ذهبت الموقره كوكبت النجوم وهيا تفكر ( هل يعتقد ليو غن يي ان القدر يفضل البشر المتحولين) وصلت الموقره كوكبت النجوم إلى الموقر الأصل البدائي وتكلمت : معلمي انا كنت عند ليو غن يي وقال إن القدر يوم ما سا يخوننا : قال الموقر الأصل البدائي : ماذا تعتقدين : قالت : انا اعتقد ذلك أيضا لكن ماذا سنفعل ان خننا فا القدر لا يتدمر ولا يموت هل تعرف الحل : قال الموقر الأصل البدائي بوجه حزين : انا لا اعلم ليس انا فقط بل كل شخص لايعلم لاكن انت الموقره التي بعدي لي هذا القدر لان يخونانا الان لكن يجب أن نجد حل كل املي بك : كان وجه الموقره كوكبت النجوم مليئ بي الاصرار في محكمة الشيطان كان ليو غن يي دخل باب الذكريات الخاص به يفكر ( انا الان اعرف كيف أصقل الذكريات الخاصه بي ولي أصقل غو من مسار الذكريات يجب اول شيء ان أصقل الذكريات فا الذكريات الحزينه تصقل غو الذكريات الحزينه و الذكريات السعيدة تصقل غو الذكريات السعيدة وكل ذكرياتي هيا علمت دو من مسار الذكريات ولكن إذ صقلت غو من مسار الذكريات
يجيب ان اضحي بي أحد الذكريات التي امتلكه ولهذا انا قسمت روحي لي اني كنت اعلم اني سا احبس) بدا ليو غن يي يسيطر على احد أقسم روحه ودخل جسم فني حول ليو غن يي دخول باب الذكريات الخاص بي الفاني ولم يدخل حول أكثر لكن لجال لم يدخل فكر ليو غن يي ( انا لاقدر ان ادخل باب الذكريات الخاص بي الفاني فهمت لي ادخل باب الذكريات الخاص بي شخص آخر يجيب ان أصقل غو دخول باب الذكريات لكن يجب أن أضحي بي ذكريات دخول باب الذكريات انتظر وجدت طريقه) سيطر ليو غن يي على احد ان قسمت روحه بعد شهر في السهول الشامليه في عشيرة لي كان هناك طفل يدعا لي هونغ كان يستحم في نهر وغارق وفي غارقه لمس شيء وتحول ذلك الشيء إلى روح تلك الروح أنقذت الطفل ولكن اغمى على الطفل انتظرت الروح استيقظ الطفل وهو خايف من الروح تكلمت الروح : ايها الطفل ماريك ان تصبح تلمذي فا انت حراتني : فكر الطفل ( هذا الروح تريد أن أصبح تلميذه ولكن انا لا اريد ان اصبح تلميذه لكن من الممكن أن أصبحت تلميذه ان ارجع إلى عالمي حسناً أصبح تلميذه و ارجع إلى عالمي) تكلم الطفل وقال : انا موافق : تكلمت الروح : حسناً انا اسمي هو زينو هونغ ما اسمك يا تلميذي : قال الطفل : انا اسمي هو لي هونغ سيدي :
لو كنت اي أخطأ فل تخبرنا وايضا فضلا وليس امرا اترك تعليق فهذا ما يجعلنا نستمر
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين