قمر شبحي
بعد موجة السهام قرر الشعب الفيتنامي الانتقام. على الرغم من أن سهام تشين العظيمة كانت مرعبة ، إلا أنهم لن يجلسواهناك وينتظروا الموت .
ولكنهم شعروا بالبرد المفاجئ عندما بدأ تشي الأشباح بالانتشار ليغطي معظمهم في لحظة
داخل التشي الشبحي كان قاتمًا بشكل لا يصدق وكان الجو مرعبًا للغاية
كان هناك قمر شبحي رمادي في السماء ينبعث منه ضوء القمر المخيف مما يجعل أولئك الذين رأوه يشعرون أن شعرهم يقف على نهايته .
" ارجهه !!!" عواء الأشباح الخبيثة عندما ظهروا فجأة وغطوا الشعب الفيتنامي. في مواجهة هذا الهجوم الشبيه بالمحيط ، كان الشعب الفيتنامي خائفًا وصرخوا عندما بدأوا في الجري .
سمعت أقلية من الأشخاص الذين لم يتم تغطيتهم بواسطة التشى الشبحي تلك الصرخات وتراجعوا على الفور ولم يجرؤوا على الاقتراب من التشى الشبحي .
في لحظات قليلة ساد الصمت سور المدينة الشرقي مما جعل المشهد يبدو غريبًا للغاية
بعد اكتشاف التغييرات في سور المدينة الشرقي هاجم الصينيون الآخرون أسوار المدينة الثلاثة الأخرى بشكل أكثر شراسة
لم يكن هذا أقل مما كان متوقعًا من تشين العظيمة - فقد سيطروا على سور المدينة الشرقي في لحظة ودفعهم إلى الاقتراب أكثر من النصر .
" اشحنوا أيها الإخوة! اقتلوهم جميعًا وخذوا أشيائهم!" زأر رجل وبدأ الشعب الصيني في الهجوم بشكل أكثر وحشية أصبحت تعبيرات الشعب الفيتنامي قاتمة للغاية وانخفضت معنوياتهم
لم يستطع اللوردان الفيتناميان اللذان يقاتلان في الهواء الانتباه إلى الوضع أدناه لأن أدنى قدر من الإهمال سيؤدي إلى نهاية حياتهما
برؤية أن سور المدينة الشرقي كان تحت سيطرتهم أخذ تشاو فو كرة صخرية رمادية اللون واستدعى الدمى الصخرية الخمسة تمددت طاقة بلا شكل عندما بدأت الصخور الكبيرة في التجمع وشكلت خمس دمى صخرية يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار
بعد ظهور الدمى الصخرية أرسل تشاو فو قوته في الجرم السماوي الصخري العائم فوق يده ، مما تسبب في طنين. رفعت طاقة لا شكل لها الدمى الخمسة الصخرية ، مما جعلها تطفو ببطء لأعلى حتى أصبحت على سور المدينة .
لم يكن للدمى الصخرية الخمسة أي حياة لذلك لم يتأثروا ببيئتهم بعد أن رفعهم تشاو فو إلى سور المدينة أعطاهم الأمر بقتل كل شيء من حولهم وهم الأشخاص داخل عالم الشبح المظلم
كانت الدمى الصخرية تتأرجح بأذرعها حيث تسبب قوتها الهائلة في هبوب الرياح . كانت هجماتهم إما تسحق الناس على الفور أو ترسلهم طائرين عشرات الأمتار ، مما أدى إلى إصابتهم بجروح خطيرة أو قتلهم
غطت الدماء والجثث سور المدينة الشرقي على الفور وكانت الدمى الصخرية الخمسة مثل آلات الحرب التي تستمر في قتل الحياة بعد الحياة .
على الرغم من أن الدمى الصخرية الخمسة كانت تذبح الناس على الجدار الشرقي بسرعة لا تصدق ، شعر تشاو فو أنه لا يزال بطيئًا للغاية .
على هذا النحو ، أشار تشاو فو إلى الأمام ، ودخل إلى ساحة المعركة عشرة من فرسان الكوارث بضباب أسود يحيطهم ورائهم جيش من الهياكل العظمية .
كانت الهياكل العظمية مخلوقات أوندد* { لا موتى / الموتى الأحياء بس أنا هسيبها أوندد } ولديها القليل من الذكاء فقط ، لذلك كانت لديها بعض المقاومة للأوهام. كانت لهذه الهياكل العظمية أيضًا سمة الكارثة ، لذلك كانت أقوى وأكثر ذكاءً من الهياكل العظمية العادية ، التي كانت تمتلك غرائز أساسية فقط .
تومض ألسنة اللهب السوداء في رؤوس الهياكل العظمية ، وأطلقوا هالة وحشية وهم يتسلقون ببطء سور المدينة الشرقي ويبدأون في قتل الناس هناك .
مع انضمام 150.000 هيكل عظمي ، أصبح معدل قتل الفيتناميين على سور المدينة الشرقي أسرع عدة مرات. بعد فترة ، شعر تشاو فو أنهم على وشك الانتهاء لذلك أمر المئات من مخادعي الأشباح بإلغاء عالم الأشباح المظلم
كان سور المدينة الشرقي الأن مغطى بالجثث والدماء ورائحة الدم العفنة تنتشر في الهواء .
الآن فقط أمر تشاو فو جنود تشين العظيمة بالتقدم لم يكن تشاو فو غبيًا لدرجة أنه سيستخدم جنوده لمحاربة العدو مباشرة بما أنه كان لديه أساليب أفضل فلماذا يذهب إلى المواجهة المباشرة؟
بدأت الدمى الصخرية وعدد لا يحصى من الهياكل العظمية في التحرك نحو أسوار المدينة الأخرى
لم يهتم تشاو فو كثيرًا إذا ماتوا هنا لأنه يمكنه إعادة استدعائهم في أي وقت ومع ذلك كان جنود تشين العظيمة مختلفين - كانوا على قيد الحياة لذلك عاملهم تشاو فو كما لو كانوا جواهر ثمينة
سيطر جنود تشين العظيمة بسهولة على سور المدينة الشرقي وفتحوا أبواب المدينة تدفق عدد لا يحصى من الجنود إلى الداخل وعلى الرغم من أن بعض الناس هرعوا لمحاولة منعهم فقد قـُتلوا على الفورعلى يد جنود تشين العظيمة
بعد اختراق سور المدينة الشرقي تراجعت معنويات الجانب الفيتنامي بشكل كبير تعرضت أسوار المدينة الشمالية والجنوبية الآن للهجوم من قبل الدمى الصخرية والهياكل العظمية وبمساعدتهم تمكن الصينيون الآخرون من الاستيلاء على هذين السورين
الآن فقط سور المدينة الغربي كان لا يزال يقاوم. ومع ذلك بعد سماع أن جدران المدينة الثلاثة الأخرى قد تم اختراقها تشتت الناس هناك وهربوا لأنهم علموا أنهم فقدوا بالفعل
إذا لم يهربوا فسيكون كل ما ينتظرهم هو الموت
ولأن هؤلاء الناس كانوا يركضون كان من السهل إزالة الجانب الغربي استولى الجانب الصيني على مدينة عطر القمر* وخسر الجانب الفيتنامي
{ ذكرونى كانت بتتكتب ازاى علشان مش فاكر }
اندفع عدد لا يحصى من الصينيين بحماس إلى المدينة وقتلوا أي فيتنامي رأوه ونهبوا أي شيء له قيمة حتى أن بعض الناس ابتسموا بابتسامة قذرة وقفزوا على بعض النساء الفيتناميات
على الفور سقطت مدينة عطر القمر فى الفوضى وظهرت صرخات في كل مكان - كانت هذه نتيجة الخسارة .
ظل جنود تشين العظيمة عند سور المدينة الشرقي ولم يدخلوا مدينة القمر العطرة بسبب الوعد الذي قطعه تشاو فو. على الرغم من خسارة مدينة عطر القمر إلا أنه لا يزال لديها القليل من المقاومة ، ولأن تشين العظيمة لن تأخذ أي شيء فلن تساعد في قتل البقايا أيضًا
في الهواء وتحت الهجمات المشتركة لتسعة من أسياد المدينة غُطيت جثتي اللوردات الفيتناميين في المدينة بالجروح ، وكانت ملابسهما ملطخة بالدماء ، مما يجعلها تبدو مثيرة للشفقة .
" شيانغيو أركض سوف أوقفهم " هوا مينغ حزين عندما نظر إلى الأشخاص التسعة المحيطين به و تران شيانغيو .
نظرًا لأن مدينة عطر القمر قد تم الاستيلاء عليها وأنهم فقدوا عرف هوا مينغ أنهم إذا لم يهربوا فسوف يموتون بالتأكيد هنا
لقد جر تران شيانغيو إلى هذا الأمر ، لذلك شعر بالذنب تمامًا على هذا النحو خطط لاستخدام كل قوته للسماح لها بالهروب
تنهدت تران شيانغيو ، وبدت عيناها قاتمتين تمامًا ومع ذلك فهمت أن هذا كان خيارهم الوحيد كان من المؤسف أنه حتى لو هربت فإن سكان مدينة عطر القمر سيظلون يتعرضون للذبح
ومع ذلك طالما أنها كانت قادرة على الهروب ستكون هناك فرصة في المستقبل أصبحت نظرة تران شيانغ يو حازمة ، ونظرت إلى تشاو فو بغيظ قبل الإيماء برأسها إلى هوا مينغ قائلة "في المستقبل سأنتقم منك ومن نفسي "
ابتسم هوا مينغ وفجأة انفجر بقوة مرعبة أصبح شعره أبيضًا تدريجيًا وسرعان ما تقدم في السن - كان يحرق قوة حياته من أجل الحصول على قوة كبيرة .
بووم !!
هاجم هوا مينغ بقوة بسيفه ويبدو أنه تسبب في جعل السماء والأرض قاتمة. انطلق ضوء صابر* ضخم على شكل هلال وأطلق تشى صابر حاد بشكل لا يصدق وكان الأمر كما لو أنه يريد تمزيق الفضاء نفسه
{هذا ليس خطأ أو ليس خطأى على الأقل كل ما أعرف أن الصابر هو سيف مختلف قليلاً عن السيف التقليدى الصورة فى اخر الصفحة أو فى التعليقات }
صدم مثل هذا الهجوم المروع اللوردات التسعة وتراجعوا في تلك اللحظة اغتنمت تران شيانغيو هذه الفرصة واستخدمت تقنية سرية لرفع سرعتها إلى أقصى حد وتحولت إلى شعاع من الضوء أثناء هروبها
الأول سيف والثانى صابر
فى نقطة مهمة الا وهى إن الترقيم خاطئ علشان كده فى الفصل الجاى هيبقى فصلين فى فصل واحد علشان متبقاش فيه مشكلة قدام بسبب الفصول فوق 1300
