رواية ذلك اليوم الذي ولدت فيه من جديد في ون بيس مع قوة النظام

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم انك حميد مجيد

التكملة...

"ايها الكابتن هناك جزيرة صغيرة على مسافة 7ايام من هنا ولا يوجد سفن بحرية قربها مارأيك ان نقتحم تلك الجزيرة ونسرق اموالهم ونبيع اطفالهم في سوق العبيد" كان الذي يتكلم اسمه كلاود وهو نائب الكابتن كان ذو شعر اسود مجعد واسنانه كانت نصف محطمة وكانت مكافأته تبلغ 150مليون بيلي

هوه هوه هوه (صوت ضحكة) حسنا لاتبدوا بالفكرة السيئة لأننا حقا خسرنا تقريباً كل اموالنا من مواجهة القراصنة السابقين وبسبب مطاردة البحرية لنا لذلك علينا استعادة بعض الاموال "ثم بدأ يصرخ" ايها العبيد الحمقى اديرو الدفة في الاتجاه الشرقي لدينا رحلة طويلة لنقطعها واموال كبيرة لنهبها تنتضرنا كان الذي قال ذلك هو القائد كان ذو بشرة سمراء وجسم ضخم يبغ طوله حوالي المترين وشعره كان اسود ومكافأته هي 340مليون بيلي وكان لديه على سفينته مايقارب 300 عضو في طاقمه واسمه هو سيد واسم طاقمهم قراصنة العبيد لأنهم كانو يختطفون الأطفال سواء كانو رجالا او نساء او اطفال ولقد كانو معروفين في الازرق الغربي بأنهم اشهر القراصنة الذين يزودون النبلاء بالعبيد

قال باقي العبيد وهم خائفين "حسنا" كان معضمهم ذو بنية هزيلة وعضامهم بارزة على اجسادهم وعلامات الضرب والكدمات عليهم

العودة لموقع شين...

حسنا بعد تطوري قليلا من الناحية الجسدية وتطوري قليلا في الهاكي ولقد اكتسبت بعض الخبرة اثناء مواجهتي مع النمر فهذا ليس سيئا ثم قمت باخراج السكين وبدأت اسلخ النمر واقطع لحمه حتى عاد الرفاق ومعهم بعض من سكان القرية وكانوا متجهزين بالبنادق والسيوف لمساعدتي ولكن ما ان وصلو حتى وجدوني وانا اقطعه وانا ابتسم

"مرحبا يارفاق هل تريدون شيئا "وعندما قلت ذلك صدم اهل القرية حيث خرجت عيونهم من مكانها وافواههم فتحت لأخرها" كيف استطعت قتل ذلك النمر الذي حتى نحن لانستطيع قتله مع كل اعدادنا "حسنا ذلك سر لا استطيع اخباركم ولكن مع ذلك اذا كنت لاتسطيعون قتله اذا لماذا انتم هنا"

ثم صرخوا علي"علينا نحن سؤالك عن ما تفعله هنا "

حسنا لقد كنت اتدرب مع رفاقي هنا حتى احسست بضهور حيوان قوي لذلك قلت لرفاقي ان يهربوا وبقيت لمواجهته وحدي "اذا انت تقول انك وحدك هزمت هذا النمر"

نعم قلت ذلك وانا ابتسم ولكن بعد ذلك بدت علامات الخوف عليهم والصمت كان يسود المكان لذلك كسرته وقلت هل ستساعدوني في حمل الأشياء ام انكم ستكتفون بالمشاهدة

ثم نطق احد القرويين"حسنا لا تغضب سنساعدك سنساعدك "ولكني لاحضت انهم لا يزالون خائفين لكني علمت ذلك لأني لو كنت مكانهم كنت لأخاف لأنه كيف لطفل ذو 5 سنوات ان يهزم اقوى نمر في الغابة لكني لم اهتم لهم

بعد ساعة...

كنا نازلين من الغابة حتى بدأت سيلفيت بالتقرب لي لا ادري لماذا لكني شعرت انها تفعل ذلك لسببين اولهما يمكن اني اعجبتها بهزيمة نمر بمفردي او لأني انقذتهم مما كان سيصيبهم ولكن قبل ان ادري بدأ قلبي يخفق نتبجة مللمستها لي ثم قلت لها" سيلفيت انت تقتربين مني كثيرا لماذا تقتربين مني

"بكل بساطة لأنك قوي"

"ok"

في وسط القرية...

بعد ان افترقت عن رفاقي توجهت لصاحب ذلك المتجر دخلت وقرعت الجرس "مرحبا هل انت هنا ياسيدي"

"نعم انا هنا ما الذي تريده اوه هذا انت من المرة السابقة هل لديك اي شيئ جيد لي"

"نعم كما اتفقنا في المرة السابقة تفضل ماحصلت عليه هذه المرة "

"حسنا دعني انظر الى ماذا احضرت"

"حسنا حسنا حسنا شين تعال الى هنا"

ماذا حصل هل هناك خطب ما

لا كل ما في الأمر من اين حصلت على هذا الجلد"قال ءلك وهو يصرخ

من الغابة بعد هزيمتي لنمر ذو انياب ضخمة

وعندما قلت ذلك كاد ان يتوقف قلب صاحب المتجر ثم تكلم

"شين هل تعلم جلد ماذا هذا

لا

" ايها الغبي هذا جلد اخطر نمر في غابة هذه الجزيرة حتى ادميرال خلفي قد يجد بعض الصعوبة في قتله وتقول انك هزمته وحدك "

نعم

"لا اصدق ما فعلته افعالك قد تسبب خطرا على نفسك ولعائلتك"

لا اهتم لنفسي ولكن اذا حاول شخص ان يأذي عائلتي فاليجهز لنفسه قبرا لأنني اعد اني ساعذبه ببطئ حتى يتمنى انه لم يولد قلت ذلك وكان نبرة كلامي تدل على الجدية والحزم حتى صاحب المتجر لاحض ذلك

"حسنا لا يوجد شيئ لأفعله الا ان ادعو ان تبقى بخير اذا لدي سؤال لك"

"ماهو ذوقك في البنات "

ولماذا تسأل حسنا

"قبل ايام لاحضت ان ابنتي بدأت تعجب بأحد الأطفال هل تعلم من هو "

لا

"انه انت"

ماذا

ومن هي

"اضنك تعلم الجواب مسبقا انها سيلفيت" وعندما قال ذلك أصبح وجهي احمرا مثل الدم

مااااذا اتقصد ان سيلفيت هي ابنتك

"نعم لماذا هل لم تخبرك"

لا

حسنا اضن انك تعلم الأن لذا ما هو رأيك فيها

حسنا انا لن اخبرك الأن بشعوري لكني اسعر ببعض الانجذاب نحوها

"حسنا تم الأمر"

ماهو الأمر

"انه لا يعنيك"

حسنا لا يهم ماهو ثمن الجلد

"حسنا ثمنه هذه المرة 100الف"

انه مبلغ ضخم امتأكد انك ستعطيني كل هذا المال

"لابأس بذلك وقبل ان انسى شكرا لك لحمايتها"

حسنا لابأس بذلك بما انها واحدة من اصدقائي وعندما قلت ذلك ودعت صاحب المتجر وخرجت

منضور صاحب المتجر...

"ذلك الفتي لقد شعرت بذلك قوة كبيرة لديه بمجرد ان انظر لعينيه ادرك كما لو ان اسدا ينضرلفريسته ولكن اذا سار الأمر بشكل صحيح ربما بعد عدة اعوام قد يصبح فردا من عائلتنا حسنا علي الذهاب للأطمئنان عليها ومعرفة ما حدث

شكرا لكم لكل من يدعمنا واذا حسيتوا ان الفصل قصير فأنا احاول اخليه مو طويل جدا عشان تملو منه لذلك انا اختصر بعض الاشياء

واذا كان عندكم أسئلة او افكار او أخطاء بتمنى تشاركوها معي وشكرا 🌹

ولا تنسوا تصلو على محمد ﷺ