رواية ذلك اليوم الذي ولدت فيه من جديد في ون بيس مع قوة النظام

اللهم صلي على محمد وعلى أل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى أل سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد

مبروك عليك حسنات فقط لقراءتك للكلام 🙂

التكملة...

كنت مغادرا من القرية حتى التقيت بثلاثة اشخاص كانو فتاة واحدة وولدين واحد منهما كان بشعر اصفر والثاني بشعر اسود مثل سواد الليل اما الفتاة كانت بشعر ازرق يعكس السماء كانو يتقاتلون مع 3ذئاب واحد كان اضخم مهم على مايبدو كان هو القائد لكنهم كانو في موقف سيئ لأن الذئاب كانو يتفوقون عليهم من ناحية السرعة والقوة فختبأت وراء بعض الأشجار وسألت النظام

ايها النظام ماهي نسبة الفوز ضد هذه الذئاب

"اجابة: نسبة الفوز هي 60 في المئة بعد تطور المضيف" قال النظام ذلك وبدأت افكر في كيفية قتلهم لكن احد الذئاب هاجم بسرعة ذو الشعر الاصفر وقان بعضه مما تسبب في نزيفه وصياحه من الألم وم ثم اندفعت بدون تفكير لمساعدتهم حيث قمة بالتسلل وراء أحد الذئاب وقمت بطعنه في رأسه مما تسبب في موت فوري له وبقي امامي ذئبان ثم اندفعت مرة اخرى بسرعة وقمت بغرز سكيني في عين الذئب وقمت باقتلاعها مما تسبب في الم كبير له لكني لم اترك له الفرصة وقمت بطعنه في رقبته وبدأ الدم يسيل بسرعة مثل الشلال وسرعان ما امتلأت بالدماء وقبل ان ادري بقي ذئب امامي ثم شعرت بنية قتل قادمة امامي وتراجعت بسرعة للخلف ثم تكلم احد الاطفال معي

"يا سيد انت قوي جدا كيف استطعت هزيمة ذئبين بمفردك بينما نحن كنا خائفين" ثم اجبته

اولا انا اخوض تدريبات قاسية منذ صغري عندما قلت ذلك اندهش الجميع ثم تكلمو جميعا

كيف منذ كنت صغيرا واصلا انت الاصغرر فينا هنا " ثم اجبتهم حسنا ليس لدينا وقت فعلينا ان نتعامل مع اخر ذئب هنا ثم بسرعة بدأ الذئب في مهاجمة الاطفال لكن قمت بالتصدي له لكنه قام بأرجاعي للخلف كثير ثم قمت ببصق الدماء من فمي ثم سألت في نفسي كيف سأهزم هذا الذئب بمفردي بقية الأطفال ضعاف وهم خائفين ولا يستطعون الحركة انا لا استطيع حمايتهم لوقت طويل لذلك علي استعمال كل قوتي في ضربة ثم تراجعت للخلف خطوة واحدة ثم قلت خطوة الوميض كانت تلك تقنية علمتني اياها امي حيث كانت تستعمل كل عضلة في اقدامي وذراعاي لتوجيه ضربة واحدة للخصم لكنها كانت تألم بشدة حيث كانت تضع ضغطا شديدا لا يتحمله جسدي حتى بعد تطور جسدي قليلا ثم اندفعت بسرعة شديدة حيث لم يستطع احد رأيتي حتى بدأت بتقطيع الذئب من ضهره الى اسفل بطنه ثم قمت بتقطيع يداه وقدميه والضحكة على وجهي ثم ذهبت الى أقرب شجرة وقمت بالندفاع عنها نحوه ثم قمت يإختراق جسد الذئب وقطعته لنصفين ثم بعد ذلك توقفت ومما لا شك فيه فقدت الاحساس بقدمي لبعض الوقت وبدأت اشعر بألم شديد في ذراعاي وساقاي لكني كنت على وشك الصراخ حتى توقف الألم كنت مستغربا لذلك سألت النظام : كيف توقف الألم فجأة

"اجابة: توقف الألم عن جسد المضيف نتيجة تطور سماته الجسدية بعد هزيمته لوحش اقوى منه"

ثم تكلمت مع النظام: اذا اذا تطورت قوتي الجسدية هل هذا يعني ان سأستطيع التحمل اكثر

"نعم"

ثم قبل ان ادري جاء الاطفال الي ثم تكلموا بصوت واحد

شكرا لك على انقاذنا لولاك لكنا لقينا حتفنا اليوم "

حسنا لاداعي لشكري لكن ماهي اسماءكم وماذا تفعلون هنا الا تدرون ان هذه الغابة خطيرة ثم بدأت الفتاة بتعريف نفسها واصدقائها

:"انا اسمي سيلفت وذو الشعر الاسود كينيا وأخرنا هو تاتسويا "

حسنا لكن مالذي كنتم تفعلونه هنا ثم اجاب تاتسويا

"كنا في رحلة لجمع بعض الخضر البرية وبعض الاعشاب لصنع الادوية لكننا في الطريق صادفنا بعض الذئاب حاولنا تغيير الطريق لكنهم سمعونا وادارو رأوسهم نحونا ولكن بسبب الخوف تجمدنا في مكاننا ولم نستطع القتال الى ان اتيت انت وانقذتنا"

حسنا لقد فهمت قصتكم لكن ماكان عليكم التوغل في الغابة لهذا الحد

"حسنا نحن نعرف خطأنا لأنه لولاك لكنا اموات الآن"

اذا ساغادر الأن نحو القرية لذلك اذا اردتم المغادرة يمكنكم الرجوع معي قلت ذلك مع ابتسامة على وجهي ثم اجابوني

"حسنا اذا كنا لا نعيقك فسنغادر معك" ثم بقيو بجانبي حتى خرجنا من الغابة وافترقنا

ملاحضة: اذا كان عندكم استفسار او نصائح او اخطاء ولا افكار بتمنى تشاركوها معي وشكرا 🌹