لم يهتم بباقي القتال و لكن بقي ينتبه على صاحب ملابس الممزقة ليجده انهي القتال , لم يستطع معرفة قدراته إلي الآن , الأمر ملل و لكن مثير . استمرت بعض القتال حتى ل عشرة دقائق و لكن لم تكن مثيرة إلا إذا كنت من جيل الحالي فقط تجعلك تنتبه و تستمتع بها حتى .
لم تطرأ تغييرات على كاغو بقي على نفس الحالة مجرد جمود بانتظار إعلان الدورة الثالثة , يتبقى مائة واحد تقريبا و هناك فراغات سواء بانسحاب أشخاص و تعويضهم بآخرين . لم تكن الانسحاب في هذه المرحلة أمر سيء فغالب يحصلون في متوسط على أربعون ألاف كريستاله منخفضة الجودة في متوسط و بعض الحبوب مساعدة على الزراعة .
مع ذلك بالنسبة لمراهنين من العشائر فالأمر كارثة .
مرور ساعة كامل أعلن على الدورة الثالث " هذه الدورة سوف تكون مختلفة , سوف تكون على نمط معركة الملكية . نفس القواعد السابقة سيعين الترتيب حسب البقاء في الحلبة "
الشوشرة انطلقت و الفرح ظهر على الآخرين من المتابعين , إحساس بالخطر من قبل المقاتلين مع ذلك انطلق هذا السؤال من احد المقاتلين " , أين هي الحلبة ؟ ." رن هذا السؤال في عقل الجميع ,
"في جزيرة موجودة قريبة من هنا " رد ببساطة
قام برمي خرائط على جميع المتسابقين " تستطيعون استعمالها في القتال "
ليقوم بفرقعة إصبع و تظهر الجزيرة و يمكن تسميها حلبة , الشاشة مقسمة ل جزأين , جزء مثل الموجود في الخريطة لتوضيح أماكن مع وضع مفاتيح لفهمها , و جزء أخر لعرض صور من الخريطة مباشر , أماكن مختلفة و متنوعة في نفس الخريطة
الطبيعة جزء من التحدي الاستهانة بها تعني الموت , دراسة المكان هي أفضل حل الآن تفكيره هذا عكره صوت العجوز المزيف " 5 دقائق سوف يتم نقلكم "
" نقل أمك ؟ " كاغو في قلبه
الأمر ليس بأنه سوف يخسر و لكن لا يريد الوقوع في مشاكل مع طبيعة لنقص خبرته بالمكان .
لم تمضي 4 دقائق حتى و وصلت السفينة لم تكن غريبة بل هي سفينة ضخمة , ان اعتبرناها فسوف تكون منطاد مراقبة ضخم جدا " من يريد الذهاب فالذهب إلى السفينة . " الجميع توجه , ما كان غريب هو انه سيتم نقل الشخص إلى غرفة مخصص بمجرد دخول مدخل السفينة الضخم . تم وضع تالميسا نزول مؤقت في كل غرفة .
انطلقت السفينة و كان هناك بث يجرى . يتأمل كاغو في الخريطة بسبب سرعة الوصول حدد مكان حسب حساباته و خططه , لم تمضي 3 دقائق دخلوا في الجزيرة , تباطئه سرعة السفينة
اختار كاغو مكان الهبوط الخريطة أمامه في ساسة مصغرة عند وصول الى نقطة الهبوط سوف تفتح البوابة أسفل قدميه .
صفارة أطلقة و فتح الباب و سقط كاغو صدمة الكبرى هو انه هناك من نزل معه , لم يكن سوى ذو ملابس المشردين , براية ابتسامة الأخر فهم نواياه , فعل تالميسا ثم ركل الهواء منطلقا للمشرد , نفس الأمر بالنسبة للأخر ,
الأمر سبب صدمة , فكاغو في السابق كان قد جرب الطيران و يعرف كيف يتحكم بنفسه الآن و هو في الجو " اللعنة , كيف يستطيع تحكم في المسار ؟ " هل يمكن أن تكون واحد من مستويات العالية ؟ " هذا التفكير الوحيد و المنطقي , هذا الكلام كان في عقله أما ما تكلم به هو " من أنت ؟ "
ليأتي صوت ساخر من المشرد " باحث على المتعة "
توجه الاثنان , تناسى كاغو أمر قدرته على توجيه , ليوجه له لكمة عنقاء مدموجة بقوته و مهارة التي اكتسبها من فنه الزراعي صلب ناعم . ويكمل باليد أخر بقبضة التنين , تم صدها عن طريق لكمات مضادة
. أكمل كاغو وابل من الهجمات , لم يقم فقط بدمج مفهوم الجسم الصلب – الناعم , ناعم – صلب بل أيضا قام بدمج ضربات مثل مدفع القبضة و مهارات أخرى سواء كدمج مع الهجمات قبضات تنين و العنقاء أو منفردة كنمط تغيير و لكن تم صدها كلها و الحصول على هجمات مضادة ,
" كيف ؟ " الأمر اثأر استغراب كاغو فمن أمامه اقل منه حتى في الزراعة بدرجة ولكن يصد و يجابه بسهولة .
هذا اثأر الجمهور كلهم حتى الكبار و الشيوخ أعجبوا , دهشوا و صدموا , فقط كو و الببغاء الذي أصبح فوق كو كانوا جامدين بابتسامة ساخرة , لم يكن الأمر بخصوص صد المشرد تحت تسمية الجوكر .
الأمر مثير في إثناء هذا القتال في الجو كان هناك أكثر من 53 واحد انسحب و هو في الجو و هناك من تلقي إصابة و هنا نازل و لكن هذان يستعملون الوسائل لتخفيف وقت سقوطهم و إكمال القتال في السماء غير ركل الهواء .
كاغو استعمل كل طرق ممكن سواء من تالميسا إلى ركل الهواء بخفة عن طريق ضغطه أسفل قدمه و أما الأخر فكان يستعمل نفس طريقة كاغو كأنه يسخر منه .
استمر الوابل من اللكمات مع عدم القدرة على استعمال الأرجل بسبب أنهم في السماء ,
بفهم انه لا معنى من الأمر و القتال الآن مثل إعطاء فرص للآخرين ,فكان الحل بسيط القيام بضغط الهواء و الذهاب في اتجاه المعاكس له .
كلاهما امتلكا هذه الفكرة , و لكن الأولى كانت وجهة اغلب المشاهدين أما بالنسبة لهم فكان الأمر هو أكل المقبلات قبل البداية بالإفطار ,
ضغط هواء ضخم كان تحت أرجلهم , ثواني و اندمج هذا الضغط مع بعض ليولد انفجار و يذهب كل واحد في اتجاه ظهره . ,
استعان كاغو بنمط صلب – ناعم , ناعم صلب و دمجه لينطلق مثل النيزك سائر بميلان بسيط .
في تلك الأثناء كلامها اختفيا من الملاحظة الجماهير في وسط الغابات الكثيفة و الحشائش الطويلة,
المكان الذي اختاروه كان في غابة كثيفة و توجد فيها مخاطر طبيعية من حشرات سامة إلي برك سمية كاملة أو نباتات غريبة حسب مفتاح الخريطة ,
باعتبار أن خطة كاغو لنصب فخاخ فهذا معناه بان الأخر أيضا يمتلك نفس فكرته على الأغلب .