"لا" سو تشيانتشي لم تعطيهم أي أمل. "لم يمسني".
سماع ذلك ، أصبحت السيدة سو قلقة بعض الشيء. "لم يمسك ، لكن أليس هناك أي شيء يمكنك فعله؟"
"ماذا يمكنني أن أفعل؟ اغتصبه؟"
قالت السيدة سو بلا حول ولا قوة ، "على أي حال ، لا يمكنك أن تجعلي عائلتنا تفقد وجهها. لماذا تعتقدين أن الرئيس لي يريد لك الزواج من حفيده؟ كان ذلك فقط لأن والدتك أنقذت حياته عندما كانت صغيرة. وإلا ، فلن يكون لك ، في النهاية ، كنا نحن الذين أعادوك ، لقد أصبحت الآن من الاثرياء ، لكن لا تنسى أن تكوني ممتنًا لنا ، فعلى الأقل ، يجب أن تجد قريبًا من عائلة لي لابنه عمك ، سمعت أن السيد لي لا يزال لديه أخ واحد ، احصلي على جدوله الزمني بالنسبة لي ، وحتى بدون جدول زمني ، فإن بعض المعلومات الأخرى ستفي. ادعي ابنه عمك إلى عائلة لي من وقت لآخر حتى يستطيعون مقابلة بعضهم البعض. أنا أتحدث إليك. هل سمعتي؟ "
'مو كانوا ثلاثه مع سيتشنع😰 او يمكن اثنين متزوجين وواحد لسع ؟'
بعد كل ما قالته السيدة سو ، أومأت سو تشيانشي بهدوء.
كانت سو شانا منقهره من مظهر سو تشيانتشي. صرخت قائلة: "كان يجب على والدي أن يخبر الرئيس لي أنني كنت ابنه عمها. إذا كنت زوجته ، فلن ألحق العار على العائلة".
"يبدو أنك تريدين حقًا أن تتزوجيه. ماذا عن ان اطلقه وتتزوجيه انتي؟" صرحت سو تشيانتشي. "ومن ثم يمكنك الذهاب للحصول على تقرير مزيف من الحمض النووي ، وإخبارهم أنك ابنة سو هان ، وأنا يتيمة. أليس هذا أفضل؟"
عيون سو شانا سطعت في النكتة. حتى السيدة سو بدت مستنيرة. عند رؤية ذلك ، لم تستطع سو تشيانشي أن تسخر في داخلها. هكذا كان سيعاملونها في حياتها السابقة.
فشل نتائج الحمض النووي وإرساله إلى عائلة لي ليخبر الجميع أنها كانت يتيمة وأن سو شانا كانت في الواقع ابنة سو هان. تبنى الزوجان سو ابنتهما فقط لأنهما لم يكونا قادرين على إنجاب طفل. كان الهدف الوحيد هو جعل سو شانا تتزوج من لي سيتشنغ.
في ذلك الوقت ، تسبب في اضطراب كبير. سمع الجميع يعرفون أن زوجة لي سيتشنغ كانت من خلفية مشكوك فيها. ومع ذلك ، فإن عائلة لي لا تريد أن تفقد وجهها، وخلقت هوية مزيفة لسو تشيانتشي ، وكان الرئيس لي لا يريد لزوجين الطلاق.
تم تقديم خطه عائلة سو دون جدوى ، وسرعان ما مرو بالإفلاس بسبب انتقام عائلة لي. جلبت سو تشيانشي ذلك بسخرية إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت الأسرة تدرس بوضوح ما كانت تقوله.
"أنت على استعداد لتطليقه؟" شعرت سو شانا بعدم التصديق. "كيف يكون ذلك ممكنًا؟ ألم تكن دائمًا تتفاخري بزواجك؟"
"متى تفاخرت؟" دحضت سو تشيانتشي كلماتها.
كانت سو شانا عاجزة عن الكلام. في الواقع ، لم تتفاخر سو تشيانتشي ، لكن صمتها كان يكفي لجعل الجميع يشعرون بالغيرة.
قالت سو تشيانشي: "لن أقضي وقتًا طويلاً معه. الطلاق سيحدث عاجلاً أم آجلاً" ، وكأن هذا أمر واقع ، كما لو كان الأمر تافهاً.
عند سماع كلمات سو تشيانشي ، عبس سو شين قوه ، ويبدو أنه يفكر فيما إذا كانت تعني ذلك حقا .
أثناء جلوسها مع سو تشيانتشي ، غيرت السيدة سو نظرتها فجأة وقالت: "عمّا تتحدثين؟ أنتي متزوجة ومن سوء الحظ أن تتحدثي عن الطلاق".
____
جعلها شافت لي سيتشنغ
ويررررربببب سمع كلشيء من اول كلمه لين اخرها
وكذا انتهت فصول اليوم🌚
تبون فصول ثانيه (:
انطرو بكره😹