ... بالذهاب إلى المتاهة و جايا لتسوية الطاقة.
لما؟ لا! لم نكن نلعب فقط . أعني ، لقد وصلنا فقط إلى صورنا الرمزية - راميريس ، ومليم ، وفيلدورا ، وأنا - ودخلنا في المتاهة.
بما أن جايا يمكن أن تطير ، فقد تبعني عن كثب.
وكما تتوقع من تنين الفوضى ،
اعتاد التنين على القتال بعد بضع معارك فقط ، وسرعان ما بدأ في استخدام نفس الهلام ضد العديد من المعارضين - فإن التنفس الهش قد يدفع أعداءنا إلى الجنون.
كان التنين أيضًا يتمتع بمهارة محفورة في روحه - التلاعب بالجاذبية - استخدمها لإنشاء درع من حولنا ، وبالتالي أصبح أحد الأعضاء الأكثر قيمة في حزبنا.
الحاجز قوي نوعًا ما ، والآن ، حتى لو كان العدو ساحرًا ، فإن الحاجز السحري وحاجز الجاذبية في جايا يخلقان جدارًا لا يمكن اختراقه.
نتيجة لذلك ، على الرغم من أننا عانينا سابقًا ضد رئيس الطابق 30 ، فقد قمنا بتطهيره بسهولة.
「كوا ها ها ها! إنه ليس مباراي لنا الآن!!
"نعم! . بعد كل شيء, إنه جوزول فقط !
「واهاها! هذا أفضل ما حدث لي اليوم!"
"كويي!!"
كان هذا ممتعا.
همم؟ لا! لم نكن نلعب فقط!
توقف عن قول مثل هذه الأشياء الحمقاء. نحن نحاول جاهدين من أجل جايا!
طالما أن الأمر يتعلق بـ جايا ، فما المشكلة في الاستمتاع ببعض المرح؟
لكن سرعان ما ... لا ، لا يسعني إلا التغلب على القلق بشأن كلوي.
بغض النظر عن مدى استمتاعك بالحاضر ، فإن هذه الأفكار تتسلل بشكل غير متوقع.
لكن ، لا ، لا داعي للقلق. هذه ليست حالة طارئة حتى الآن ، والقلق غير المبرر يضر قلب المرء.
أتساءل عما إذا كانت ميليم والباقي اقترحوا أن نأتي إلى هنا لأن قلقي كان يظهر على وجهي؟
إذا كان الأمر كذلك ، سأكون ممتنًا جدًا.
بمجرد أن حاولنا التقدم إلى الطابق التالي ، ظهر فراي.
وعلى الرغم من احتجاج ميليم ، إلا أنه كان عديم الفائدة.
على الرغم من أن ميليم كانت تبكي وتنتحب مثل طفل لا يريد أن يتركه ، إلا أن ابتسامة فراي الحديدية وكلمات "الإقناع" فازت في النهاية.
بعد أن اعتقدت أن ميليم جاءت للعب ، تأكدت فراي من أن تفهم ميليم أنها ستعمل دون انقطاع لفترة من الوقت.
"سأعود لاحقا!"
قالت ميليم ، غادرت.
داخلت وخرجت مثل العاصفة.
أما بالنسبة إلى جايا ، فقد واصل التجول في المتاهة بشكله الحالي.
قالت ميليم إنه كان من السابق لأوانه أن تقوم بتدريبه ، لذلك خطط للعودة إلى جانبها بعد أن يصبح أقوى قليلاً. المتاهة لديها مستوى طاقة سحري ، وغايا لديها سوار راميريس ، لذلك يجب أن يكون على ما يرام.
وهكذا انضم إلينا رفيق آخر في مغامراتنا المتاهة.
بالمناسبة ، لم نكن نعرف هذا في ذلك الوقت ، لكن فريقنا المكون من خمسة أعضاء أصبح معروفًا باسم الرؤساء الفريدين للمتاهة. يسكنون الطابق فوق الأول ، زعماء يتمتعون بقوة لا تصدق ، كما يقولون.
بعبارة أخرى ، عندما كنا نسيطر على صورنا الرمزية ، كنا أقوياء لدرجة أن المغامرين كانوا يتدحرجون ويموتون.
اكتشفت هذا لاحقًا عندما وصلتني هذه الشائعات.
لكن هذه هي الطريقة التي استرضينا بها غضب ميليم.
لم يجرؤ أي منا على الاستمتاع بينما كانت ميليم بعيدًا.
لذلك قررنا القيام ببعض الأعمال. حسنًا ... لست متأكدًا مما يمكنني فعله في الواقع.
كان هناك هذا الشيء ، حول القيام بمشروع بحثي مشترك؟
كان من المفترض أن أشرف عليها وأقدم أي طلبات يمكن أن أفكر بها لهم ، على ما أعتقد.
بفضل جهود جيرودو في بناء طريق وإقامة حواجز عليه ، سرت الاستعدادات لمشاريعنا المشتركة المختلفة بشكل جيد.
سيكون لدينا قريبًا طريق يمتد مباشرة من ساريون إلى تمبيست.
لدينا أيضًا خطة لبناء خط سكة حديد يتجه نحو مملكة الأقزام ، وذلك لتسهيل التبادل السريع للبضائع والمواد.
لكنني أشعر بالقلق - هل يجب أن تغزو الإمبراطورية ، ألا تؤذينا خطوط السكك الحديدية في النهاية؟ لهذا السبب أعطينا الأولوية لبناء طريق إلى ساريون أولاً.
بالمناسبة ، وصل الباحثون: الحرفيون الأقزام ، وسحرة ساريون ، ومهندسو الإمبراطورية المقدسة.
على الرغم من أن الطرق لم يتم رصفها بالكامل بعد ، إلا أنه يمكنهم السفر بسهولة هنا بالفعل.
لهذا وصلوا حتى قبل أن نكمل الطرق.
-----------------------------------------------------------------
*-* 4/1.5
عام من التقدم (الجزء 2)
أستطرد ، لكن يجب أن أكرر مرة أخرى أننا أكملنا طرق النقل هذه في غضون عام واحد فقط.
حتى أننا نصبنا مصابيح ليلية وحواجز ضد الوحوش للمسافرين ليلاً.
نحو مملكة الأقزام أنشأنا خط سكة حديد ، وفي منتصف الطريق قمنا ببناء عدد قليل من النزل - تلك التي تطورت فيما بعد لتصبح مدينة.
استفادت تلك المدينة بشكل كبير من المشاريع الهندسية المختلفة وأصبحت مزدهرة إلى حد ما.
ولأنه قريب من النهر ، فهو مكان جيد للناس ليأتوا إليه ويستريحوا.
بالمناسبة ، ستتطور تلك المدينة لاحقًا لتصبح منطقة محطة مركزية.
ونعم ، كنا حذرين من غزو الإمبراطورية ، لذلك لا أشعر بالندم على أي من الخيارات التي اتخذت بعد ذلك.
ساعدتني حقيقة أننا بنينا الطرق والسكك الحديدية بهذه السرعة في ترسيخ الهيمنة على غابة جورا بالكامل.
تعهدت كل قبيلة بالولاء ، وانضم صغارهم إلى فيلق جيرودو. بفضل الطرق ، أنشأنا شبكة تجارية قوية من المواد الغذائية والسلع.
في الواقع ، ربما أنشأنا نظامًا فعالًا مثل النظام الموجود في عالمي السابق.
فكرت للحظة فيما إذا كان علي بناء حصون وقلاع ، لكنني قررت عدم القيام بذلك. اعتقدت أنه سيكون مجرد مضيعة للوقت.
إذا غزتنا الإمبراطورية حقًا ، فسأدمرها تمامًا. ما الهدف من القلق تجاه شخص ما ستعرفه للحظة؟
سنستخدم قوتنا بالكامل ونوقفهم حتى قبل أن يبدأوا. لذلك لا فائدة من بناء القلاع.
على الرغم من تقدم الإمبراطورية ، فقد نضطر إلى تدمير بعض القضبان ؛ ولكن حتى لو اضطررنا إلى القيام بذلك ، يمكننا إعادة بنائها لاحقًا.
ونظرًا لأننا لا نعرف أين ومتى سيأتون ، فلا فائدة من تعطيل تطورنا ولو للحظة.
أمر الملائكة هو نفسه.
عندما يغزونهم سأبيدهم. ما تم كسره يمكننا ببساطة إصلاحه.
بعد كل شيء ، الأمور ليست بنفس أهمية الناس.
لا تحمي الفن بل الحرفي ، هكذا أقول.
بعد أن رتبنا شؤوننا حول هذه الفكرة ، فوجئت بمدى سرعة تطورنا.
تمت معالجة البحث عن الروح بشكل أساسي من خلال مشروع الأقزام و الجان المشترك.
شارك بيستر في الأصل في "أبحاث الدروع السحرية" ، وهذا النوع من الأبحاث هو الأكثر شيوعًا في هذا العالم.
في المقابل ، دراسات السحر محجوبة في السرية والمحرمات.
قام الباحث العبقري الإمبراطور (Epress Elmeshia*
-*
مع وجود العديد من العقول اللامعة من سلالة الساحر هنا ، سيكون لدينا مرفق سحر رائع هنا. وبالطبع لن يتم إفشاء أسرار الدولة.
ثم هناك باحثو مصاص الدماء ، الذين لا يشبهون أي شيء في هذا العالم.
إنهم لا يدرسون السحر ، لكن الفيزياء وقوانين العالم. علم عالمنا.
لا يعتمدون على السحر ولكن على استخدام القوانين ولبنات بناء الواقع لتحقيق النتائج المرجوة.
لعالم مليء بالسحر ، هذا النوع من الدراسة هو البدعة الحقيقية.
وكمية المعلومات التي بحوزتهم هائلة جدًا ، وستؤثر بشكل كبير على أبحاثنا المستقبلية
كان الهدف الأساسي من ذلك هو ملء تمبيست بالبحوث من كل نوع - لتبادل الأفكار من كل نوع ، ونتيجة لذلك ، إنشاء مجالات بحث ومرافق لم يشهد العالم مثلها من قبل.
ومن ثم فمن الأهمية بمكان أن يتم إجراء البحث في سرية تامة.
لذلك نحن بحاجة إلى موقع يمكن حمايته بسهولة ويصعب اختراقه.
ما هو أفضل مكان يمكن أن تختاره من الطابق 95 من المتاهة؟ أقام الصيادون مدينة هناك ، كما ترى.
ويسكن هذه المدينة أيضًا الجان ، وقد يرغب البعض منهم في المساعدة في البحث.
من السهل الدفاع عنها ، ويمكن الوصول إليها بسهولة ، لذا فهي حقًا الموقع المثالي.
حتى لو هاجمت الملائكة ، فمن المحتمل ألا يتمكنوا من الوصول إلى الطابق 95. حتى لو فعلوا ذلك ، تقول راميريس إنه يمكننا استبدال الطابق 99 بالطابق 95 في أي لحظة.
لذلك سيعطيني هذا راحة البال.
وبهذا ، شرعنا في إقامة أماكن للنوم.
وعندما بدأ البحث بجدية ، واجهنا على الفور خلافًا. أرادت كل مجموعة التركيز على مجالها وكانت قلق بشأن سرية دراساتهم.
هذا ، مع ذلك ، من شأنه أن يهزم الغرض كله.
لذلك قررت الإفصاح عن كل أسرارهم بسرعة.
ما السر الآمن من رافائيل؟ جمعت بحثهم في مصطلحات سهلة الفهم وسلمت هذه المحفظة لكل واحد منهم
أوه ، وقد كتبتها على ورق ثمين ، وليس على ورق. الورق منخفض الجودة - مصنوع من ألياف الخشب.
لكنها خطوة في الاتجاه الصحيح.
مثل هذا جعلناهم يتعاونون.
بالطبع لعب الكحول دورًا. هناك جنة جميلة من الكحول والجان خارج منشأة البحث مباشرة. يمكنها بسهولة حل أي نزاع.
مصاصو الدماء أيضًا ، على الرغم من أنهم لم يكونوا بحاجة إلى امتصاص الحياة من الناس ، فقد استمتعوا بالتأكيد بامتصاص الكحول من الكؤوس.
بالمناسبة ، لقد انضممت إليهم أيضًا في مناسبات عديدة ولكني لم أحصل على أجر مقابل العمل الإضافي. غير عادل ، أليس كذلك؟
يبدو أن تبادل الكؤوس هو وسيلة للناس لتجاوز الحدود الوطنية. وهكذا أصبحنا جميعًا أصدقاء جيدين وحققنا نتائج مختلفة.
كانت راميريس ، بالطبع ، مهتمًا أيضًا بهذا البحث.
في مرحلة ما أصبحت التميمة والمعبود في منشأة الأبحاث.
أوه ، ولم أنس أنني كسرت جولم منذ فترة طويلة ، لذلك ركزنا على ذلك أولاً.
نظرًا لأننا على دراية بكل من "مخطط الدراع السحري" و "درع الروح" ، فقد أكملنا البحث بسرعة. لسبب ما ، ضحك معظم الباحثين ضحكة فارغة عندما فعلنا ذلك.
كم من الوقت عملوا دون كسر واحد؟ أعتقد أنك ستصاب بالإحباط إذا حدث ذلك.
ومن المسلم به أن الجوهرة التي دعوتها كانت في متناول يدي.
لقد تمكنا أيضًا من الدفع من أجل إطلاق "الحاجز" (كوروبي-كون) و "معدات دائرة سحرية مبسطة" (بيستر ).
باستخدام اختراعهم وبيانات أخرى ، تمكنا من البدء في امتصاص الطاقة السحرية من الغلاف الجوي وبالتالي إكمال الروح آمور.
ستحول الأرواح الطاقة السحرية إلى طاقة روحية ، والتي سيتم تخزينها بعد ذلك في بطاريات.
بعبارة أخرى ، طالما أن بعض الطاقة السحرية موجودة ، فإن الحركة الدائمة ممكنة.
لقد حصلت أخيرًا على طاقة غير محدودة!
أول مشروع قمنا ببنائه كان درع الروح لراميريس.
طوله 7 أقدام ووزنه 1.5 طن. مشحونة بعدد من البطاريات ، مما يسمح بالحركة الفردية وعالية السرعة عبر التحكم في الجاذبية.
كان التسليح نوعًا من المرح أيضًا. إنها واحدة من تلك الأشياء التي ستثير أي أوتاكو عسكري ، على الرغم من أن أدائها أقل بكثير من بيريتا.
لذلك أنا شخصياً أعتقد أنها لعبة أكثر من أي شيء آخر.
لكن هذا البحث كان مفيدًا لقطار الطاقة السحرية.
كنت أفكر في البداية في استخدام الجولم أو الشياطين لتشغيله ، لكن هذا لم يعد ضروريًا.
لقد أخذنا وقتًا في تصميم العجلات لتناسب المسارات ، وكذلك لإنشاء سيارات الركاب والبضائع.
أكدنا على قوة الحصان (قوة المحرك)والكفاءة وقدرة التحميل.
وبعد عدة دورات اختبارية ، بدأ القطار بالجري.واستطع الوصول إلى متوسط سرعة 50 كم في الساعة.
هذا الاختراع ، الذي أعاد تعريف التجارة ، غيّر التاريخ بشكل طبيعي. باستخدام القطارات ، يمكنك نقل المنتجات حتى قبل أن تفسد.
لن نتوقف أبدًا عن مد القضبان.
ليس فقط بيننا وبين مملكة الأقزام ، ولكن أيضًا تجاه البحار ، أركان هذه الأرض الأربعة! تأتي طلبات كثيرة جدًا من بلدان أخرى.
تريد مملكة بروموند مكنن لتوقف القطار فيها ، وكذلك إنجراسيا ، وتريد سلالة الساحر ساريو خطًا مباشرًا.
ومع ذلك ، فقد استغرق تطوير السكك الحديدية نحو مملكة الأقزام عامًا ، لذا سيتعين على السكك الحديدية الجديدة الانتظار قليلاً.
ما زلنا بحاجة إلى السيطرة على الجمود والجاذبية ، وكذلك التفكير في القطارات المسلحة.
في حين أن القلاع ليست ضرورية لمواجهة الإمبراطورية ، فقد تكون القطارات المسلحة في متناول اليد.
ماذا عن تجهيز مدفع روح عليه ، ربما بعض مدافع السكك الحديدية ، وكذلك مجموعات العبارات عليه.
حسنًا ... كانت هذه مجرد هواية حقًا ، ولست جادًا في هذا الأمر. طالما لا أحد يأخذ كلامي على محمل الجد.
كما هو الحال في أي عالم ، فإن السرعة التي يمكنك نشر جنودك بها تقرر الحرب. لذلك ليس الأمر وكأن تسليح القطار سيحدث فرقًا كبيرًا.
لا بأس في استخدام عربات القطار العادية.
وهكذا في غضون عام ، أنشأنا عشرين قطارًا. يتكون كل منها من حوالي ست سيارات.(قاطرات)
بهذه القطارات ، أنشأنا فيلق قطارات قوي قوامه أربعة آلاف رجل. يمكننا زيادة هذا العدد ، ومن المحتمل أن نفعل ذلك قريبًا ، لكن ليس الآن.
في الوقت الحالي ، نقوم فقط بحل مشاكل استخدام القطارات.
بمجرد أن ننتهي ، يجب أن تستغرق الرحلة بين مملكة الأقزام و تمبيست ثلاثة أيام على الأكثر.
لذا فإن رحلة الذهاب والعودة تستغرق أسبوعًا. على الرغم من أننا نأمل مع مرور الوقت أن نتمكن من زيادة السرعة.
وعندما أعلن للعالم عن هذا الاختراع ، اندلعت ضجة كبيرة حوله.
لذلك أنجزنا الكثير في هذا العام.
وفقًا لما جمعه جواسيس ليون ، كان يوكي يتسلق صفوف الإمبراطورية.
لكنهم ما زالوا غير قادرين على غزونا. ليس هناك شك في أنهم يستعدون للحرب ، لكن الحرب لن تبدأ بعد.
قد تكون هناك فرصة لإرسال قتلة ، لكن هذا غير مرجح في الواقع. كما قالت روميناس: إن محاولة قتلنا له بهذه الطريقة مضيعة للرجال.
في الواقع ، هذا هو بالضبط ما حدث. كانت أي محاولات انتحارًا في الأساس ، واستسلموا بعد المحاولة الأولى.
وليس الأمر كما لو أنه يمكننا السماح لهم برؤية ما نحن بصدد القيام به.
على أي حال ، من الواضح أن الإمبراطورية تستعد.
وبالتالي ، يستمر بحثنا.
ليس هناك من شك في أن الإمبراطورية ، بقدر ما نحن ، حققت أشياء عظيمة هذا العام.
ولم نكن الوحيدين المستعدين.
لقد اكتشفت هذا بالفعل عندما بدأنا في اختبار قطاراتنا.
البلدان المجاورة لغابات الجورا ، المجلس ، أرسل لنا دعوة.
يطلبون منا المشاركة في اجتماعهم القادم.
بالطبع ، في هذه المرحلة ، كانت هذه الدعوة مقدرًا بشكل أساسي أن تصل.