25 - المعركة الملكية : شخصيات جانبية

ملاحظة تستطيع البداء من الفصل 2 9 ان لم تكن قد قرأت رواية من قبل

سبتم التنزيل لحتي الفصل 2 9 _ 2 8 البوم

-----

اندلعت القتالات استمرت , مجرد شخصيات جانبية لا تمتلك أي تأثير على هذه القصة إلا أنها كانت تستعمل لتمديدها في مخيلة , صوت الأسلحة يتصادم و طلقات تنطلق و قبضات تلتقي مع بعض ركلات تتقاطع و دماء تتناثر مع ذلك للان لا توجد أي وفيات كلهم كانوا يستسلمون بمجرد اقتراب الخطر , لذلك هم مجرد أوراق . إن لم يتطور سوف يذبلوا و تسقط هناك إمكانية أن تكون داخلها نوع من البذور التي تسمح لها بالنمو و تصبح شجرة تقارع أخرى أو تصبح علف لباقي النباتات و الأشجار أما الآن أن هو أسوء من أوراق لأنهم يخافون من الموت حتى و إن لم يحدق بهم فهو يستمرون بالتحديق به بغباء لدرجة جعله يحدق بهم ,

في الجانب الأخر كان قد تقلص عدد مشاركين ل13 فقط , الباقي هزم لحضه وجوده مع واحد اقوي أو انسحب مع تأثير , معوقات بيئية ,

بترك كاغو و جوكر فكان الباقي هم 5 من توصيات العشائر و من المتمرسين الممتازين .

صوت الأسلحة بدا , اثنان يتقاتلان , و الثاني على الترتيب في الكأس العام الفارط و توصية عسيرة لونا .

تصادم السيوف مع قبضات و الركلات مختلفة , فنون قتالات متنوعة لم تحدث نتيجة كان هذا القتال مستمر لمدة 10 دقائق و هو على هذا الحال , فقط في مرحلة ما أحسوا بالخطر هجوم غادر يشملهم هم الاثنان لا يستطيعان الدفاع عنه بسبب تأخر الوقت للدفاع ليستعملا زر الاستسلام و ينقلهم خارج مجال في منطقة محمية .

صاحب الهجوم كان صاحب الطاقة وفيرة و هو من فاز بالكأس العام الماضي و لكن غدرا إصابة في الكتف و في الرجل من شعاع وراء ظهره جعله لا يستطيع الوقوف لم يستطع الإكمال إصابات مثل هذه سوف تسبب خطر كبير عليه, لذلك قام بانسحاب ,

هذا القتال كان ينطبق عليه كلام بمثل السرعوف يطارد الزيز، غير مدرك للعصفور وراءه , هذا حرفيا ما حدث فمولان كان السرعوف الذي ينتظر فرصة الهجوم ولكن كان هناك عصفور يراقبه لأكله الذي هو موبا

كانت كل هذه القتالات براية الجمهور الشباب رائعة غالبا اما بالنسبة للكبار فسيء

لم تكن هناك وفيات في هذا القتال فقط دماء و السبب في ذلك هو خاصية الانسحاب مرة أخرى .

حقيقة وجود هذه التقنية لم تكن للجميع بل السبب الأساسي هو أبناء المراهن عليهم العشائر فغالبية سوف تكون قد أنفقت عليها موارد و أموال أيضا إضافة إلى فائزين بالكؤوس السابقة و منافسيهم فهم يريدونهم لزيادة حماس دورات القادمة .

تبقي فقط 4 أشخاص , فعلى الجانب الأخر شخص مستعمل السموم كان يقوم باختفاء و نشر سمومه لتسميم الآخرين . كان مخفي اسمه عونان من طائفة السم .

وجود 4 أشخاص في كامل هذه الجزيرة بعيدين عن بعض جعل الإدارة تعلن على أماكنهم , مكان كل من عونان و موبا متوجهان للقتال بعضهم البعض بسبب قرب المسافة إضافة إلى انه لم يجدد كل من كاغويا و جوكر مكانهم الحقيقي إلا أنهم في تلك الغابات .

باستغلال للفرص تواجه كلاهما مع ذلك الفارق وضع كلامها جيدان في هجمات الخداع و هجمات الطاقة العالية الهجمات الجسدية عادية ,

"ما رأيك بالانسحاب كلب السموم , سأعطيك خمسة بالمائة من الفائدة الربح "

"أشكرك على عرضك ولكن للأسف لا استطيع قبوله , سأقدم لك نفس العرض مضاعف " " إذن لا يوجد معنى من تفاوض " "

انطلق القتال , كان عونان ينوي الهجوم بهجمات في سم بعيدة المدى و لكن بالنسبة موبا فكان قد اخذ بعض مضادات السموم متنوعة و انطلق . كانا صديقين في الطائفة لذلك يعرفان نقاط ضعف بعضيهما البعض ,

استمرا في الهجوم فيما بينهم و لكن لم يحدث أي فارق إلا أن الأول أصاب بتسمم و الأخر كان مصاب بجروح من هجمات سحرية . لم يمكن القتال يرقى إلى مستوى مطلوب و لكن معرفتهم يبعضهم البعض سبب هذه الأزمة

و لكن موبا أحس بالسم بدا يعمل بشكل صعب و أي حركة سوف يخسر لذلك فعل حركته الأقوى . "بحيرة النار " في حين أن عونان استعمل هجوم مضاد مياه السم , الأول نيران و الثانية كانت مياه ذو سمية عالية . بخار طال الحلبة انسحب كلا من موبا و عونان من الحلبة , و تمت تحديد الثالث كان موبا , السبب هو انه انسحب بفارق بعض أجزاء من ثانية , من عونان أما موبا فكان الآن تحت تأثير السم يقدم له العلاج , إن تأخر لجزء أخر ربما سوف يموت . البخار كان مسموم جدا , و الحرارة أثرت بالسلب أيضا غير جسده المسمم . أما الأخر فالسم يؤثر عليه فليس منيع ضد السموم كلها أصلا و لا نصفها فقط استخدامه لها و امتلاكه للترياق , لم يتطور ليكون مستعمل سموم خاص , الحرارة سوف تأثر على التركيب و قد تخلق سموم صعبة عليه صدها

انتهى القتال وبقي اثنان على الحلبة غير معروف مكانهم غير توجيه الساسة لأخر مكان اختفوا فيه في هذه الحلبة . منعت استخدام الإحساس الروحي للكبار , لان كل واحد له حرية الاختفاء و الظهور , إلا إذا زادوا على وقت المحدد للظهور فيه عندها

الأنظار كلها توجهت نحو المعركة الأخيرة , معركة هي أول من بدأت و أخر ما ستنتهي ,

سكوت خيم على المكان منتظرين أن ينطلق القتال مع ذلك فقط بعض الرياح تحرك الأشجار لا غير أما هم فلم يظهروا أو يتحركوا .

الجمود الغريب سواء من يشاهد في الساحة أو أطفال العشائر يطلقون سؤال واحد " أيمكن أنهم ماتوا بسبب الطبيعة "

انتشرت القليل و القال ليرد عليهم المنظم العجوز " لا لم يموتوا , هم أحياء إن بقي الحال لخمسة دقائق سوف نكشف على أماكنهم , "

مرت الخمسة دقائق ليكشف على أماكنهم , كانوا جالسين وسط الحشائش غير مهتمين

كاغو كان مثل الناسك مغمض عينه في وضع تأملي مع ذلك بسبب العباءة فيمكن راية فقط شخص جالس أما المشرد فقط ظهر بان متمدد فوق شجرة كثيفة على احد جذوعها يأكل الفاكهة !

بقي الوضع على ذلك الحال لمدة نصف ساعة , انزعج كل المتفرجين إلا من فهم لماذا يفعلون ذلك و بقيت الساحة مشتعلة بالكلام

" أنهم جبناء "

"لا يستحقون المركز الاول و الثاني "

"محظوظون "

"اللعنة عليهم "

"اذهبوا ألى أمكم, انتم مجرد نساء " تم ضرب صاحب هذا الكلام من رفيقته . و حصل على سخرية من حوله .

باستمرار هذا الوضع كان لا يحتمل حتى بالنسبة للمنضمين , لذلك فعلو ضغط الروحي عليهم من فوق الحلبة لتصغير المسافة

أحس كلاهما بهذا الضغط و لكن ولا واحد اثر عليه , إلا أن هذا لا يمنع انه كلامها بدأ بالتحرك لأنه هذا ما كان كاغو يريده التظاهر بالاضطراب , مع انه يتطلب جهد كبير إلا انه بسبب العجائز فهو سوف يساعده . و لكن هذا لا يعني بأنه تفكير كاغو وجده فالجوكر انطلق أيضا مع التمثيل , فقط المشاهدين الأغبياء فهموا بأنه بسبب اليأس و عدم القدرة على الفرار من الضغط يجب أن يقاتلا و يتقدما

لا احد يعتبر الأخر مجرد صغير مثل الآخرين بل مجرد وحش القتال خبير تكتيكي و متمرس معارك .

ابتسامة من كلاهما انطلقت , أغلقت الفراغ بسبب ضغط الروح بالتقدم من قبل كلاهما كل واحد خططه غامضة كالليل كلاهما عندما تتحركا و انطلقا كالعاصفة نحو الأخر .

2018/11/23 · 658 مشاهدة · 1147 كلمة
otakusensei
نادي الروايات - 2024