عم سوي ملاحظات يا جماعه عشان ظن السوء

أولا أنا ما رح سوي رومانسيه بيني وبين البطل عشان أنا أحب واحد ثاني و إذا تبغون شوفوا الصوره الشخصيه

ثانيا هذه الروايه مش حقيقيه طبعا أنا بعرف إنكم تعرفون إنها مش حقيقيه بس إحتياطا يعني مثل لمى نروح على النوم و قبل ما تنام تتخيل أشياء غبيه وذي هي القصه تقريبا القصه تتكلم عن إنه لمى أنا المحققه أتجسد في روايه إيش رح سوي من تخبيصات"

ثالثا : ممكن الكتابه تكون سيئه يا جماعه بس لأنو أنا لسى كاتبه جديده فما أعرف أكتب كويس

رابعا : ما أعرف إيش أكتب عشان أطول الفصل أوكي أظن خلصنا

صح رابعا ممكن أتأخر على تنزيل الفصول فممكن أنزل في الأسبوع ٣ فصول فقط ز أتمنى بشده وبشده أنكم تعطوني أراء أكثر على إيش أكتب في الروايه أتمنى تستمتعوا بالقراءه

هذا النص الي ما بده يقرأه لا يقرأه

عندما كنت صغيره كنت أحلم دائما هذا ما يحصل لنا كلنا أليس كذلك كنت أشاهد كرتون صاحب الظل الطويل و دائما قبل النوم كنت أتخيل نفسي أسافر إلى ذلك العالم عندما كانت جودي قد رفضت عرض جيفرس على الزواج كنت أتخيل أنني أجلب الشحاطه و أضعها على فمها و أضربها كف و أقول : يا بنت الحلال بعد كل ذي الدرامه الي سويتها عشان جيفرس رح يتزوج غيرك و بعد ما تعبتينا معاك و شقيتينا بكي بالأخير ترفضي عرض الزواج بعد ما كنت تبغين تتزوجين و تقرفينا معاك والله هذا الكف تستاهليه أكثر من أم جوليا .

و كنت أتمنى كمان أزور عهد الأصدقاء و أخفف على روميو حزنه لمى مات صديقه كان أكثر موت يحزن

و كنت أتمنى كمان أدخل للكرتون ماركوا و أتعشى و أتغدى و أتفطر معاهم سمك و أتخيل إني أدخل لإنمي هجوم العمالقه و أقول لأرمن أنت جحش ما أعرف ليش بس أول ما شفته حسيته يشبه الجحش و أكثر ما كنت أتمناه أدخل لإنمي المحقق كونان و أصير صديقه ران و أقول لها أنه كونان هو سينشي وأكشف الحقيقه أخيرا بعد سنوات و أتمنى إني أثير مساعده كايتوا. و أساعده في سرقاته و يصير إسمي العميله كايتوية

و أتمنى أنكم إستمتعتوا بالقراءه

المحققه كونانه و تحرياتها الجلطه

ذي هي القصه

المحققة كونانه عندما كنت أكتب الفصل الأخير من روايتي حتى وجدت نفسي وجهة نقد قاسٍ. روايتي، التي صبت فيها قلبي ونفسي، تلقى تقييمات سلبية هزت ثقتي.

الفصل الأخير، الذي كان من المفترض أن يكون خاتمة مثيرة، أصبح فرصة لي لإعادة الكتابة.

ضغطت على زر "النشر "، وشعرت بنقلة غريبة... جسدي انتقل إلى عالم روايتي!

تجسدت في شخصية ليونورا، الفتاة الشجاعة التي ضحت بنفسها من أجل البطل في قصتي .

الآن، أجد نفسي في عالم قبل أن يبدأ القتال، قبل أن تتحقق الأهوال... قبل أن أكتب النهاية الأصلية.

أنا لیونورا الآن، وسأستغل هذه الفرصة لجعل القصة أفضل، لجعل النهاية مختلفة.

سأساعد البطل، وسأغير مجرى الأحداث.

ولكن السؤال يبقى... عندما أصل إلى النهاية، سأعود إلى عالمي أم سأبقى في هذا العالم الخيالي؟

2025/06/01 · 9 مشاهدة · 469 كلمة
نادي الروايات - 2025