تدورت عينا في الوقت الحالي .
" غول ؟"
كانت هوية الشيء الذي ضرب ألار هو غيلانز
« جاري بحث عن معلومات ، نجاح »
« غيلانز هو نوع من أنواع الغيلان ويعتبر أيضا ملك لهم يتميز بقيادة جيدة وذكاء يعرف متى يهاجم ولا يهاجم ، ولكن إذا دخل قتال وعرف أنه سوف يهزم فإنه يقاتل بكل قوته ولا يهرب »
أي بي معنى أخر فإنه يحمل صفات رجل حقيقي ، هه أوي أيها القمامة سوف أعترف بك لذا إبتسم قبل موتك .
" ماذا ، قمامة ههههه هل تريد الموت ، لايهم إذا إزداد قوتك لأنك سوف تموت على يد قمامة ".
غرس ألار أرجله في الأرض وتقدم وإذا بالمكان الذي إنطلق منه تحطم وتشقق ونفس الشيء عند الغيلانز .
تصادم ، إنفجار .
حيث سبب إنفجار لم يكن تلامس يد ألار و غيلانز بل تصادم الهالة الخاصة بهم
" إذا أنت قوي ، هاذا يشعرني بي سعادة "
نفس الشعور متبادل
تقدم ، تبادل لكمات، إنفجار
" حسنا، إنتهى وقت لعب حان وقت الجدية "
ااااااه ، تفجير
مهلا ماذا ؟ .
هل تغير ، أنضر إلى أعينه الحمراء وإلا أنيابه الكبيرة الحادة أسفل فكه لا يتطلب الأمر عبقريا لمعرفة ماذا يحدث إذا طعن من قبل تلك الأنياب سوف يقتل في ثانية علي تجنبه .
ليس مضهره فقط بل طوله أيضا لقد وصل تقريبا رأسه إلى إرتفاع يعادل مبنى خمسة طوابق .
( تبا ، ماذا أفعل الأن )
« تغير المهمة أقتل الغيلانز »
ماذا تريد مني قتله ، تبا .
ومع ذلك ، بمجرد تلويحة بهراوته قذفني ، تفجير !!
" تف"
بزق دماء ، تبا بمجرد تلويحة بهراوته جعلني اقذف دما ليس هاذا فقط حتا الجبل لم يسلم من قوته ، يجب علي تجنب ضرباته .
أسرع ألار في الإلتفاف وتقدم نحو أرجل الغيلانز .
ولكن ، وحتى قبل أن يتخذ عدة خطوات ، عرف الغيلانز فكرة ألار وقام بحماية أرجله ، إبتسم ألار وقام بضرب أعينه وصرخ الغيلانز اااااه ثم بسرعة توجه نحو أرجله وقام بقطعهها قطعة قطعة ثم توجه نحو الرأس وقام بي قطعه .
لهث...لهث...لهث ، كم هاذا وحش قوي .
"تف"
لقد نزفت كثيرا .
غليل ... غليل
ماهذا الصوت .
تفاجئ ألار وعلامة الصدمة في وجه ، قبيلة الغول كلها أمامه لإنتقام من أجل حاكمه .
تبااااااا ، لايهم أن مت سوف أقاتل حتى الموت ، إندفاع تفجير ، لكم ، قتل
" رش"
دماء في كل مكان ، رفع ألار رأسه وعشر غيلان قفزوا نحوه .
تعالوا إلي أيتها القمامات ، تفجير ( لكن هاذا التفجير ليس كسابقه بل أكبر بأضعاف ) .
...
ضهر ألار في غرفة المستشفى
بلوب
إنهار ألار في الأرض ولهث بي ألم شديد .
" سعال ...سعال... تف ...تف "
كان جسمه مليئا بدماء .
لم يكن لديه أي طاقة ليرفع حتى إصبعا.
لهث...لهث
( هل فزت ؟)
إستمر ألار في الهاث بشدة .
«أيها القمامة ، هل أنت ضعيف لهذه الدرجة خيبة أملي »
( أصمت أيها اللعين )
« لايهم لقد أكملت المهمة ، ولكنك في حالة مزرية سوف تأخذ كل نقاطك في العلاج »
( مهلا ، ماذاااا كل هاذا التعب من أجل لاشيء ، على أقل إترك بعض النقاط فكل هاذا خطئك )
« أنت على حق ، إذا سوف تكون خاصية الإفتراس لديك عليك بي تطويرها »
( وأخيرا إنتهيت )
« مهلا دقيقة لاتفرح ، لم تنتهي المهمة مزال عليك قتال الأولاد الذين برحوك ضرب »
( أنت على حق )
( حسنا دعني أخذ بعض الإستراحة ...)
تشوشت نضراته تدريجيا.
وبعد قليل ، غط ألار في سبات عميق أشبه بي فقدان الوعي .
....
في الصباح التالي .
دخلت ممرضة غرفة ألار ، فقط لتتفتح عيناها بشكل واسع من المفاجأة .
كان المريض ممددا على الأرض بينما الدماء في كل مكان بقدر ماتراه العين ، ليس ذلك فقط ، كان المريض مليء بالدماء أيضا .
رمت المخطط على الأرض ، وضغطت على جرس الطوارئ بشكل عاجل.
" رجاء فليأتي شخص ما إلى هنا فورا "
بعد قليل هرع الطبيب المسؤول إلى الغرفة .
" ماذا حدث ؟ ماخطب سيد جين "
" لاأعرف كان كل شيء جيد أمس ولكن هاذا الصباح ... "
" في وقت الراهن دعينا نتقله مرة أخرى إلى السرير "
رفع شخصان جين من الأرض ووضعاه على السرير "
" دعينا نلقي نضرة "
فحص الطبيب حالة جين بعناية ، ولكن لم يجد أي خطب بالشاب .
" ماذا يجري ... أليس نائما بعمق ! "
زفر الطبيب تنهيدة تنم عن الراحة .
طلبت السيدة الشابة من المستشفى ، أن تولى إهتمام خاص بهاذا المريض بالذات، لذا إعتني به جيدا أيتها الممرضة .
"حسنا"
هدأت قليل ، وبدأت تفكر أين تبدأ التنظيف ، ولكن قبل ذلك رصدت عيناها هالة قادمة من المريض .
" ياإلهي "
كانت هالة مخيفة جدا
كيااااه
صوت خطوات أقدام ، تحطيم
" ماذا يحدث "
" هل أنت بخير "
" أ.. أنضر هناك ؟"
" ماذا لايوجد شيء ، يبدوا أنكي تعبتي من العمل ، سوف أساعدك من الخروج من الغرفة "
فتح ألار أعينه .
هههههههه حان وقت الإنتقام ، هل أنت مستعد .
« نعم »