"آيه!"
كانت عارية. وعدم وجود تغطية لصدرها ، سرعان ما حاولت تغطية الجزء الخاص بها بيديها. كان سو تشيانشي محرجه ومجنونه في نفس الوقت. شعرت سو تشيانشي ببصره ، واستدارت بسرعه وواجهته بظهرها.
"ما الذي تحاولين تغطيته؟" كان صوت لي سيتشنغ خشن بشكل لا يصدق ، "لقد رأيت كل ما هو موجود".
جعلت كلماته تخجل منه أكثر.
"لقد بدأتي اللعبة الليلة الماضية ، وتحاولي الآن اللعب بجد للحصول عليها. هاه؟"
حفرت أظافر سو تشيانشي في جلدها وهي تشد قبضاتها. "لم أفعل!"
"انت لم تفعلي؟" كان لى سيتشنغ من الواضح انه لا يصدق.
أشارت لهجته ومظهره بوضوح إلى أنه كان لا يزال ذلك الشخص المتعجرف. لقد فكر في نفسه كإله يتحكم في كل شيء غير مبال. ومع ذلك ، فقط تجاهها ، وكان معني جيدا و مزدرء!
بعد أن شعرت بتحسن ، نظرت سو تشيانشي فجأة إلى الوراء ، وعينيها حمراء ، "أنت الشخص الذي دخل الى هنا. السيد لي ، ألا تعتقد أنك غير معقول؟"
"غير معقول؟" مشى لى سيتشنغ في الداخل ، وأخذ ذراعيها ، وعيناه المظلمه بكامل من الازدراء. "ألم تحاولي أن تجذبيني إلى الداخل ثم إلى سريرك؟ ما الذي تحاولين التظاهر به؟"
"لم أكن ..."
لم تقصد ذلك ، لكن لم يكن هناك أي طريقة ليصدقها لي سيتشنغ. سحبها فجأة. صرخت سو تشيانتشي. قبل أن يكون لديها أي وقت للرد ، أُلقيت على السرير الوحيد في الغرفة.
اقترب منها بابتسامة باردة ، "هل تتذكرين ما قلته هذا الصباح؟"
هذا الصباح ...
"هل تعرف ماذا تعني الزوجة الشرعية؟ شرعي للجنس."
لعبه شرعيه للجنس !
ارتعد قلب سو تشيانتشي. الحزن كان ساحقا. كافحت مع ذراعيها وساقيها ، وهجمت بعينيها مميتة ، "لا تلمسني ، يا سيتشنغ"
"توقفي عن التمثيل. هذا سيثير اشمئزازي فقط."
كان سخريتة منها مثل خنجر ، وقلب سو تشيانتشي ثقب. لم تعد قادرة على كبح دموعها ، وتكافح أكثر. ونظرت للأعلى ، سخرت سو تشيانشي فجأة بصوت منخفض بشكل لا يصدق ، "إذن ألا تشعر بالاشمئزاز من أن تكوني مع امرأة مثلي؟"
توقف لى سيتشنغ ونظر إلى الاسفل.
"امرأة مثلي لا تستحق إنجاب طفلك. أليس كذلك"
كان هذا ما قالته بصوتها المنخفض! ومع ذلك ، ضحك لي سيتشنغ وشد ساقيها إلى أسفل ، وفصل ركبتيها عن بعض .
"حبوب منع الحمل التي تناولتها فعالة لمدة ثمانية وأربعين ساعة. خلال ثمانية وأربعين ساعة ، لن تتناوليها على الأرجح. هل ترغبين في المحاولة؟"
سو تشيانتشي تحدق به بيعينين واسعتين. كيف عرف أنها تناولت حبوب منع الحمل؟
اقترب منها لي سيتشنغ. كان أقل من نصف بوصة بين أنوفهم. ترفرت رموشها ، وكانت تبدو كما لو انها تعاني من صدمة شديدة.
خفض لي سيتشنغ صوته وقال: "انتي مسؤوله عن رعاية ما بدأته".
أرادت سو تشيانشي أن تقول شيئًا ما لكنها توقفت قبل أن تتمكن من ذلك. لقد كان وحشيًا وعنيفًا ، فأخذ ما أراد بلا رحمة. كان يقبلها. ومع ذلك ، لم يكن يعبر عن المودة ، أو الحب ، شهوة فقط ،
___________
ييععع الله يلعنه الكريهه الغثيث علي الحرام لولا وجهك لكان تفلت بوجهك منزمان تنرفزت يربي الله يعونك يبنيتي